منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » منتدى تقنية المعلومات » هل سنكسر الحاجز؟

منتدى تقنية المعلومات هذا المنتدى مخصص للموضوعات الخاصة بتقنية المعلومات التي تتعلق بالمكتبات ومراكز مصادر المعلومات ومراكز مصادر التعلم.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Nov-19-2010, 12:22 AM   المشاركة1
المعلومات

سليمان سالم الشهري
أكاديمي

سليمان سالم الشهري غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 7449
تاريخ التسجيل: Jun 2004
الدولة: بريطانيا
المشاركات: 212
بمعدل : 0.03 يومياً


افتراضي هل سنكسر الحاجز؟

تحية عطرة:

أقترب هذا العام على الانقضاء، وتشير الدلائل والارقام على أن عدد المستخدمين للإنترنت سيتخطى حاجز الملياري مستخدم. نحن الان على مشارف المليارين وعلى مشارف إشراق عام جديد، فهل بالفعل سنتجاوز هذا الرقم؟؟

عالم التقنية:
بنهاية هذا العام سنكسر حاجز المليارين مستخدم

آرق المنى












  رد مع اقتباس
قديم Nov-19-2010, 03:13 AM   المشاركة2
المعلومات

hanbezan
د. حنان الصادق بيزان
مشرفة منتديات اليسير
أكاديمية الدراسات العليا

hanbezan غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 2972
تاريخ التسجيل: Mar 2003
الدولة: ليبيــا
المشاركات: 397
بمعدل : 0.05 يومياً


افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لاشك ان تخطي الفجوة المعلوماتية غاية في الاهمية لتحقيق مجتمع المعلومات والمعرفة

بوركت على هذه الاضافة












التوقيع

بسم الله الرحمن الرحيم
(قَالُواْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيم)
صَدَقَ اللّهُ العظيم
  رد مع اقتباس
قديم Nov-19-2010, 03:44 PM   المشاركة3
المعلومات

سليمان سالم الشهري
أكاديمي

سليمان سالم الشهري غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 7449
تاريخ التسجيل: Jun 2004
الدولة: بريطانيا
المشاركات: 212
بمعدل : 0.03 يومياً


افتراضي

أشكر لك مرورك د. حنان
كلي أمل أن يحدث ذلك الردم لتلك الفجوة (نظرة متفاءل)، لكن بمنظار الواقع الفجوة لدينا تحولت إلى جــفــوة (اللفظ يحتمل مجموعة من المعاني).

آرق المنى












  رد مع اقتباس
قديم Nov-22-2010, 02:34 PM   المشاركة4
المعلومات

anameri
مكتبي خبير

anameri غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 61716
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 1,481
بمعدل : 0.26 يومياً


افتراضي

إن شاء الله

سنتجاوز هذا العدد أخي

مع حلول العام الجديد و أكثر

علينا أن نبقى متفائلين دائما و أن نمضي قدما

مهما كانت حظوظنا و مهما كانت العراقيل

بارك الله فيك

على مواضيعك أخي سليمان سالم الشهري

تحياتي














التوقيع
الأشياء ليست مثلما تبدو لكن علينا محاولة تغييرها
حتى و لو كانت آخر شيء نقوم به

https://www.facebook.com/hayet.brahimi

[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
  رد مع اقتباس
قديم Nov-24-2010, 01:50 AM   المشاركة5
المعلومات

سليمان سالم الشهري
أكاديمي

سليمان سالم الشهري غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 7449
تاريخ التسجيل: Jun 2004
الدولة: بريطانيا
المشاركات: 212
بمعدل : 0.03 يومياً


افتراضي

شاكر لك المرور العطر anameri
بالفعل نحن سنتخطى هذا الحاجز، لكن السؤال هنا ليس كماً بقدر ما هو كيفاً؟
ولتظييق النطاق على مستوى العالم العربي فيما نستخدم فيه الانترنت؟، وليس كم مستخدم للإنترنت؟ تساؤلات كثيرة تبحث عن اجابات في عالم زالة فيه العوالم الطبيعية واستحوذت عليه الفضاءات الافتراضية....
آرق المنى












  رد مع اقتباس
قديم Nov-25-2010, 04:35 PM   المشاركة6
المعلومات

anameri
مكتبي خبير

anameri غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 61716
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 1,481
بمعدل : 0.26 يومياً


افتراضي الإنترنت كمصدر للمعلومات

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان سالم الشهري مشاهدة المشاركة
شاكر لك المرور العطر anameri
بالفعل نحن سنتخطى هذا الحاجز، لكن السؤال هنا ليس كماً بقدر ما هو كيفاً؟
ولتظييق النطاق على مستوى العالم العربي فيما نستخدم فيه الانترنت؟، وليس كم مستخدم للإنترنت؟ تساؤلات كثيرة تبحث عن اجابات في عالم زالة فيه العوالم الطبيعية واستحوذت عليه الفضاءات الافتراضية....
آرق المنى
نعم أخي هذا ما يجب معرفته و قدتمت دراسة هذه النقطة من طرف أشخاص مهتمين

بنفس موضوعك أقترح عليك قراءة هذا المقال و طبعا أستسمحك في أن أضع هذا

المقال في موضوعك كتعقيب بسيط أتمنى أن يفيد الموضوع و يجيب على بعض الأسئلة

التي تراودنا جميعا.


الإنترنت كمصدر للمعلومات



المصدر/قراءات عربية
مما لا شك فيه أن الإنترنت قد توغل في كل مناحي الحياة التي نعيشها و أ صبح من الضروريات التي لا يمكن للإنسان أن يستغني عنها في العصر الحديث. حتى في المنطقة العربية ورغم التواجد الضعيف للمحتوى العربي على شبكة الإنترنت إلا أننا نجد الكثير من المستخدمين للإنترنت في عالمنا العربي والعدد في تزايد مستمر وبخاصة في المراحل العمرية الشابة.

فهل أصبح الإنترنت الأداة الأكثر استخداما للبحث عن المعلومات العلمية أو الثقافية؟ هل أخذ الإنترنت الأضواء من مصادر المعلومات الأخرى مثل التليفزيون والمكتبات والكتب المطبوعة والجرائد والإعلام المسموع وماإلى ذلك؟

إن الإجابة على هذا التساؤل ربما لا تكون بسيطة أو هينة في ظل عدم وجود أبحاث في المنطقة العربية تتعامل مع الإنترنت بشكل دقيق وبخاصة ما تحدثه هذه التقنية في المجتمعات العربية من تغيير وماآلت إليه التقنيات المتعلقة بالإعلام المرئي واعتماد الإنترنت كمصدر للمعلومات في المنطقة العربية أو حتى مصدر يعتمد عليه في البحث العلمي والعلوم في المحافل العلمية والجامعات وبخاصة في العلوم العربية أو التي يمكن دراستها باللغة العربية نظرا لندرة المحتوى كما أشرنا سابقا .
لكن مما لاشك فيه أن الإنترنت أصبح ذا تأثير بالغ في الحياة لااجتماعية للفرد في المنطقة العربية وأصبح من الضروريات التي بات من الصعب لااستغناء عنها ولكن هل أصبح بديلا للمصادر الأخرى للمعلومات؟
هذا ماسوف نحاول الإجابة عنه بشكل مبسط لننقل للقارئ بعض الإحصائيات
العالمية والمحلية في هذا المضمار.

الإنترنت يعد ثاني مصدر للمعلومات في الدول المتقدمة :

تشير الدراسات العالمية في الدول المتقدمة أن الإنترنت يأتي في المرتبة الثانية كمصدر للمعلومات والأخبار المتعلقة بها بما نسبته 20 % من السكان مقارنة ب 41 % للتليفزيون أو الإعلام المرئي الذي يحتل المرتبة الأولى ثم تأتي
المطبوعات أو الجرائد والمجلات أو الإعلام المقروء في المرتبة الثالثة بنسبة تقارب ال%14 من السكان إلا أن النسب السابقة تحتاج إلى المزيد من التحليل حيث إنه ليس كل السكان مستخدمين للإنترنت وليس بالضرورة أن يكون من يستقي معلوماته من الإعلام المرئي أو المطبوع هو بالأساس يستخدم الإنترنت أو يعتمد عليه اعتمادا كليا . لهذا سوف نحاول في الجزء التالي تناول هذا الأمر بشيء من التفصيل .

عند النظر إلى الإحصائيات السابقة يتضح الأمر بشيء من التفصيل ، إلا أنه كماأشرنا ليس كل هؤلاء الذين يبحثون عن المعلومات مستخدمين للإنترنت ،
وتشير نفس الإحصائيات بشيء من التفصيل أن الفئات العمرية الشابة هي
أكثر المستخدمين بحثا عن المعلومات العلمية على الإنترنت ويعتبر الإنترنت
بالنسبة لهم متساويا مع الإعلام المرئي في الحصول على المعلومات العلمية
وتبدأ النسبة في لاانخفاض كلما زاد العمر؛ حيث يعتمد كبار السن على الإعلام
المرئي بشكل أكبر بكثير من الإنترنت. ف 5% منهم فقط قد يستخدمون الإنترنت
للحصول على المعلومات مقارنة ب 36 % للشباب في أعمار تتراوح ما بين 18 و 29 % عاما.

إلا أن إحصائيات الشباب قد ارتفعت في العام 2008 لتصل إلى 54 كما أن الإحصائيات تشير إلى أن من لديهم إنترنت فائق السرعة في المنازل هم
أكثر استخداما أو اعتمادا على الإنترنت للحصول على المعلومات وما يتعلق بها عن غيرهم من المستخدمين. أضف إلى ذلك أن كل من لديه خبرة في استخدام الإنترنت عن غيره هو من أكثر الناس اعتمادا على الإنترنت في الحصول على المعلومات أو ما يتعلق بها من أبحاث .
فلهذا نعود إلى نقطة مهارة البحث عن تلك المعلومات و عدم تواجد هذه المهارات بكثرة في المنطقة العربية مما يعتبر عائقا للحصول على المعلومات من الإنترنت ناهيك عن أن محركات البحث ليس هي المصدر الأساسي في الحصول على المعلومات العلمية والتي تتطلب الكثير من الجهد والخبرة لمعرفة المصادر التي يمكن الوثوق بها للحصول على معلومات علمية صحيحة قد تستخدم في بحث علمي أو حتى في مقررات دراسية .

وتشير الدراسات أيضا إلى أن من لديهم معرفة بالعلوم أو شغف بمعرفة الجديد في العلوم يستخدمون الإنترنت بشكل أكثر من غيرهم في الحصول على المعلومات كما أن من يدرسون العلوم في الجامعات هم أيضا من رواد الإنترنت للحصول على المعلومات ، أضف إلى ذلك أيضا المهتمين بالاكتشافات الحديثة حتى من غير دارسي العلوم يعتمدون بشكل كبير على الإنترنت في الحصول على معلومات عن هذه الاكتشافات .

مستخدمو الإنترنت و اعتمادهم عليه كمصدر للمعلومات :

إن مستخدمي الإنترنت هم الذين يمكن التحقق من كونهم يعتمدون على الإنترنت بشكل كبير كمصدر للمعلومات أم لا أو على الأقل مصدر يستخدم في الأبحاث والواجبات المدرسية في المراحل الدراسية المختلفة أو البحث عن معنى مصطلح علمي أو معلومة يريدون التحقق من صحتها بشكل دقيق أو علمي أو حتى الحصول على رسومات بيانية و إحصائيات.

تشير الإحصائيات إلى أن 87 % من مستخدمي الإنترنت قد اعتمدوا على الإنترنت بشكل أو بآخر في الحصول على معلومة أو خبر علمي وهي نسبة ليست هينة. كما أن 3 من كل 5 مستخدمين لجئوا إلى الإنترنت للحصول على معنى مصطلح علمي أو للتحقق من دقة معلومة علمية .

الإنترنت هو المرجع الأول للباحثين المختصين:

في دراسات متفرقة في العالم المتقدم اتضح أن الإنترنت أصبح الأداة الأولى في البحث العلمي لمن يبحث في موضوع أو تخصص معين وليس موضوعا عاما أو اكتشافا علميا بشكل عام .
عندما سئل الكثير من الباحثين عن أي الأدوات التي سوف يستخدمونها عن
عمل بحث ما عن شيء متخصص مثل (الفيزياء – الأحياء – ..........الخ)
فإن أغلبهم اختاروا الأداة الأولى ليكون الإنترنت من بين أدوات كثيرة عدة مثل:
- المكتبات
- الكتب والمراجع
- المجلات العلمية
- الدوريات العلمية
- التليفزيون
- الجرائد
وهذه نتيجة ليست بالغريبة إذ إن ما ذكر سابقا أصبح جزءا من الإنترنت أو يمكن الحصول عليه من الإنترنت دون تكبد عناء الذهاب إلى مكتبات أو مشاهدة التلفاز أوحتى انتظار الجرائد أو البحث عن مرجع معين. فكل هذه الأدوات يمكن للباحث الحصول عليها من الإنترنت بسهولة .
ومن أهم الحقائق التي أظهرتها هذه الإحصائيات أن أغلب الباحثين الذين سوف
يتوجهون إلى الإنترنت للبحث عن المعلومة سوف يستخدمون «محركات البحث»

إ كتابتك لموضوع أو عنوان بحث معين أو نظرية علمية - حتى ولو معقدة - في أحد محركات البحث الشهيرة وليكن على سبيل المثال Google ، كفيل بأن يحضر لك أكبر مكتبات العالم بين يديك بأحدث الأبحاث والكتب والمراجع التي قد لا تتخيلها والتي قد تحتاج إلى أعوام كاملة لتجميعها في أرض الواقع!

فلماذا لا يصبح المصدر الأول للحصول على المعلومات لدى هؤلاء الباحثين ؟!

أين يمكن الحصول على معلومات على الإنترنت؟

سوف نتناول هنا مثالا بسيطا لكيفية التحقق من المعلومات العلمية باستخدام
الإنترنت . لنفرض مثلا أنك قرأت خبرا في جريدة يومية أو عنوانا عابرا

« عقار جديد من مكونات طبيعية 100 % يزيل أعراض البرد نهائيا »
قد يبدو خبرا جيدا للوهلة الأولى ولكنبمجرد قراءتك للخبر ستدور في عقلك
مجموعة من الأسئلة التي تحتاج إلى إجابات. منها على سبيل المثال لاالحصر :
- ربما يكون منتجا تجاريا
- ربما يكون حقيقيا
- ما تأثيراته الجانبية؟
- ما هي المكونات الحقيقة للعقار؟
- والكثير من المسائل الأخرى التي تحتاج إلى أدلة

بالطبع لن تجد هذه الإجابات في الجريدة التي قرأت فيها الخبر . بالنسبة لموضوع كهذا ربما يكون البحث في أحد المراجع أو الكتب العلمية أمرا مجد لعدة أسباب منها أن هذا العقار قد لا يكون عقارا حقيقيا أي أنه ليس له دليل علمي .

واضح أو ربما يكون هذا العقار حقيقيا ولكن المعلومات لن تكون متوفرة في الكتاب بالطبع لأن العقار جديد !

في هذه الحالة لن تجد غير الإنترنت بديلا للحصول على هذه المعلومات أو الإجابات
للأسئلة التي تدور في رأسك. لكن ضع في اعتبارك أن الحصول على المعلومة
العلمية الصحيحة من الإنترنت ليس أمرا هينا ويحتاج إلى جهد في إثبات أو
دليل أو الحصول على توثيق لهذه المعلومة. أضف إلى ذلك أن المواقع على الإنترنت
ليست متساوية في درجة الشفافية و أن المعلومات التي توجد بها ليست واحدة
وليست كل المواقع يمكن الاعتماد عليها في مثل هذه الأمور.


إذًا كيف نتحقق من هذا الأمر عن طريق الإنترنت؟

- ابحث عن مصدر أو موقع علمي موثوق
من أهم الأشياء التي يجب أن تضعها في اعتبارك هي الحصول على مصدر
للمعلومات العلمية أو موقع مكتوب بواسطة فريق من الباحثين أو العلماء أو
المختصين الذين يمكن الوصول إلى معلومات عنهم وليس أشخاصا وهميين لا
وجود لهم أو لا يمكن الحصول على معلومات واضحة عنهم. على سبيل المثال
مصادر المعلومات الموثقة من الممكن أن تجدها تابعة لجهات بحثية عامة أو تابعة
لجامعات معروفة في هذا المضمار أو دوريات علمية متخصصة في هذا المجال
الذي تبحث عنه. مثل مجلات العلوم الشهيرة Science Magazine ومعاهد
الأبحاث ومنظمات علمية موثوقة مثل مركز أبحاث الأمراض ومعهد مهندسي
الإليكترونيات والكهرباء كمثال لجهة علمية في تخصصات الهندسة وما إلى
ذلك حسب التخصص الذي تبحث عنه

- ابتعد عن المواقع التي تفتقر للشفافية أو المصداقية
ليس من الصعب أن تحدد إن كان هذا الموقع أو المصدر ذا توجهات معينة أو أنه
يضع معلومات قد تكون مضللة للحصول على ربح مادي أو ما شابه. على سبيل المثال المواقع التي تبيع منتجا معينا قد تجد عليها الكثير من المعلومات المغلوطة وغير الموثقة والتي تهتم بإبراز مميزات السلعة التي تبيعها للمستخدم .

نحن لا نقصد هنا كل المواقع ولكن نتحدث عن الحقائق العلمية على سبيل
المثال قد تجد منتجا في موقع معين يروج لأن «الجزر يعيد إليك شعرك ويعالج
الصلع » يبدو الأمر مقبولا للوهلة الأولى إذ قد يكون هذا علميا من الممكنات
ولكن هل ستجد على موقع هذه الشركة التي تبيع المنتج تفصيلات
دقيقة لهذا الأمر. بالطبع لا، سوف تجد معلومات في أغلب الأحيان مشجعة
للمستهلك لا معلومات أو حقائق علمية. فغياب الحقائق العلمية ووجود
منتج بمعلومات غير موثقة من الأسباب التي تجعلك لا تعتمد على هذا الموقع كمصدر للمعلومة العلمية

ابحث دوما عن آخر المستجدات

العلوم كل يوم يستجد فيها جديد ومن المهم جدا إن كنت تبحث عن معلومة علمية أن تختار أحدث الأبحاث ومقارنتها ببعضها البعض للوصول إلى نتيجة علمية سليمة فليس من البديهي أن تعتمد على بحث في علم من العلوم منذ 5 سنوات لتعتمد عليه في استقاء معلومة معينة. على سبيل المثال مرض « سرطان الثدي » صدرت فيه أكثر من 15000 ورقة بحثفي العام 2006 فقط

وبطبيعة الحال إذا بحثت عن موضوع من المواضيع باللغة العربية سوف تجده أن المعلومات إما فقيرة وغير كافية وإما صحيحة و مجهولة الهوية و المصدر و إما أن تجد آلاف الصفحات بها نفس المحتوى.




رابط الموضوع:
http://fun.oleeee.com/t250431.html














التوقيع
الأشياء ليست مثلما تبدو لكن علينا محاولة تغييرها
حتى و لو كانت آخر شيء نقوم به

https://www.facebook.com/hayet.brahimi

[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
  رد مع اقتباس
قديم Nov-29-2010, 11:37 PM   المشاركة7
المعلومات

سليمان سالم الشهري
أكاديمي

سليمان سالم الشهري غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 7449
تاريخ التسجيل: Jun 2004
الدولة: بريطانيا
المشاركات: 212
بمعدل : 0.03 يومياً


افتراضي

شكرا اخي الكريم anameri على اثراءك للموضوع
مما لا شك فيه أن محتوى الانترنت اضحى مصدراً من مصادر المعلومات الاولية في عدد من الدراسات والعلوم. لكن على مستوى العالم العربي واقصد بذلك المحتوى العربي فما زلنا في دائرة الضحالة من حيث المعروض والفقر من حيث الموجود، وفي اخر الاحصائيات عن المحتوى العربي على الويب ما نسبته 0.05% من مستوى المتوافر عالمياً.
ارق المنى












  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحاجز؟, سنكسر


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:37 AM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين