إخوتي الأفاضل،أخي العزيز محمود
رغم الصورة السوداوية القاتمة التي رسمتهافي ردك والآفاق المنعدمة
التي قطعت بها جزما فإني لا زت آمل خيرا
وما ندائي الملح للصلح إلا واجب الإنتماء والإيمان بالله-عز وجل-
ولقد ضحك البعض من ندائي،في حين استهزأ البعض الآخر،وكال فريق آخر
سيلا من ....كما استنكف البعض الآخر عن الرد أصلا ، وينتظرون
الفائز المنتصر !! !
ولك أخي محمود أن تحسب عدد الذين ردوا على نداء الصلح على موقع
اليسير ، فتراهم قلة قليلة لا تعدأمام العدد الهائل من العرب !!!
أليس هذا دليلا على الكثير من الأمور ......!! !
" كفى بالله شهيدا بيني وبينكم" "فستذكرون ما أقول لكم وأفوض
أمري إلى الله"
إلهي وسيدي ومولاي لك وحدك خلصت النيات وكانت التضحيات
رضاك عني ولو غضبت كل الكائنات واخنم لي بحسن الخاتمات
أخوكم المحب لللصلح كمال بوكرزازة
|