كم انها قصة مؤثرة فعلا اخى سعد الدوسى .
فيجب الا ينشغل الانسان بالدنيا وينسى آخرته ، فالدنيا اختبار للإنسان. ولنسعى جميعا لإجتياز هذا الاختبار الذى لايجب ان يصعبه الانسان على نفسه فكل ما فى الأمر هو طاعة الله والعمل على إرضاءه بشتى السبل،فلينظر الانسان الى نعم الله عليه وليشكر الله( ولإن شكرتم لأزيدنكم).
فعمرنا مقدر ومكتوب عند الله فى ميعاد ثابت لايتغير ،وليتذكر الانسان الموت فى اى وقت وأن لكل أجل كتاب.
فيجب ان نعمل لآخرتك كأننا نموت غدا. وقال عز وجل فىكتابه الكريم:
(واذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون).
جزاك الله خيرا اخى سعد على قصتك ذات العبر الكثيرة والتى ذكرتنا بالكثير الذى قد نغفل عنه
بسبب مشاغل الدنيا والتى يجب ان نتذكر ان الدنيا لاتدوم لأحد.
اللهم اجعلنا جميعا من أهل الجنة ، اللهم اعصمنا من الخطأ والخطايا ،اللهم طهر قلوبنا ونورها بالايمان والقرآن.