في كل مرة
أستاذنا في كل مرة أقرأ فيها تعليقا أو بحثا أو دراسة أو حتى ردا من طرفك ، كلما تألمت أكثر وتحسرت أكثر .. ما أحوجنا إلى غزارة علمك وإطلاعك وسماعك دوما
حفظك الله وأدام عطاؤك ،
تكريمك واجبنا ، وذكرك حديثنا ، ولقياك حلمنا ، نحن صابرون وراء أحلامنا ، فحلمك إن لم يتجسد فالأمل في من يقرا حديثك .. وفقك الله وبارك فيك
|