منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات » رسالة نوقشت عام 2003 في جامعة النيلين في السودان

المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات هذا المنتدى يهتم بالمكتبات ومراكز المعلومات والتقنيات التابعة لها وجميع ما يخص المكتبات بشكل عام.

 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Apr-27-2006, 06:44 AM   المشاركة1
المعلومات

يحيى ابو احمد
مكتبي جديد

يحيى ابو احمد غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 17026
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 3
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي رسالة نوقشت عام 2003 في جامعة النيلين في السودان

اضف الى الرسائل الموجودة رسالتي الماجستير وهي تتعلق بالفهرسة حيث الاضافه تقتصر على مستخلص الرسالة على النحو التالي :العنوان : تطبيق قواعد الفهرسة الأنجلو ـ أمريكية على الكتب العربية الحديثة في فهارس المكتبات الجامعية في غزة : دراسة ميدانية مقارنة .الباحث : يحيى حامد حسين الأسطلالدرجة العلمية : ماجستير المشرف : د. عباس الشاذلي عوض الكريم عدد الصفحات : أ ـ ق ، 362 صالتاريخ : 2002 ـ 2003 . الفهرسة من العمليات المهمة التي يقوم بها قسم الإجراءات الفنية في المكتبة أياً كان نوعها ، ولا يمكن لأي مكتبة صغيرة كانت أم كبيرة الاستغناء عنها . فهي مفتاح التنظيم الفني في المكتبة ، وبدونها لا تستطيع المكتبات تقديم خدماتها للقراء ، وستصبح مخازن مليئة بأوعية المعلومات غير المنظمة يصعب على المستفيد الوصول للوعاء المطلوب بين الكم الهائل من الأوعية . فالفهارس ـ ناتج عملية الفهرسة ـ هي التي تعرض مقتنيات المكتبة وتجعلها في متناول المستفيدين بأسرع وقت ممكن وبأيسر الطرق . والذي يجعل الفهرس مجدياً وفعالاً هو استخدام قواعد دولية تعمل على توحيد الجهود وتنظيم بطاقات فهارس المكتبات المختلفة ، وتعتبر قواعد الفهرسة الأنجلو أمريكية من القواعد الدولية التي تعمل بها أغلب المكتبات ـ حيث إنها كانت في بدايتها تخص فهارس المكتبات البريطانية والأمريكـية ـ ومن بين هذه المكـتبات مكتباتنا الجامعية في غزة ( مكتبة الجامعة الإسلامية ، مكتبة جامعة الأقصى ، مكتبة جامعة الأزهر ) وذلك من أجل إخراج بطاقات فهرسة متكاملة وصحيحة . ومن دوافع اختيار هذا البحث التعرف على مواطن القوة والضعف في فهارس مكتباتنا الجامعية ( الإسلامية ، الأقصى ، الأزهر ) وذلك في مدى التزام المفهرسين في هذه المكتبات بقواعد الفهرسة الأنجلو ـ أمريكية عنـد إعداد بطاقـات الفهرسة للكتب العربية الحديثة من أجل تجاوز الأخطاء الموجودة والسير في المسار الصحيح في مجال الفهرسة . لذا استخدم الباحث المنهج المسحي ، وقام باختيار عينة عشوائية تتمثل في سحب (100) بطاقة للكتب العربية الحديثة فقط من فهارس كل مكتبة والتي أعدت فيما بعد عام 1994 . ووضع الباحث (11) سؤالاً و خمسة فروض للوصول إلى نتائج تبين مدى التزام المفهرسين في هذه المكـتبات بـقـواعد الفهرسة الأنجلو ـ أمريكـية عند إعداد بطاقات الفهرسة . وتوصل الباحث من خلال تحليل بيانات بطاقات العينة والإجابة على الأسئلة والفروض التي وضعها إلى نتيجة مفادها أن أعلى نسبة مطابقة بكتابة مجمل بيانات الوصف واستخدام علامات الترقيم والأبعاد في بطاقة الفهرسة كانت (77.73 %) حققتها البطاقات المأخوذة من مكتبة الجامعة الإسلامية ، تليها مكتبة جامعة الأقصى ونسبتها (62.18 %)، بينما بلغت النسبة لمكتبة جامعة الأزهر (59.18%) . وعزا الباحث هذه النسب في مكتبتي الأقصى والأزهر إلى عدم توفر مكتبيين متخصصين للعمل في قسم الفهرسة حيث تمت عملية الفهرسة من قبل موظفين متدربين فقط أما مكتبة الجامعة الإسلامية التي حققت أعلى نسب المطابقة فيها فيرجع لوجود مكتبي واحد يعمل في قسم الفهرسة . ووضع الباحث مجموعة من التوصيات كان من أهمها توفير عدد كافٍ من المتخصصين في مجال المكتبات ومن ذوي الخبرة العملية في الفهرسة وذلك للعمل في أقسام الفهرسة في المكتبات الجامعية في غزة ، وإعادة النظر في بناء قواعد البيانات الخاصة بالفهرسة وذلك تحت إشراف مكتبي متخصص ، و كذلك إعطاء دورات تدريبية للمكتبيين المبتدئين ومدخلي البيانات في مجال الفهرسة . وذلك حتى تصبح مكتباتنا في مصاف المكتبات الدولية التي تهتم بهذا المجال . يحيى ابو احمد












  رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:50 AM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين