تأتي الموافقه من وزارة الثقافة والاعلام ..
ولكن لاعلم لي متى وقتها ؟
سأزودكم بالجديد ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ياريت يكون الخبر صحيح يارب من زمان وانا اسمع

ان قسم المكتبات والمعلومات تحت ظل وزارة الثقافة والاعلام لكن

للأسف مافي جهود لخدمة الخريجين والخريجات من القسم ؟؟؟
ولافي اصلا مكتبات عامة في جدة في مكتبة الملك عبد العزيز لكن موقف العمل فيها من ايام ماكنت طالبة في الجامعه وممنوع الدخول !!! ومكتبة الملك فهد العامه لليوم مافتحوها مع العلم لي متخرجة 5سنوات من الجامعه وعلى شكلها هذا من ايام ماكنت طالبة بالثانوية !!!!
وفي نفس الجامعه التوظيف جدا ضئيل في المكتبة المركزية؟؟؟
وفي الخدمة المدنية ناذرا مايذكر قسمنا اصلا احس ماله وجود!!
ياريت يكون في دراسات اعمق للقسم ولو ماله اي فائدة الغاء القسم والعمل على اعطاء دبلوم او تسهيل الماستر في جامعتنا للمتقدمات واعطائهم مهارات اكثر ومتطلبات اعمق بحيث تكون مناسبة لسوق العمل العامة اذا كان لايوجد لنا وظايف ...
اشكر لك الخبر واعتذر ان اطلت لكن من خلال تجربتي احببت ان انشرها لعل الله يكتب لاحد المتخصصين ان يسمع صوتنا ...ويسهم في ايجاد حلول فعلية لنا .......

اضم صوتي لصوتك ياجده لاني مثلك احد خريجات القسم من ست سنوات ومنذ ذلك الوقت والي الان لم اجد اي وظيفه معلنه تناسب تخصصننا
وان وجدت فالواسطه وكما تعلمون تلعب دور الام في التوظيف

اي والله انا اضم صوتي لكم لان بصراااحه قسم المكتبات مهمل مره وخصوصا بعد ماسكرو القسم في جامعه الامام بعد التعب اللي تعبناااااه
لكن انشاء الله يشوفون لنا حل ونتووووظف

الله يسمع منك اتمنى اشوف هذا اليوم خريجه مكتبات
للأسف ان المكتبات لاتوجد وظائف للنساء
فقط لدينا مكتبة الملك عبدالعزيز وعندما تسأل يقال ليس لدينا فنحن نعامل متعاونات وهذي مفهمتها ؟؟؟
الكليات لدينا لاتعلن احتياج
المدارس الحكومية لاتعلن احتياج؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يسلمووووووووووووووووووووو

ياليت الخبر يكون صدق لأني ماأحب التدريس ,بس ماأدري هل في الجنوب مكتبه(أبها أو الخميس)؟

صباحو بامكتبيين ..

هذا رابط الخبر الصادر من وزارة الثقافة والاعلام ..
http://www.alwatan.com.sa/Local/News...4&CategoryID=5

ولم يبين الخبر شموليته للفئتين !!

وبالتوفيق للجميع ,,

وأنااضم صوتي لكم وكلامك ياجدة على الجرح
متخرجة من عام 1424 قسم مكتبات جامعةالملك عبد العزيز ولي 8 سنوات
وتقديري ممتاز مع مرتبه الشرف
ولازلت منتظرة ...