منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات » موسوعة (( واقع علم المكتبات ومرافق المعلومات في سورية)) في ركن ثابت

المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات هذا المنتدى يهتم بالمكتبات ومراكز المعلومات والتقنيات التابعة لها وجميع ما يخص المكتبات بشكل عام.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Feb-04-2009, 10:29 PM   المشاركة13
المعلومات

alsameer
مكتبي قدير

alsameer غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 36454
تاريخ التسجيل: Nov 2007
الدولة: ســوريّـا
المشاركات: 489
بمعدل : 0.08 يومياً


افتراضي

أشكرك أختي سعاد على هذا التعقيب.












التوقيع
مدونة علم المكتبات في سورية

  رد مع اقتباس
قديم Feb-05-2009, 12:46 AM   المشاركة14
المعلومات

alsameer
مكتبي قدير

alsameer غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 36454
تاريخ التسجيل: Nov 2007
الدولة: ســوريّـا
المشاركات: 489
بمعدل : 0.08 يومياً


افتراضي

عشرات المبرمجين الشباب في ورشة عمل «البرمجيات الحرة والمفتوحة المصدر»...دعم صناعة «المصادر المفتوحة» رافعة قوية للاقتصاد الوطني
انطلقت مساء أمس الثلاثاء فعاليات ورشة العمل الأولى التي تقيمها شبكة المعلوماتيين الشباب تحت عنوان: «البرمجيات الحرة والمفتوحة المصدر FOSS» بعد فترة من تحول الشبكة إلى لجنة في الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية.
وقال الدكتور إياد سيد درويش خلال افتتاح الورشة: إن الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية لم توفر جهداً في دعم طموحات الشباب المهتمين بالمعلوماتية، وهي تسعى دائماً لتوفير المناخ المناسب والأرضية الخصبة لنمو أفكارهم وإبداعاتهم. ونوه درويش باللقاءات الهامة التي تحرص الجمعية المعلوماتية على عقدها بشكل دائم تحت إشرافها.
وفي تصريح لـ«الوطن» قال المهندس محمد عماد مهايني أحد مؤسسي شبكة الشباب المعلوماتيين إن الشبكة كانت في البداية مؤلفة من خمسة شبان توافرت لديهم الرؤية المناسبة التي حثتهم على ضرورة تشكيل رابط يجمعهم مع الكثيرين من الشبان الذين يشاركونهم نفس الاهتمامات. وسرعان ما تقدموا بالعرض إلى الجمعية المعلوماتية التي وافقت عليه بعد دراسة طلبهم فعملت على ضمهم مباشرةً إلى صفوفها.
وحول انعقاد ورشة العمل هذه أشار مهايني إلى أن البرمجيات المفتوحة والمجانية تعتبر من الثقافات التي يجب العمل على نشرها في البلد أملاً في أن يتوجه المجتمع المعلوماتي في سورية بأكمله نحو هذه الثقافة، وأكد أن الظروف التي تعيشها سورية حالياً مع ثورة الأتمتة والعمل المعلوماتي تجعلنا بأمس الحاجة إلى هذا النوع من خيارات البرمجيات المجانية المفتوحة المصدر. وأضاف مهايني: إن الاعتماد على البرمجيات المفتوحة المصدر يوفر الكلفة المادية التي نتكفلها مقابل الحصول على البرمجيات المغلقة المصدر، كما أن البرمجيات المفتوحة المصدر تتيح أمامنا إمكانية التعديل والإضافة على البرنامج الذي نحصل عليه مشيراً إلى أن المنتج المغلق لا يسمح بهذا الأمر، ولذلك يجب على المستخدم الانتظار حتى تقوم الشركة الأم بإصدار النسخة الجديدة من برنامجها، وليس من الضرورة أن نجد فيه الإضافة التي نرجوها.
وفي سؤال حول نمو هذه الصناعة والانعكاسات الإيجابية التي يمكن أن تجيء بها إلى الواقع المحلي بيّن مهايني أن اعتماد هذا النوع من البرمجيات سيوفر تكاليف كبيرة جداً، وبما أن المؤسسات السورية تتجه نحو عملية الأتمتة والعمل الالكتروني بالكامل كبديل من العمل الورقي فسيكون تبني البرمجيات المفتوحة المصدر بمثابة التوفير في الكلف ابتداء من نظام التشغيل (Linux) الذي يمكن أن يوفر تنصيبه على كل حاسب ما لا يقل عن 20 ألف ليرة سورية، عدا الحديث عن التطبيقات المكتبية وغيرها مما يلزم المستخدم العادي والمطور والمبرمج. وقال: إن هذه التكاليف الكبيرة التي سيتم توفيرها يمكن توجيهها إلى مكان آخر إلى داخل المؤسسة أو خارجها حسب الحاجة.
وكشف مهايني أن أهداف شبكة المعلوماتيين الشباب في سورية كثيرة، أهمها نشر ثقافة العمل الفردي حيث تتاح الفرصة للفرد بالصعود بمشروعه إلى مرحلة الإنتاج والتسويق، وأضاف: إن حاضنة تقانة المعلومات والاتصالات في الجمعية العلمية لها دور أساسي في رعاية هذا النوع من المشروعات سواء على صعيد الاستشاري أو التقني لما توفره من اختصاصيين في المعلوماتية.
وفي تصريح لـ«الوطن» قالت ريمة شعبان مديرة حاضنة تقانة المعلومات والاتصالات في الجمعية: إن الفكرة من تكوين هذه الشبكة هو أن يكون هناك مجموعة من الشباب قادرة على التخاطب أكثر فيما بينها للقيام بنشاطاتهم المتميزة عن النشاطات الأخرى التي يقوم بها من هم أكبر سناً منهم في الجمعية المعلوماتية. وأضافت: إن الأعداد الكبيرة للشباب التي حضرت إلى ورشة العمل منذ يومها الأول لم تكن متوقعة وهذا مؤشر إيجابي يعبر عن الاهتمام الذي يبديه شباب اليوم لهذه القضايا. وكشفت شعبان أن الأهداف الحقيقية لهذه الاجتماعات لا تتوقف عند تقديم المحاضرات المتعلقة بالبرمجيات المفتوحة المصدر فحسب بل هناك نية حقيقية للوصول إلى نوع من التعاون لإيجاد فرص عمل ووظائف وخدمات سيتم نشرها على الموقع الالكتروني للشبكة الذي ستستضيفه الجمعية.
وأكدت شعبان نية الحاضنة وضمن إطار الجمعية القيام بالاستفادة من علاقاتها مع الجامعة لدعم هؤلاء الشباب بالإضافة إلى ضرورة وجود من يمثل الحاضنة لتعريف الشباب بالخدمات التي يمكن أن تقدمها لهم. وأشارت شعبان إلى أهمية تنشئة المصادر المفتوحة محلياً نظراً للمقاطعة التكنولوجية التي نتعرض لها، ومن بينها حظر امتلاكنا للبرمجيات المتطورة وهو ما يمكن لهؤلاء الشباب تعويضنا عنه على أحسن وجه في حال توافر الدعم اللازم لهم، وأن الحاضنة قادرة على احتضان بعض هذه المشروعات. وقالت إن خطة العمل للسنوات الثلاث القادمة تتضمن الكثير من النشاطات ضمن اتفاقية التعاون الموقعة مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم كالتدريب والتوعية وإحضار الخبراء من الخارج وغيرها.
محاضرات اليوم الأول
تضمن اليوم من أعمال الورشة ثلاث محاضرات قيمة كانت الأولى بعنوان: «التعريف بالبرمجيات الحرة والمصادر المفتوحة» لكل من المهندسين فراس القاسم وهمام حواصلي. بدأت بتعريف البرمجيات الحرة على أنها البرمجيات التي يمكن استخدامها ونسخها ودراستها وتعديلها وإعادة توزيعها بقليل من أو من دون أي قيود. وتعريف مصطلح «المصادر المفتوحة» الذي يعبر عن مجموعة من المبادئ التي تكفل الوصول إلى تصميم وإنتاج البضائع والمعرفة. كما يستخدم المصطلح عادةً للإشارة إلى شيفرات البرامج المتاحة من دون قيود الملكية الفكرية.
وتطرق المحاضران إلى تعريف مؤسسة البرمجيات الحرة التي قام بتأسيسها ريتشارد سالتمن سنة 1985 بهدف تشجيع ودعم البرمجيات الحرة. واستعرض المحاضران تعريفاً بنظام (جنو) الذي يتكون من نواة ومكتبات وأدوات النظام ومترجمات وتطبيقات المستخدم النهائي، وكلمة جنو هي اختصار متداخل لعبارة (Gnu s Not Linux) أي (جنو ليس لينوكس). كما تم الحديث عن أن البرامج الحرة يجب أن توفر الحريات الأربع التالية ليطلق عليها لفظ حرة وهي: حرية استعمال البرنامج لأي غرض، وحرية دراسة وتعديل البرامج، وحرية نسخ البرنامج لتتمكن من مساعدة جارك أوصديقك، وحرية تطوير البرنامج وتحسينه وإصدار تحسيناتك وإظهارها للعالم لتعم الفائدة.
وكانت المحاضرة الثانية للمهندسة ندى البني تحت عنوان: «التراخيص الحرة والمفتوحة المصدر».
وحملت المحاضرة الثالثة عنوان « تعريف بترخيص Creative Commons» ألقاها زياد مرقه تحدث خلالها عن الأعمال التي تقع ضمن المشاع الإبداعي وأهمية هذا المشاع الذي يعتبر كالترخيص غير الحصري. وتحدث مرقه عن منظمة المشاع الإبداعي غير الربحية والتي أوجدت مجموعة تراخيص بسيطة والتي سمحت للمبدعين تبادل المعلومة بسهولة وسمحت للجميع العثور على عمل حر في الاستخدام دون الحصول على إذن وتحقيقها للتوازن بين حماية حقوق المؤلف وحق المعرفة.

المصدر
http://www.alwatan.sy/dindex.php?idn=50788












التوقيع
مدونة علم المكتبات في سورية

  رد مع اقتباس
قديم Feb-06-2009, 04:11 PM   المشاركة15
المعلومات

alsameer
مكتبي قدير

alsameer غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 36454
تاريخ التسجيل: Nov 2007
الدولة: ســوريّـا
المشاركات: 489
بمعدل : 0.08 يومياً


افتراضي

المعلوماتيون الشباب) تناقش تطوير ومواءمة Ar-php للمواقع العربية...الخشة: الشباب يمتلك القدرة على الإبداع وخلق الأفكار والفرص

لليوم الثاني على التوالي تابعت شبكة «المعلوماتيون الشباب» محاضرات ونشاطات ورشة عملهم الأولى التي يقيمونها في مقر الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية بحديقة تشرين بدمشق. وقد شهد اليوم الثاني كما الأول إقبالاً كبير الحجم وغير متوقع من الشباب المهتمين والعاملين في قطاع البرمجة.
وفي تصريح لـ«الوطن» قال الدكتور باسل الخشة معاون وزير الاتصالات والتقانة إنه أصبح في سورية كادر جديد من الشباب المتخصصين في مجال المعلوماتية والاتصالات، وكليات الهندسة المعلوماتية سواء كانت حكومية أو خاصة أصبحت تضم أعداداً كبيرة من هؤلاء الشباب. وبين أن دور الجمعية يأتي في تفعيل دور هؤلاء الشباب لأن الأفكار الخلاقة والمبدعة في العالم أجمع في مجال تكنولوجيا المعلومات تأتي من الشباب الذين يدفعهم إلى ذلك حس المخاطرة والمجازفة الذي يتمتعون به، وذلك على العكس من المتقدمين في العمر الساعين في الأغلب إلى الاستقرار مع خشيتهم قليلاً من التجريب والمحاولة في حين يمتلك الشباب القدرة على خلق أفكار مبدعة وتحويلها إلى منتجات وشركات عاملة. وحول رأيه بورشة العمل هذه وصفها الخشة بأنها تجربة وفرصة جيدة للقاء الشباب مع الخبراء في هذا المجال. وأردف أن حاضنة تقانة المعلومات والاتصالات في الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية تتيح فرصة العمل أمام هؤلاء الشباب وتقديم التسهيلات اللازمة. وعن الدور الذي يمكن أن تتحمله الجامعة إزاء هذه الفئة الصاعدة قال الخشة إن كلية الهندسة المعلوماتية بجامعة دمشق تقوم بواجبها بشكل كامل من الناحية النظرية ولكن هناك بعض تقصير من الناحية العملية لعدد من الأسباب أولها الافتقار إلى المخابر نتيجة عدد من العوامل أولها عدم وجود مبنى مخصص للكلية نفسها وهذا ما يستوجب تغطية هذا الجانب، وبذلك يقترح الخشة تشجيع الطالب نفسه على العمل والاجتهاد خارج أوقات الدوام لتطويروصقل الجانب العملي التي يفتقر إليه. وأكد الخشة أن هذا ما نوصي جميع الطلاب به وكذلك بضرورة الاعتماد على أنفسهم في تطوير الخبرة العملية، وأوضح أن اللجنة الإدارية في دمشق يمكنها تأمين بعض التجهيزات الضرورية لبعض مشاريع طلاب السنة الرابعة أو الخامسة، أو حتى إقامة ورشات عمل يتم خلالها تنصيب برمجيات المصادر المفتوحة والعمل عليها.

اللغة العربية
في قلب البرمجيات الحرة

قدم المهندس خالد الشمعة محاضرة قيمة تمحورت حول «إدارة المشاريع الحرة المفتوحة المصدر» تحدث خلالها عن مثال عملي عن مشروع Ar-php باللغة العربية الذي انطلق بداية العام 2006 على يد المهندس نفسه. وأوضح أن العمل على هذا المشروع حالياً يتم مع مجموعة من المهندسين والمبرمجين. وحول فكرة المشروع يقول الشمعة إن لغة Ar-php المستخدمة لتطوير مواقع الويب مصممة في الأساس للتعامل مع اللغة الإنكليزية. مبيناً أن هناك العديد من المشكلات التي تتعلق باللغة العربية تم العمل على حلها بتوفير «مكتبات مفتوحة المصدر» يمكن لأي أحد استخدامها من أجل تطوير مواقعه على الانترنت عبر إيجاد حلول لمشاكل اللغة العربية مع البرمجة.
وعن أبرز المشاكل اللغوية الموجودة تحدث الشمعة عن المواضيع الأكثر شيوعاً كموضوع «البحث» إذ إن البحث مصمم باللغة الإنكليزية ويتم بطريقة المطابقة التي يسهل فيها إيجاد الكلمة المطابقة بسهولة تامة، أما اللغة العربية ففيها مشكلة تغير شكل الكلمة الواحدة خلال مختلف حالات التثنية أو الجمع أو الجر والنصب وغيرها من مشاكل الهمزات والأخطاء الشائعة، وبذلك تقوم المكتبة بأخذ الكلمة المراد البحث عنها ليظهر جميع الاحتمالات التي يمكن أن تأخذها. وفي موضوع لغوي آخر تحدث الشمعة عن مشكلة تصدير ملفات (PDF) باللغة العربية على شبكة الانترنت، حيث يحصل أن يصادف العاملون على تطوير المواقع العربية الحصول على أحرف مقطعة أثناء تصدير الملفات، ولذلك تم إنشاء مكتبة تعالج هذا النص لتظهر الـ(PDF) بالشكل الموصل السليم والترتيب السليم من اليمين إلى اليسار.
وأضاف الشمعة إن هذه المكتبة مجانية مفتوحة المصدر متاحة لأي إنسان يعمل على تطوير المواقع العربية من أجل الحصول على مواقع عربية أصيلة أكثر لأنها تتعامل مع اللغة العربية بمرونة أكثر من استخدام اللغة الإنكليزية للتعامل مع النص العربي.
وعن رأيه في عقد ورشات العمل هذه وأهميتها للشباب المهتمين بهذا المجال يتحدث المهندس الشاب محمد حجازي أنه يمكن التمييز بين فئتين من الشباب المهتمين بالبرمجة، الفئة الأولى درست وتعلمت في الجامعات وأصبح لديها خلفية عن الكثير من الأمور، والثانية غالباً ما تتعامل مع هذه القضية كهواية ليصبح بينهما اختلاف في طريقة التفكير عن طريقة العمل وإنجاز العمل بغض النظر عن الكثير من التفاصيل الأخرى كالأداء والتحسينات. وأضاف إن هذه الورشات تفيد الشباب الذين يعملون ويمتلكون الإبداعات ولكنهم لا يعرفون كيفية حماية إبداعاتهم وطريقة نشرها. وأكد حجازي أن الوهم الكبير الذي يصادف عمل المبرمجين الشباب يتجسد في الهجمة المضادة التي تشن على المصادر المفتوحة، ولذلك يلجأ الكثيرون إلى الاستمرار في اعتماد البرمجيات الجاهزة مع بعض المبررات لسلوكهم هذا لأننا لا نزال حتى الآن من دون بديل حقيقي لهذا الواقع. وأكد أن استمرارنا في الاعتماد على القرصنة لتسيير أمورنا لن تدوم طويلاً إذا التزمنا بحقوق الملكية وهي ما ستخلق أزمة كبيرة. وأشار إلى أن توجهنا إلى إطلاق الحكومة الالكترونية يفرض علينا الآن تحديد توجهاتنا إما أن نكون تحت رحمة الشركات التي ستفرض علينا شراء برمجياتها أو أن ننطلق في الاعتماد على أنفسنا كما يحدث الآن في ألمانيا التي تخلت نهائياً عن منتجات مايكروسوفت. ونوه حجازي إلى الخطأ الذي تعتمده الحكومات الالكترونية في بعض الدول العربية بخصوص اعتمادها على برمجيات ما يكروسوفت بالكامل ووصف ذلك بالخطأ الذي يجب أن نتفاداه في سورية، بالاتجاه إلى البرمجيات الحرة المفتوحة حتى لا يؤثر علينا أحد.
كما شهد اليوم الثاني لورشة العمل حفلة تنصيب نظام لينوكس المفتوح المصدر على أجهزة الراغبين بهذا الأمر بعد أن أحضروا حواسيبهم الشخصية معهم.
واستعرض المحاضرون لمحة تاريخية عن بداية العمل على البرمجيات المفتوحة المصدر، وتطرقوا إلى بدايات برنامج ويندوز عام 1981 عندما بدأت ما يكروسوفت بتطوير Interface Manager تم الإعلان عنها في العام 1983، وكيف أنه بدأ مع العديد من الأدوات التي لا تزال موجودة معه في الإصدارات الحديثة مثل MS-DOS وCalculator وCalendar.
كما تضمنت المحاضرة عرض نسب وبيانات لنسبة استخدام أنظمة التشغيل في العالم التي يحتل ويندوز أولها بنسبة 92% من السوق ونسبة 5% لماكينتوش، و1% لنظام لينوكس، و1% للأنظمة الأخرى. وشهدت المحاضرة الكثير من النقاشات والمداخلات التوضيحية المتميزة.
المصدر

http://www.alwatan.sy/dindex.php?idn=50843












التوقيع
مدونة علم المكتبات في سورية

  رد مع اقتباس
قديم Mar-03-2009, 08:42 PM   المشاركة16
المعلومات

alsameer
مكتبي قدير

alsameer غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 36454
تاريخ التسجيل: Nov 2007
الدولة: ســوريّـا
المشاركات: 489
بمعدل : 0.08 يومياً


افتراضي

محرك بحث سوري بالاعتماد على المعلومات اللونية في الصور
معظم الإنجازات العملاقة التي نراها اليوم على شبكة الانترنت كانت في بدايتها مجرد مشاريع وأفكار صغيرة تنمو وتكبر في رؤوس أصحابها، وما من أحد آنذاك كان يدري أن النجاح والشهرة سيكتبان لهذه الأفكار التي أصبحت حاجة أساسية للعاملين في قطاع التكنولوجيا والاتصالات.
ولعل أبرز الأدوات التي تعتمد عليها البشرية في عصرنا الحالي كانت نتاج مجموعات صغيرة من المبدعين لم يتجاوز عدد أفراد كل مجموعة منها الشخصين أو الثلاثة، كما هي حال عملاق البحث على الانترنت «غوغل» الذي ولد من بنات أفكار طالبين في الدراسات العليا الجامعية، أو موقع التعارف الاجتماعي «الفيس بوك» الذي خرج من غرف السكن الجامعي إلى العالم كله، أو موقع الفيديو التشاركي (يوتيوب) وغيره.السوريون، هم أيضاً يبتكرون التقنيات التي تخرج من صلب حاجتهم الماسة إلى «برمجية» ما، أو إلى أداة معينة لم توفرها لهم التكنولوجيا المتقدمة حتى الآن، كذلك فعلت مجموعة من الشبان الذين صمموا وكتبوا برنامج «تزمين» الذي شكل انعطافة كبيرة في عالم الدوبلاج، وكذلك فعلت مجموعة أخرى من الشباب السوريين هم: سامي الحمش والمهندس شوماف صاحب وزميلتهم ريم غبرة الذين صمموا برنامج محرك بحثي جديد عن طريق الصورة ومعلوماتها.فمنذ أشهر طويلة عكف هؤلاء الشباب الثلاثة على تصميم محرك بحث جديد يعتمد آلية البحث عن طريق الصورة، الذي يقول المهندس شوماف صاحب إن فكرته انطلقت بالاعتماد على نقاط «CMYK» الموجودة في برنامج «الفوتوشوب»، حيث كل نقطة من هذه النقاط التي تشكل الصورة، تمتلك كمية محددة من اللون، وهي مؤلفة من أربعة عناصر، مع إحداثيات لكل نقطة أيضاً.وقبل الحديث عن آلية عمل هذا المحرك الذي هو قيد الإعداد حالياً أوضح شوماف: «إن القيام بتطبيق النيغاتيف على الصورة يحولها إلى نمط (RGB)، وإن الصورة مؤلفة من بيكسلات (Pixels) وكل نقطة لديها ثلاث معلومات الإحداثيات (X وY) والثالثة تحدد اللون.وعن آلية عمل محرك البحث بيّن شوماف أن الحاسوب يتعامل مع اللون على أنه عبارة عن رقم مكون من 16 خانة (بت)، إذ يقوم البرنامج (محرك البحث) بأخذ اللون الخاص بهذه النقطة من الصورة الأولى، ومن ثم يقوم بأخذ النقطة نفسها من الصورة الثانية، فإذا تشابهت المعلومات الثلاث من هذه النقطة (الإحداثيات X، Y واللون) يقوم المحرك مباشرةً بالانتقال إلى نقطة أخرى من الصورة وهكذا حتى تتم المطابقة بين الصورتين ويتم حينها إيجاد الصورة المطابقة للصورة المراد البحث عن مثيلتها. وأضاف شوماف: إن محرك البحث يتضمن تقنية المقارنة بين الصور المتشابهة أيضاً. وقال شوماف: «يتضمن البرنامج (محرك البحث) أيضاً عملية الماسك (Mask) أيضاً، فعندما نقوم بالتقاط صورة ما ونقوم بإلغاء اللون الحقيقي لها، فإن البرنامج يظل قادراً على إيجاد الصورة المطابقة لها – وهي في حالتها الأصلية الملونة - وذلك عن طريق تحديد إحداثيات نقاط معينة في الصورة تتشارك فيها مع نقاط أخرى من الصورة الأخرى.وأضاف شوماف إن الوصول إلى التعرف على الوجوه (facial cognition) يعتبر أحد الأهداف الرئيسية للبرنامج مستقبلاً وهي تقنية لا تعتمد على مقارنة البيكسل في هذه الصورة مع البيكسل في الصورة الأخرى، وإنما على مقارنة نقاط معينة مثل انحناءات الوجه مثلاً وأبعاد ثابتة لتكون القضية كلها بمثابة المعادلة، مؤكداً أن تحديد خمس أو ست نقاط في الصورة مع بعض المعادلات التي تجري بينهم ستعطينا النتيجة المطلوبة، عدا أن الصور تكون أحياناً ذات حجم كبير وهو ما يجعل المقارنة بين البيكسل والبيكسل الآخر صعبة جداً، وبذلك يضمن هذا البرنامج سرعة في البحث.يتألف البرنامج (محرك البحث) من صفحتي عمل أولاهما صفحة المقارنة، وهي تحتوي بدورها على ثلاث عمليات: مقارنة صورة مع صورة، صورة مع مجلد، صورة مع قاعدة البيانات. وفي حال تطور المشروع إلى صفحات الويب فإن القضية تتطلب إنشاء موقع إلكتروني خاص بهذا الغرض.ويعتبر مصممو الغرافيك والعاملون في مجال الألعاب وغيرهم من ضمن الفئة الأولى التي يمكن لها الاستفادة من هذا البحث. كما أن لهذا التقنية استخدامات على مستوى المستخدم العادي الذي يريد المطابقة بين صوره الخاصة أيضاً.ويمكن الاستفادة من هذا التطبيق في موضوع العلامات التجارية واللوغو، إذ إنه غالباً ما يتم البحث عن هذا اللوغو في قاعدة البيانات المتوافرة في السجل التجاري في بلد ما. كما يمكن الاستفادة أيضاً من هذا البرنامج في قضية الأمن من خلال التعرف على صورة وجه أحدهم من خلال قاعدة بيانات متوافرة لهذا الغرض.ويقول سامي الحمش إن تبني هذه المشاريع محلياً مازال يلاقي الكثير من التحفظات من الجهات المعنية ومازال الخوف يتملك البعض وربما يمكن وصف ذلك بعدم الثقة بالنفس أحياناً مشدداً على ضرورة أخذ المبادرة في هذا المجال.
http://www.alwatan.sy/dindex.php?idn=52289












التوقيع
مدونة علم المكتبات في سورية

  رد مع اقتباس
قديم Mar-03-2009, 08:48 PM   المشاركة17
المعلومات

alsameer
مكتبي قدير

alsameer غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 36454
تاريخ التسجيل: Nov 2007
الدولة: ســوريّـا
المشاركات: 489
بمعدل : 0.08 يومياً


افتراضي

المؤتمر الوطني الأول لصناعة المحتوى الرقمي العربي في أيار القادم...الدبس: إعطاء مجتمع المعلومات أبعاداً إنسانية وبلوغ مجتمع المعرفة والحفاظ على الهوية


بهدف تلمس الملامح الأساسية لإستراتيجية وطنية لصناعة المحتوى الرقمي العربي ووضع مشروع بنية تشاركية محفزة لهذه الصناعة وحاضنة لها، ينعقد في الفترة الواقعة بين 18- 20 أيار القادم المؤتمر الوطني الأول لصناعة المحتوى الرقمي العربي الذي تقيمه وزارتا الإعلام والاتصالات والتقانة، والجمعية العلمية السورية للمعلوماتية بالتعاون مع اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم.
كشف المهندس نبيل الدبس معاون وزير الإعلام للشؤون الهندسية أن الاستعدادات لهذا المؤتمر بدأت بعد انتهاء أعمال القمة العالمية حول مجتمع المعلومات في تونس 2005 بالتنسيق مع منظمة اليونسكو التي كلفت بمتابعة تنفيذ توجهات القمة في مجال المحتوى على الصعيد الدولي. وعقدت عدة اجتماعات استشارية شاركت وزارة الإعلام فيها بفعالية وخرجت بفكرة عقد المؤتمر الوطني الذي ستلتقي فيه جهود وزارة الإعلام مع وزارة الاتصالات والجمعية العلمية السورية للمعلوماتية واللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا- الأسكوا التي أنجزت الكثير من الفعاليات في موضوع المحتوى الرقمي.وقال الدبس: «إن تطوير المحتوى يتطلب في المقابل تطوير ما يسمى (صناعة محتوى)، ونحن نمتلك ما يكفي من الأدبيات لإدارة الكثير من جوانب هذا العمل، وما نحتاجه الآن هو الصناعة، أي كيف نستطيع تطوير صناعة تنتج المحتوى بشكله القابل للاستثمار، أي الشكل ذو الجدوى الاقتصادية الجيدة». وكشف الدبس أن المهم في المؤتمر هي مجموعة محاوره التي تشكل نقطة الارتكاز والانطلاق التي تم وضعها نتيجة التعاون الفعلي والحقيقي بين الخبراء في وزارة الإعلام ووزارة الاتصالات والتقانة والجمعية العلمية السورية للمعلوماتية، إضافة إلى الخبراء العاملين في القطاع الخاص... . ومن هذه المحاور:صناعة المحتوى ... إشكاليات المفهوم والتطبيق، مجالات صناعة المحتوى الرقمي وتطبيقاتها، مقومات ومتطلبات صناعة المحتوى الرقمي، إشكاليات إنتاج وتوليد المحتوى وتوظيفه في التنمية، الأبعاد الاقتصادية لصناعة المحتوى الرقمي، خصوصيات المنطقة العربية، جوانب التطوير والبحث (R & D) في مجالات صناعة المحتوى الرقمي، حماية المحتوى الرقمي، استراتيجيات ومشاريع صناعة المحتوى الرقمي.ويمكن الاطلاع على تفاصيل هذه المحاور عبر زيارة موقع المؤتمر على شبكة الإنترنت وعنوانه: www.acnc.syوحول ما سيخرج عن المؤتمر المرتقب من توصيات أو نتائج فعلية ملموسة على أرض الواقع قال الدبس: «إن الهدف الأساسي من هذا المؤتمر الوطني الأول هو التوصل إلى ملامح إستراتيجية وطنية لصناعة المحتوى العربي، لأنها المرة الأولى التي يعقد فيها مؤتمر من هذا النوع، وتعقد عليه الكثير من الآمال لترسيخ هذه الاستراتيجية التي سيشارك في صياغتها أيضاً طيف واسع من الصناعيين وأصحاب المشاريع وأصحاب الأفكار». وأكد الدبس أن السنوات القليلة الماضية أرست نوعاً من الركائز التي يمكن الانطلاق من خلالها نحو الهدف، حيث إن صناعة المحتوى ليست بالأمر السهل من جهة مردوديتها التي مازالت غير واضحة المعالم، وهذا يعني أن تطويرها يحتاج إلى الكثير من الصبر والتدقيق والتجربة.وأشار الدبس إلى أن التحضيرات لانعقاد المؤتمر تجري على قدم وساق حيث تم تشكيل اللجان الإدارية والتنظيمية والعلمية والإعلامية إضافة إلى لجنة خاصة بالمشاريع وأخرى بالعلاقات العامة والإعلام والشؤون الهندسية، حيث تعقد هذه اللجان اجتماعات دورية تتابع من خلالها الاستعدادات اللازمة.وأوضح السيد معاون الوزير أن مشاركات متعددة وصلت إلى الوزارة من قبل خبراء محليين وعرب يرغبون في تقديم مساهماتهم في هذا المؤتمر حيث يستقبل موقع المؤتمر طلبات الاشتراك بشكل مباشر من خلال نماذج محددة للاشتراك.وأنهى السيد الدبس حديثه بالإشارة إلى أن الهدف الأساسي لهذا المؤتمر هو استكشاف الآليات التي تساعد على تدارك النقص الهائل في المحتوى الرقمي العربي بمختلف أنواعه وبخاصة توافره على شبكة الإنترنت، وإلى ضرورة رسم الملامح العامة لإستراتيجية وطنية لتوفير هذا المحتوى عن طريق صناعة واضحة الأسس والأهداف، وإلى كيفية توجيه هذا المحتوى نحو تحقيق أهداف التنمية الوطنية والتمهيد لبلوغ مجتمع المعرفة والحفاظ على الهوية العربية والتفاعل مع العالم الخارجي، وهذا يرسخ القيمة الإنسانية لمجتمع المعلومات، حيث إن البعض يفهم هذا المجتمع على أنه مجرد استخدام التقانات الحديثة، وهو مايضع أمام المؤتمر مسؤولية الانتقال إلى فهم ناضج ومتكامل لمجتمع المعلومات بمكوناته المختلفة.خير بك: الاستثمار في قطاع التكنولوجيا فرصة ثمينة لدول العالم الثالثتعتبر الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية من الأقطاب الفاعلة في محاور المؤتمر والتي كانت على الدوام من الداعين والمساهمين في عقد الندوات وورشات العمل التي تناقش قضية النهوض بالمحتوى الرقمي العربي على شبكة الإنترنت، وتأتي مبادراتها في الإعلان عن مسابقات لاختيار أفضل الأفكار والمشاريع الداعمة لتعزيز حضور المحتوى العربي كأحد أوجه اهتمامها المميز بهذه القضية.وفي لقاء لـ«الوطن» مع الدكتور عمار خير بك عضو اللجنة العلمية في الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية كشف خلاله أن بداية مشروع المؤتمر كانت بين وزارتي الإعلام والاتصالات فقط، وعندما قامت اللجنة العلمية في الجمعية بدراسة الموضوع ارتأت ضرورة توحيد جميع الجهود الموجودة، فقررت ضم المؤتمر السنوي الذي تعقده الجمعية إلى هذا المؤتمر الوطني المهم والأول من نوعه، وبين خير بك أن الجمعية ترى فيه مؤتمراً شاملاً يعبر عن توجهها في صناعة المحتوى، في الوقت الذي ينسجم فيه أيضاً مع توجهات وزارة الاتصالات والتقانة في متابعتها لموضوع مقررات قمتي مجتمع المعلومات في كل من جنيف وتونس. وأضاف: «ستكون الجمعية العلمية أحد ممولي ومنظمي هذا المؤتمر ومن المشاركين الأساسيين فيه عبر مختلف الأبحاث التي سيقوم أعضاؤها بتقديمها في محاور المؤتمر».وأشار خير بك إلى أنه لم يتحدد بعد ما سيقوم به كل طرف، ولذلك تمت دعوة الجميع للمشاركة لفتح الفرصة أمام كل من يمتلك فكرة أو مشروعاً أو بحثاً حول صناعة المحتوى الرقمي. موضحاً أن الأفكار التي ينوي المؤتمر استقطابها هي الأفكار الجيدة والقابلة للتطبيق والتي تناسب التوجه العام، لتتم لاحقاً فلترتها واعتماد بعضها على المدى الاستراتيجي، لأن القضية تندرج ضمن إطار المشاريع الاستراتيجية ذات التكلفة العالية والتي تتطلب أيضاً موارد بشرية متنوعة ومتخصصة وإلى نوع من التحقيق، الأمر الذي سيدفع الجمعية العلمية لتقديم كل ما لديها في سبيل هذا الغرض. وأكد: «إن لم تكن الأفكار والمشروعات التي ستطرح نفسها ضمن الإطار والمعايير الذي تبحث عنه الجمعية وتريده، عندها ستقوم الجمعية بطرح وجهة نظرها في هذه القضية مع الآخرين أثناء المؤتمر».يستقطب المؤتمر جميع المهتمين بصناعة المحتوى في القطاعين العام والخاص ومنظمات المجتمع الأهلي وغيرهم.. . ويعتبر محور «البحث والتطوير» أحد أهم محاوره وفي هذا الخصوص قال خير بك: «لا يكفي أن تتوافر لدينا توجهات وأبعاد ثقافية واجتماعية. بل يجب تطويع التقانات المتاحة لكي نتمكن من بناء صناعة حقيقية للمحتوى، صناعة تصل بالمنتج إلى حالته النهائية، ومن ثم هناك جانب تطويري وهندسي وتقاني يجب أن يكون موجوداً، والمؤتمر هو بمثابة المنبر الذي سيتيح لكل من يعمل على أبحاث ومشروعات تطوير المحتوى عرض رؤيته ومقاربته لحلول المسائل والقضايا التي تخص صناعة المحتوى ولغات التأشير التي يمكننا الكتابة فيها وكيفية بناء موسوعة الكترونية مثلاً، أو بناء محرك بحث أو آلية توظيف الـ( streaming ) أو الفيديو كونفيرنس ( Video-conference ) .... ». ورأى خير بك أن هذا الجانب مهم للغاية وليس علينا إغفاله لأننا نتحدث عن صناعة تتعلق في جانب كبير منها بالأمور الهندسية والتقانية.وعن اعتقاده في الوصول إلى صناعة حقيقية وربحية للمحتوى على المستوى المحلي أو غيره، رأى خير بك أن قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات يعتبر فرصة ثمينة لدول العالم الثالث لأنها من أهم المجالات التي يمكن الاستثمار فيها وخصوصاً أن المتطلبات الخاصة بهذا القطاع موجودة ومتوافرة في سورية بكثرة من كوادر بشرية ومهتمين وأصحاب أفكار وتجارب إلى تجهيزات تتطلبها هذه الصناعة، فهي صناعة غير مكلفة وتحتاج إلى تفكير وحاسوب وبنية تحتية بسيطة.وختم خير بك بالقول: «إن قضية المحتوى العربي التي يركز عليها المؤتمر تتماشى مع الكثير من القيم المضافة التي تمتلكها سورية في هذا المجال، وهي من أولى الدول العربية التي قامت بمبادرات في هذا المجال ما يؤهلها لأن تكون من الدول الرائدة في صناعة المحتوى العربي مع إمكانية تحقيق العوائد المرجوة من هذه الصناعة».
http://www.alwatan.sy/dindex.php?idn=52220












التوقيع
مدونة علم المكتبات في سورية

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القيادة في المكتبات ومراكز المعلومات ابراهيم محمد الفيومي عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات 15 Aug-06-2016 06:47 AM
دور أخصائي المكتبات في تنمية الوعي الثقافي للمجتمع من خلال المكتبات العامة Sara Qeshta المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 15 Feb-03-2013 05:25 PM
كشـــاف مجلــة مكتبـة الملك فهـد الـوطنيـة الاء المهلهل المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 17 Apr-23-2011 02:11 PM


الساعة الآن 03:45 AM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين