الحكمة ضالة المؤمن .. هذا هو شعار نا
العلم و تقنياته لا يؤمن بالحدود و لا بالألوان و لا بنتسب إلى عقيدة أو دين .. من ملك العلم و كشف أسراره كان غالبا و ما على المغلوب إلا اتباعه هذه سته الله في الأرض..
ما دمنا مستهلكين لما ينتجه الغرب فلا نلوم إلا أنفسنا.
و إذا أردنا أن نكون فما علينا إلا الأخذ بزمام العلم بعد التحصن بلوس ديننا الحنيف.. بهذا نكون أو لا نكون.
و السؤال الرئيس: كيف السبيل إلى تحقيق الغلبة و الخلاص من الاغتراب..
عذرا أستاذي إن أجبت تساؤلك بتساؤل آخر..
|