في الحقيقة معلومات نظرية جيدة...لكن الواقع شيء آخر ...
لأنني مررت بالتجربة نفسها منذ أربع سنوات... بعدما تمكنت من فتح الباب الموصد منذ سنوات وجدت نفسي امام القوارض وأكوام من الوثائق المتناثرة والمكدسة في كل مكان..ولاعلب ولا إضاءة ..ولا كرسي ولامكتب فما بالك بآلة كاتبة.
فإجراءات إحظار كرسي ومكتب -فقط- تطلبت اكثر من شهر...
عموما تجربتي انتهت بالاستقالة بعد 3 سنوات في جحيم الارشيف ولاتنسي أختي الكريمة أن 80 بالمائة من ارشييفي ولاية سطيف يعانون من امراض الحساسية.
|