عرض مشاركة واحدة
قديم Jul-27-2009, 05:52 PM   المشاركة6
المعلومات

all for1
مكتبي قدير

all for1 غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 58406
تاريخ التسجيل: Nov 2008
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 512
بمعدل : 0.09 يومياً


افتراضي تنبهوا جيدا

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، اما بعد
اخوتي أخواتي ، لا شكر على واجب ، هذا أدنى ما يمكن تقديمه لمن يؤمن بالعمل المشترك ونحسبه لوجه الله سبحانه وتعالى ، وكلنا أمل أن يفيد في إثراء الوعي والفهم من خلال مناقشات الأعضاء وتساؤلاتهم..
كما لا يفوتني أن أشكر الجميع على التعقيب والمرور ..
أعود إلى نقطة البداية ، أيها الإخوة قبل الخوض في المفاهيم علينا التريث أولا وعدم التسرع في الإجابة ، علينا أن نتعلم وأن نطبق عملية تحليلية معمقة ، وكما قال الأخ استخراج الكلمات المفتاحية ، نعم أوافقك فالعملية أشبه بالتكشيف، وهما لا بد من التنبيه ؛ قلنا أن الموضوع هو:
L'information electronique ، وهذا واضح أي موضوع المعلومات الإلكترونية ، جيد
بعدها نجد نقطتان أو شريحة ( : ) لماذا ؟ ، هذه العلامة نتستخدمها للتفريع والتدقيق ، اي أن ما سيلي يوضح ما سبق، جيد ...لحد الآن
بعد الشريحة نجد عبارة أو مصطلح Virtualisation أي الإفتراضية كعملية وليس Virtuelle الإفتراضية الصفة المرتبطة بالمعلومات الإفتراضية .. ومنه فالمصطلح إفتراضية مستقل هنا في الإستخدام والتوظيف مع الكلمة المعلومات ، بمعنى لا نقصد المعلومات الإفتراضية على الوجه الخصوص..
ومنه نفهم ان الموضوع العام هو المعلومات الإلكترونية وكل ما يتعلق بها، ثم نجد تفريعا وتخصيصا حول الإجراء والعملية المتعلقة بالإفتراضية أي التحويل إلى الشكل الإفتراضي قد تكون المكتبات أو مراكز المعلومات ، أو المكتبي في بيئة إفتراضية ، أو المستفيد في هذ البيئة ،.. وبخاصة إذا كان ما يلي هذا التعبير هو المصطلح الدلالي الأخير : استراتيجية البحث عن المعلومات ( كما وردت ومن دون تحديد طبيعتها هل إلكترونية أم افتراضية ؟ ) ..
نستنتج مما سبق وباستدلال منطقي أن التخصص يدور حول :
نظم استرجاع المعلومات في البيئة الإلكترونية ، وأقول نظم بمعنى النظم يا طلبة وعملية استرجاع المعلومات تحكمها عدة عوامل منها كما ذر الأخ قواسمية المستفيد والمكتبي ..
وأكرر آرائي ليست ملزمة وتبقى مجرد آراء ..
وفقنا الله وإياكم إلى ما يحب ويرضى












التوقيع
قال صلى الله عليه وسلم في حديث جبريل عليه السلام لما سأله عن الإحسان قال: الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك .
  رد مع اقتباس