أنا أُجيبك ..
لأن القابض على دينه في هذا الزمن كالقابض على الجمر..
لأن الصبر على الطاعة ليس بالأمر السهل ..
لأن علو الهمة لا ينبغي لأي أحد ..
ولا يستكين بنفس أي أحد..
لأن الفتن أكثر وأكثر وأفضع !!!
لأن الحياء قل!!!
والمجاهرة بالذنب زادت ..
لأننا عرفنا الله رحيما !!!!
ونسيناه شديدا قويا جبار مهيمنا !!!!
بإختصار ..
لأن انفسنا صارة عبدة لرغباتنا ..
تتحكم فيها ولا تتحكم انفسنا بها..
لأننا مع الركب هم يُخطئون ونحن من ورائهم ..
أشكرك
تقبل مداخلتي
فجر