منتدى الوثائق والمخطوطات يطرح في هذا القسم كل ما يتعلق بالوثائق والمخطوطات العربية والإسلامية. |
|
Jun-08-2009, 01:26 PM | المشاركة1 |
البيانات
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.40 يومياً
|
من هو عبد الله الغنيم ؟
عبدالله يوسف الغنيم
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة أ.د. عبدالله يوسف الغنيم جغرافيكويتي و وزير التربية و التعليم العالي سابق في فترتين وزاريتين. كما شغل منصب عميد كلية الآداب في جامعة الكويت السيرة العلمية
مؤلفاته كتب و أشرف على العديد من الكتب، منها
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87_%D9%8A% D9%88%D8%B3%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%86%D9%8A%D 9%85 -------------------------------------------- الغنيم: كثر المحققون الذين لا يمتلكون أدواتهم د. عبدالله الغنيم: يجب تقويم البحوث التي كتبت حول التراث الجغرافي العربي وخاصة ما كتبه المستعربون. ميدل ايست اونلاين احتلت المخطوطة العربية مكانة مهمة في مسيرة العالم الكويتي د. عبدالله الغنيم حيث اشتغل خلالها بتحقيق وتحليل عدد كبير من المخطوطات التراثية الهامة منها: "كتاب النبات للأصمعي"، "المخطوطات الجغرافية العربية في المتحف البريطاني"، "جزيرة العرب في كتاب الممالك والمسالك لأبي عبيد البكري"، "جغرافيا مصر في كتاب الممالك والمسالك". كما أن له عدة مؤلفات في هذا الإطار منها: "سجل الزلازل العربي: أحدث الزلازل وآثارها في المصادر العربية"، وغيرها من الكتب في مجال الفكر الجغرافي العربي، حيث يعد الغنيم أحد أبرز الوجوه العربية في مجال الفكر الجغرافي العربي وجيمورفولوجية شبه الجزيرة العربية. وتقلد د. عبدالله الغنيم مناصب علمية مهمة عبر مسيرته التي بدأت أوائل السبعينيات من القرن العشرين منها رئاسة قسم الجغرافيا ثم عمادة كلية الآداب بجامعة الكويت في الفترة من 1976 إلي عام 1985، ورئاسة تحرير مجلة "دراسات الجزيرة العربية والخليج" التي تصدرها جامعة الكويت، ومديرا لمعهد المخطوطات العربية بالمنظمة العربية للتربية والثقافة، ورئاسة مركز البحوث والدراسات الكويتية. كما شغل منصب وزير التربية والتعليم العالي من 1996 إلى 1998، وهو عضو في العديد من المجامع العلمية وعضو في عدد من المراكز والمجالس العلمية العربية والعالمية. وفي هذا الحوار معه نتعرف على رؤيته لدور المخطوطة العربية التراثية وما تعانيه من أزمة في التحقيق والتحليل. المخطوطات العربية في الكويت بداية يعرفنا د. عبد الله على حجم المخطوطات العربية الموجودة في الكويت من حيث تاريخها وطبيعة موضوعاتها وأهميتها فيقول: هناك عدة مراكز تحتفظ بمخطوطات عربية أصلية (أعني غير مصورة) أولها المكتبة المركزية، وثانيها جامعة الكويت، وثالثها قسم التراث العربي بالمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب. وللأسف الشديد فقد نهبت أو دمرت غالبية المخطوطات المحفوظة في المراكز الثلاثة المذكورة خلال فترة الاحتلال العراقي للكويت في عام 1990 ومازالت المطالبة مستمرة لاستعادة ما تبقي منها. أما عن أكبر مجموعة مخطوطة موجودة في الكويت في الوقت الحاضر فهي في مكتبة الراحل الشيخ عبدالله خلف الدحيان المحفوظة الآن في وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية بدولة الكويت، وقد كان الشيخ الدحيان (1875 ـ 1931) علاّمة الكويت في عصره، وكانت مكتبته منارة من منارات العلم لثرائها وتنوع موضوعاتها. ويرجع تاريخ بعض هذه المخطوطات إلى القرن الخامس الهجري، وكان الشيخ الدحيان حريصا على اقتناء الكتب المخطوط منها والمطبوع، وكان جل تركيزه على الكتب الخطية، يوصي عليها المسافرين إلى الشام ومصر وبغداد والحجاز ونجد، وكان له وكلاء في كل تلك الأماكن يحرصون على تلبية طلبه منها ولو كانت بغالي الأثمان. ويضم مركز المخطوطات والوثائق بوزارة الأوقاف مكتبته المذكورة وبها نحو خمسمائة مخطوط في مختلف فروع المعرفة، وإن كان الغالب عليها كتب الفقه واللغة والأدب، ومن أبرز ما حصلنا عليه بهذه المكتبة في مجال الجغرافيا مخطوط كتاب "الفوائد في أصول علم البحر والقواعد" لشهاب الدين أحمد بن ماجد، وهي النسخة الخامسة المعروفة في العالم، بجانب نسخة المكتبة الظاهرية بدمشق والمكتبة الأهلية بباريس ومكتبة اليودليان باكسفورد ومكتبة المرحوم علي التاجر الخاصة. ومع ما في هذه النسخة من العيوب إلا أنها توضح وتؤكد وتعطي قراءة أفضل لبعض النصوص الموجودة في النسخ الأخرى، وبمقارنة بسيطة بين هذه النسخة ومطبوعة كتاب الفوائد يمكن استنتاج مقدار التصحيحات والاستدراكات التي يمكن أن تقدمها تلك النسخة. وحول أهمية وجود مثل هذه المخطوطة في الكويت قال د. الغنيم إن الكويت كما هو معروف بلد كان أبناؤه قبل اكتشاف النفط وتصديره في أواخر الأربعينيات من القرن العشرين يعتمد اعتمادا رئيسيا على العمل الملاحي، فقد صنعوا السفن وطوروا أنواعا معينة منها تلائم السفر في أعالي البحار وبخاصة إلى شرق أفريقيا والسواحل الغربية للهند. كما نعجب من معرفتهم الدقيقة بطرق الملاحة ومواسم السفر وأحوال البحار في جميع تلك المناطق والبحار المتشعبة من المحيط الهندي. ومع التتبع الدقيق لتاريخ الملاحة في الكويت قبل ظهور النفط، أمكن العثور علي عدد من المرشدات الملاحية التي كتبها ربابنة كويتيون، هذه المرشدات تقترب في تعاليمها العامة في تعاليمها من إرشادات ابن ماجد، بل إن أحد أصحاب المرشدات المذكورة، وهو منصور الخارجي من جزيرة فيلكا، كان يطلب من أولئك الذين يدرسهم مبادئ علم البحر قراءة الفاتحة على روح أحمد بن ماجد، قبل أن يبدأ الدرس تكريما لذلك الربان الكبير الذي استمر فضله على الملاحة في خليج عمان والخليج العربي والبحر الأحمر والمحيط الهندي قرونا عدة بعد وفاته، فالعثور على تلك المخطوطة في الكويت دليل على تأثير أحمد بن ماجد تأثيرا مباشرا فعمله العلمي كان بين يدي ربابنة الكويت يتداولون أسرار الملاحة الواردة فيه رغم مرور نحو خمسة قرون على وفاته. ضياع المرشدات البحرية ويؤكد د. عبد الله أن التراث البحري العربي لم يلق العناية الكافية من المحققين والباحثين، ويضيف: هناك الكثير من المرشدات البحرية التي ضاعت واختفت ولم نعلم عنها شيئا، وهناك أيضا مجموعة أخرى من الكتب التي اعتنت بتراث البحر وتقاليده لا تزال موجودة غير أنها لم تجد من ينفض الغبار عنها ويقدمها للباحثين، وقد تمكن مركز البحوث والدراسات من نشر ما يقرب من 17 سجلا من السجلات اليومية للربابنة والملاحين الكويتيين، وتلك السجلات التي قام بتحقيقه ونشرها الدكتور يعقوب يوسف الحجي تتضمن مجموعة من الرحلات الشراعية البحرية إلى كل من بلاد الهند وشرقي أفريقيا، وتحوي الكثير من المعارف البحرية التي يمكن أن تكون امتدادا لعطاء أحمد بن ماجد، كما تحوي في طياتها اقتصاديات المنطقة وتاريخ شعوبها، وهذه السجلات وإن كانت متأخرة نسبيا عن تواريخ المخطوطات العربية في العلوم الأخرى إلا أن ندرتها تجعلها إضافة مهمة للمكتبة العربية. ويرتبط بالتراث البحري أيضا تلك المؤلفات المتعلقة بموضوع اللؤلؤ، الذي كان الغوص عليه إحدى الحرف المهمة في منطقة الخليج العربي، وقد كانت عملية تثمين اللؤلؤ فيها من التعقيد والعمليات الحسابية الدقيقة ما يقتضي وجود أدلة تيسر عملية التسعير، ولهذا ظهر العديد من المؤلفات في هذا المجال وانتشرت بين تجار اللؤلؤ في الخليج والهند، وبعض هذه الكتب طبع في الهند أو في بغداد في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، منها كتاب "حساب أوزان اللؤلؤ" لسلطان بن محمد المناعي من أهل البحرين، الذي طبع في بومبي عام 1886، ومنها كتاب "معرفة أوزان اللؤلؤ" لعبداللطيف آل عبدالرازق، وهو أحد تجار اللؤلؤ الكبار في الكويت، وقد طبع كتابه في بومبي في أوائل القرن العشرين، وكتاب "الخالص من كل عيب لوضع الجيب" للربان الكويتي المعروف عيسي القطامي وقد نشر في بغداد عام 1343 هـ. إن هذه الكتب جميعا مما تفتقر إليه المكتبة العربية، وتعتبر من الأمور التي لم يلتفت إليها الباحثون في التراث والمخطوطات العربية في الوقت الحاضر. أقدم مخطوطة في الكويت وكشف د. عبدالله أن المخطوطات في الكويت قليلة بالنسبة لما هو موجود في كثير من البلدان العربية، وأقدم مخطوطة كتبت في الكويت هي مخطوطة كتاب الموطأ للإمام مالك التي نسخت في جزيرة فيلكا الكويتية في عام 1682، وهي نسخة بخط جميل وبتجليد متقن له دلالة على وجود ثقافي وحضاري في هذه المنطقة. وتدل تلك المخطوطة على أن التاريخ الحديث يمتد إلى أبعد من التاريخ الذي حددته المصادر الحديثة وهو بداية القرن الثامن عشر، فالمخطوطة في الفقه المالكي وهو المذهب الذي كانت تأخذ به القبائل والأسر التي نزلت الكويت وأسستها في بداية القرن السابع عشر وعلى وجه التحديد في عام 1613. وهنا تقودنا مخطوطة محفوظة في المكتبة الوطنية في برلين إلى وقائع تؤكد ذلك، فالمخطوطة المذكورة تمثل رحلة قام بها رحالة سوري يدعى مرتضى بن علوان زار فيها مكة المكرمة لأداء فريضة الحج ثم غادرها إلى شرق الجزيرة العربية حيث مر بالأحساء والقطيف في المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية ثم توجه شمالا حيث زا ر الكويت عام 1709 ووصفها بأنها بلدة عامرة تشبه مدينة الكوت بالأحساء إلا أنها أصغر، وأن الأسعار بها أرخص من الدول المجاورة. التراث الجغرافي العربي ويرى د. عبدالله أن الوضع العام للتراث الجغرافي العربي يتحدد في ثلاثة أمور: أولها: كتب حققت قديما وتحتاج إلى إعادة نشرها لندرتها ولتوافر مخطوطات جديدة يمكن أن تثري نصوصها وتصلح ما أشكل منها. وثانيها: كتب حققت حديثا ولم يتم الاهتمام بتصحيح أسماء المواضع وبيان أماكنها، ولم تستقص المخطوطات الخاصة بالكتاب محل التحقيق، فجاءت أعمالا لا فائدة ترجى من ورائها. ثالثها كتب ورسائل جغرافية لم يتم تحقيقها وتحفل مكتبات الشرق والغرب بمثل هذه الكتب التي نأمل أن ترى طريقها للنشر. وعندما نتوقف عند النقطة الأخيرة، فلابد من الإشارة إلى أن كثيرا من المكتبات الأوروبية العريقة التي يظن أنه قد تم التعرف على جميع ما تحتويه من مخطوطات من خلال الفهارس التي وضعت لتلك المكتبات، فإن الفحص الدقيق لموجودات تلك المكتبات سوف يكشف لنا عن كثير من الكتب التي كان يعتقد أنها مفقودة أو أنها فريدة نادرة النسخ، وهذا ما تحققت منه في دراستي للمخطوطات الجغرافية العربية المحفوظة في مكتبة البودليان بجامعة أكسفورد، حيث وجدت أن هناك بعض المخطوطات المهمة التي لم تفهرس فهرسة صحيحة، فأضيفت إلى كتب أخرى وبعناوين مختلفة، ومن ذلك كتاب "فضائل بيت المقدس" لأبي المعالي مشرّف بن المرجّي من علماء القرن الخامس الهجري، جاء تحت عنوان "إتحاف الاخصا في فضائل المسجد الأقصى" المنسوب للمنهاجي الأسيوطي، وهكذا. تحديات التراث العربي ويقول د. عبدالله الغنيم: راجت في العقدين الأخيرين سوق التراث العربي رواجا كبيرا، وكثر المحققون الذين لا يمتلكون من أدوات التحقيق وفنونه شيئا، فعبثوا بالتراث العربي وأساؤوا إلي نصوصه إساءة بالغة، وساعدهم على ذلك تساهل بعض أساتذة الجامعات الذين لم يقدروا المسئولية في إشرافهم على الرسائل التي تتضمن تحقيق النصوص القديمة، وسطا البعض على أعمال الآخرين فانتحلوها ونسبوها إلى أنفسهم دون وجه حق. ولم يكن ذلك مقصورا علي البلاد العربية بل تعداه إلى عديد من الرسائل العلمية التي نوقشت في بعض الجامعات الأوروبية، ونال الجغرافيا جانبا من ذلك العبث، فكانت النصوص المنشورة لا يراعى فيها الاهتمام بتصحيح أسماء المواضع وبيان أماكنها مع الإبقاء على النص كما هو دون تعليق أو تصحيح أو تحليل أو ربط مع النصوص السابقة أو اللاحقة عليه لاستجلاء قيمته وبيان مكانة الكاتب ودرجته. وهناك أمثلة كثيرة يطول شرحها وتفصيلها. وعن السبل الكفيلة بخدمة التراث الجغرافي العربي وتقديمه لجمهور الباحثين المعاصرين يرى د. عبدالله الغنيم أن هناك مجموعة من الأمور التي ينبغي أن تؤخذ في الاعتبار عند الحديث عن خدمة التراث الجغرافي العربي والعناية به وهي: أولا: تحديد كتب التراث الجغرافي التي طبعت قديما، ولم تتوافر لها طبعات جديدة موثقة، وبيان المخطوطات التي اعتمدت عليها تلك الطبعات والمخطوطات التي استجدت معرفتها، مع بيان قيمتها وأهميتها في إصدار طبعة جديدة، ودراسة الوضع العام للكتب التي صدرت خلال العقود الأخيرة، وتحديدا ما يحتاج منها إلى إعادة تحقيق. ثانيا: تكوين لجان علمية مؤلفة من مجموعة من المختصين يعهد إليها بتحقيق تلك الكتب وفق ضوابط محددة يراعى فيها مراجعة كافة النسخ المتوافرة من مخطوطاتها، والنصوص المنقولة عنها في الكتب التراثية الأخرى، والاستفادة من الدراسات النقدية التي كتبت بشأنها عند صدور طبعاتها الأولى، ويكون من مهام تلك اللجان أيضا مسألة التدقيق والمراجعة اللغوية وبيان فروق النسخ والتحرير العلمي. ثالثا: إعداد مجموعة من الدراسات حول مخطوطات التراث الجغرافي العربي، وبيان علاقة السابق منها باللاحق وكشف الإضافات العلمية التي يتضمنها ذلك التراث، مع الالتزام بالضوابط والمعايير العلمية لتحقيق التراث. رابعا: تقويم الدراسات والبحوث التي كتبت من قبل حول التراث الجغرافي العربي وعلى الأخص ما كتبه المستعربون في هذا المجال والعمل على ترجمة المفيد منها إلى اللغة العربية، خاصة وأن مثل تلك الدراسات تعطي في كثير من الأحيان أوجه الصلة بين الفكر الجغرافي العربي والدراسات الحديثة في أوروبا. خامسا: توجيه بعض البحوث المعاصرة والرسائل المتخصصة إلى تحقيق التراث الجغرافي العربي، والعناية بالنصوص القديمة وتحليلها واستنباط المصطلحات المناسبة منها. وأخيرا الاهتمام بموضوع الخرائط العربية وإعادة إحياء جهود كل من الأمير يوسف كمال، وعمر طوسون، وكونراد ميللر، في مجال الخرائط العربية مع إضافة الخرائط التي لم تشتمل عليها تلك الأعمال، على أن يتم نشر كل ذلك بنفس الألوان والمقاييس الواردة في المخطوطات. الرابط http://www.middle-east-online.com/?id=78690 |
Jun-08-2009, 03:04 PM | المشاركة2 |
المعلومات
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات البيانات
العضوية: 48653
تاريخ التسجيل: May 2008
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 1,111
بمعدل : 0.19 يومياً
|
السلام عليكم
نشكرك الأخ ابراهيم على هذا التعريف بالاستاذ عبد الله يوسف الغنيم.....دمت لنا |
Jun-08-2009, 03:15 PM | المشاركة3 |
البيانات
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.40 يومياً
|
شكرا لمرورك اخي عبد المالك
تقبل تحياتي وحبذا لو يتم افراد باب في المخطوطات يكون لتعريف رجالات واعلام وعلماء في المخطوطات |
Jun-08-2009, 08:10 PM | المشاركة4 |
المعلومات
مشرف منتديات اليسير
أستاذ محاضر بقسم علم المكتبات جامعة منتوري قسنطينة الجزائر البيانات
العضوية: 8970
تاريخ التسجيل: Dec 2004
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 297
بمعدل : 0.04 يومياً
|
بارك الله فيك أخي إبراهيم الفيومي ، وقد تفاعلت مع الموضوع بامتياز
أما فيما يخص اقتراحك بفتح باب في منتدى المخطوطات يركز على الأعلام البارزين، فهو فكرة مؤيدة للإقتراح الذي سبق وأن أدرجته في أول مشاركة من هذا النوع: من هو أيمن فؤاد سيد ؟ http://www.alyaseer.net/vb/showthread.php?t=19830 ويمكن تثبيته من طرف إدارة المنتدى،بعد الموافقة عليه رسميا ونأمل ان يشارك الإخوة العرب للتعريف بأعلامهم في ميدان المخطوطات وحتى تعم الفائدة عبر هذا الباب الجديد |
Jun-10-2009, 09:30 AM | المشاركة5 |
البيانات
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.40 يومياً
|
شكرا لمرورك د. كمال
بارك الله فيك تقبل تحياتي |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الخشوع في الصلاة | سلمى سعيد | استراحة المكتبيين والمعلوماتيين | 5 | Jan-09-2009 01:16 AM |
أحكام الأضحية ..... منقول | ملوكة | استراحة المكتبيين والمعلوماتيين | 6 | Dec-03-2008 09:40 AM |
سبب ارتفاع الاسعار!!! والحل !!! | الاء المهلهل | استراحة المكتبيين والمعلوماتيين | 7 | Feb-24-2008 07:02 PM |
ممكن بحث عن التعامل مع الاخرين | بسوومة | منتدى التواصل الاجتماعي للمكتبيين والمعلوماتيين | 8 | Nov-26-2007 07:21 PM |
فن التعامل مع الناس | السايح | منتدى الدروس النموذجية | 3 | Jun-03-2006 08:01 AM |