عرض مشاركة واحدة
قديم Feb-14-2010, 01:44 PM   المشاركة733
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


تعجب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم محمد الفيومي مشاهدة المشاركة
----------------

تدشين «الببليوغرافيا» الوطنية للألفية الجديدة
«الكتاب» صحيفة جديدة تزامناً مع «معرض الكتاب البحريني»



أصدر مركز عيسى الثقافي بالتزامن مع فعاليات ‘’معرض الكتاب البحريني في ظل ميثاق العمل الوطني’’ الذي افتتح أمس، صحيفة من عدد واحد في إطار المناسبة تحت اسم ‘’الكتاب’’. وتقع الصحيفة التي ترأسَ تحريرها نائب رئيس مجلس أمناء المركز د. محمد جابر الأنصاري في 24 صفحة من حجم ‘’التابلوه’’ فيما شغل مدير المكتبة الوطنية د. منصور سرحان موقع إدارة التحرير.
وجاء في افتتاحية الأنصاري للصحيفة ‘’حان الوقت ليحتل الكتاب الوطني في البحرين المكانة التي يستحقها، وحان الوقت لينال المؤلف البحريني التكريم والاهتمام الجدير بهما’’. وأضاف في هذا السياق ‘’كانت البحرين ولا تزال، موطن الكتاب في جوارها. وكان الأشقاء من الخليج العربي يأتون إلى المكتبات البحرينية ليجدوا بغيتهم وضالتهم من كتب البحث وكتب الرأي دون تثريب’’. وتابع موضحاً ‘’كان بإمكانهم، ولا يزالون، أن يقرأوا كارل ماركس، وبالمقابل سيد قطب أو حسن البنا، أو أن يطالعوا عبدالله القصيمي، وفي المقابل الشيخ عبدالعزيز بن باز’’، على حد تعبيره.
وقال الأنصاري ‘’هو زمن انتصار الكتاب ومؤلفه البحريني، وفجر حرية التعبير التي أتاحت هذا النمو والازدهار’’.
وقد بوبت الصحيفة وفقاً للتبويب المعهود من الصحف اليومية، فقد أفردت باباً للمحليات، وباباً للدراسات، وآخر لصفحات الرأي، ومثله للمنوعات، مع توخّي أن يكون المحتوى المعروض ذا صلة بالكتاب والكتابة. وقد تناوب على الكتابة على صفحاتها نخبة من الصحافيين والإعلاميين والمثقفين مثل د. إبراهيم عبدالله غلوم، د. نادر كاظم، فوزية رشيد، كريم رضي، علي الديري، علي الشرقاوي، غسان الشهابي، أمين صالح، فهد حسين، حسين المحروس، بشار الحادي، حسين السماهيجي، إضافة إلى أسماء أخرى كثيرة.
وفي الدراسة التي نشرها ضمن الصحيفة تحت عنوان ‘’مستقبل الكتاب في ظل الثورة التكنولوجية’’ تنبأ الناقد د. نادر كاظم للكتاب الإلكتروني أن يتلاشى، ويتضاءل. وقال ‘’إن ذلك قد بدأ فعلاً، خصوصاً إذا ما قيس بالهوس الذي صاحب طرح هذا السؤال أول ما بدأت التجارب الأولى للنشر الإلكتروني’’. من جهته، عزا الروائي أمين صالح الطفرة التي حصلت في إطار الكتب خلال الألفية الثالثة إلى ‘’غياب النقد، وتوافر الناشر، على عكس من الحال في أعوام السبعينات والثمانينات’’ على ما رأى في حوار معه.
إلى ذلك، طرح المركز أيضاً في كتاب من 271 صفحة ‘’الببلوغرافيا الوطنية’’ لمجموع الكتب الصادرة خلال الأعوام من 2000 إلى .2009 وقد أشرف على إصدارها ومراجعتها، مدير المكتبة الوطنية منصور سرحان فيما عاونه في جمعها وإعدادها كل من: علوي السيد محمد عاشور، د. محمد حميد السلمان، مريم جعفر إسماعيل وإيمان عبدالنبي. وحسب الإحصاءات التي كشف عنها سرحان من خلال ‘’الببليوغرافيا’’ فإن هناك نحو 1700 كتاب صدر خلال المرحلة التي تغطيها، 300 منها للمرأة بواقع 10% من مجموع الإصدارات. في حين بلغ عدد الكتب السياسية التي تم إدراجها فيها نحو 60 كتاباً. وكانت للأدب حصة الأدب من المجموع الكلي للببليوغرافيا، حيث ناهزت النسبة 40%، وفق ما أوضح.
الرابط
http://www.alwaqt.com/art.php?aid=197966
=======================

450 زائرا لمعرض الكتاب البحريني في أيامه الأولى

الوسط - محرر الشئون المحلية
أكد مدير المكتبة الوطنية بمركز عيسى الثقافي، منصور سرحان، أن «الإقبال على معرض الكتاب البحريني كان مميزا»، مشيرا إلى أن «عدد زوار المعرض بلغ حتى يومه الثالث أكثر من 450 زائرا معظمهم من المؤلفين والباحثين والمثقفين وأساتذة الجامعة».
وقال سرحان، في بيان صحافي للمنظمين «إن فكرة تنظيم المعرض لقيت استحسان جميع الفئات من زوار المعرض، وطالبوا بأن تشهد البحرين معارض من هذا النوع مستقبلا».
وأضاف أن «فكرة توزيع بعض الكتب التي تبرع بها بعض المؤلفين على زوار المعرض لقيت رواجا بين الجميع، وخاصة أن اللجنة المنظمة للمعرض تمكنت من جمع أكثر من 4000 نسخة من عناوين مختلفة، حيث يتم وضع كميات جديدة في كل يوم وسنستمر في تقديم دفعات من الكتب للجمهور حتى آخر موعد للمعرض وهو يوم الخميس 18 فبراير/ شباط الحالي».
وقال مدير المكتبة الوطنية إنهم يفكرون حاليا في تنظيم معرض خاص بنتاجات المرأة البحرينية لإبراز دورها الثقافي، مشيرا إلى أن المرأة البحرينية بدأت في إصدار كتبها المطبوعة والمنشورة اعتبارا من العام 1973. وذكر أن «فكرة تنظيم معرض كتاب المرأة البحرينية هو التعريف بالدور الذي قامت به المرأة البحرينية في التأليف وفي كتابة البحوث الأكاديمية التي حصلت بموجبها على درجات الماجستير أو الدكتوراه، حيث يقدر ما صدر للمرأة البحرينية من نتاج فكري من كتب ورسائل جامعية يزيد على 1200 عنوان، ما يعني أهمية إبراز ذلك النتاج»

الرابط
http://www.alwasatnews.com/2718/news/read/373057/1.html












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس