منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » منتدى الوثائق والمخطوطات » أوقاف حلب تخطط لإنشاء مركز للمخطوطات يضم 5 آلاف مخطوطة رقمية

منتدى الوثائق والمخطوطات يطرح في هذا القسم كل ما يتعلق بالوثائق والمخطوطات العربية والإسلامية.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم May-23-2009, 11:15 AM   المشاركة1
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


تعجب أوقاف حلب تخطط لإنشاء مركز للمخطوطات يضم 5 آلاف مخطوطة رقمية

أوقاف حلب تخطط لإنشاء مركز للمخطوطات يضم 5 آلاف مخطوطة رقمية

21 أيار , 2009



حلب-سانا
أنجزت مديرية أوقاف حلب الدراسات الفنية والترميمية الخاصة بإنشاء مركز للمخطوطات والوثائق في المدرسة الشرقية الواقعة ضمن المبنى القديم للمكتبة الوقفية بحلب وذلك ضمن برنامج التعاون الإقليمي السوري التركي.
وبين الدكتور محمود المصري مدير المكتبة الوقفية ومنشق المشروع أن الدراسات تتضمن صيانة وإعادة تاهيل المبنى القديم للمدرسة الشرقية التي تشغل مبنى عثماني من خلال عمليات الترميم التي سيقوم بها مختصون لافتاً لتميز المشروع واهميته الثقافية والتراثية لكونه سيساهم في تقديم خدمات متنوعة للباحثين في مجال المخطوطات والوثائق من تصوير وطباعة من ميكروفيلم إلى ورق إضافة لإمكانية حصولهم على نسخ رقمية من المخطوطات التي سيتضمنها المركز وعددها 5 آلاف صورة رقمية من المخطوطات الخاصة بحلب والموجودة في مكتبة الاسد بدمشق والمخطوطات العربية المحفوظة في مكتبة السليمانية في استنبول.
وأضاف أن المستفيدين من المشروع هم الباحثون من أساتذة الجامعات وطلابها والمؤسسات الأكاديمية والعلمية والمكتبات العامة في سورية وتركيا ومراكز البحث العلمي ومديريات السياحة والأوقاف والمتاحف مشيراً إلى أن تكاليف المشروع تبلغ 13 مليون ليرة يسهم برنامج التعاون الإقليمي السوري التركي بنسبة 90 بالمئة منها ومديرية الأوقاف بنسبة10 بالمئة.
الر ابط
http://www.sana.sy/ara/9/2009/05/21/227539.htm













التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
قديم Jul-01-2009, 10:18 AM   المشاركة2
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


تعجب نفائس المكتبة الوقفية بحلب .. متحف دائم ومركز للبحث العلمي

نفائس المكتبة الوقفية بحلب .. متحف دائم ومركز للبحث العلمي
دمشق
صحيفة تشرين
ثقافة وفنون
الأربعاء 1 تموز 2009
د.محمد جمال طحان
من مجموعة الكنوز التي تحتوي عليها المكتبة الوقفية بحلب أربعمئة مصحف مخطوط، تم اختيار أربعين من أنفسها، من حيث القدم والخط والتذهيب واحتواء بعضها على القراءات العشر، وإثبات مصطلحات التجويد على بعضها الآخر، إضافة إلى وجود مصاحف مخطوطة مترجمة إلى اللغة الفارسية أو التركية، إضافة إلى وجود مصاحف التفسير. كل ذلك بدأت المكتبة الوقفية بحلب بترميمه وأنجزت بعضه من خلال دورتين متتاليتين لترميم المخطوطات.

حول مايجري في المكتبة الوقفية من ترميم وتأهيل لتضم معرضاً دائماً ومركزاً للبحث العلمي كان لنا لقاء مع مدير الأوقاف ومع مدير المكتبة الوقفية في حلب: ‏


قال مدير الأوقاف بحلب الدكتور أحمد قدور: أقمنا العديد من دورات ترميم المخطوطات، وهذه الدورة لترميم النسخ النادرة من المصحف الشريف تأتي في إطار عمل المكتبة الوقفية التابعة لمديرية الأوقاف بحلب، وأكّد أن المكتبات الوقفية هي قسم جديد في الهيكل الإداري لمديرية الأوقاف، وستتابع المديرية الإجراءات القانونية لإحداث شعبة خاصة بإدارة المكتبات الوقفية بحلب. وتابع الدكتور «أحمد قدور» القول إنه ضمن هذا الإطار من العمل قام مدير المكتبة الوقفية الدكتور «محمود مصري» بجملة من الأعمال التي هي في الأساس ضمن مشروع ترميم وإصلاح وإعادة تأهيل جامع سيدنا زكريا أي «الجامع الأموي الكبير بحلب»، والمكتبة الوقفية ستكون صرحاً كبيراً ومهماً جداً ومكمّلاً للجامع الأموي الكبير، وتطوير المكتبة الوقفية من المشروعات المهمة التي نعمل عليها. ‏

متحف وقاعات للمطالعة والمعلوماتية ‏
وبحسب ماأخبرنا به مدير الأوقاف فإنه سيتم عرض مخطوطات المصحف الشريف النادرة بعد الانتهاء من عملية الترميم في المتحف الخاص التابع للمكتبة في مقرها الجديد الذي تحول إلى الصالات المستحدثة شمال الجامع الكبير والتي تمتد على مساحة قدرها 1500 م وبتكلفة بلغت 75 مليون ليرة سورية، على نفقة رئاسة الجمهورية. ويتضمن المقر الجديد: المتحف وقاعة مؤتمرات ومكتبة نفذت وفق نمط شرقي قوامه فنون الخط العربي والعجمي، مع قاعتي مطالعة، وقسم للمعلوماتية مجهز بأحدث المستلزمات التقنية، وقسم لكبار الباحثين، وآخر لباحثي المكتبة.‏ ‏
الدكتور محمود المصري مدير المكتبة الوقفية بحلب حدثنا عن الهدف من إقامة هذه الدورة لترميم المخطوطات قائلاً: الدورة هي جزء من نشاط المكتبة الوقفية بحلب التي يوجد فيها قسم خاص للأنشطة العلمية، والدورة هي إحدى تلك النشاطات، والهدف الرئيس منها هو بناء كادر محترف لترميم المخطوطات الأثرية، وفي الواقع فإن مثل هذا الكادر لم يوجد في حلب من قبل، ونحن بحاجة إلى بنائه لوجود مجموعة قيمة جداً من المخطوطات الأثرية في المكتبة الوقفية، وقد أردنا أن تكون هذه الدورة مطولة لتغطي كل مراحل الترميم وأنواعه، وكان لمركز «جمعة الماجد» الإسهام الأكبر في إنجاح هذه الدورة. وما يجدر ذكره أن هذه الدورة ضمت/15/ متدرباً من خريجي كليات الآثار والعمارة والشريعة وموظفين منتدبين من مديرية الأوقاف للمكتبة الوقفية، بالإضافة إلى متدربين من مديرية الثقافة وجامعة حلب. وتحتوي المكتبة الوقفية بحلب التي تأسست عام 1345 هجرية في مقر المدرسة الشرفية الشافعية على أكثر من عشرة آلاف كتاب بين مخطوط ومطبوع تم جمعها من عدة مكتبات في مدينة حلب، وقد نقلت المخطوطات منذ عشرين عاماً إلى مكتبة الأسد بدمشق. وتم حالياً تصوير نسخة رقمية وأخرى ميكروفيلمية عن هذه المخطوطات، لتوضع بين أيدي الباحثين عند افتتاح المكتبة الوقفية، ولهذا الغرض أقامت المكتبة دورة لفهرسة المخطوطات بالتعاون مع مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي في لندن، إضافة إلى دورة ترميم المخطوطات التي كانت بالتعاون مع مكتبة الإسكندرية بمصر ومركز جمعية الماجد بدبي لحفظ هذه الكنوز المعرفية وتصويرها وصيانتها وإتاحتها للباحثين من أجل دراستها ونشرها لكونها تمثل جزءاً عزيزاً من وجدان الأمة الإسلامية وعنصراً مهماً من مقومات وجودها.‏ ‏
مصحف نادر من العصر المملوكي ‏
وبحسب الدكتور محمود مصري فإن الكادر الذي تأهل للترميم، والذي يقوم حالياً بترميم المصاحف المخطوطة النادرة الموجودة في المكتبة الوقفية، قد أنجز ترميم عشرين مخطوطاً إلى الآن. وأشار إلى أن أهم عمل ترميمي من مجموعة المصاحف المذكورة هو ترميم مصحف يعود إلى العصر المملوكي قياسه 50 × 70 سم وهو مصحف أثري نادر الوجود تم ترميمه بتبرع كريم من مركز جمعية الماجد بدبي.‏ ‏
فهرسة المخطوطات ‏
وأكّد الدكتور مصري أن دورة فهرسة المخطوطات التي تم من خلالها تأهيل كادر للقيام بفهرسة المخطوطات تقام للمرة الأولى في مدينة حلب بعد إقامتها في القاهرة واستنبول ولندن والمغرب وماليزيا بالتعاون مع مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي بلندن وبمشاركة 14 محاضراً مختصاً من تونس والمغرب والعراق ومصر وسورية و 35 متدرباً من سورية ولبنان والأردن والعراق حيث تعرفوا إلى مناهج الفهرسة المختلفة، إضافة إلى التطبيقات العملية على فهرسة المخطوطات الموجودة في معهد التراث العلمي العربي بجامعة حلب، وتم صنع بطاقات فهرسة نموذجية لهذه المخطوطات.‏ ‏
مشروعات متعددة في مدارس حلب القديمة ‏
وبيّن مدير المكتبة أن هناك عدة مشاريع في المراكز التابعة للمكتبة الوقفية يتم إعدادها حالياً، منها إقامة مركز للوثائق والمخطوطات في مقر المدرسة الشرقية بتكلفة قدرها 5ر13 مليون ليرة سورية، ومتحف تاريخي لحلب في الفترة العثمانية في مقر المدرسة الأحمدية يتضمن معلومات تعرض بطريقة الصور والنصوص وأفلام فيديو ولوحات ورسوم تؤرخ للفترة العثمانية في مدينة حلب، وتبلغ تكلفة المشروع 20 مليون ليرة سورية. ويقام هذان المشروعان ضمن برنامج التعاون الإقليمي السوري التركي. وهناك أيضاً مركز للخطوط والزخارف الإسلامية في المدرسة الحلوية ومتحف للسجاد في تكية أصلان داده بعد الانتهاء من ترميمها، إضافة إلى وحدة لترميم المخطوطات بالتعاون مع مركز الماجد بدبي الذي تبرع للمكتبة الوقفية بمعمل ترميم آلي لهذا الغرض.‏ ‏
آفاق السياحة الدينية ‏
وذكر الدكتور مصري، منسّق مشروع مركز الوثائق والمخطوطات ومدير المكتبة، أن المشروع سيكون من أهم المشاريع الثقافية والحضارية والتراثية والسياحية التي يتم تنفيذها في قلب مدينة«حلب» عاصمة الثقافة الإسلامية، وسوف يقوم بتقديم خدمات كبيرة في مجال البحث العلمي»، وسيكون مركز جذب للسياح والباحثين والدارسين سواء من داخل القطر أو من خارجه. ‏
عن هذا المشروع قال مدير الأوقاف بحلب: إن المجموعات التي سوف تستفيد مباشرة من إنشاء مركز المخطوطات والوثائق في «حلب» هي: الباحثون من أساتذة الجامعات وطلبتها والمؤسسات العلمية من الجامعات والأكاديميات ومراكز البحث العلمي والمكتبات العامة في «سورية» و»تركيا» وكذلك مديريات الأوقاف والسياحة والمتاحف. وتوّج حديثه بالقول: يتطلب إنجاز هذا المشروع تعاوناً بين جهات مختلفة على المستويين الداخلي والخارجي، فعلى المستوى الداخلي يتطلب المشروع تعاوناً بين مديرية الأوقاف ووزارة الثقافة (مكتبة الأسد)، أما على المستوى الخارجي فيتطلب التعاون بين مديرية الأوقاف ومكتبات المخطوطات في «تركيا» ولا سيّما مكتبة «السليمانية» في مجال تبادل صور المخطوطات. ‏
زيارة ميدانية للمكتبة الوقفية ‏
في الزيارة الميدانية للمكتبة قمنا بتوجيه عدد من الأسئلة للدكتور محمود مصري مدير المكتبة: ‏
ما هي نسبة إنجاز المقر الرئيسي للمكتبة إلى الآن؟ ‏
انتهى إنجاز المشروع على مستوى الفرش والديكور والتجهيز، ونحتاج إلى شهر حتى نقوم بترتيب الكتب وتشغيل قسم المعلوماتية. ‏
هل سيضم المتحف التابع للمكتبة أشياء أخرى غير المخطوطات؟ ‏
نعم سيكون هناك مقتنيات أثرية موجودة الآن في المكتبة الوقفية، من فخاريات ونحاسيات وأدوات فلكية مهمة، ولقى أثرية مهمة جداً استخرجت عند كشف أساسات الجامع الكبير أثناء عملية ترميمه وقد وافق السيد مدير الآثار على استرجاعها لتكون من مقتنيات معرض المكتبة. ‏
هل يمكن أن تعطينا فكرة عن قسم المعلوماتية؟ ‏
قسم المعلوماتية في المكتبة سيضم ثلاثة أقسام وظيفية هي: خدمة الانترنت للبحث العلمي، والمكتبة الكترونية وقواعد بيانات. وستضم المكتبة الالكترونية ثلاثة أقسام: القسم الأول: يتضمن المكتبة النصية الخاصة بالمكتبة الوقفية، وبرامج التاريخ والحضارة والحديث واللغة والأدب والبرامج الموسوعية. القسم الثاني: مكتبة بي دي إف موافقة لترقيم المطبوع. القسم الثالث: مكتبة الصور الرقمية للمخطوطات، وهو قسمان: القسم الأول هو صور المخطوطات الأصلية للمكتبة الوقفية والثاني صور المخطوطات المجموعة من مكتبات عالمية وعربية متفرقة يقوم الآن فريق العمل الذي تم تدريبه على الفهرسة بفهرستها فهرسة نموذجية. ‏
كيف سيتم البحث عن الكتب في المكتبة؟ ‏
هناك أرشيف يدوي ورقي يقوم على البطاقات، وآخر إلكتروني خاص بمحتويات المكتبة من الكتب والمجلات والدوريات. ‏
هل فكرة المكتبة الوقفية التي تقومون بتجهيزها على هذا النحو هي فكرة مستنسخة من مكان آخر أم فكرة جديدة؟ ‏
فكرة المكتبات الوقفية بشكل عام كانت موجودة في العصور الإسلامية المزدهرة، وهي التي دعمت الإنجازات الحضارية في العصر العباسي، أما الجديد في الأمر فهو أن المكتبة لم تعد مكاناً لاستعارة الكتب فقط، وإنما هي مجمع لفعاليات علمية ثقافية حضارية متنوعة، ونحن حاولنا وسعنا أن نجعل من المكتبة الوقفية منارة ثقافية حضارية متميزة، من خلال الندوات والمؤتمرات والمحاضرات والمطبوعات والمعارض والدورات التأهيلية والمتاحف المتنوعة التي سبق الحديث عنها، من خلال الرحلات العلمية، فضلاً عن الوظيفة الأساسية المتعلقة بخدمة البحث العلمي والثقافة العامة. ‏
ما هو استيعاب المكتبة من الكتب الورقية؟ ‏
استيعاب المكتبة الحالي أكثر من سبعين ألف كتاب ، فالخزائن الثابتة تأخذ أكبر مساحة من المكتبة، والخزائن المتحركة التي تم تنفيذها لأول مرة في مكتبات القطر لها خاصية التخزين المضاعف، ما يساعد على استثمار المكان بشكل أفضل. ‏
ما نوع الدراسات التي سيقوم بها باحثو المكتبة؟ ‏
سيكون في قسم الدراسات أربعة مراكز: مركز تحقيق التراث (في الشرفية)، ومركز التوثيق الحضاري (في المقر الرئيسي)، ومركز الدراسات العثمانية (في الأحمدية)، ومركز دراسات الخطوط والزخارف الإسلامية (في الحلوية). ‏
ماهو عدد الرواد الذين تستوعبهم المكتبة في وقت واحد؟ ‏
يمكن لقاعتي المطالعة استيعاب مئة وأربعين باحثاً وباحثة في الوقت نفسه، ويمكن لقسم المعلوماتية استيعاب أربعين مستفيداً، فضلاً عن ركني باحثي المكتبة وكبار الباحثين. وفكرة قاعة كبار الباحثين توظّف لأول مرة على ما أعلم من جهة الاستفادة منها في تحقيق التواصل بين الباحثين الجدد الشباب وكبار الباحثين الذين سيبذلون علمهم وخبرتهم ويقدمون الاستشارات العلمية لمن يرغب من الباحثين، كل حسب اختصاصه. ‏
كما تتسع قاعة المؤتمرات مئة وستين شخصاً، وفيها إمكانية الترجمة الفورية إلى أربع لغات. ‏
الافتتاح الكبير ‏
بحسب زيارتنا للمكتبة رأينا أن ما تم انجازه من المشروع حتى الآن، هو الدراسة الفنية المتعلقة بتجهيز المركز بأحدث أجهزة تصوير المخطوطات، ونسخها من الميكروفيلم الى الصورة الرقمية أو الورقية ومختلف الأدوات التي تحتاجها مثل هذه المراكز المتخصصة، وكذلك تمت الدراسة الترميمية للمدرسة الشرفية التي ستكون مقراً للمركز من قبل شعبة الترميم والتوثيق الأثري في مديرية الأوقاف، وسيتم تدشين انتهاء أعمال المكتبة والبدء بفتح أبوابها للباحثين والزائرين خلال بضعة شهور قادمة في احتفاء كبير يليق بهذا الإنجاز الذي تفخر به

الرابط
http://www.tishreen.info/_cult.asp?FileName=301920839200907010513236












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
قديم Jul-01-2009, 02:32 PM   المشاركة3
المعلومات

عبد المالك بن ستيتي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات

عبد المالك بن ستيتي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 48653
تاريخ التسجيل: May 2008
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 1,111
بمعدل : 0.19 يومياً


افتراضي

السلام عليكم
نشكر لك أخونا إبراهيم المعلومات التي قدمتها لنا، وهذا هو التعاون الحقيقي وتجربة سوريا مع تركيا يجب الأخذ بها أيضا لباقي الدول العربية خاصة ونحن نعلم أن تركيا بلد رائد في حماية المخطوطات واقتنائها، نأمل النجاح للمشروع
كما نشكرك أخونا ابراهيم على التعريف برصيد المكتبة الوقفية بحلب..........دمت لنا












التوقيع
أخوكم عبد المالك
  رد مع اقتباس
قديم Jul-01-2009, 03:31 PM   المشاركة4
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


افتراضي

شكرا لمرورك اخي عبد المالك وعلى الاضافة
تقبل تحياتي












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قائمة كتب حديثه التكنولوجي النشط عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات 37 Dec-31-2016 06:00 PM
قـواعـد الفهرسة الألمانية للمخطوطات الشرقية السايح منتدى الإجراءات الفنية والخدمات المكتبية 4 Jul-03-2010 08:39 PM
المخطوطات العربية والاسلامية العالم المجهول صور جديدة اظهارالحق منتدى الوثائق والمخطوطات 20 May-03-2009 07:13 PM
سبق) تنفرد بنشر أسماء 16183 معلمة تم ترشيحهن للوظائف التعليمية فجر منتدى التواصل الاجتماعي للمكتبيين والمعلوماتيين 2 Aug-13-2008 01:27 PM
مراكز المعلومات الصحفية ( الارشيف) مشاعل المحمود المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 3 Apr-01-2007 09:29 PM


الساعة الآن 10:32 AM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين