|
آراء المكتبيين وطلبة علم المكتبات.
بسم الله الرحمان الرحيم اود بعون الله ان تكون هذه الصفحة فضاء علميا للمكتبيين وطلبة علم المكتبات لابداء آرائهم وطرح افكارهم ولانشاء قنوات اتصال جادة وبناءة في مجال علم المكتبات والمعلومات. |
بسم الله الرحمان الرحيم ماهي نظرة المجتمع لمجال المكتبات وعلم المكتبات؟ |
السلام عليكم
بالنسبة لمعظم المجتمع المحيط في كانت نظرتهم لعلم المكتبات والمعلومات انه عبارة عن ترتيب الكتب على الرفوف فقط لا غير وانصدمت بهاي النظرة لانه هذا علم وتخصص يدرس بأربعة سنوات ولولا هذا التخصص ما حد استطاع الوصول للكتاب اللي بحتاجه او المعلومة اللي بحتاجها بأي شكل كانت |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا على مشاركتك الاخت ميساء،وفعلا فيه جهل لكثير من افراد المجتمع لعلم المكتبات. |
يعطيك العافية على الموضوع الهادف
بالنسبه للسؤال المطروح فعلا كثيرا مانسمع او نرى من حولنا ان مجال المكتبات هي فقط ترتيب كتب على الرفوف بل وكثيرا من الاحيان مكان للجلوس والراحة ولكن من خلال عملي لفترة 5 سنوات في مكتبه جامعية لي كل الفخر بهذا التخصص فلو كان مجرد ترتيب على الرفوف لما احتاجني الطالب والدكتور في الوصول الى المعلومات التي يحتاجونها اتمنى ان تتغير نظرة المجتمع لهذا التخصص وكذلك اتمنى ان تمنح الفرص لحمله شهادة هذا التخصص بالعمل بنفس المجال فكثيرا مانرى اناس كثيرون لا يمتون بالمكتبات بصلة يعملون في المكتبات في اماكن هي موجودة لاناس احق منهم بها. شاكرة جهودك متابعة عن كثب |
نشكركم على طرح هذا الموضوع المتميز وبالفعل كانت هناك نظرة غير جيدة للمكتبات كمؤسسات ولإخصائي المكتبات نفسه كأنه فرد كل ما يفهمه أو يفعله وضع كتاب على رف أو إحضار كتاب من الرف. وذلك حينما كانت المكتبة بصورتها التقليدية تماما أما حين اختلف شكل المكتبة واختلف معه شكل اخصائي المعلومات وزادت نشاطات المكتبات سواء الجامعية أو العامة وأصبح لها دور مجتمعي بالمعنى الحقيقي كمؤسسة تستقبل المستفيدين وتؤثر وتغير في سلوكهم وحياتهم وكثير من أنماط معيشتهم وايضا بدأ إخصائي المعلومات حتى في المكتبات المتخصصة بتقديم الخدمات بشكل علمي سليم قدم الفوائد والخدمات فعلا للمستفيدين بدأت تلك النظرة تتغير كثيرا وبدأ المجتمع الآن يدرك الدور الحقيقي للمكتبة وللمكتبي أو إخصائي المعلومات أنها مهنة تنظيم المعلومات بعد اقتنائها ومعالجتها تمهيدا لاسترجاعها وتقديمها في شكل خدمات تعود على هؤلاء المستفيدين بالفوائد فكان من الطبيعي أن تبدأ نظرتهم في التغير للأفضل. وما ساعد أيضا على تغير تلك النظرة هو تغير سوق العمل الخاص بالمكتبيين فليس منحصرا الآن فقط في الجلوس بالمكتبة إنما هناك العديد جدا من الوظائف التي يمكن ان يشغلها إخصائي المعلومات. ونود أن نؤكد على حقيقة هامة جدا وهي أن تغيير النظرة للمجتمع فيما يخص المكتبات إنما هو أمر نابع من إخصائي المكتبات نفسه قهل يستوي مكتبي يستقبل المستفيدين ويوجههم ويقدم لهم الخدمات ويساعدهم بكافة الوسائل في نظر المستفيد مع مكتبي آخر يجلس بمكانه ولا يريد حتى القيام للمستفيد ويشير له من مكانه على ما يحتاجه أو يسأل عنه ؟ بالطبع لا فالأول يقدم صورة حديثة لإخصائي معلومات يجتهد ويتفاعل ويتحدث وربما أراد تحسين النظرة فأضاف بعض مصطلحات بلغة اخرى إنجليزية مثلا أثناء حديثه مع المستفيد ما يجعل المستفيد يشعر بكل الاحترام والتبجيل حيال هذا المكتبي الذي يساعده ويجعل المكتبي يشعر بندية الثقافة وكذلك يشعر بأهمية ما يفعله. أما الثاني فبالفعل يحط من قدر نفسه ومن قدر تخصصة وكل المتخصصين في مجاله. ونعتقد الآن أن الصورة فعليا بدأت تتغير ويلزمها الاستمرار لتزيد في التغير والوضوح |
بسم الله الرحمان الرحيم شكرا لمشاركة الاخت ضحى قنديل والاخ الفهرس العربي الموحد على المشاركة القيمة. |
ما رأيك؟
بسم الله الرحمان الرحيم تعاني المكتبات بشكل عام وفي عالمنا العربي بشكل خاص من قلة الرواد وأزمة القراءة،هل من مقترحات لحل هذه المشكلة؟ |
القيام بأنشطة متعددة والاعلان عنها بوسائل الاعلان المختلفة واختيار المجتمع المناسب والطريقة المناسبة لهذا المجتمع
واختيار الاوقات المناسبة ايضا |
موضوع صراحه مهم للغايه
وذلك لان من اهم اهداف المكتبات ووجودها هي توفير الخدمات المعلوماتيه المختلفه فاذا غاب هذا المجتمع فمن ياترى سوف تخدم المكتبات ولكن في الوقت الحالي لازالت وخاصه في البلاد العربيه وخاصه اليمن النظره الدونيه هي الملاحظه عند الغالب ولكن ممكن بناء مجتمع تعتبر المكتبه عنده من اهم موسساته من خلال التثقيف واابراز دور المكتبات الواضح في الحياه اليوميه للمجتمع المحيط |
العمل عليس تشجيع القراءة بوسائل من اهمها توعية الناس بقيمة القراءة والكتاب كما لانغفل جانب التحفيز بعمل مسابقات للقراءة ومناشة المادة العلمية للكتاب ووضع جوائز محفزة
|
الحقيقة أنه مع اتساع أنماط وأنواع المكتبات ومع التقدم التكنولوجي والمعلوماتي الحالي الذي تمتد ظلاله الوارفة إلى كل شيئ تقني فيما يعرف بثورة المعلومات فإن المكتبات يجب ان تواكب هذا التطور بل ويجب ان ينعكس على ما تقدمه من خدمات فلابد أن تتطور مثلا الخدمة المرجعية لما يعرف بالخدمة المرجعية عن بعد ولابد أن يتطور الاطلاع الداخلي لما يعرف بخدمة تصفح المحتوى أو ما يمكن أن يطلق عليه المكتبات الرقمية وأيضا يشمل ذلك التطور خدمات الإعارة الخارجية وبالفعل فالمكتبات وخاصة العامة والجامعية قد بدأت تحذو كثيرا هذا الحذو وتتجه صوب ذلك التوجه ما يشعر القارئ العربي الآن بعملية تطور المكتبات تقنيا وهذا لا يجب أن يشعر القارئ وخاصة التقليدي المحب للكتب والقراءة التقليدية والتي لاشك لها متعتها فالتعامل مع الكتاب يشعر الإنسان بالتعامل مع الصديق الوفي أنه بدأ يتلاشى دور المكتبة او قلت عملية القراءة والاطلاع. لا شك وأن الإنترنت يبدو أنه قد قلل كثيرا من استخدام المكتبة وهذا ليس صحيحا فخدمة الإنترنت بدأت واخذت في التطور بين جدران المكتبات وهي وسيلة إلكترونية لن تغني أبداً عن الكتب ولن تقضي على الاطلاع داخل المكتبات إنما هي وسيلة تحفيذية الآن لكل العاملين بقطاع المكتبات ان يؤدوا دورهم بشكل أفضل وان يتطوروا مهنيا بشكل أحسن وأنهم لابد وان يجدوا الوسائل الدائمة والمستمرة والفاعلة التي تسخر تكنولوجيا لهدف تقديم الخدمة المكتبية للمستفيدين وبذلك تصبح التكنولجيا الحديثة او تكنولوجيا المعلومات عاملا حافزا وأيضا وسيلة فاعة لتطور المكتبات على الجانب الميداني والذي يصحبه بالطبع تطور التأطير والتنظير على الجانب الأكاديمي ما يسهم في تقدم علم المكتبات بجناحيه المهني والأكاديمي. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسمحوا لي بمشاركتكم رغم قلة معرفتي بالمقارنة بكم للاجابة على سؤال الاستاذ (مداسي) اقتباس:
والعمل على توعية الناس على الدور الكبير والمهم للكتاب والمكتبة وزر في نفوسهم حب القراءة والاستطلاع والمعرفة . ربط التكنلوجيا الحديثة بالمكتبة لتقديم افضل الخدمات للقارئ والباحث والمفكر. لكن للاسف الشديد نرى في مجتمعنا الكلام اكثر من الافعال فقد قرأت مرة عن استطلاع للرأي على الانترنت لقراءة الكتب ، هل تعرفون ان معدل القراء في الوطن العربي في السنة الواحد كل ثمانون شخص يقرؤون كتاب واحد في السنة الواحدة. وفي الغرب كل شخص يقرأ بمعدل ثمانون كتاب في السنة الواحدة. وفي التفاته جميلة قرأت مرة في تركيا اجتمع الناس في الملعب في صورة قد تعيد للكتاب حقه لقراءة الكتبوالتشجيع على قرائتها المصدر هنا المصدر الاول المصدر الثاني المصدر الثالث |
شكرا..
بسم الله الرحمان الرحيم شكرا لجميع المشاركين: الأخت ميساء نايفة،الأخ علي أحمد صالح،الأخت لؤلؤة المكتبات،الأخ الفهرس العربي الموحد. |
الشكر موصول ..
بسم الله الرحمان الرحيم الشكر موصول للأخ مبرمج بلا حدود على المشاركة في موضوع القراءة في المكتبات. |
مشاركة قيمة من الفهرس الموحد واعتقد ان البداية تكمن في التعريف بقيمة الكتاب فمن خلال تجربيتي بين قراءة الكتاب واطلاعى علية من خلال شبكة الانترنت وجدت ان ان الكتاب الالكترونى يفقدك الاحساس بالتفاعل مع مادة الكتاب وما يضفيه علي شخصية الانسان من ابعاد عجز الكتاب الالكترونى او مطالعة المعلومة من الانترنت ان تعطي هدا البعد
|
الشكر مجددا
بسم الله الرحمان الرحيم الشكر مجددا للأخت لؤلؤة المكتبات على المشاركة. |
للاسف هذا حال امة اقراء للاسف ان نصير كذا والاكثر حصره انه تجري محوالات للانتقال الى العالم الرقمي او المكتبات الرقميه ونحن لم نصل الى العصر الحقيقي للكتاب وااستخدامه ولكن الحل يمكن في تضافر المجتمع كافه وان شاء جيل جديد متعود على استخدام شي اسمه الكتاب ويكون ذلك من خلال الوالدين اولا فكلما كان الوالدين مطلعين وقراء للكتب ساعد ذلك في نمو هذه الممارسه عند الطفل وهكذا تمر المرحله الى المدرسه والجامعه وهاكذا تستمر العمليه كعاده عند الشخص .
|
رايُك محل تقديرنا !
السادة والسيدات الأفاضل زملائي الكرام:)
كل عام وحضراتكم بخير ، وبعد من أجل تطوير خدمات مدونة قسم المكتبات بجامعة الإسكندرية http://alexlisdept.blogspot.com/ التي شرُفَت بزياراتكم وإنتاجكم العلمي وتعليقاتكم ومشاركاتكم على مدى ثلاث سنوات ، فإن آراء حضراتكم واقتراحاتكم تهمنا كثيراً ، حتى نستطيع تحقيق أهداف هذه المدونة بتحقيق تطلعاتكم ؛ لذا يرجى الإجابة على أسئلة الاستبيان المتاح على الرابط التالي: https://docs.google.com/document/d/1...91Ru3v55g/edit وذلك لتعذر إرفاقه هنا ثم التكرم بنسخ هذا الاستبيان وإرساله كمرفق إلى البريد التالي : alexandriablog2012@gmail.com مع العلم بأن هذه المعلومات لن تستخدم إلا لأغراض البحث العلمي . مع الشكر الجزيل ووافر التقدير لحضراتكم لإبداء آراءكم ومقترحاتكم بصدق ووضوح :) |
بسم الله الرحمان الرحيم الشكر مجددا للأخ علي احمد صالح على المشاركة. |
الموضوع الثالث
بسم الله الرحمان الرحيم يعد الوعي بالدور الهام والرسالة الكبيرة للمكتبة داخل المجتمع لدى جميع الأفراد والمنظمات والهيئات ،وخاصة أصحاب القرار عاملا محوريا في نجاح المكتبة نفسها،فيما يتمثل هذا الدور وهذه الرسالة؟ |
|
رسالة ودور المكتبة
بسم الله الرحمان الرحيم يتلخص دور ورسالة المكتبة فيما يلي: 1-جمع ومعالجة و بث المعلومات،من خلال إتاحة مصادر المعلومات للمستفيدين حسب طبيعة المكتبة والجمهور. 2-تلبية حاجيات القراء والباحثين والطلبة في مجال إهتماماتهم. 3-تنويع مصادر المعلومات وتنويع أشكالها(كتب ،دوريات،موسوعات ،رسائل جامعية،.........-ورقية وإلكترونية-). 4-مسايرة التطورات الحاصلة في مجال تكنولوجيا المعلومات وتكنولوجيا الإتصال،بداية بالأتمتة وصولا الى الخدمات عن بعد-على الخط المباشر-. 5-تنوع الخدمات المقدمة في المكتبات ،من الإعارة إلى الخدمة المرجعية ،الفهارس على الخط،الرصيد الرقمن،الإحاطة الجارية،البث الإنتقائي للمعلومات،تكوين المستفيدين ووصولا الى المكتبة الرقمية والمكتبة الإفتراضية،والتكتلات المعلوماتية. 6-التنشيط المكتبي،من محاضرات ،ندوات،مجلات،معارض....الخ. 7-الجودة الشاملة في المكتبات . إن هذا الدوريصب في: *المساهمة الفعالة في تطوير العلوم والمعارف بشتى أنواعها. *خدمة المجتمع بكل فئاته(قراء،باحثين،طلبة،أصحاب القرار...الخ). *تساهم المكتبة في العملية التربوية بشكل فعال،من خلال تعويد وتدريب القراء على عادات القراءة والتزام الهدوء واحترام الآخرين و التعاون معهم. *المساهمة في تخريج جيل صالح مثقف يجمع بين العلم والأخلاق،يخدم مجتمعه ووطنه وأمته. *إن هذا الجيل هو من سيؤطر المِؤسسات الإقتصادية،ومن ثم فإن المكتبة هي رافد إقتصادي هام وذات مردودية إنتاجية معتبرة. *ان تزويد القطاع المنتج بالمعلومات في مجال إهتمامه يعني أنه يمكن إعتبار المكتبة قطاعا منتجا. *تعتبر المكتبة من وسائل تحقيق النهضة الشاملة والنمو الإقتصادي والتطور والإزدهار في كل مجالات الحياة. |
إفتقدت مشاركات..
بسم الله الرحمان الرحيم لقد إفتقدت مشاركات جميع الإخوة المكتبيين: ميساء نايفة،ضحى قنديل،المشاركات القيمة للفهرس العربي الموحد،مبرمج بلا حدود،لؤلؤة المكتبات،علي أحمد صالح. |
الموضوع الرابع
بسم الله الرحمان الرحيم لقد شمل عصر الثورة المعلوماتية العديد من التطورات ،فقد تطور الوعاء الفكري شكلا ونوعا ،وتطورت المؤسسة المكتبية من حيث المبنى والوظائف والخدمات،وتطورت المهنة المكتبية من مكتبي إلى أخصائي المعلومات إلى مستشار المعلومات،وتطور المستفيد وتطورت حاجياته كذلك،ومن ثم أصبح التحدي المطروح على المكتبات هو إنتاج وسائل البحث من كشافات ومستخلصات لتمكين المستفيد من الوصول إلى المعلومات المرغوبة بأقل جهد ووقت ممكنين في ظل إنفجار المعلومات. المطلوب: ما هي أهم التحديات الأخرى التي تواجهها المكتبات ومراكز المعلومات في وقتنا الحالي؟ |
أود مشاركة الأخصائيين أيضا
بسم الله الرحمان الرحيم حبذا أن يشارك الإخوة الأخصائيون في المكتبات والمعلومات،لإثراء مواضيع هذه الصفحة. |
الموضوع الخامس
بسم الله الرحمان الرحيم لقد عرفت تكنولوجيا المعلومات العديد من التطورات والإتجاهات الجديدة أهمها : -تطور التجهيزات والبرمجيات. -تطور المهنة المكتبية. -تطور وسائل البحث. -المؤتمرات عن بعد. -التعليم عن بعد(باستخدام الوسائط المتعددة). -منصات التعليم الإلكترونية. -التسوق الإلكتروني. -التطبيب عن بعد. -خدمات الخرائط ومنظار الساتل. -المدينة الإلكترونية. -الحكومة الإلكترونية،..وغيرها. السؤال: هل تعتبر الحكومة الإلكترونية منتهى هذه التكنولوجيا أم أن هناك آفاق أخرى من الممكن أن تصلها مستقبلا؟ |
شكرا غلى الموضوع
|
شكرا
بسم الله الرحمان الرحيم شكرا لمشاركة الأخ مصطفى براهيمي. |
فائدة المنتديات هي في المشاركات لإثراء أي موضوع.
بسم الله الرحمان الرحيم من السهولة بمكان طرح موضوع بالمنتديات لكن المهم هو المشاركات المتعددة للإخوة الأعضاء لإثرائه وتصويبه ،لتعم الفائدة ويكون للمنتدى نكهة وطعم. |
الشكر الجزيل لكل الطلبة علم المكتبات
|
بالفعل تطورت منظومة المكتبات وعناصرها من عمليات وإخصائيين ومكان وذلك وفقا لاحتياجات العصر التكنولوجي والمعلوماتي الذي نعيشه الآن وأصبح إنتاج أدوات البحث والاسترجاع من أهم الوسائل التي ينتجها المكتبيين لمساعدة المستفيدين على خوض بحور المعلومات والسير وسط غابات المعلومات المتشابكة فهي بمثابة الهادي او الدليل الذي يأخذ بيد المستفيدين للوصول لبر الأمان ببلوغه ماربه المعلوماتي فيشعر المستفيد بأهمية المكتبي ويشعر المكتبي بأهمية عمله. وأيضا من أهم التحديات الحالية فعلا هو تطور المكتبيين أنفسهم على مستوى الأداء والعمل فلم تعد وسائل السبعينات أو الثمانينات مناسبة الآن لتقديم الخدمات المكتبية مثلا أو القيام بالعمليات الفنية فيلزم الآن لكل مكتبي أن يفكر ويبتكر كيف يطوع الوسائل التكنولوجية الحديثة لخدمة مهنته والاستفادة من هذه الوسائل لإشعار المستفيد بقيمة المكتبة والمكتبي في هذا العصر التكنولوجي. ومن أهم الصعوبات والتحديات ايضا ربما تكون نظرة المجتمع المحيط لهذه المهنة فأحيانا ما ينظر لها بشكل يقلل من شأن العاملين بها ولإزالة تلك النظرة نحتاج لبعض الوقت ولتغيير كثير من المفاهيم لدى طوائف المجتمع كاملة بالفعل هي الصورة قد بدأت تتغير إلى الاحسن في تلك النظرة للمكتبيين وللمهنة ولكن لابد من المواصلة والعمل بداية من المكتبيين كأفراد غلى المكتبات كمؤسسات ميدانية إلى جمعيات المكتبات كمؤسسات مهنية بحيث نصل في النهاية إلى تغير في المفاهيم المحيطة ليعود مفهوم المكتبي إى ما كان عليه من قيمة في العصور القديمة والإسلامية. وهذه بعض التحديات التي تواجه المكتبات والمكتبيين وخاصة العرب منهم في العصر الحالي.
|
شكرا جزيلا .
بسم الله الرحمان الرحيم شكرا جزيلا لأخي الفهرس العربي الموحد،على المشاركة الثرية والهامة. |
الموضوع السادس
بسم الله الرحمان الرحيم تعد الأمية المعلوماتية من أهم مظاهر الفجوة المعلوماتية بين دول الشمال والجنوب وهذا يمثل عاملا مهما في تأخر هذه الدول وخاصة في ظل عدم الإكتراث واللامبالاة. السؤال: ماهو حجم الأمية المعلوماتية في عالمنا العربي وكيف يمكن معالجتها؟ |
بسم الله الرحمن الرحيم
اننا نعلم جميعا اننا في عالمنا العربي نجد الخوف من كلمة ( كتاب، قرأة ) ... لماذا نجد الغربيين حين يكونوا مستقلين وسائل نقل نجدهم يقرأون كتابا ... ان شاء الله رح يزدهر دور الكتاب في عالمنا العربي ..ونجد ان هناك دور كبير من جانب المكتبيين للسعي في تطوير هذه الطرق..كي يكون دور الكتاب هام في حياتنا. |
بسم الله الرحمان الرحيم شكرا للأخ محمد علي أبو زيد على المشاركة. |
الموضوع السابع
بسم الله الرحمان الرحيم ان البيئة الرقمية التي جاءت كنتيجة لتطور تكنولوجا المعلومات والإتصال ،تعد فضاء حديثا ومتطورا للمعلومات ووسيلة فعالة لمسايرة إنفجار المعلومات كما ونوعا. *من أهم مزايا البيئة الرقمية: -استيعاب الكم الهائل من المعلومات. -تحقيق السرعة والدقة المطلوبتين. -تقديم العديد من الخدمات الفعالة والمفيدة كالبريد الإلكتروني والإتصال المسموع والمرئي....الخ. -تقليص الجهد والوقت. -تنوع المعلومات من خلال الوسائط المتعددة(نص،صورة،صوت،فيديو). -الجمالية والجاذبية. -العمل عن بعد. -القيام بالعديد من النشاطات في مختلف المجالات عن بعد مثل :التعليم،المؤتمرات،العمليات البنكية،التسوق.......الخ. -مساعدة الأفراد والمؤسسات في القيام بأنشطتها ووظائفها. -النشر الإلكتروني. *ومن أهم عيوب البيئة الإلكترونية: -أخطار أمن المعلومات وحقوق الملكية الفكرية. -الجرائم الإلكترونية. -تهديد الهويات والثقافات والأديان. -الفساد الأخلاقي. -أخطار الإدمان على الحواسيب والأنترنت. -مصداقية وموثوقية المعلومات. *المطلوب: كيف إستفادت المكتبات ومراكز المعلومات من مزايا البيئة الرقمية وماهي الإجراءات التي تتخذها لتفادي عيوبها؟ |
تعد الأمية المعلوماتية في عالمنا العربي فعلا إحدى المشكلات التي تسبب تأخر للأمة كلها فالمعلومات بمفهومها الأوسع هي كل ما يصل للإنسان ينمي من معارفه ويساعده على اتخاذ القرارات الصحيحة وفقا للمعطيات المتوافرة وتقود في النهاية إلى المعرفة الحقيقية فإذا انعدمت أو فقدت المعلومات ضاعت معها المعرفة التي تشكل المعلومات لبنتها الأولى. العالم الغربي يثمن المعلومة ويقدرها كبرت ام صغرت لأن لها موضع في بنيان تستقر به ليتم البناء حولها وفوقها فيعلو البنيان وتزداد أحجاره أما نحن فلا نعير المعلومات كبرت او صغرت حجمها الحقيقي فلا نستطيع الاستفادة منها بل احيانا لا نستطيع اصلا الوصول لها عند الاحتياج وهو ما يشكل الأمية المعلوماتية في عالمنا المعاصر فإما أنك لا تستطيع الوصول للمعلومة أو حين تصلك لا تعبأ بها. والطريق من وجهة نظرنا لمحاولة محو الامية المعلوماتية - والذي لن يتحقق بين عشية وضحاها - يجب أن يبدأ من بداية الطريق من الصغر بزيادة القراءة وليس المقصود هنا تحديدا قراءة المواد المطبوعة إنما القراءة بأي شكل ومن خلال أي وسيط تلك القراءة التي كما يقول عنها أ. د. سعد الهجرسي يجب أن تكون قراءة بنائية لتكون خبرات ومعلومات تتحول إلى معرفة يفيد منها المجتمع فنكون قد توصلنا لمحو الأمية المعلوماتية شكلا وموضوعا فشكلا من حيث الاطلاع والقراءة وتكوين الثقافات وموضوعا من حيث الوظيفة والاستخدام الحقيقي للمعلومة والذي يسهم في الأخير بتقدم المجتمعات والدول فعلينا واجب كبير نحن أمة اقرأ في ان نحاول محو الامية المعلوماتية في عالمنا العربي الذي نحيا فيه
|
شكرا
بسم الله الرحمان الرحيم شكرا لأخي الفهرس العربي الموحد على المشاركة في موضوع الأمية المعلوماتية. |
دخول جامعي موفق إن شاء الله.
بسم الله الرحمان الرحيم بمناسبة الدخول الجامعي لسنة 2012-2013 أسأل الله تعالى التوفيق والسداد لجميع الطلبة والأساتذة و الإداريين والعمال. |
| الساعة الآن 08:56 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين