مطوية الحوار
نعاني كثيرا في حياتنا اليومية خلال تعاملنا مع أبنائنا الطلاب أو في المنازل فهناك لغة للحوار مفقودة بينا نحن نتعامل معهم كأنهم إنسان آلي نفذ فينفذ وهم يتعاملون معنا كأننا من كوكب آخر هبطنا عليهم فجأة لنعكر صفوهم ونكدر فرحهم فيرون فينا متأخرين ( عفوا متخلفين ) عن العصر لذا فإن الحوار هو لغة ومهارة وفكر لابد أن يتقنها الفرد ليستطيع أن يتوائم مع المحيطين به فهل فكرت في نفسك و امتلاكك لهذه المهارة ؟
|