[bombimoforce]

باسم الله الرحمن الرحيم
د/ صالح المسند:
الشكر الجزيل على ما تقدمت به من طرح مهم
لقد نظرت بمنظار دو معيار كبير جدا و رأيت أن أمتنا العربية العريقة الأن و فقط الأن تحتاج الى جميع وسائل و مصادر للمعلومة ف النت له مقاييسه و المكتبات يجب أن تطور منهاج عملها و الكل يجب أن يبدل الكثير الكثير من جهده لايصال المعلومة و الفكر لأن الوقت ليس في صالح أمتنا لتصل بمعلوماتها و فكرها و غايتها الى ما يجب أن تكون عليه

[بنت المليون شهيد]

بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله
السلام عليكم و رحمة الله،
لا يمكن لأحد منا أن ينكر دور الشبكة العنكبوتية في حياتنا، و سائر وسائل الإعلام و الاتصال، و أهم شيء وفرته هو إمكانية التواصل و إمكانية إيصال أصواتنا إلى أبعد الآفاق، فمن كان ليتصور أن يوما ما سيمكننا الاتصال يوميا مع كل المكتبيين من العالم العربي؟!
و في رأيي لم تبق المواقع الالكترونية وسيلة للتسلية أو من الكماليات، بل تكاد تصبح أمرا ضروويا لا غنى عنه.
لكن، هل هذا يعني أنها تحل محل الكتب؟؟؟ لا و ألف لا، و لو اعتمد مثلا طالب العلم على النت فقط و استغنى عن الكتب فلن يحصل إلا معلومات مبعثرة و ثقافة هزيلة تندثر مع الأيام.

[د. صالح المسند]

أشكر جميع الإخوة المداخلين والمعلقين بإضافاتهم الرائعة والمثرية للموضوع.

+++++++++++++++++++++

أود أن أضيف بعض المواقع التي تعتبر الجيل الأول من أدوات التشبيك الاجتماعي:

http://www.connotea.org

هذا الموقع موجه للباحثين والأكايميين لتكوين مكتبات خاصة على الخط المباشر بهم ومشاركة الآخرين بها.

http://del.icio.us

هذا الموقع يوفر الفهرسة للمواقع وتكوين مكتبة خاصة على الخط المباشر.

http://www.citeulike.org

هذا الموقع موجه أيضًا للأكاديميين لتكوين مكتبات خاصة على الخط المباشر.

ولي عودة إلى الموضوع.

[د. صالح المسند]

سأتناول في هذه المداخلة التأثيرات التقنية القادمة على عالم المعرفة.


سيركز الجيل القادم من نظم التشغيل الاجتماعية القادمة على تنظيم شبكة الإنترنت حول البشر (المستهلكين للمعرفة) وليس حول المحتوى المعرفي والتطبيقات كما كان في السابق. وهذا التحول الرئيس يحمل في طياتها تأثيرًا كبيرًا في حياتنا الأكاديمية وفي طريقة تفكيرنا حول المعرفة وأساليب التعلم. وستدعم نظم التشغيل الاجتماعية جميع التطبيقات التي تجسد الاتصالات الضمنية التي تحدث في حياتنا الاجتماعية، ونستخدمها لنظيم أعمالنا وطريقة تفكيرنا حول الناس الذين نعرفهم أو يمكن أن نتواصل معهم. وأمثلة على ذلك المحتوى الذي يقوم بإنشائه المستفيد وتطبيقاته في مجال التعليم والتعلم وأساليب التعبير الحر. وقد احتل موقوع http://www.youtube.com مكانة بارزة في حفظ الصور الشخصية والفيديو مما دعى ملكة بريطانيا هذا العام لنشر خطاب رأس السنة فيه. وكنا قد شاهدنا منذ سنتين إدخال تقنيات الوسائط المتعددة في أجهزة المحمول. ومنذ ذلك الحين انتشر المحتوى المتبادل عن طريق هذه الأجهزة حتى وصل هذا العام إلى تمكين المستفيد من الوصول الكامل إلى شبكة الإنترنت.

ما هي التطبيقات التي يمكن أن نراها للمحمول في مجالات التعليم والتعلم؟

سؤال ستكون التطورات التقنية كفيلة بالإجابة عليه.

[احمد العياف]

موضوع أفادني ومشكور دكتورنا على الإشراقه ولي تعليق بمشيئة الله لاحقا

[د. صالح المسند]

ياهو سيصبح نظام تشغيل اجتماعي

في هذه المدونة http://blogs.zdnet.com/BTL/?p=7503 يشرح جيري يونج المؤسس المشارك لياهو مشروع تطوير yahoo Life ليكون نظام تشغيل اجتماعي كامل. وقد قال يونج: "نحن نريد أن يكون ياهو نقطة البداية المهمة لحياتك، فنحن نضع على عاتقنا تعقيدات الشبكة العنكبوتية لتبسيط حياتك من خلال تقنيات ذات إمكانيات هائلة". وقد اشار يونج إلى أن الشركة تقوم بتطوير جيل جديد من الخبرة الموجهة للمتسفيد والتي تدمج العديد من الخدمات في سياق اجتماعي. كما تحدث يونج عن تطوير للإيميل ودمجه مع سياقات اجتماعية. كما تحدث ديفيد فيلوا عن فتح ياهو للمطورين. كما أعلنت ياهو عن نسخة جديدة من خدمة المحمول Yahoo Go Mobile Platform.

[د. صالح المسند]

سيناريو آخر لنظم التشغيل الاجتماعية

في هذه المدونة http://blog.jonudell.net/2007/05/22/hosted-lifebits يشرح جون أودل سيناريو لفضاء يستضيف جميع أشكال الوسائط والمعلومات التي يمكن أن يشنئها الشخص خلال حياته وتتاح في حياته وبعد مماته. وقد اشار جون إلى أن الشخص ينشئ معلومات ووثائق ووسائط أو تقارير مستشفى؛ ولكنها تكون مبعثرة في مواقع متعددة في الشبكة وفي قواعد بيانات وفي القرص الصلب وفي أماكن أخرى. وأشار إلى أنه سيدفع لمن يقدم له خدمة تجمع كل هذا الشتات في موقع واحد متاح خلا حياته وبعد مماته.

[د. صالح المسند]

فكرة تطوير الفهرس ليخدم في السياقات الاجتماعية المختلفة

تشرح كاثرين جولد في مدونتها http://pvlddirectorsblog.typepad.com/kathy/2007/11/the-social-cata.html فكرة تطوير الفهرس ليشارك في بنائه المستفيد بتضمينه رؤيته حول موضوع الكتاب و أسباب رجوعه إليه واستفادته منه مثل إضافة المراحعات والتعليقات والقوائم. وقد أكدت على عدة نقاط لتطوير الفكرة أهمها التأكيد على مشاركة أخصائيي المكتبات في تطوير الأنظمة.

مثال على هذا الفهرس هو نظام Bibliocommons

http://www.bibliocommons.com

[محمد عمر فنوش]

عزيزي د.صالح
شكرا علي طرحك هذا الموضوع الحيوي والمهم والمواكب للعصر ..الواقع أننا في حاجة إلي ثورة في أساليب الخدمة المكتبية لكي نعيش العصر الذي تتحول فيه المكتبات الي منتدي يكون المشاركون فيه ايجابيون ومتضامنون لتحقيق الفائدة القصوي من مجموعات المكتبة وبقية بنياتها الأساسية ..
هذا الأمر يطرح منذ البدء قضية تأهيل المكتبيين ، إذ لم يعد الإلمام بتقنيات الاجراءات الفنية كافيا لصنع المكتبي الجيد ولكننا نحتاج إلي من هو قادر علي المواكبة باستمرار من حيث تحديث معلوماته وتكثيف اتصالاته بأوعية المعلومات ومصادرها ثم القدرة علي التفاعل معها وربطها بالاحتياجات الآنية للمستفيدين ..
إننا في حاجة إلي التأهيل في مجالات أخري كالتنمية البشرية وتنمية الشعور بالسعادة والرضا كلما حقق المرء خدمة للمستفيدين ، ولن يتمكن من ذلك إلا إذا ما نجح في التنبؤ بهذه الاحتياجات واستطاع أن يستعد لها بتوفير المادة المعرفية وهضمها وتكييفها وفقا لاحتياجات مجتمع المستفيدين في مكتبته ، ثم ابتداع الأساليب التي يمكن أن تشدهم ‘ليه وتدعوهم للتفاعل معه ...
إن من شأن هذا التوجه أن يحول المكتبة إلي المكان الذي يلجأ إليه الناس ليس فقط لتحديث معلوماتهم أوالحصول لما يحتاجون إليه من أوعية ، ولكن لكي يجدوا الفرصة للتفاعل مع آخرين حول أحدث المستجدات فيما يدخل ضمن اهماماتهم..
إنك يا عزيزي تطرح قضية نحن في أمس الحاجة إليها ، لكي تتحول مكتباتنا إلي بؤرة الضوء ومحور الاهتمام في مجتمعاتنا علي اختلاف أنواع مكتباتنا .. إنها إعادة النظر لتكييف كل الأدوار ، وإعادة النظر في كل عنصر من مكونات البنية الأساسية لمؤسساتنا ( العنصر البشري ، المبني و ما يحتويه من تقنيات ، أوعية المعلومات وغيرها من مصادر للمعلومات ، أساليب الاتصال بمصادر المعلومات ، وأساليب الاتصال بالمستفيدين )..
وفقك الله .. وإلي اللقاء

[نغومه]

بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله صلى الله عليه و سلم
بداية أقول لكل من الكتاب الورقي و الشبكة العنكبوتية دوره المهم في ثقيف المجتمع .
و لكنني من عشاق الكتاب الورقي و المؤيدين له مهما تعددت البدائل , و ستظل له مكانته و مصداقيته مهما كانت المنافسة الالكترونية قوية .
و الغرابة كل الغرابة عندما تجد الباحثين يتوجهون للنت عند جمع معلوماتهم و قد يهملون تماماً المطبوعات الورقية رغم أنها أكثر توثيقاً للمعلومات .

د . صالح
نحن بحاجة إلى حث المجتمع العربي على القراءة أولاً , ثم وضع آلية ذات مصداقية لتوثيق المعلومات على النت .

و لكم مني جزيل الشكر و النقدير

[ملفل]

الدكتور / صالح المسند تحية اعزاز واكبار على هذا العرض الرائع:
قد تكون هذه المشاركة الاولى لي في هذا المنتدى المميز والهام جدا لكل مكتبي وضابط معلومات في الوطن العربي وفي هذا الموضوع لا بد لنا من الوقوف على العديد من المفاصل الهامه في تطور مهنة المكتبات والعاملين بها والقائمين عليها فلا بد من اعادة دراسة شامله لوضع خطط تطوير قطاع المكتبيين بما يتناسب ويتماشى مع التطور التقني الهائل في وسائط وأوعية نقل المعلومة وايضا ابتكار طرق واساليب جديده تعمل على تفاعل المستفيدين من الماده المكتبية واخراجها من القوالب الحجرية ، فهناك العديد من الافكار في هذا المضمار ففي موضوع خلق تفاعل وتبادل اجتماعي بين المكتبة التقليدية و المستفيد العصري فيمكن ان تقوم المكتبات باضافة حقل جديد لبيانات فهرسة كل مصدر معلومات تقليدي في المكتبة يتضمن هذا الحقل رقم وهوية الكتاب ( ID ) ويستخدم هذا الرمز او الرقم في قاعدة بيانات خاصة بالمكتبة مرفوعه على الخط المباشر بحيث يتمكن كل مستفيد بعد مراحعته لأي كتاب ان يرجع لهذه القاعده "والتي تمثل موقع الكتروني" ويضيف التعليق او المشاركه التي يرغب بها حول هذا الكتاب ويقراء اراء وتعليقات الآخرين على هذا الكتاب ، بحيث يكون لكل كتاب ومصدر معلومات هويه في هذه القاعده تتيح للمستفيدين مشاركة افكارهم واراءهم حول ما يدور فيه من معلومات .
ومن الممكن ان تكون هذه القاعده موجوده كباب فرعي في موقع المكتبه على الخط المباشر .
وشكرا جزيلا على اتاحة هذه المساحه الرائعه للاستفاده والتشاور .
اخوكم : أيمن حمدان

[د. صالح المسند]

أشار هوف ماجواير في مدونته "(Defining What Your Are For (Just Like Porn"

إلى أن المنشآت:

تبرر وجودها من خلال الوظائف المتعددة التي تؤديها في إطار منظومتها. وفي هذا السياق، تطورت هذه المنشآت في منظومة كان فيها المعلومات شحيحة ونادرة وتوزيعها محدود. ولقد تغيرت تلك المنظومة (أصبح توزيع المعلومات وسبل الوصول إليها ميسر، وبالتالي أصبحت تلك المنشآت تعاني من صعوبة التأقلم مع الواقع الجديد.

لذا فالشركات الموسيقية تعتقد أنها وجدت لتبيع أقراص السي دي للناس؛ و تعتقد الصحف أنها وجدت لتستكتب كتّابًا لإعداد مقالات جديدة، وتقديمها للقراء لقراءتها؛ وتعتقد المكتبات أنها وجدت لتوفر للناس سبل الوصول إلى الكتاب والحاسب؛ وتعتقد الجامعات أنها وجدت لتوفر مكانًا للتعلم والبحث؛ وتعتقد الحكومة أنها وجدت لتحاول تطوير المجتمع من خلال تطبيق سياسات يرغب بها الناس ...الخ.

وأنا أعتقد أن كل ذلك خطأ محض.

إن كل هذه المبررات تقيدك بما تؤديه من أعمال يومية، ولا تصل إلى جوهر ما هو مهم؛ إي إلى العمل الحقيقي الذي يجب أن تنجزه.

لا أملك إجابة على ذلك.

ولكن أي عمل تجاري أو منشأة تفكر بهذه الطريقة ستصفى خلال العشر سنوات القادمة؛

إلا إذا هي نظرت للأسباب الحقيقية وراء وجودها.

كم أوضح ماجواير أن شركات المواد الإباحية (!!!!) هي الوحيدة التي نجحت في التأقلم مع التغيرات التقنية الجديدة لأنها عرفت كيف تقدم للعالم ما يحتاج من خدمات ومواد، ولم تشغل نفسها في تطبيق حقوق الملكية الفكرية والتنزيل غير القانوني لأية مواد ينتجونها ولا بوصف المستهلكين كلصوص.

http://hughmcguire.net/2008/01/13/de...ust-like-porn/