ما أسباب عزوف خريجي المكتبات والمعلومات عن العمل في تخصصهم ؟؟
 

الاسباب
 

والله اعتقد ضيف فرص العمل في هذا المجال بالإضافه للعائد المادي لامناء المكتبات بالاضافه الي بعض الناس لايدركون اهميه التخصص ويجهلون به :)

أوجزها لك في ثلاثة أسباب :
1- ضعف العائد المادي..فأغلب المتخصصين في علم المكتبات يعملون في القطاع العام وأنت عارف حال الرواتب في الدول العربية
2- صعوبة ظروف العمل وعدم توفر الامكانيات..أنا شخصيا عملت لثلاث سنوات في ميدان الأرشيف والحفظ وقد عانيت كثيرا ...قبل أن انتقل الان إلى مكتبة جامعية حيث الظروف أحسن نوعا ما.
3- احتقار هذا التخصص والعاملين به من طرف المسؤولين وحتى السلطات العليا وأصحاب القرار ...فمثلا المناصب النوعية والسامية تذهب عادة إلى التخصصات الاخرى ويحرم منها الأرشيفيين والمكتبيين ...وبهذا يقضي الواحد منا كل مساره المهني بين رفوف المكتبات أو وسط الوثائق الأرشيفية....
وهذا هو حال العالم الثالث...

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
شكرا لطرح الموضوع وان شاء الله نجد ردود من الجميع
اعتقد ان هناك عده اسباب منها على سبيل المثال:

هناك فئة كبيرة من طلبة الجامعة (( ليس فقط المكتبات)) من ينظر للشهادة الجامعية على انها ورقة تساعده في ان يلاقي عمل يأكل به عيش، ولا يهم ان يعمل في نفس تخصصه او تخصص اخر .. المهم ان يكو ن مؤهله جامعي

فئة اخرى يكون صاحبه لدية وظيفة رسمية .. ولكنه يريد تحسين وضعه الوظيفي فيقرر الدراسة في الجامعة وبالتالي لا يهمه التخصص بقدر ماتهمه شهادة الجامعة بانه انهى دراسته فيها
وبكل تأكيد سيعود ليمارس نفس الوظيفة التي كان يعمل بها قبل الدراسة

فئة ثالثة وهي الفئة غير المقتنعه بالتخصص او التي تشعر بالحرج من انتمائها له
هذا ما اعتقده .. وفي انتظار باقي الاراء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السبب الأهم من وجهة نظري وكما شاهدت من نماذج في المكتبات رأيت أن هناك موظفين في المكتبات لا علاقة لهم بالتخصص ولم يدرسوها كتخصص وانما أخذوا دورات قصيرة لتعلمها

وأيضاً منهج المكتبة الذي يدرس في المدارس لدينا في السعودية تخيل الذي يدرسه اساتذة تخصصهم لغة عربية ولا يستعان بنا ونحن الأحق بها ( يزاحموننا في عقر دارنا)

وهذا تجاهل واضح من قبل المسؤولين اما لقلة وعيهم بأهمية تخصصنا أو أنهم لم يسمعوا بهذا التخصص أبداً..

وأوافق رأي الأخ zombrota ..



تحياتي ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية اود ان احييك على طرح هذا السؤال ولكن اسمح لى ان اختلف فى مسألة كل خريجى تخصص المكتبات فهناك عاشقين لها وهذا العشق نابعا من ايمانهم بدروهم فى خدمة العملية التعليمية والبحث العلمى ولكن يبقى السؤال الحقيقى وهو ما هى فرصة هؤلاء فى العمل على تخصصهم الابداع المشاركة الفعالة البناء المشاركة فى المستقبل حيث انه حين ما يرشد اختصاصيو المكتبات باحث او طالب على حد سواء الى معلومات تفيده حقا فانه يسعد لانه قد قدم مهامه على اكمل وجه كما امرنا الله ورسول صلى الله عليه وسلم
واضح لا لبس فيه انقلاب الادوار رأسا على عقب حيث ان خريجى قسم تاريخ وجغرافيا ولغات شرقية والسن وغيرهم يعملون بالمكتبات والعيب ليس بهم وانما العيب فى لبس الادوار حيث انه لكل منا دوره فى الحياة وعمله الذى يتقنه فعلى سبيل المثال لدى صديقة كانت تعمل بالمكتبة ولكن حين استقالت مدرسة اللغة العربية وضعت لتؤدى دورها فأين التفكير فى مستقبل الاطفال حين اضع خريجة مكتبات لتعلم الاطفال اللغة العربية لغة القرآن والتى ينبغى ان يتقونها اى عبأ تتحمله صديقتى ولو كنت فى وضعها لرفضت على الفور من الخوف نعم الخوف من مصير هؤلاء الطلاب النجاح ام الفشل واذا كان الفشل فأن ضميرى لن يرجمنى لتقصيرى فى حقهم حين قبلت هذه الوظيفة ولكن صديقتى وافقت وهذا ليس عيبا بها وانما تحكمه الخوف من تفقد الوظيفة نعم هذا هو الوضع امام خوف ضياع الوظيفة يهون المستقبل
فليس محمل القضية على رفضنا نحن بل المسألة فى الفرصة او اعنى توافر الفرصة
وان كان هناك من يرفض فممكن ان اعرف شعوره امين المكتبة فى بلدتنا لا يذكره ذاكر فنحن لدينا ضيق فى رؤية صورة امين المكتبة نراها من وراء زجاج فالرؤية منعدمة
كل انسان يحب ان يكون عمله محط انظار الجميع وبخاصة حينما يكون مبدع فيه ولكن عمل امين المكتبة مهما سعى لا ينظر اليه احد
ما فائدة ان ازيد المكتبة دون القراء؟ اتعلمون فهى مثل ان اعطى شخصا كتاب فى الظلام واريد منه ان يقرا

ضعف العائد المادي و قلة فرص العمل

ليس الدخل المادي وحده هو سبب عزوف المكتبيين على هذا التخصص بل هناك أمور أخرى منها على سبيل المثال لا الحصر
جهل الكثير من الناس لهذا التخصص فالسواد الأعظم منهم يظن أن عمل المكتبي يقتصر على وضع الكتب على الرفوف و مسح الغبار عنها كما هو شائع في الجزائر
أما السبب الرئيئسي حسب رأيي هو عدم توفر مناصب الشغل أصلا و ذلك راجع إلى حداثة التخصص
و الله أعلم

من الممكن أن نصيغ السؤال صياغة أخرى وهي ما سبب عزوف المكتبات عن المتخصصين فيها واللجوء الى اصحاب التخصصات الاخرى الذين هم بعيدي الصلة تماما عن المكتبات
فهذا جانب آخر من المشكلة..
اما عن اجابة السؤال فمن الصعب الان بعد التطور الهائل في علم المكتبات والمعلومات أن نترك وظيفتها ومن يتركها فهو لا يعرف قدرها ..
هذا العلم يعد محورا هاما لكافة العلوم .. لأنه يقدم المعرفة ويتيحها ويسهلها للمستفيدين ..
اذن فالمكتبات تهرب من متخصصيها والمتخصصين يهربون من المكتبات.. وذلك ولا شك بسبب الفهم الخاطئ السائد
وكذلك تولية غير المتخصصين شؤون المكتبيين أصلا
فهل إذا وجد المكتبي من هو اعلى منه متخصصا فسوف يسير العمل جيدا
أما اذا كان غير متخصص فمن أين يأتي التوجية...؟؟؟

وتقبلوا تحيـــــــــــــــ ســـــــــــارة ــــــــــــــاتي

الوظائف هي التي تهرب من المتخصصين بالعكس كل خريج وخريجه يبحثون عن الوظيفهباي حال

بارك الله فيكم على طرح هذا الموضوع، و جزى الله خيرا كل الإخوة و الأخوات على المداخلات القيمة،
فعلا لا يزال المكتبي في العالم الثالث يعاني من تجاهل هذا التخصص بل احتقاره، و قد يقبل هذا من العوام الجهلة لكن الطامة الكبرى أن تجد "طالبة جامعية" في محل بيع الكتب لم تسمع من قبل بتخصص علم المكتبات !!!!!!...
نقطة أخرى مهمة أشار إليها بعض الإخوة و الأخوات في الردود هي أن الكثير من الطلبة لا يحبون هذا التخصص،
إما وجهوا إليه رغما عنهم،
أو اختاروه لمجرد الحصول على الشهادة،
و أرى أن هذا قمة التخلف، أن لا يعرف ابن أمة اقرأ قيمة تخصص الكتب و المكتبات.

على كل حال، لأوفي هذا الموضوع حقه أحتاج إلى وقت و تفرغ.

و كمان رغم إن تخصص المكتبات موجود من فترة إلا ان هناك البعض من الناس لا يعرفون أهميته و فيما يعمل خريجوه

عن نفسي بحثت واعياني البحث ولم اجدوظيفه في تخصصي

للأسف الشديد لايزال المواطن العربي غير مثقف ولايحب القراءة ولايحب الكتاب فبالتالى صار ركود في كل الجهات المتصلة بالكتاب، فبالتالى صارت مهنة المكتبي ضعيفة على المستوي الاجتماعي والمادي...
ولكني سعيييد جدا بان المملكة العربية السعودية تسير نحو التصحيح في هذا الوضع المختل، وهذه شهادة أحاسب عليها.

بعد السلام عليكم
في البداية احاول ان الخص لكم سبب العزوف بالآتي :
1 - عدم قيام المكتبيين انفسهم بالتعريف بتخصصهم وان قاموا بذلك لايعدوا كونها تعريفات بسيطة لاتشفي ولاتغني .
2 - عدم وجود مكتبات بالمعني الصحيح تقدم خدمات مقنعة في اغلب دول العالم الثالث بشكل عام وبدولنا العربية بشكل خاص .
3 - عدم قيام المكتبيين باقناع اصحاب القرار في دولهم بأهمية المكتبات ودورها في الرقي بالمجتمع .

كل هذه النقاط مجتمعة ادت الي عدم تقديم اجوبة شافية من قبل المكتبيين لمن يتسائل عن المكتبة ودورها واهميتهاو...الخ .
وبالتالي انصرف المكتبيين الي العمل في تخصصات غير تخصص المكتبات لوصولهم للاسف الي قناعة بعدم جدوي تخصصهم .

وعليه نأمل من الجميع تصحيح المفاهيم عن المكتبة وايضاح دورها للسواد الاعظم من الناس وهذا يحتاج لوقفة جادة من الجميع لهذا التخصص الرائع الذي هو بمثابة السفير لجميع التخصصات .
وايضاح الصورة للناس بأن علم المكتبات مهم وهو مفتاح الوصول الي كل العلوم باختلاافها .

يليت الاقي بس وظيفة لانه من جد شيء يقهر اتعب وفي النهايةتكون النيجة مافي اي اعتراف بهذاالتخصص اتمنى من الوزارة بس تنصفنا شويه

يا ا خوانى كل عام وانتم بخير ورمضان كريم ,, لماذا تلك النظرة التشاؤمية,,,,,,,,,,,,,,,,,, تذكروا قول رسولنا الكريم ( تفائل بالخير تنله )وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

انا اؤيد الاخ zombrota لان اخصائي المكتبات والمعلومات ليس له اي اهمية في الوطن العربي على عكس الدول الغربية وامريكا اللتان تعيران المكتبات والمعلومات اهمية كبيرة

في رأيي السبب بسيط جدا، لأن فرص العمل في العالم العربي عامة والجزائر خاصة لا تخضع لمقياس التفوق أو التخصص الجامعي بل لمقاييس أخرى...؟ الكل يعرفها حيث أن أغلب المكتبيين الموظفين في بلداننا أميون أو شبه أميون وفي أحسن الأحوال من كل التخصصات إلا من علم المكتبات والمعلومات. مما يؤدي إلى نقص فرص العمل لخريجي معاهد المكتبات والمعلومات.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته :
فى البدايه احب اشكرك ع طرحك للمناقشه فى الموضوع ده بس ما اعتقدش ان المكتبين هما اللى مش بيشتغلوا فى مجالهم بالعكس كل واحد نفسه يلاقى وظيفه فى مجال تخصصه بس للاسف مجال المكتبات مالوش اهميه فى نظر الكثير من الناس وبالتالى مش بيهتموا بانهم يشغلوا المتخصصين فى المجال .

للاسف كل الذين يعملون بالمكتبات لهم الخبرة منذ سنوات والمكتبات حاليا ليست بحاجة الى شهادة بل الى خبرة
من خلال خبرتي السابقة ومعايشة الواقع

لقله الفرص الوظيفيه فقط

السلام عليكم.. ترجع أسباب عزوف الكثير من الخريجين في مجال علم المكتبات و المعلومات كما قال الإخوة من قبل إلى ضعف العائد المادي وعدم توفر عنصر التجديد والحيوية فأنت دائما تعمل وسط كومة من الوثائق طوال اليوم ولذلك تصاب بالملل