منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات

منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات (http://alyaseer.net/vb/forum.php)
-   منتدى تقنية المعلومات (http://alyaseer.net/vb/forumdisplay.php?f=8)
-   -   المكتبة الرقمية العربية و محرك البحث جوجل (http://alyaseer.net/vb/showthread.php?t=6189)

محمد حسن غنيم Oct-10-2006 07:50 AM

المكتبة الرقمية العربية و محرك البحث جوجل
 
المكتبات الرقمية عربيا
جوجل

وماذا عن المكتبات الرقمية في العالم العربي؟ لسوء الحظ، الصورة ليست مشرقة حاليا. فهنالك أربع مكتبات رقمية إحداها هي الخاصة بمعهد الإمارات للأبحاث والدراسات الاستراتيجية، والتي قامت قبل عامين برقمنة جميع نتاجها العلمي باستخدام نظام نوليدج بيس KnowledgeBase وهذه المكتبة متاحة فقط للعاملين ضمن المركز. ومن المحاولات الأخرى لإنشاء مكتبة رقمية هو موقع الوراق، والذي قامت شركة كوزموس للبرمجيات بإنشائه وتضمينه أمهات الكتب التراثية العربية، وميكانيكيات بحث ممتازة، ولكن هذا الموقع متخصص جدا في محتواه والذي يقتصر كما قلنا على الكتب التراثية العربية. أما المحاولة الثالثة التي نعرفها، وهي نواة ممتازة لمكتبة رقمية، فهو موقع مرايا الثقافي، والذي قام بإنشائه الباحث اللبناني عدنان الحسيني، والشاعر الإماراتي علي بن تميم. ويسعى الموقع لجمع النتاج الأدبي العربي المعاصر من شعر وقصة ومسرح ضمن موقع واحد. وتوجد على الموقع نخبة جيدة من المحتوى ولكنها ليست بالغزارة التي تؤهلها لتكون مكتبة رقمية. وليس للموقع حاليا أية أهداف تجارية، بل هو جهد محبة كما يقولون، وهو بذلك يذكرنا ببدايات مشروع غوتنبرغ، والذي بدأ بـ 12 كتابا، وتوسع اليوم ليشمل عشرات الألوف من الكتب. وأخيرا هناك موقع الموسوعة الشعرية والذي قام بإنشائه المجمع الثقافي في أبو ظبي. وتعتبر الموسوعة الشعرية باكورة أعمال المجمع الثقافي في مجال النشر الإلكتروني، وهي تهدف إلى جمع كل ما قيل في الشعر العربي منذ الجاهلية وحتى عصرنا الحاضر، ومن المتوقع أن تضم أكثر من ثلاثة ملايين بيت، ويقصد بالشعر العربي؛ الشعر العمودي الموزون وباللغة العربية الفصحى. ويضم الإصدار الحالي من الموسوعة الشعرية حوالي المليون وثلاثمائة ألف بيت من الشعر موزعة على الدواوين الشعرية الكاملة لأكثر من ألف شاعر في حين يتم زيادة هذا الحجم بمعدل مائة ألف بيت شهرياً، يتم إدخالها وتدقيقها ومراجعتها للتأكد من خلوها من الأخطاء حرصاً على أهمية هذه المادة، ولتعرض بالشكل اللائق بالشعر

الذي يعتبر ديوان العرب. وعدا عن هذه المحاولات لا توجد أية محاولات

أخرى نعرفها لإنشاء مكتبات رقمية عربية، وهو أمر نأمل بأنه سيتغير وذلك بتظافر الجهود بين دور النشر العربية وشركات التقنية.

محمد حسن غنيم

نديم حوادمة Oct-10-2006 11:01 AM

توجد مكتبات أخرى
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حسن غنيم
المكتبات الرقمية عربيا
جوجل

................... وعدا عن هذه المحاولات لا توجد أية محاولات

أخرى نعرفها لإنشاء مكتبات رقمية عربية، وهو أمر نأمل بأنه سيتغير وذلك بتظافر الجهود بين دور النشر العربية وشركات التقنية.

محمد حسن غنيم

الأستاذ / محمد حسن
أستأذنك في الاختلاف معك بشأن عدم وجود أي محاولات أخرى لمكتبات رقمية عربية .
فعلى سبيل المثال لا الحصر :
أين محاولة مكتبة الإسكندرية ونجاحها في رقمنة رصيد مقتنياتها من المخطوطات ، وجاري رقمنة المطبوعات ..
أين محاولة المكتبة الوطنية بمصر (دار الكتب المصرية) ، ونجاحها في رقمنة المخطوطات بالتعاون مع مؤسسة الأهرام .
أين المحاولات الموثقة برسالة جامعية للدكتور / عماد عيسى -عضو هيئة التدريس بقسم مكتبات جامعة حلوان .

أين كل هؤلاء ؟
ودمتم بود

المصرية Nov-08-2006 12:17 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
 
اولا انا بشكر كل من الاستاذ محمد والاستاذ نديم انا اريد معرفة الكثير عن المكتبات الرقمية مع توضيح معناها واهميتها بليييييز
سلام عليكم

w_kopycki Nov-08-2006 05:30 AM

السلام عليكم.

لزملاءنا النبلاءأريد أن أطرح تبصراتي عن فكرة "المكتبة الرقمية العربية". ونعم، والحمد لله قد شيفنا انجازات كثيرة في السنوات السابقة في هذه المجال في الوطن العربي. وويظهر أن تكون معظم المشاريع للمكتبات الرقمية العربية هي مبنية عن النصوص الدينية أو الأدبية. ولا بدّ أن نشوف شيئا من مجالات أو ميادين أخرى خارجة من نراثنا الثقافية والدينية. وعلى سبيل المثال وبالاضافة على ما كان مذكوراً فوق من الاستاذ نديم نشوف النصوص الرقمية عن التاريخ والسياسة في الوطن العربي. ومن مكتبة الإسكندرية, عندها موقع خاص لرئيس جمال عبد الناصر وهذا نوع ممتاز من المكتبة الرقمية من خلال كميات النصوص والوثائق والخطب القيمة موجودة فيها مفتوحة للجامهير. وايضاًَ في هذا الموقع امكانيات في البحث والحصول والاسترجاع على المعلومات فيه جيد. (والجدير بالذكر أنّني اليوم والله قد عرضتُ هذا الموقع لطلابنا متخصصين عن تاريخ مصر الحديث هنا وكانوا معجبين به! ).

ونشوف ايضاً بعض انجزات في مكتبة رقمية من جهة حكومية مثلا المكتبة "الافتراضية" (كما يسموها هم) في مجلس الأمة الجزائرية فيها نصوص حقوقية و قانونية والمنشورات البرلمانية مفيدة للمواطنين والباحثين.

(وبعد كل الاستطراد هذا) أسأل:

1. ماذا تريد من المكتبة الرقمية محتواتية, سواء أكانت النصوص العربية أوغيرها؟ هل كفاية أننا ننشر نصوص كاملة من التراث على الشبكة العكنوتية وخلاص؟ أو هل في مكان لنصوص كاملة من الدوريات العلمية والتكنولوجية من الجامعات العربية (مثلاً) أيضاً؟

ثم:

2. ما هي العلاقات بين هذه النصوص واصحابها وبين المكتبة الرقمية؟ إذا هذه المعلومات ذو القيمة تيجي من عند الناشرين للمطبوعات، كيف نشجّعهم في نشر مطبوعاتهم في الشكل الاكتروني, محافظين على حقوقهم وحقوق المؤلف؟

اسئلة مفتوحة. لكن هذه بعض افكاري لما أفكر عن المكتبة الرقمية العربية.

وشكراً وتحياتي لكم من هذا المنتدى المفيد التي أنا أتعلم فيها اشياءاً جديدة كل اليوم..

وليم كوبكي
جامعة بينسيلوانيا

د.محمود قطر Nov-08-2006 10:07 AM

دراسة عن المكتبة الرقمية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المصرية
اولا انا بشكر كل من الاستاذ محمد والاستاذ نديم انا اريد معرفة الكثير عن المكتبات الرقمية مع توضيح معناها واهميتها بليييييز
سلام عليكم

مرفق بيانات لدراسة عن المكتبة الرقمية بعنوان
تأثير البيئة الرقمية على إعداد أخصائي المعلومات : التحديات والتطلعات

د. محمد إبراهيم حسن محمد

وهذا هو الرابط...

http://www.arabcin.net/arabiaall/1-2006/4.html

مستخلص
تتناول الدراسة مفهوم المكتبة الرقمية، وخصائصها، والبحث عن المعلومات فى البيئة الرقمية، ونموذج المكتبى الرقمى، ومعايير الجودة اللازمة لإعداده، وإعداد الخريطة المعرفية لأخصائي المكتبات الرقمية.

علماً بأنها نُشرت باليسير على الرابط
http://alyaseer.net/vb/showthread.php?t=5518&highlight=%C7%E1%E3%DF%CA%C8 %C9+%C7%E1%D1%DE%E3%ED%C9
بواسطة الزميل النشط : أحمد حسن (المعلوماتي)


تحياتي ومحبتي للجميع

محمد حسن غنيم Nov-26-2006 08:52 AM

أسرار البحث في جوجل
 
أسرار البحث في جوجل
لعل Google أفضل محرك بحث متعدد المهام على ويب، لكن معظم الناس يستخدمونه لأسباب غير الميزات العديدة التي يتضمنها. هل تُدخل فيه كلمة بحث أو اثنتين وتأمل في الحصول على أفضل النتائج؟ لربما كانت هذه أسرع طرق البحث، لكن بوجود أكثر من 3 مليارات صفحة ويب في دليل جوجل يبقى تخفيض النتائج إلى عدد قابل للتعامل معه بسهولة، أمراً غاية في الصعوبة.
إلا أن جوجل أداة بحث شديدة الغنى والقوة، تستطيع بواسطتها تسهيل وتعزيز اكتشاف إنترنت والعثور على مبتغاك من المعلومات، إذ تمضي خيارات البحث في جوجل إلى أبعد من مجرد البحث في كلمات بسيطة أو مواقع ويب، بل إلى أبعد مما عزم إليه مبرمجو جوجل في البداية. لذا دعونا نلقي نظرة على خيارات جوجل الأقل شهرة.

حيل البحث بتراكيب خاصة
إن استخدامك لتراكيب صياغة معينة بكلمات مفتاحية هو طريقة تطلب فيها من جوجل تحديد عمليات البحث ضمن عناصر أو سمات معينة في صفحات ويب. ولدى جوجل قائمة كاملة لعناصر تراكيب الصياغة الخاصة به تجدها في العنوان www.google.com/help/operators.html. وإليك هنا بعض العوامل التي تساعد في تحديد وتضييق نتائج البحث.
صيغة Intitle: وضع هذه الصيغة في بداية كلمة أو عبارة البحث (كقولنا intitle:"حلب الشهباء")، يحصر عملية البحث في عناوين الصفحات فحسب، فتأتي النتائج حسب المثال المذكور متمثلة في الصفحات التي تتضمن العنوان: حلب الشهباء، فقط.
أما Intext فهي بعكس Intitle، إذ تحدد عملية البحث داخل نصوص الصفحات وحسب، مهملة عناوين ترويساتها والوصلات التي تحويها وما إلى ذلك. وخير استعمال لمحددة Index هو عند بحثك عن شيء غالباً ما يظهر في عناوين الصفحات (URLs). فإذا كنت تبحث عن المصطلح HTML، مثلاً، ولم تشأ أن تحصل على نتائج من قبيل www.mysite.com/index.html، فإنك تدخل العبارة في جوجل كما يلي: intext:html.
وتسمح لك الصيغة Link، بمعرفة الصفحات التي لها روابط إلى صفحة ويب معينة. حاول مثلاً أن تكتب التالي: link:http://www.pcmag-arabic.com في صندوق بحث جوجل.
حاول استخدام صيغة site (التي تحصر البحث في أسماء النطاق الرئيسة) مع intitle، لتجد المعلومات المطلوبة في أنواع معينة من الصفحات. على سبيل المثال، ابحث عن الصفحات التعليمية والأكاديمية في الإمارات العربية المتحدة أو المتعلقة بها، بالبحث كما يلي: intitle:"united arab emirates"site:edu. جرب المزج ما بين صيغ مختلفة، وعندئذ ستطور طرق بحث مختلفة للعثور على المعلومات التي تريدها بحرفية وفعالية أكبر. وتعتبر الصيغة site مفيداً جداً كبديل لمحركات البحث الاعتيادية المبنية داخل العديد من المواقع.

جوجل متعدد المهام
يمتاز جوجل بعدد من الخدمات التي تتيح لك إنجاز أمور لم يكن يخطر على بالك أنه بمقدورك إنجازها مع جوجل. فمثلاً تتيح لك وظيفة الآلة الحاسبة الجديدة (www.google.com/help/features.html#calculator) إجراء الحسابات ومجموعة من التحويلات عبر صندوق البحث، بدءاً من العمليات الحسابية البسيطة مثل (3 2)، وانتهاءً بمسائل حسابية مثل (half a cup in teaspoons)، وهذه يجب أن تكون باللغة الإنجليزية.
دع جوجل يساعدك في معرفة ما إذا كنت قد كتبت كلمة أو عبارة البحث بتهجئة سليمة (بالإنجليزية فقط). أدخل عبارة بحث بتهجئة خاطئة، "unitd arab emarates" مثلاً، وستجد أن جوجل قد يقترح عليك تهجئة صحيحة (في هذه الحالة ستظهر الرسالة Did you mean: "united arab emirates"). لكن هذا لا يحدث دائماً، فهو يحدث فقط في حال كانت الكلمات التي تبحث عنها واردة في القاموس المعرف لدى جوجل. وبمجرد البحث عن كلمة ذات تهجئة سليمة، انظر في صفحة النتائج حيث يتكرر طلب البحث (إذا كنت تبحث عن United Arab Emirates فسيظهر تحت صندوق البحث عبارة من قبيل Searched the web for "United Arab Emirates")، لتجد أن بالإمكان النقر على كل كلمة من كلمات العبارة (لا تنطبق على الكلمات العربية للأسف)، والحصول على تعريف لها من القاموس إن وجد.
ومن الجدير بالذكر أن جوجل يوفر في الولايات المتحدة الأمريكية خدمة الحصول على رقم الهاتف لشخص تريد الاتصال به، وذلك عن طريق إدخال اسم الشخص ومدينة إقامته واسم الولاية التابعة لها، فإذا ما كان رقم الهاتف وارداً في دليل الهاتف لتلك الولاية، تراه يظهر في أول لائحة النتائج, مع خريطة تبين عنوان صاحبه.

بحث موسع
يوفر جوجل خدمات عدة تساعدك على تركيز عملية البحث والعودة بأفضل النتائج، إذ تفهرس مجموعات جوجل (Google Groups)، وعنوانها http://groups.google.com، ملايين الرسائل من النقاشات الموجودة على شبكة المجموعات الإخبارية Usenet. وإضافة إلى ذلك يساعدك جوجل على التسوق في الولايات المتحدة بشكل رئيسي، عبر أداتين هما: فروجل http://froogle.google.com التي تفهرس منتجات من محلات إلكترونية، وكتالوجات جوجل http://catalogs.google.com التي تعرض منتجات أكثر من 6 آلاف دليل مطبوع، مفهرسة وقابلة للبحث. لكن هذا كله غيض من فيض جوجل، ويمكنك الحصول على قائمة كاملة بأدوات وخدمات جوجل من الصفحة www.google.com/options/index.html.
قد تكون اعتدت في الغالب على استخدام جوجل داخل متصفح ويب، لكن هل فكرت في استخدامه خارجه؟
تراقب أداة تنبيه جوجل (Google Alert) وعنوانها www.googlealert.com كلمات البحث التي تستخدمها دوماً، وترسل لك بريداً إلكترونياً يتضمن معلومات عن أية إضافات جديدة في فهارس جوجل ذات صلة بعناصر البحث تلك، علماً بأن لا علاقة مباشرة لهذه الأداة مع جوجل، فهي تستخدم "واجهة برمجة التطبيقات" (API) الخاصة بخدمات ويب من جوجل لتنفيذ عملياتها البحثية. وإذا كنت مهتماً بالأخبار أكثر من محتوى ويب العامّ، فجرب استخدام النسخة التجريبية من أداة مراقبة الأخبار (Google News Alerts) على العنوان www.google.com/newsalerts. ومن المفترض أن ترسل لك هذه الخدمة، التي تتبع جوجل مباشرة، ما يصل إلى 50 خبراً لكل عنوان بريد، من الأخبار التي تحددها بعبارات بحث مسبقة (ملاحظة: استخدم صيغ البحث intitle وsource عند البحث عن الأخبار في جوجل، لتقليص عدد نتائج التنبيهات التي ترِدك).

مزيد من الأفكار!
جوجل على الهاتف! أجل، هذه الخدمة تقدمها مختبرات جوجل (http://labs.google.com)، وهو المكان الذي تتم فيه تجربة الأفكار والمواصفات الوظيفية في جوجل (وهذه قد تأتي وتذهب سريعاً، فلا يظل ما نكتب عنه الآن موجوداً بالضرورة إلى حين قراءتك هذه السطور والذهاب لاكتشافه). وتستطيع باستخدام خدمة البحث الصوتي لدى جوجل (Google Voice Search)، التي يمكنك تجربتها في العنوان http://labs1.google.com/gvs.html (وهي متوفرة بالإنجليزية وفي الولايات المتحدة فقط)، يمكنك طلب رقم هاتفي خاص واتباع الإرشادات ثم نطق عبارة البحث، وهذه الخدمة لا تزال في مرحلة التطوير.
في العام 2002 أطلقت جوجل "واجهة برمجة التطبيقات" (API) وهي طريقة تتيح للمبرمجين الوصول إلى نتائج محرك بحث جوجل دونما انتهاك لشروط استخدامه. وقد ابتكر العديد من الناس والشركات تطبيقات مفيدة، وأخرى مسلية، ليست مقدمة من شركة جوجل ذاتها، مثل أداة التنبيه Google Alert. وللعمل على العديد من التطبيقات، فإنك ستحتاج إلى إنشاء حساب خاص بك والحصول على ترخيص من جوجل، تقدمه الشركة مجاناً، ويمكنك الحصول على المزيد من المعلومات حول هذا الموضوع من الصفحة www.google.com/apis.
ما يزال جوجل عصياً على المنافسة من قبل محركات البحث الأخرى، وذلك بفضل خصائص البحث المتنوعة التي يوفرها، وإذا جربت استخدام الحيل التي وردت في هذه المقالة، فستفاجأ بالدرجة التي يعمل فيها جوجل على تعزيز قدراتك البحثية على إنترنت.
محمد حسن غنيم

المخلب Nov-30-2006 05:22 PM

مصادر
 
اريد معلومات عن المصادر الالكترونية

أكرم عبد الجليل فياض Dec-05-2006 03:49 PM

التعليم فى فلبين
 
نرجو من السادة مشرفى هذا الموقع إفادتى بعناوين بعض الكتب فى هذا الموضوع
وذلك لإفادتى فى عمل بحث وبرجاء أن يكون على وجه السرعة نظراً لضيق الوقت الذى من المقرر أن يقدم فيه البحث خلال يومين ممنذ ذلك التوقيت

أكرم عبد الجليل فياض Dec-05-2006 04:09 PM

التعليم فى فلبين
 
أرجومن سيادتكم السرعة فى اعطائى عناوين كتب فقط عن التعليم فى فلبين

محمد حسن غنيم Dec-09-2006 07:31 AM

لدعم إدخال التقنيات الرقمية إلى المكتبات
 
لدعم إدخال التقنيات الرقمية إلى المكتبات
جوجل تعلن عن تطبيق (Web Book Reader) لقراءة الكتب عبر الإنترنت


أعلنت شركة غوغل عن إطلاقها لتطبيقها الجديد لقراءة الكتب التي تم تحويلها إلى كتب رقمية من خلال مشروع غوغل (Book Search). وهذا التطبيق يمكن اعتباره أداة تفاعلية مثل خدمات (Google Maps) و (Gmail) حيث يمكنه العمل مباشرة مع المتصفح ويدعم عدد من الخصائص الهامة في عملية القراءة مثل الزووم و (Full Screen).

وما زالت الكتب المتوفرة عبر خدمة البحث يمكن تنزيلها بتنسيق (PDF). ويمكن للقارئ أن يستعيض عن برنامج (Adobe Reader) بتطبيق غوغل الجديد. كما يمكن للمستخدم عرض الكتاب عبر أسلوب عرض (two-page) ويقوم بتقسيم الشاشة إلى نصفين بحيث يحتوي كل نصف على صفحة من الكتاب وذلك لكي يشعر المستخدم بأنه أمام كتاب حقيقي. ويمكن للمستخدم الاستعانة بالأسلوب التقليدي والذي يعرض كل صفحة على حدا مثل صفحة الإنترنت. ويمكن للمستخدم تصفح الكتاب سريعا عبر زر (Scroll) الموجود في الماوس.

وفي الجانب الأيمن من الصفحة سيجد المستخدم صندوق بحث وجدول به عدد من المحتويات بحيث يسمح للمستخدم تصفح أجزاء أخرى من الكتاب. كما قامت غوغل بربط تطبيقها الجديد بخدمة (Google Scholar) والتي من خلالها يمكن للمستخدم معرفة المراجع التي تم الاستعانة بها في تأليف الكتاب. ويمكن للمستخدم الضغط على زر (about this book) ويمكنه حينها التعرف على مجموعة من الكتب مرتبطة بالكتاب الذي يقرأه المستخدم.

وحتى الآن فعدد الكتب المتوفرة عبر هذا التطبيق محدود جداً وذلك راجع لعدم انتهاء غوغل من إدخال التقنية الرقمية إلى عدد من المكتبات الكبيرة والتي تشمل مكتبات جامعات كاليفورنيا و ميتشيجن و هارفارد و أكسفورد و ستانفورد هذا بالإضافة إلى مكتبة نيويورك العامة. وقامت غوغل مؤخراً بالتوقيع على اتفاق يقضي بعمل مسح رقمي لنحو 3 مليون كتاب في مكتبة جامعة (Complutense) في مدريد.

وعلى الجانب الأخر فهناك دور نشر لا يعجبها هذا المجهود الذي تقوم به غوغل. فهاهي دار نشر فرنسية أخرى تنضم إلى الدعوة المقامة ضد غوغل في فرنسا اعتراضاً على خدمة (Google Book Search).

محمد حسن غنيم

محمد حسن غنيم Dec-19-2006 09:39 AM

كتاب «جوجل... عندما تتحدى أُوروبا
 
عرض كتاب
كتاب «جوجل... عندما تتحدى أُوروبا»
للمؤرخ الاميركي الفرنسي جان نويل جانيني،
ترجمته مكتبة الاسكندرية الى العربية ...
جوجل يحض «القارة العجوز» على السعي الى توازن مع الولايات المتحدة معلوماتياً

ورقة الكترونية قابلة للثني: نموذج من التغيير الرقمي لعالم الكتابة
يأتي كتاب «جوجل... عندما تتحدى أُوروبا» للمؤرخ الاميركي الفرنسي جان نويل جانيني، والذي ترجمته «مكتبة الاسكندرية» في مصر، بمثابة رد مباشر على مشروع «مكتبة غوغل» Google Library. ويتضمن ذلك المشروع الذي يسير فيه محرّك البحث الأكثر شهرة على الانترنت، تحويل نحو 15 مليون كتاب مطبوع، اي نحو 4.5 بليون صفحة، الى الشكل الرقمي. ويستغرق المشروع 6 سنوات. وتتوزع تلك الكتب بين اربع مكتبات كبرى، ثلاث منها أميركية وواحدة بريطانية. والمعلوم ان تلك الكتب ليست انغلوساكسونية فحسب، بل تشمل أيضاً مخطوطات من آداب العالم، وبلغات متنوعة. في ظاهر الأمر، ينضوي مشروع «غوغل» في إطار الاخوة الإنكليزية- الأميركية، التي عبّر عنها، ذات مرّة، رئيس وزراء بريطانيا الراحل ونستون تشرشل للجنرال ديغول عندما أكّد أن بريطانيا لن تتردد أبداً في إدراة ظهرها لأُوروبا، والتوجه نحو الضفة الأخرى للمحيط الأطلسي، أي أميركا.


نظرة متأنية إلى «مكتبة جوجل»

يرى الكاتب جانيني ان مشروع «مكتبة غوغل» الضخم جدير بالتهليل، لولا بعض الاعتراضات المهمة. ولذا، يطالب بـ «التدقيق» أكثر، وبتأمل ما يترتب على ذلك المشروع من تبعات ونتائج بعيدة. ويوضح انه يرى فيه، وفي المقام الأول، تكريساً لغطرسة الولايات المتحدة الأميركية في مجال تحديد الأفكار التي ستشكلها الأجيال المقبلة عن العالم. فالارجح أن مؤسسة «غوغل» الأميركية، لا تنهض برقمنة جزء من ثقافات العالم، بدافع نشر الثقافة والمعارف، أو حبّاً فيهما. «لدينا الكثير من المخاوف...

نحن في صدد مواجهة السيطرة الاميركية القوية، والتي تتأكد اكثر من ذي قبل، على الأجيال المقبلة، التي تمسك بيديها مستقبل العالم»، يقول الكاتب.

ويسارع جانيني لتقديم رأيه الأساسي الذي يرتكز على ضرورة تأسيس مشروع اوروبي مماثل لـ «مكتبة غوغل». ويورد انه اجتمع بتسعة عشر من مديري كبريات مكتبات أوروبا بغية مناقشة فكرة تأسيس مكتبة رقمية أوروبية. ويبيّن انه كتب مجموعة من المقالات، في صحف أوروبية كبرى، لبسط تلك الفكرة وشرحها. وأحدثت مقالاته تلك ضجة وصلت الى قصر الاليزيه، إذ اجتمع جانيني مع الرئيس جاك شيراك للبحث في مشروع يوزاي «مكتبة غوغل». ويلفت جانيني الانتباه إلى أن فكرة «رقمنة» Digitalization الكتب وتخزينها في ذاكرة الحواسيب ليست من اختراع الشركة الأميركية «غوغل». ويُذكّر بأن «المكتبة الوطنية الفرنسية» شرعت قبل سنوات عدة بتنفيذ برنامج لرقمنة الكتب. وجمعتها في موقع أطلقت عليه تسمية «غاليكا» Galica. ويتيح الإطلاع على محتويات 8000 كتاب عبر الانترنت.

وفي المقابل، ثمة فرق شاسع تقنياً بين «غوغل» و «غاليكا». إذ تقتصر الأخيرة على مجرد عملية تصوير الكتروني يقدم الصفحات كما هي وكما تمكن قراءتها في المكتبات الورقية. بهذا المعنى لا تشكل هذه التقنية سوى نسخة متطورة لتقنية «الميكرو فيلم» التي شاعت قبل عقود.

وفي المقابل، يتبنى مشروع «غوغل» تقنية «نمط النص». فتُصوّر الكتب الكترونياً، وتوضع على الانترنت. ثم يُضاف اليها مُلخّص من بضعة سطور مكتوبة بتقنية «النص الفائق الترابط» Hypertext، وهي التقنية عينها التي تُكتب فيها مُعظم النصوص المتوافرة على الانترنت راهناً. وبذا، تستطيع محركات البحث التعرّف بسهولة على المُلخص، وبالتالي تُسهّل وصول القارئ الى الكتاب الذي يبحث عنه.

ويشير جانيني الى غياب الضمان بعدم احتكار الشركة الأميركية لمحتويات مكتبات العالم، إضافة الى إمكان عدم التزامها بتنفيذ مشروعها بموضوعية وحياد ثقافياً.

وكذلك يثير اسئلة مهمة، حول المستقبل المعرفي، «الذي يرتبط بقوة بالتكنولوجيا الرقمية، كما أنه بات محط أنظار المفكرين والمثقفين عالمياً،

اذ غيّرت شبكة الانترنت مفهومي المكان والزمان، وساهمت في تبدلات نوعية في الثقافة، واستعمال الكتب. كما أتاحت فرصاً لم تكن منظورة منذ سنوات قليلة، ووفرت إمكانية التعرّف على كمّ هائل من المخزون المعرفي في مجالات شتى».
تهمّ الانترنت بابتلاع المكتبات ومخطوطاتها



لغة الشاشة وطغيان الانكليزية

تحتوي شبكة الانترنت راهناً على عشرات البلايين من الصفحات، التي يمكن البحث فيها أوتوماتيكياً، وبوقت فائق القصر. والحال ان هذه الميزة مرهونة بأدوات البحث التي تستخدمها متصفحات الانترنت، وخصوصاً «الكشّاف الالكتروني». ويستعمل كل محرك بحث كشّافاً خاصاً به. ولم تقض الانترنت على الكتاب كما توقع بعضهم، بل ساهمت في ترويجه وإخراجه من الحيز الضيق الى الافق الأوسع.

والحال ان سيطرة كشّاف «غوغل» ربما تؤدي الى اختيار النصوص المكتوبة بالانكليزية دون غيرها. يبدو انه رهان ذو طابع لغوي بامتياز. ويتساءل جانيني عن آفاق زيادة سلطان اللغة الانكليزية على حساب اللغات الاوروبية الأخرى، بما في ذلك إمكانية فرض احادية ثقافية قسرية عالمياً. وفي المقابل، تبدو الإذاعة محمية باللغة، وكذلك التلفزيون، ولو بصورة جزئية في ما يتعلق بنشرات الاخبار. أما بالنسبة الى الانترنت، «فالخطر اعظم، اذ ان المستخدم يتعامل مع النص المكتوب على الشاشة، مما يعني طغيان الانكليزية، حتى لو بقيت أشياء مثل الرسائل مكتوبة باللغة الأصلية للمستخدم».

الى جانب الخوف على مصائر اللغات العالمية بسبب «الغزوة الغوغولية»، هناك قضية النشر أيضاً. فإذا تعرّف محرك «غوغل» على آلاف الصفحات التي تصلح كرد على سؤال طرحه أحد مستخدمي الانترنت، فإنه يقدمها عبر ترتيب للأولويات تحكمه فلسفة «جماهيرية»، بمعنى ان الأولوية تعطى للصفحات التي قصدها أكبر عدد من القراء سابقاً.

وإضافة الى ذلك، فإن مشروع «مكتبة غوغل» يهتم بتقديم الملخص لكشّافات الانترنت، مما يعني تحطيم المضمون الثقافي للعمل. ويصعب وصف تلك التقنية بأنها الحل الأمثل لهذه المشكلة المُعقّدة، كما يقول المؤرخ.

ينطلق جانيني في دعوته الى الانتفاضة على مشروع «غوغل» من فكرة وجوب احترام الشعوب والحضارات كلها، بكل ما تحمله نصوصها من معان خاصة بها. وتختصر هذه الفكرة جوهر الجهود التي تدعو أُوروبا لبذلها ضد مخاطر التجانس القسري للثقافات في هذا المجال، خصوصاً ان مثل ذلك القسر جار في مجالات أخرى». ويضيف انه «ليس من العدل في شيء ان نجعل من «غوغل» وصغار منافسيها، موضع اتهام، فنرميهم بسوء الطوية والمقصد... فهم ملتزمون قواعد اللعبة في البيئة الاقتصادية التي ترعرعوا فيها... وبيئة التكنولوجيا التي طوروها والبلد الذي يعيشون فيه». ويشير الى أن احد الأسئلة الكبرى بصدد «مكتبة غوغل» يتعلق بمعرفة هدف عملية الأرشفة الواسعة التي يسعى «غوغل» إليها، وبأي أفق تتم هذه العملية؟

وعلى رغم التأكيدات المتكررة لممثلي «غوغل»، فإن طرق تنظيم المعطيات ليست حيادية. وفي المقابل، «قد يكون من الظلم محاكمة «غوغل» على النيات واتهامه بالنفاق والفساد، خصوصاً انه يسير وفق أصول لعبة المنافسة الاقتصادية». ويضيف جانيني: «يعود الينا إذاً تأكيد اختلافاتنا وأن نلعب لعبتنا بحسب طريقتنا». من هذا المنطلق، يطالب جانيني بإنشاء مكتبة رقمية اوروبية، تقدم ثقافة تلك القارة بلغاتها المختلفة. كما يدعو أُوروبا الى إنتاج كشّاف يضاهي كفاءة كشاف «غوغل» لخدمة القراء والباحثين الراغبين في التعرف على الثقافة الاوروبية. ويطرح مؤلف كتاب «غوغل... عندما تتحدى أُوروبا» اسئلة من نوع: هل يتعين على أُوروبا ان تنشئ محركاً للبحث خاصاً بها، او ربما محركات عدة، بما يتيح لها ضمان استمرار التنافس على مستوى الكوكب؟ هل نستطيع ان نوجه مشروع غوغل من الناحية المالية؟ ثم يردف: «من حق غوغل التي تنفذ حالياً ثلاثة ارباع عمليات البحث على الشبكة، ان تشعر بأنها، وبفضل عبقرية محركها، على وشك سحق منافسيها».


كعب أخيل «جوجل»

لا يفوت المؤلف التنوية بأن غوغل تخفي وراء عظمتها، نقاط ضعف عدّة، مثلها في ذلك مثل كل المشروعات التي ترتكز على نشاط أُحادي. ويستشهد جانيني بمديرة المكتبة الكبرى الجديدة في مقاطعة كيبيك ليز بيسونيت، التي طرحت السؤال الآتي: لو انهار مُحرك «غوغل»، كما حدث بالنسبة الى كثير من شركات الانترنت الكبرى في العام 2001، فإلى أي مصير يؤول هذا التراث الرقمي الجديد؟ وليس السؤال بالعبثي اطلاقاً. يضاف الى هذا الغموض الاقتصادي والصناعي، غموض قانوني. فمثلاً، لو نجحت «غوغل» في سحق منافسيها، فلا شيء يضمن ألا ينهار هذا الوضع، على رغم فائدته الجليّة للولايات المتحدة.

تتصل تلك الأسئلة بترسيمة مهمة في الكتاب، تتمثل في عدم سعي جانيني الى تحدي أميركا، بل الى اقتراح مجموعة من الأفكار للأوروبيين من أجل وضع خطة لردم الفجوة المتزايدة اتساعاً بين محظوظي الانترنت وغيرهم. وبديهي ان تلك الفجوة تفغر فاها بين الشمال والجنوب. والامر هنا يتعلق بـ «مجتمع المعلومات» وبعدم التوازن الذي يميزه. ويؤكد جانيني ان «المطلوب هو التوصل الى توازن يحفظ مصالح شعوب الكوكب بأسره، لأن القوى الثقافية لا تقل أهمية عن المصالح المادية». ويخلص الى القول: «ليست هناك أمة أوروبية قادرة وحدها على إنجاز «الانتفاضة» المطلوبة، ولا بد من عمل أوروبي جماعي». وبحسب المؤرخ، فإن «الثورة التي تتأخر يوماً، قد لا تحدث أبداً».

وفي خضم حديثه عن ثقافة الانترنت، يذكر جانيني العرب، وخصوصاً مكتبة الإسكندرية، وكأنه يدعوهم الى المشاركة في تلك الانتفاضة، لأن مخزونهم الثقافي لا يزال في المستودعات.

مستخلص

كتاب «غوغل... عندما تتحدى أُوروبا» للمؤرخ الاميركي الفرنسي جان نويل جانيني، والذي ترجمته «مكتبة الاسكندرية» في مصرإلى العربية، بمثابة رد مباشر على مشروع «مكتبة غوغل» Google Library. ويتضمن ذلك المشروع الذي يسير فيه محرّك البحث الأكثر شهرة على الانترنت، تحويل نحو 15 مليون كتاب مطبوع، اي نحو 4.5 بليون صفحة، الى الشكل الرقمي. ويستغرق المشروع 6 سنوات. وتتوزع تلك الكتب بين اربع مكتبات كبرى، ثلاث منها أميركية وواحدة بريطانية. والمعلوم ان تلك الكتب ليست انغلوساكسونية فحسب، بل تشمل أيضاً مخطوطات من آداب العالم، وبلغات متنوعة. في ظاهر الأمر، ينضوي مشروع «غوغل» في إطار الاخوة الإنكليزية- الأميركية، التي عبّر عنها، ذات مرّة، رئيس وزراء بريطانيا الراحل ونستون تشرشل للجنرال ديغول عندما أكّد أن بريطانيا لن تتردد أبداً في إدراة ظهرها لأُوروبا، والتوجه نحو الضفة الأخرى للمحيط الأطلسي، أي أميركا.
محمد حسن غنيم

وليد هيكل Dec-19-2006 10:48 PM

شكرا
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكور جدا أخي الفاضل/ محمد حسن
على هذه الإحاطة المثمرة والطيبة
ولكن يفضل أخي وضع المصدر التي حصلت منه على هذه المقال الرائعة
ولطالما تحدث عن هذا الموضوع الكثير من الأعضاء وأخصهم بالذكر أ/ محمود قطر
وأظن أن هذه المقالة من "جريدة الحياة"
على العنوان التالي:
"كتاب جوجل ... عندما تتحدى أوروبا"
وشكرا جدا لحسن متابعتكم

د.محمود قطر Dec-20-2006 09:03 AM

ذكر المصدر
 
الأخ الفاضل / وليد هيكل
شكراً لمتابعتكم الكريمة ، والحرص على "توثيق" المعلومة ، فدوماً نؤكد على "التوثيق" ..
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين
فأنت تعلمون -والأخوة الأعضاء- أن ذكر المصدر/ المصادر لا يقلل بأي حال من الأحوال جهد المُعد أو المؤلف ، بل على العكس يعطيه مصداقية ، ويعطي دلالة على سعة أفقه وإطلاعه، بالإضافة إلى إسباغ صفة "المصداقية والوثوقية" على منتديات اليسير ..
وفقك الله
ووفق الجميع إلى الخير

تحياتي ومحبتي للجميع

محمد حسن غنيم Dec-20-2006 09:10 AM

مكتبة جامعة ويسكونسن تنضم الى محرك جوجل
 
مكتبة جامعة ويسكونسن تنضم الى محرك جوجل للبحث عن الكتب
سان فرانسيسكو (رويترز) - قالت جامعة ويسكونسن وشركة جوجل صاحبة أشهر محرك للبحث على الانترنت إن الجامعة وافقت على المشاركة في مسعى جوجل لمسح مجموعات الكتب الموجودة في أعظم مكتبات العالم لتنضم الى دفعة ثانية من المؤيدين للمشروع المثير للجدل.

وأضافتا أنهما تعتزمان إتاحة الاطلاع على مئات الالاف من المواد العامة والتاريخية من مكتبات جامعة ويسكونسن ماديسون ومكتبة الجمعية التاريخية في ويسكونسن.

وتمثل هذه الكتب والوثائق احدى اكبر المجموعات الامريكية للوثائق التاريخية والحكومية. وسيتم اختيارها من مجموعة ممتلكات بالمكتبة يبلغ عددها 7.2 مليون.

وسيركز موظفو المكتبات الذين يعملون لمسح محتويات مكتبة ويسكونسن على المجموعات المتعلقة بتاريخ الطب وبراءات الاختراعات والاكتشافات والهندسة فضلا عن المنشورات الاولى للجمعيات العلمية.

وقالت الجامعة انها ستستهدف ايضا المواد التي تتعلق بالتاريخ الامريكي وتاريخ ويسكونسن وعلم الانساب وفن الديكور والموسيقى بالاضافة الى عدة مواد أخرى.

وقال ادوارد فان جيميرت المدير المؤقت لنظام المكتبة في بيان "تنوي الجامعة اتاحة المحتوى الكامل من الوثائق العامة على الانترنت متى كان هذا ممكنا بما فيه النصوص والصور والخرائط."

وكاد المسعى لتحويل المكتبات الكبرى الى مكتبات رقمية أن يتوقف حين قاضت مجموعات من الكتاب والناشرين جوجل في العام الماضي لمنع مسح الكتب الموجودة بالمكتبات والمحمية بموجب حقوق الملكية الفكرية مجادلة بأن هذا قد يغري المستهلكين بالكف عن شراء الكتب المطبوعة.

وقالت جوجل انها بصدد صنع المعادل الالكتروني لبطاقة الاشتراك في المكتبة للكتب المحمية بحقوق الملكية الفكرية وان مشروع المكتبة يعتزم نشر النصوص الكاملة للكتب غير المحمية بحقوق الملكية الفكرية فقط على الانترنت بحيث تكون متاحة للجميع.

أما الكتب المحمية بحقوق الملكية الفكرية فيستطيع المستخدمون مشاهدة بيانات أساسية عنها تعطي خلفية عن الكتاب مثل عنوان الكتاب واسم المؤلف وبضعة سطور من النص المتصل ببحثهم على الانترنت الى جانب معلومات عن المكان الذي يستطيعون شراء الكتاب او استعارته منه.
المصدر:
الجمعية العراقية الكويتيه.

والعنوان الالكتروني للمشروع هو http://books.google.com
محمد حسن غنيم

محمد حسن غنيم May-23-2007 01:32 PM

طرحت جوجل خطة لإعارة الكتب على الإنترنت
 
طرحت جوجل خطة لإعارة الكتب على الإنترنت، يقول أحد الناشرين أن شركة جوجل
فكرة أن يدفع المستحدم ما يساوي 10% من قمية الكتاب المطبوع ليُتاح له
الوصول إلى الكتاب على الإنترنت online
لمدة أسبوع والكتب المُعارة لن يُسمح بتنزيلها أو طباعتها ويقول هذا
الناشر أن السعر الذي طرحته جوجل وهو 10% من قمية الكتاب المطبوع يُعدُّ
قيمة متدنية جداً.

إن فكرة إعارة الكتب على الإنترنت تطرح مفهوما جديداً لنموذج توزيع
المحتوى. وقال أحد المتحدثين من شركة جوجل أم مشروع "جوجل برينت" يفتح
آفاق جديدة للإتاحة لتساعد كلا من المؤلفين والناشرين لبيع المزيد من
الكتب على الإنترنت، والشركة ليس لديها المزيد لتعلنه في هذا الوقت.
ويقول ناشرون آخرون أن فكرة إعارة الكتب على الإنترنت قد جذبت إنتباهمم
ويودون معرفة المزيد عن برنامج جوجل لإعارة الكتب على الإنترنت مامدام
البرنامج يحفظ للناشرين والمؤلفين حقوقهم الأدبية والمادية.

يقول أحد المدراء التنفيذيين لأحد لشركة "بيرسيوس بوكس" أنه يجب على
برنامج إعارة الكتب على الإنترنت الناجح أن يرفع نسبة البيع للنسخ
المطبوعة لا أن يحد منها.
محمد حسن غنيم
المصدر: وال استريت جورنال

محمد حسن الشامي May-23-2007 03:09 PM

أشكر السيد محمد حسن غنيم على هذه المعلومات الجيدة:)

محمد حسن غنيم Jul-01-2007 08:59 AM

"جوجل" تمزق هدوء المكتبات بمسح الكتب رقمياً عبر الإنترنت
 
"جوجل" تمزق هدوء المكتبات بمسح الكتب رقمياً عبر الإنترنت


يثير قرار شركة البحث بوضع آلاف الكتب في صيغة رقمية حنق الدوائر الأدبية في فرنسا.

علم الناشرون الفرنسيون في كانون الثاني (يناير) أن نسخاً رقمية من بعض الكتب الفرنسية كانت موجودة على الإنترنت. وكانت "جوجل" قد صورت هذه الكتب بالمسح الرقمي، من نسخ موجودة في جامعة ميتشيجان، وحمَّلتها على الإنترنت.
وثار غضب دور النشر الفرنسية، من أمثال "فايار" و"جراسيه" و"جاليمار"، على ما اعتبرته هجوماً على حقوق النشر في فرنسا وأوعزت إلى محاميها (بدراسة الموضوع). وسيقررون لاحقاً فيما إذا كانوا سيتابعون الأمر قضائياً.
وتصف "جوجل" برنامجها المعروف باسم "بوك سيرتش" Google Book Search (البحث في الكتب) بأنه "مبادرة شركة جوجل الشبيهة بوضع إنسان على القمر. ونحن نتطلع إلى عالم تكون فيه جميع الكتب متاحة على الإنترنت ويمكن البحث في محتوياتها". وتحول الكتب إلى "صيغ رقمية" (إلكترونية) في عدد من المكتبات، وبشكل مستقل من خلال اتفاقيات مع الناشرين. ولدى شركة مايكروسوفت مشروع منافس في هذا السباق في فضاء الكتب، وللاتحاد الأوروبي مشروعه كذلك، في هذا الموضوع الذي بدأ يأخذ شكل صراع الثقافات بين الشركات الأمريكية وعدد من البلدان وعلى رأسها فرنسا.
ليست فرنسا هي البلد الوحيد الذي شعرت دور النشر فيه بالغضب من مخطط "جوجل". فهناك قضايا مرفوعة ضد "جوجل" من قبل عدد من دور النشر الأمريكية بما فيها "بيرسون"، وهي دار النشر المالكة لصحيفة "فاينانشال تايمز". وتصر "جوجل" على أن أعمالها تعتبر "استخداماً مشروعاً" للمواد الخاضعة لحقوق النشر، على اعتبار أنها لا تعرض إلا مقاطع صغيرة من نص الكتاب. وهي تشير إلى أن كثيراً من الناشرين مؤيدون للمشروع، الذي يمكن أن يؤدي إلى المزيد من مبيعات الكتب، وأن الناشرين غير الراغبين في ذلك بإمكانهم الانسحاب.
ويرد سيرج إيرول رئيس اتحاد الناشرين الفرنسيين، بنوع من الغضب: "ماذا يريدون من دور النشر أن تفعل؟ أن نمضي حياتنا في موقع جوجل نبحث عن كتبنا نحن؟" وحيث إن المباحثات للتوصل إلى حل في سبيلها إلى الإخفاق فإن من المحتمل أن تتم تسوية الموضوع في المحاكم.
وأثار تحول "جوجل" إلى الكلمة المطبوعة وتراً حساساً في فرنسا. وفي حين أن الدافع الرئيسي وراء الشكاوى- من "جوجل"- في البلدان الأخرى هو المنطق التجاري الذي لا يعرف العواطف، إلا أن الرد الفرنسي، الذي جاء على لسان كبار السياسيين وشركات التقنية وعالم الكتب، قائم بالقدر نفسه على الثقافة.
يقول جان-نويل جانيني رئيس المكتبة الوطنية الفرنسية: " حين نسمح لشيء واحد أن يحتكر كل شيء ويفرض نفسه فإن هذا أمر فيه خطورة. فحتى لو كانت خيلاء "جوجل" تملأ الكرة الأرضية، إلا أن عالمها هو عالم الناطقين بالإنجليزية، والأمريكية بالدرجة الأولى. وهدفها هو تحقيق الربح. ومن وجهة نظر التوازن العالمي، فإننا بحاجة إلى أن يكون هناك عدد من العروض بلغات مختلفة".
وكان الرد السريع والخاطف هو المكتبة الرقمية الأوروبية، وكان رأس الحربة في هذا الرد كل من جانيني والرئيس الفرنسي جاك شيراك، الذي يدعم أصلاً منافساً آخر لـ"جوجل" هو "كوايرو"، وهي آلة للبحث على الإنترنت بالوسائل السمعية والبصرية. وفي الأسبوع الماضي قالت المفوضية الأوروبية إن المكتبة الرقمية الأوروبية "آخذة في التشكل بسرعة"، وسيكون بإمكان المستخدمين الاطلاع على مليوني كتاب وفلم وملفات أخرى من خلال هذه البوابة بحلول عام 2008.
وسواء كان ذلك يعتبر تقدماً "سريعا"، أو زحفاً نحو فضاء الإنترنت بسرعة حلزونية، فإن هذا أمر يحتمل الأخذ والرد. ويقول إيرول، وهو عضو في لجنة التوجيه الفرنسية الخاصة بالمكتبة الرقمية: "على السياسيين أن ينظموا أنفسهم خلال الأسابيع القليلة المقبلة. فخلال هذا الفترة ستستثمر شركة جوجل مائة مليون دولار".

ولم يتم التوصل إلى قرار حول التخصيص الدقيق لمبالغ التمويل التي ستدفعها كل من بروكسل (مقر الاتحاد الأوروبي) والحكومات والقطاع الخاص. وتقدر المفوضية أن: "عمليات التحويل الرقمي الأساسية" للمواد ستكلف ما بين 200 إلى 250 مليون يورو (240 – 300 مليون دولار) خلال أربع سنوات، وستتحمل الدول الأعضاء معظم هذه التكاليف.
ويرى جانيني أن هذا هو ما ينبغي أن تكون عليه الحال، لأنه يعتقد أن القطاع العام هو الذي ينبغي عليه أن يتولى القيادة. ونتيجة لمشاعر القلق التي كان يشعر بها حول خطط "جوجل" في هذا المجال، فإنه ألف كتاباً عن هذا الموضوع بعنوان "حين تتحدى شركة جوجل أوروبا" When Google Challenges Europe، يتحدث فيه عن مخاوفه من أن تدار الثقافة الأوروبية من قبل شركة أمريكية همها تحقيق الأرباح.
لكن البريطانيين لا يشاطرونه هذه المخاوف، حيث تنهج لين بريندلي كبيرة المديرين التنفيذيين للمكتبة البريطانية، نهجاً أكثر عملية بخصوص المبادرات الرقمية.
وأعلنت المكتبة البريطانية، حين كانت المفوضية تطبل للمكتبة الأوروبية، عن اتفاقية لربط مقتنياتها بنتائج البحث في "جوجل سكولار" Google Scholar، وهي أداة بحث للدراسات والأبحاث الأكاديمية المتخصصة.
وليست هذه الصفقة هي الأولى من نوعها بين المكتبة وإحدى شركات تقنية المعلومات في الولايات المتحدة. إذ قالت شركة مايكروسوفت في تشرين الثاني (نوفمبر) إنها ستستثمر مبلغاً أولياً قدره 2.5 مليون دولار في "شراكة إستراتيجية" مع المكتبة للمسح الإلكتروني لما مجموعه 25 مليون صفحة من المواد، أي ما يعادل مائة ألف كتاب، ووضع النسخ الإلكترونية على الإنترنت.
وجاءت هذه الصفقة كدفعة لـ"مايكروسوفت" في سعيها لاستعادة ما خسرته من "أراض" أمام "جوجل"، التي تتعامل مع مكتبة نيويورك العامة ومع جامعات هارفارد وستانفورد وميتشيجان وأكسفورد. ولكن مشروع "مايكروسوفت"، على عكس مشروع "جوجل"، لن يتعامل مع مواد خاضعة لحقوق النشر. ومع ذلك فإن جانيني يقول: "إنني شعرت بنوع من الانزعاج لأن المملكة المتحدة سلكت سبيلاً منفرداً. وأعتقد أنه إذا لاقى مشروعنا النجاح، فإن بريطانيا ستنضم إلينا، كما جرى عليه العرف التاريخي".

وربما تحاول بريطانيا، متبعة العرف التاريخي أيضاً، تشكيل المشروع الجديد ليأخذ بنية أقل تشدداً مما يمكن أن يرتاح إليه الفرنسيون. وتقول بريندلي: "أعتقد أن المكتبة الرقمية الأوروبية هي مظلة ممتازة للمكتبات الوطنية الأوروبية. . . فأنا لا أنظر إليها ككيان واحد، وإنما أنظر إليها كإطار".
وتضيف بريندلي قائلة: "إن جانيني له وجهة نظر فلسفية بخصوص (عملية التحويل الرقمي)، وهي وجهة نظر لا أشاطره إياها، سواء من الناحية الفلسفية أو الناحية العملية". ومن الواضح أن كراسة (الدعاية) الفرنسية، التي تنظر إلى الجدل الدائر على أنه صراع تحاول فيه أوروبا التصدي للهيمنة الأمريكية، لا وزن لها في لندن. فالمكتبة البريطانية سعيدة بأن تكون علاقاتها مفتوحة وليست حكراً على أحد، وذلك لتأمين التمويل من موارد مختلفة.
وتقول بريندلي: "نحن (نفضل) تصوراً يضم شركاء عديدين، ولدينا الآن بالفعل شراكات مع القطاع الخاص."وتضيف بقولها إن من الممكن، بعد "مايكروسوفت" و"جوجل"، أن يكون هناك المزيد من شركات القطاع الخاص.
ولا يستبعد جانيني دوراً للشركات الخاصة، بل إنه يجري محادثات مع "تومسون"، وهي مجموعة فرنسية لوسائل الإعلام، بالإضافة إلى شركات أخرى. ولكن موضع اهتمامه هو ألاّ تؤدي المشاركة مع شركة ناطقة بالإنجليزية إلى الإضرار بالثقافة الفرنسية. والمثل الذي يحب أن يضربه في هذا المقام هو أنه إذا كانت "جوجل" تتحكم في نتائج البحث، فإن البحث عن فيكتور هوجو يمكن أن يأتيك بنتائج يكون فيها ترتيب الترجمة الإنجليزية لأحد أعماله قبل الأصل الفرنسي.
ولكن من الممكن أن يكون العالم الرقمي "أحادي الثقافة" بقدر أقل مما يظن. فحين أجريت بحثاً عن "شكسبير" في النسخة التجريبية من ENL، كانت أول نتيجة حصلت عليها هي ترجمة فرنسية، قام بها ابن فيكتور هوجو.
وفي هذه الأثناء تبدو "جوجل" وكأنها في غاية الحرص على عدم التعسف الرقابي الذي يحول دون ظهور إشارات محابية لكتب واحد من أكبر منتقديها. فحين طبعت كلمة "جانيني" Jeanneney في صفحةGoogle Book Search ظهرت لي العبارة التالية: "حساب جانيني هو حساب رسمي قطعاً".

المصدر : http://aleqt.com/news.php?do=show&id=23370
محمد حسن غنيم

محمد حسن غنيم Jul-04-2007 09:27 AM

مستودع للمواد الرقمية
 
اتحاد (Big Ten) للجامعات والمؤسسات التعليمية ينضم إلى مشروع جوجل لرقمنة الكتب

أعلنت 12 جامعة من أكبر الجامعات الأمريكية أنهم سيقومون برقمنة مجموعات مختارة من كتبهم الخاصة ليصل عدد الكتب إلى 10 ملايين كتاب وتأتي تلك الخطوة من قبل الجامعات كجزء من مشروع شركة جوجل الذي يسعى لمسح الكتب ضوئيا وإدخالها ضمن التكنولوجيا الرقمية.

والهدف من المشروع يتمثل في إنشاء مستودع للمواد الرقمية المتبادلة التي يمكن للكلية والطلاب وحتى العامة الوصول إليها بسرعة.

وتضمن اتفاق الشراكة الجديدة مجلس التعاون المؤسسي والذي يضم بين أعضاءه جامعة شيكاجو وذلك بالإضافة إلى 11 جامعة في اتحاد (Big Ten) وهي جامعات ألينوي و أنديانا و أيوا و ميتشيجن و وولاية ميتشيجن و مينيسوتا و نورث ويستيرن وولاية أوهايو وولاية بيين و بورديو و كذلك جامعة ويسكنسين.

وأكد لورانس دوماس رئيس جامعة نورث ويستيرن أن الجامعات لديها طموح كبير في تبادل الموارد والمحافظة على الكنوز المطبوعة في جميع أرجاء العالم. وقد أكد المجلس أن جوجل ستقوم بمسح وفهرسة الكتب بما يتوافق مع قانون الطبع والنشر. و جوجل بشكل عام تقوم بتقديم نصوص كاملة من الكتب على نطاق إلكتروني عام أما بالنسبة للكتب المحفوظة بموجب قانون الطبع والنشر فأنها تقوم بنشر أجزاء محدودة منها.

يذكر أن العديد من الجامعات ومنها هارفارد و كاليفورنيا قامت بالاشتراك في المشروع وسمحت لجوجل بمسح الكتب الموجودة في مكتباتها. ولكن ما زالت جوجل تواجه اتهامات قضائية من اتحاد الناشرين الأمريكيين و منظمة (Authors Guild) لنيتها نشر أجزاء من كتب محفوظة بموجب قانون الطبع والنشر.
محمد حسن غنيم

لمزيد من التفاصيل يمكنكم زيارة الرابط التالي:
http://books.google.com/googlebooks/library.html

المصرية Dec-02-2007 10:55 PM

محركات البحث العربى
 
ٍسلام عليكم

لو سمحتم انا عاوزة اعرف معلومات كتير عن محركات البحث العربى وتعريف لمحرك البحث وكيفية تقييم محرك البحث وفق منهج تقييمى وحصر جميع محركات البحث العربى ومعرفة افضل محرك بحث؟

ارجو الافادة وليكم جزيل الشكر

anameri Apr-11-2009 08:33 PM

موضوع ممتاز و أنيق


بارك الله فيك


http://img24.imageshack.us/img24/9987/83tw0kp3sh7.gif

ابراهيم محمد الفيومي Apr-12-2009 10:41 AM

مشكور على الاحاطة جاري االطلاع

ابراهيم محمد الفيومي Apr-12-2009 10:50 AM

فيما يتعلق بقواعد البيانات للمجلات والدوريات العربية فقد بدأت جامعة اليرموك بالاردن منذ اكثر من سنتين بتحويل محتويات المجلات والدوريات العربية الىالالكتروني ومن جهة اخرى بدأت كذلك الجامعة الاردنية بتحويل حوالي 48.000 الف رسالة جامعية الى النص الالكتروني واصبحت تتاح الان على نطاق محدود في المرحلة الاولى وبدأت جامعة الشرق الاوسط في تكوين نواة لمكتبة الاكترونية

anameri Apr-14-2009 09:38 PM

بارك الله فيك على المعلومات القيمة


الساعة الآن 09:55 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين