عرض مشاركة واحدة
قديم Mar-24-2012, 11:13 AM   المشاركة956
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


تعجب

"معهد مصدر" يستضيف ورشة عمل حول أحدث خدمات المكتبات









نحو 25 من مسؤولي المكتبات في الإمارات يحضرون جلسة "واي بي بي لخدمات المكتبات" التي استعرضت مزايا قاعدة بيانات "غوبي" الإلكترونية أبوظبي،الإمارات العربية المتحدة، 20 مارس 2012:
أعلن"معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا"، المؤسسة الأكاديميةالبحثية للدراسات العليا التي تركز على تقنيات الطاقة المتقدمة والتنمية المستدامة، اليوم أنه استضاف ورشة عمل تعريفية حول الخدمات المهنية المتطورة التي تقدمها "واي بي بي لخدمات المكتبات"، وهي القسم المختص بالشؤون الأكاديمية ضمن مجموعة بيكر آند تايلور للنشر.

وشهد الحدث في معهد مصدر حضور ما يقرب من 25 مسؤولاً يمثلون المكتبات الأكاديمية والبحثية من الجامعات والمعاهد العليا في مختلف أنحاء الإمارات. وتضمنت ورشة العمل تقديم لمحة عامة عن الخدمات التي توفرها "واي بي بي" للمكتبات الأكاديمية والبحثية، وتخللها أيضاً عروض توضيحية قدمتها بعض المكتبات المحلية التي تعتمد على خدمات "واي بي بي" في مجالات بناء المجموعات وتنميتها، والخدمات الفنية، بهدف تبسيط سير العمليات لديها.

وقد ابتدأت الورشة بجولة في حرم معهد مصدر، اطلع الزوارخلالها على مختلف نواحي الاستدامة والبرامج الأكاديمية ومبادرات التوعية، فضلاً عن المشاريع البحثية التي يجري العمل عليها في معهد مصدر. وعقب الجولة، انضم الدكتور جوزف تشيكي، نائب مدير معهد مصدر، إلى المجتمعين حيث قدم لهم لمحة عن البرامج والمبادرات التي يوفرها المعهد.
ورحّب الدكتور عبد الله الحفيتي، رئيس لجنة مدراء مكتبات المؤسسات الأكاديمية والبحثية بدولة الإمارات ومدير مكتبة معهد مصدر،بالحاضرين وقدم لمحة عامة عن التسهيلات المتاحة حالياً للطلاب وأعضاء هيئة التدريس في المعهد. ويرتبط معهد مصدر فعلياً باتفافية تعاون مع "واي بي بي" للحصول على الكتب، وبناء المجموعاتبطرق مبتكرة، كما حصل على خدمات قاعدة البيانات الإلكترونية (غوبي).
وقال الدكتور الحفيتي: "أصبحت التكنولوجيا جزءاً لا يتجزأ من قطاع النشر، ما يستلزم من المكتبات الأكاديمية والبحثية البقاء على اطلاع دائم على أحدث المستجدات من خلال التعاون في ما بينهم. وإن تعاوننا مع واي بي بي لخدمات المكتبات سيتيح لنا إمكانية الوصول إلى العشرات من الكتب والمجلات التي تحتوي على أحدث المعلومات ذات الصلة بالأنشطة الأكاديمية والبحثية التي يعمل عليها الطلاب وأعضاء هيئة التدريس في المعهد. كما أننا سعداء باستضافة هذا الحدث الذي ضم ممثلين من العديد من المكتبات في مختلف أنحاء الإمارات. ونتوجه بعظيم الشكر والامتنان إلى القيادة الرشيدة لدولة الإمارات على دعمهم المستمر لنا في تطوير موارد متكاملة تتيح لنا تبادل المعلومات مع المجتمع".
وقدم سايمون سامويل، مدير تطوير المجموعات - الشرق الأوسط؛ ومايكل والمسلي، مدير المبيعات، لمحة عامة عن الخدمات التي تقدمها "واي بي بي". كما شارك هنري أوينو، مسؤول المكتبة في المعهد البترولي في أبوظبي، رؤاه مع الحاضرين خلال جلسة بعنوان "استخدام قاعدة بيانات غوبي لتنظيم سير العمل في المكتبات - تجربة العملاء". وتلا ذلك عرض توضيحي تناول مختلف النواحي المتعلقة باستخدام نظام غوبي، قبل أن يتحدث مسؤولو "واي بي بي" عن تعاونهم مع أبرز ناشري موردي الكتب الإلكترونية لتقديم أوسع وأشمل مجموعة من الخدمات في هذا المجال.
وتعتمد 33 مكتبة محلية في دولة الإمارات حالياً على خدمات "واي بي بي" لتبسيط سير العمليات لديها، منها 23 مكتبة تنشط بكثافة على صعيد الخدمات التقنية.
وتعتبر واي بي بي لخدمات المكتبات رائدة على مستوى العالم في تلبية احتياجات المكتبات واتحاداتها على صعيد بناء المجموعات والخدمات الفنية. كما أنهاتوفر الكتب وخدمات إدارة المجموعات والخدمات الفنية للمكتبات الأكاديمية والبحثية والخاصة في جميع أنحاء العالم. ومن أبرز ما تضمنه هذا الحدث العالمي، عرض توضيحي حول قاعدة بيانات (غوبي) -وهي أشمل قاعدة بيانات لإدارة وبناء المجموعات في "واي بي بي".
وتشكل "غوبي" عوناً كبيراً للعديد من المكتبات الأكاديمية والبحثية والخاصة حول العالم، إذ توفر نظاماً متطوراً لإدارة وتنمية المجموعات في المكتبات،كما تقدم خدمات الاستعلام، والاختيار، والطلب، وتقديم التقارير، عبر قاعدة بيانات تضم أكثر من أربعة ملايين كتاب، منها 500 ألف كتاب إلكتروني من الناشرين وجامعي الكتب.
يوفر معهد مصدر، الذي تم تأسيسه بالتعاون مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا،لطلابه فرصاًمميزةفي شتى ميادين البحوث العلمية، بدءاً بالبحوث النظرية ثم التطبيقية وانتهاءً بمرحلة التسويق التجاري. ويهدف المعهد، عبر ما يوفره من مرافق حديثة للبحث والتطوير في مجال التكنولوجيا النظيفة، إلى الإسهامفي دعم التنوع الاقتصادي في الدولة من خلال تطوير الابتكارات التقنية وإعداد الموارد البشرية اللازمة. كما يلتزم المعهد عبر كادره التدريسي المتخصص وطلابه المتميزين، بإيجاد حلول لتحديات الطاقة النظيفة والتغير المناخي



الرابط












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس