منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات

منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات (http://alyaseer.net/vb/forum.php)
-   استراحة المكتبيين والمعلوماتيين (http://alyaseer.net/vb/forumdisplay.php?f=35)
-   -   ما هو افضل كتاب في حياتك؟ (http://alyaseer.net/vb/showthread.php?t=16186)

كونان Nov-01-2009 12:21 PM

كتب
 
الكتاب الاول:القراءة الذكية،ساجد العبدلي
الكتاب الثاني: صناعة الثقافة،طارق سويدان،شرحبيل
الكتاب الثالث : تقنيات برمجة العقل ، عبداللطيف العزعزي

HAMZA MALALLAH Nov-01-2009 12:35 PM

العفو اخت مشاعل

عمر منصور البزايعة Nov-01-2009 10:50 PM

شكرا على الموضوع الرائع والشيق
الكتب الذي اعجبني هو لا تحزن

عبادي الشهري Nov-08-2009 04:15 AM

يالله على موضوعك يامشاعل حلوووووو جدا
لكن الاحلى هو كتب الدكتور عائض القرني لاتحزن مررره حلو انا قريته كامل الكتاب متعه مدري وش اوصف لكم متعه , كل يوم في الصباح اقوم بدري واقرا 20 صفحه من الكتاب.

قمر الجزائر Nov-09-2009 12:22 PM

افضل كتاب كان كتاب لاتحزن للشيخ عائض القرني
ورواية ذاكرة الجسد لاحلام مستغانمي

سميه1 Nov-09-2009 01:21 PM

اخر كتاب كان انها ملكه للشيح محمد العريفي
كان كتاب مفيد
وبعدها كتاب حدد هدفك للدكتور ابراهيم الفقي

بنت المليون شهيد Nov-13-2009 11:15 PM

اقتنيت من معرض الكتاب ((استمتع بحياتك)) لينضم إلى قائمة الكتب المفصلة عندي، رغم أني لم أقرأ منه إلا بضع صفحات



اقتباس:

افضل كتاب كان كتاب لاتحزن للشيخ عائض القرني
ورواية ذاكرة الجسد لاحلام مستغانمي
أهلا بقمر الجزائر، نورت الموضوع بضوء القمر:)

أرجو منك يا أخية نبذة عن ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي

قمر الجزائر Nov-17-2009 04:15 PM

ذاكرة الجسد
أحلام مستغانمي اسم لمع في سماء الرواية العربية ،

اسم أحدث ضجة في العالم الأدبي الروائي روائية استطاعت بخيالها أن تحلق في سماء الوطن والشهيد لتخلق لنا هذه الرواية الجميلة العجيبة قمت بتلخيصا لكم واتمنى من الكل أن يقرأها لأنها جدا جدا جميلة.
في هذه الرواية نلتقي ببطل أحلام مستغانمي الذي تدور أحداث الرواية على لسانه . والبطل هنا رجل غير عادي . فهو مناضل، وأي مناضل، انه مناضل من أيام المد الثوري في الستينات حيث الكفاح المسلح في الجزائر والمليون شهيد.
فاستطاعت أحلام أن تغوص في حياة أحد الشهداء ضمن رقم المليون الذي قد اعتدناه وإذا بها تنقل لنا حياة أحدهم وابنته وأسرته في ضفيرة واحدة مع التفاصيل الدقيقة لمشاعر أحد الذين عملوا تحت قيادته دون أن ينال شرف الشهادة لكنه فقد مع العمليات العسكرية إحدى ذراعيه. فترصع بمهارة مرحلة النضال ، وتفضح بجسارة ما تلا النضال من انهيار في الوطن ، وإذا بها تنجح في أن تفسر لي أنا القارئة غير الجزائرية لماذا، ما في الجزائر الآن من عنف ومن تطرف . حيث رصدت الجانب الآخر لعنف وهو كالمعتاد مستنقع من الفساد والانهيار الأخلاقي.
وهي تفضح كل هذا بلا خطب حماسية ، وبلا كلمات رنانة ، بل هي تنقل لنا كل هذا من خلال رواية رومانسية وقصة حب تبدو في كثير من مراحلها قصة من جانب واحد . هو جانب الرجل المناضل الذي فقد ذراعه فأصبح فناناً تشكيلياً. وعندما جذبه الحب لفتاة وقفت أمام لوحاته في معرضه الفني بباريس _ التي انتقل للعيش فيها بعد خلافه مع رجال في السلطة كانوا من قبل رجالاً في الثورة _ وإذا به يكتشف أن الفتاة التي أحبها هي ابنة قائده الراحل في الثورة ، والمدهش أن والدها كان قد أرسله إلى أمها في تونس منذ خمس وعشرين سنة ليسجل اسمها الذي اختاره لها الأب.
فيتداخل حب بطل الرواية لابنة قائده مع حب للوطن ولمدينته التي حفرت ذكرياتها كيانه وجسده. ولكن المناضل القديم يعيش في الوقت ذاته الصراع بين الوفاء للقائد والحب للابنة.ثم إذا به ينتقل من هذا الصراع إلى شكوكه حول أن حبيبته على علاقة بصديقه العزيز الشاب المناضل الفلسطيني الذي قدمه هو لها . فصديقه شاعر وهي روائية، وهو فنان تشكيلي ، فتقدم لنا الكاتبة ترصيعاً هو بين النقد الفني ، والنقد الثوري لتلك العلاقة الثلاثية المثيرة التي تنتهي باستشهاد صديقه في لبنان بعد أن ترك لديه حقيبته في شقته بباريس ، ليدخل في صراع نفسي جديد مع ذكرى جديد شهيد آخر لمرحلة أخرى. إلى أن يفتح الحقيبة فلا يكتشف فيها ما يؤكد شكوكه حول علاقته بالفتاة التي أحبها ، بل يجد قصائد شعر عذبة حول النضال والغربة والأمل ، فيصبح همه الجديد هو أن يصدر هذه القصائد في ديوان شعر.
ومن صدمة إلى صدمة تأتيه دعوة حضور حفل زفاف حبيبته التي هجرته إلى أحد الأثرياء الجدد في الجزائر يلبي الدعوة ويسافر إلى مدينة ((قسنطينة)). ومع اقترابه من شقيقه الذي أقام في بيته خلال الزيارة اكتشف أنه كان بعيداً عن همومه وعن الهموم الجديدة للوطن.
ثم مع حضوره حفل زفاف حبيبته يشعر بأنه قد شفى من حبها. ومع عودته مرة أخرى إلى باريس يعود إلى فرشاته وإلى ذكرياته حول الأحبة الذين فقدهم.
قائده الشهيد القديم، و صديقه الشهيد الفلسطيني الجديد. ثم تأتي الصدمة الكبرى بفقد عزيز آخر ، ليس مناضلاً قديماً ولا جديداً .. إنه شقيقه ، لقد لقى مصرعه في العاصمة الجزائرية أثناء الاضطرابات التي لا علاقة لشقيقه بها . كل ما في الأمر أنه قد سافر إليها بحثاً عن وظيفة أخرى.وتنتهي الرواية بعودته إلى الوطن كما أصبحت العادة حيث لا يزور الغائبون أوطانهم إلا من أجل حضور فرح أو من أجل تشييع جنازة.
ويعود فلا يعبأ موظف الجمارك بيده المقطوعة الناطقة بنضاله القديم، بينما آخرون يدخلون من الأبواب الشرفية بحقائب أنيقة دبلوماسية.
فتنتهي الرواية وكأنها تنعي لنا في خاتمتها فقدان ذاكرة الأمة، وكأنها تندب الموت بلا قضية، وكأنها تعتصر مع تسجيل لحظات الحب الذي كان ، ولحظات الأسى على الذي صار . فتتركك منبهراً بما فيها من مزج رائع بين الفن والوطن والحب بهذا التفوق الشديد في رصد لحظات الإبداع الفني ، وهذه البلاغة الفريدة في تسجيل مشاعر الشوق والانتظار ، وهذا التألق الشجي في استدعاء ذكريات زمن قد مضى . ثم تزداد الدهشة أمام كل ما تحتوي عليه رواية (( من ذاكرة الجسد)) من ذوق أدبي رفيع تتميز به هذه الكاتبة المبدعة .


سأقدم بعد اذنكم مقتطفات من الرواية وعذرا على الاطالة
أنا مسكونة بالفوضى ولكنني لا أسكنها بالضرورة ..
إنها طريقتي الوحيدة في وضع شيء من الترتيب بداخلي ..

هناك علاقة عشقية مابين أي رسام ولوحته الأخيرة .
هنالك تواطؤ عاطف صامت ،
لن يكسره سوى دخول لوحة عذراء أخرى إلى دائرة الضوء
فالرسام مثل الكاتب لا يعرف كيف يقاوم النداء الموجع للون الأبيض
واستدراجه إياه للجنون الإبداعي كلما وقف أمام مساحة بيضاء ..


يابركاناً جرف من حولي كل شيء ..
ألم يكن جنوناً أن أزايد على جنون السواح والعشاق ، وكل من أحبواك قبلي ..
فأنقل بيتي عند سفحك وأضع ذاكرتي عند أقدام براكينك ،
وأجلس بعدها وسط الحرائق . . لآرسمك ..
لم يكن جنوناً .. أن أرفض الاستعانة بنشرات الأرصاد الجوية ،
والكوارث الطبيعية ، وأقنع نفسي أنني أعرف عنك أكثر مما يعرفون
نسيت وقتها أن المنطق ينتهي حيث يبدأ الحب ،
وأن ما أعرفه عنك لا علاقة له بالمنطق و لا بالمعرفة.

يشهد الدمار حولي اليوم ، أنني أحببتك حتى الهلاك ..
واشتهيتك حتى الاحتراق الأخير .وصدقت جاك بريل عندما قال :
" هناك أراضٍ محروقة تمنحك من القمح ما لا يمنحه نيسان في أوج عطائه "
وراهنت على ربيع هذا العمر القاحل ونيسان هذه السنوات العجاف ..


قبل اليوم ، كنت أعتقد أننا لا يمكن أن نكتب عن حياتنا إلا عندما نشفى منها .
عندما يمكنننا أن نلمس جراحنا القديمة بقلم ، دون أن نتألم مرة أخرى .
عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين ، دون جنون ، ودون حقد أيضاً .
أيمكن هذا حقاً ؟
نحن لا نشفى من ذاكرتنا .
ولهذا نحن نكتب ، ولهذا نحن نرسم ، ولهذا يموت بعضنا أيضاً .

مشاعل المحمود Dec-02-2009 09:12 PM

اشكركم اعزائي فردا فردا


" menar abd el kader - ابراهيم محمد الفيومي- كونان - HAMZA MALALLAH- عمر منصور البزايعة- عبادي الشهري -
قمر الجزائر- سميه1-بنت المليون شهيد"

على مشاركاتكم القيمه والتي تثبت فعلا بانكم متذوقين فعلا للادب فكلما اذهب الى المكتبه لكي اتصفح الكتب التي وضعتموهابين ايدينا احمد الله باني محاطه بهذه الكوكبه الرائعه
والتي هي على علم ومعرفه وبكم فعلا نرتقي وكلنا معا ننتج وكما يقال اليد الواحده لاتصفق واني اطمع منك بالمزيد واتمنى فعلا ان لا ينقطع هذا الموضوع وشكرا لكم جميعا...

غلاتي امي Dec-02-2009 11:31 PM

شكرا على الموضوع الرائع انا بالنسبه لي استمتعت بكتاب لاتحزن عائض القرني
وايضا كتابه متعة الحديث...... فيه من العبارات مايختصركثيرا من التجارب في قليل من لالفاظ .....
احيانا يكون اختيار الكلام أصعب من تأليفه..رائع وايضا كتابه اسعدامرأه في العالم...

هشام محمود Dec-28-2009 12:58 AM

افضل كتاب اعزه من كتب التراث
وانصح اخواني به هو صيد الخاطر للعلامة ابن الجوزي
نور على الدرب استضيئ به اخي
والله الموفق
اخوكم هشام

فتاة طموحة Jan-03-2010 03:11 AM

كتاب اين نحن من اخلاق السلف

عبدالعزيز ناصر الجليل

بهاء الدين بن فالح عقيل


الساعة الآن 01:47 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين