الأخ الفاضل / أحمد عادل
شكراً على هذا الجهد الإيجابي ، والمتابعة الدقيقة للمستجدات على ساحة المكتبات والمعلومات ، ومنها : "الميتاداتا" وأهميتها في فهرسة محتويات الإنترنت .
ولكن الموضوع ما زال ملتبساً على الكثيرين ، ويكفي أن المقالة أشارت إلى وجود 8 دراسات عربية فقط في هذا الصدد ، لذا .. فالأمر يحتاج جهداً واعياً لتوسيع قاعدة المتعاملين مع "الميتاداتا" ، من خلال ورش العمل والملتقيات المهنية .. بكلفة مالية مقبولة ..!!
تحياتي ومحبتي للجميع