[فارس اسوان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاالله التركي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا أخي فارس على نقل وقائع معرض الكتاب في القاهرة

جهد تشكر عليه

وبانتظار نقل الوقائع الأخرى في هذا الموضوع

لك تقديري

اهلا بك اخى عطا الله .. وشكرا على اطرائك وان شاء الله يكون الجميع استفاد من معرض الكتاب .

[فارس اسوان]

ثانيا :-
_________

رواية حتى لاتموت الروح

للكاتب الروائى

علاء سعد حسن

من أبرز اعضاء مجموعة صناع الحياة ومن مؤسسى الموقع

وهى رواية رائعة قد نالت اعجاب الكثير من الادباء والنقاد

وهذا التصميم يحوى ارائهم واقوالهم عن حتى لا تموت الروح


وهذا هو غلاف الرواية

[فارس اسوان]

ثالثا

مجموعة

فتافيت إمرأة

للكاتب القصصى والروائى

عصام عبد الحميد

من ابرز اعضاء مجموعة صناع الحياة الادبية

وتحتوى المجموعة على عدد من القصص القصيرة
هى

1- أرملة
2- اتجاهات
3- فتافيت إمرأة
4- يارب السرير يوسع
5- لم أقاتل
6- الإشارة 22
7- جوائز السماء
8- السفن تصعد الجبال

[هبة فوزي علي]

شكرا جزيلا على هذا العرض الرائع

[* هدى *]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
شكرا لك اخيالكريم على الاحاطة

[ايمانة]

احاطة رائعة فعلا ماشاء الله انت جلبت لنا معظم فعاليات المعرض جزاك الله كل الخير اخي

[فارس اسوان]

اهلا بكم من جديد ..
اشكر جميع من تفاعل مع الموضوع وان شاء الله من تقدم الى تقدم لمنتدى اليسير
اعتذر عن انقطاعى فى الفتره الماضية لانشغالى فى معرض الكتاب مع اصدقاء من خارج مصر وعلى عجاله اوجز لكم مامضى من ايام
...
لقاءان حضرتهما وكتبت عنهما معظم الصحف
القرني والأبنودي يخطفان أضواء معرض الكتاب في القاهرة



ندوة عائض القرني كانت الأكثر حضورا أثناء فعاليات المعرض

نجح الداعية السعودي عائض القرني والشاعر الشعبي المصري عبد الرحمن الأبنودي في استقطاب أكبر عدد من الحضور في ندوتيهما، المقامتين في إطار فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب.

وقد شارك القرني في ندوة أقيمت بعنوان "كاتب وكتاب" عقدت في أكبر قاعات المعرض لمناقشة كتابه (لا تحزن) وحضرها مئات ملأوا القاعة. ولم تشهد أي ندوة أخرى مثل هذا الحضور الكثيف باستثناء الازدحام الذي شهدته الأمسية الشعرية المخصصة للأبنودي.

واعتبر الباحث في مركز الدراسات الإستراتيجية في الأهرام نبيل عبد الفتاح أن "تخصيص ندوة كاملة لداعية سعودي في معرض الكتاب يشير إلى تجذر النفوذ السعودي الديني" في مصر.

تراجع
وقد رصد بعض المراقبين ما أسماه تراجع مشاركات المثقفين العرب في فعاليات البرنامج الثقافي، حيث كان يتميز بحضور المئات من المثقفين المصريين والعرب، الذين كانت توجه لهم دعوات خاصة من الهيئة المصرية العامة للكتاب لحضور الفعاليات الثقافية والمشاركة فيها، وكان يحضرها جمهور مصري واسع.

لكن وحيد عبد المجيد نائب رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب قال إنه لم يوجه دعوة إلى الداعية السعودي، موضحا أنه "دخل ضمن البرنامج الثقافي الذي تقدمه السعودية في المعرض أسوة بغيرها من الدول مثل فرنسا وبريطانيا وغيرها".

ورغم أنه لم يذكر اسم أي مثقف عربي يشارك في البرنامج الثقافي للمعرض خارج إطار المشاركة الرسمية للدول، فقد أصر على وجود "حضور عربي في المعرض" لم يره المتابعون للنشاطات الثقافية فيه.

مصدر الخبر

للتوضيح فقط : الشيخ عائض عقدت له ندوتان الاولى كما فى الخبر كانت عن كتابه لاتحزن وسجلت واذيعت على قناة الناس وكانت فى قاعة 6 اكتوبر والثانيه تحدد لها اليوم الثانى ( الاحد ) وهى بعنوان : الوسطية فى الاسلام , ولان العدد كان كبيرا جدا ومعظم الناس لم تستطع الدخول قررت الملحقية السعودية نقل اللقاء الثانى لمكان اكبر بامكانيات ممتازه فقاموا باستئجار قاعة المؤتمرات الدولية ( قاعة خوفو ) وهى خارج المعرض ونقلوا اليها الجمهور بالباصات وكان الحضور ممتاز جدا وتحدث مع الشيخ الدكتور عائض الدكتور ناصر الزهرانى الشاعر السعودى وايضا الاستاذ محمد العقيل الملحق الثقافى السعودى , وهذا اللقاء سجل ايضا ولم يذع - حسب علمى - حتى اليوم .

للدكتور ناصر الزهرانى امسية شعرية كانت يوم الاثنين الماضى ساتكلم عنها باذن الله فى مشاركه لاحقه .

وفقكم الله

[د.محمود قطر]

بسبب التقلبات المناخية والأمطار..
معرض القاهرة للكتاب يمتد الى 7 فبراير

2/2/2008 6:51:00 PM




القاهرة- محرر مصراوي-
قررت إدارة معرض القاهرة الدولي للكتاب وإدارة هيئة المعارض مد فترة معرض القاهرة الدولي للكتاب فى دورته الأربعين إلى يوم 7 فبراير بدلا من يوم 4 فبراير والذي كان من المقرر ان يختتم خلاله الدورة الحالية.


أعلن ذلك عادل المصري رئيس لجنة الأعلام فى اتحاد الناشرين المصريين يوم السبت ..وقال فى تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط ان هيئة الكتاب وهيئة المعارض استجابتا للطلب الذي تقدم به المهندس إبراهيم المعلم رئيس اتحاد الناشرين المصريين لمد فترة معرض القاهرة، بسبب الظروف التي حدثت خلال الأيام الماضية من تقلبات مناخية وأمطار حدت من حضور بعض رواد المعرض خاصة القادمين من مناطق بعيدة وأتلفت بعض الكتب والإصدارات الخاصة بالناشرين.
وأضاف المصري ان مد فترة المعرض لن يترتب عليها اية أعباء مادية للناشرين المصريين والعرب والأجانب دعما من هيئة الكتاب للناشرين وتعويضا لهم عن الظروف الخارجة عن إرادتهم.


وكانت محافظات مصر قد تعرضت الاسبوع الماضى لموجة من الطقس السيئ مصحوبة برياح شديدة وهطول أمطار بغزارة. وحذرت هيئة الأرصاد الجوية من تعرض البلاد لحالة من حالات عدم الاستقرار فى الأحوال الجوية حيث تصل سرعة الرياح إلى ما بين 40-50 كيلو متر في الساعة .

المصدر

[وصال المجد]

أستاذنا الفاضل: محمود قطر
معرض القاهرة الدولي للكتاب الـ 40جمع بين التميز والمكانة والمئويات والشخصيات المتميزة
وأكتمل التميز بهذه التغطية الرائعة المتميزة منك أستاذنا الفاضل
شكرا جزيلا لكم لأنكم جعلتمونا نعيش في المؤتمر بالرغم من عدم حضورنا فيه
وفق الله الجميع لكل خير

[فجر]

في معرض القاهرة.. البحث عن حل لارتفاع سعر الكتاب
محمد جبريل

[FONT='Arial','sans-serif']ارتفاع أسعار الكتاب هو الظاهرة التي فرضت نفسها بقوة علي معرض القاهرة الدولي هذا العام.. وهي ظاهرة لا تقتصر علي جناح بالذات. ولا ناشر بعينه. لكنها شملت كل الناشرين. حتى كتب سور الأزبكية داخل المعرض لم تخلص من هذه الظاهرة.
[FONT='Arial','sans-serif']يلاحظ د. حسن البندارى أن أسعار الكتاب في تزايد مستمر. وإن جاء سعر الكتاب في العام الماضي مناسباً لمن يريد اقتناء الكتاب. لكن غلاء أسعار الكتب يواكب الغلاء الذي نعيشه الآن. ليس في مصر فقط. بل في العالم كله. ومن الممكن أن نطرح حلولاً. حتى نشجع من يحب القراءة علي مواصلة هوايته. وذلك باستحداث سلاسل جديدة ضمن مشروع النشر في هيئة قصور الثقافة. ومنها سلسلة للقصة القصيرة. وأخري للشعر. وهكذا.. لأن هيئة قصور الثقافة قادرة علي نشر كتبها بسرعة. وهي تتحمل بعض العبء. وعلينا أن نترك عملية إعادة نشر وطبع الكتب القديمة. لأنها تعطل عملية نشر الكتب الحديثة. أما هيئة الكتاب فهي تنشر كتبها في فترة معينة بسعر زهيد. ضمن مشروع مكتبة الأسرة.. ونحن نريد أن يكون هناك أكثر من مشروع للنشر ليفي باحتياجات القراءة.[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']وتذهب د. نجوى عمر إلي أن الظاهرة التي تزداد تفاقماً في معرض الكتاب هي ارتفاع الأسعار. قلت الفوضى وضجيج الميكروفونات. لكن زيادة أسعار الكتب تتجاوز كل الخطوط. وإقبال زوار المترددين علي المعرض يتراجع عن الشراء من عام إلي عام. حتى أن الخصم الذي يتم بمناسبة المعرض يصير هامشياً وغير مؤثر في رفع أعداد المشترين.[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']وبصراحة لقد أصبح ارتفاع سعر الكتاب ظاهرة يجب التوقف أمامها. ومحاولة إيجاد حل حاسم لها. وفي تقديري أن مشروع مكتبة الأسرة يمتلك الريادة. لأنه يقدم خدمات كنا ومازلنا في حاجة إليها. لكنه في الوقت نفسه يحتاج إلي مساندات. إما من جهات حكومية. أو من دور نشر أهلية. ولكن يبقي السؤال: هل تقبل دور النشر الخاصة بهامش ربح ضئيل في مقابل هذه الخدمة الوطنية؟. لو قبلت بهذا فسيصبح لدينا مشروع يوازي مكتبة الأسرة. وأتمنى أن ينشأ مشروع آخر علي الكتاب الالكتروني. حتى يجذب أجيالا جديدة لم يعد يغريها الكتاب الورقي. مثل هذا المشروع سيحل تلك المعضلة الصعبة. وهي غلاء سعر الكتاب. حيث إن القرص المدمج ثمنه رخيص للغاية. وبهذا ينتشر الكتاب بصورة جيدة.[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ولعل هيئة الكتاب في تقدير الكاتب المسرحي محمد عبد الحافظ ناصف هي المكان الوحيد الذي تدخله لتشتري كتاباً وأنت مطمئن. ولا تتحسس جيبك طويلاً. وتجد فيها ما تريده إلي حد ما. لذا أري الأمر في حاجة دائمة إلي المراجعة والتدقيق من قبل د.ناصر الأنصاري لاختيار الأفضل الذي يزيد الثقة بين القارئ والهيئة. وخاصة في مكتبة الأسرة التي أصبحت العمود الفقري لمكتبة البسطاء من القراء. الذين يتحسسون دائماً جيوبهم أمام ارتفاع الأسعار والحياة الصعبة.[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ويري د.أيمن فؤاد سيد علي أن مشروع مكتبة الأسرة. هو الأقل سعراً في الكتب التي يصدرها. وهناك إقبال عليها منذ افتتاح المعرض. لكن هذا الدعم الذي يذهب إلي القارئ. لا يقابله دعم مماثل يذهب إلي المؤلف. لأن الكتاب يعرض ويباع بعشر ثمنه. مهما كان عدد النسخ المسحوبة. وهي في الغالب لا تزيد علي خمسة آلاف نسخة. إن نصيب المؤلف يصل إلي عشر العائد الذي كان سيحصل عليه لو أصدر طبعة ثانية. ولابد من تعويض المؤلف عن هذه الطبعة التي تصدر في مكتبة الأسرة. كما يجب أن تتحمل جهة حكومية دعم الكتاب ليصل إلي القارئ المتعطش. ويعوض المؤلف في الوقت نفسه. وللأسف. فنحن نجد أن مطبوعات مكتبة الأسرة يتم تشوينها من قبل "الكتبجية" وفي أحيان أخري تنزع أغلفتها الأصلية. وتباع بأضعاف أسعارها في المعرض. بحيث لا يصل الدعم إلي مستحقيه وهم القراء. بل يحصل التجار علي أضعافه.[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ويشير الروائي حسني سيد لبيب إلي أن الشكوى تتزايد من ارتفاع أسعار الكتب في معرضه السنوي. وأصبح الكتاب يواجه مشكلة إعراض معظم الناس عنه في ظل منافس أقوي. هو الكومبيوتر. في الوقت الذي نحن فيه في أمس الحاجة إلي الكتاب الورقي. لقد أصبح معرض الكتاب سوقاً لبيع أي شيء عدا الكتاب الذي ضعف الإقبال عليه وإن أثبت مشروع مكتبة الأسرة نجاحاً منقطع النظير لعدة أسباب. أبرزها عرض الكتاب بسعر زهيد. ويمكن الإفادة من هذا النجاح في مجالات أخري موازية أو مشابهة. مثل إعادة النظر في منافذ التوزيع لسلاسل هيئة قصور الثقافة. حيث تشكل هذه السلاسل قوة جذب للقارئ العادي. لكن ندرة منافذ التوزيع وصعوبة الحصول علي هذه الكتب. يشكلان عقبة رئيسية. وأرجو أن تتدارك الهيئة هذه النقطة بالتوزيع الجيد الذي يساعد علي رواج كتبها. وليت المجلس الأعلى للثقافة يعيد النظر في أسعار كتبه. فمشروعه الثقافي أداة تثقيف للمواطنين. ولا يخضع لمبدأ الريح. وهنا يأتي دور الدولة في دعم ميزانية المجلس. لأن الكتاب علي نفس الدرجة في الأهمية مع رغيف الخبز. وثمة دور مهم لدور النشر الخاصة التي تجأر بالشكوى من تضاؤل حجم المبيعات وكساد تجارة الكتب. بينما تضع علي الأغلفة أسعاراً مغالي فيها. من المهم لهذا الدور أن تساعد في حل المشكلة بأن تقلل من هامش الربح. كما ينبغي علي الدولة أن تقلل من الضرائب المفروضة علي صناعة الكتاب. بما فيها الورق والأحبار. وحتى لا يقال إننا أمة لا تقرأ فإنه ينبغي تآزر الجميع من أجل بيع الكتاب بسعر مناسب. ويجد الكاتب المسرحي فكري النقاش في مكتبة الأسرة حلاً مناسباً لمشكلة ارتفاع سعر الكتاب. إنه مشروع جيد. ومن يقف وراءه يؤمن بأهمية دور الكتاب. ويأتي له بالدعم من الهيئات والمؤسسات. وأعتقد أنه لا بديل عن مكتبة الأسرة. وهو ما كان واضحاً أيضاً في المعرض. حيث كان الإقبال كبيراً علي كتب القراءة للجميع. وبخاصة أنها جيدة المستوي. وطبعة بشكل مقبول. لذلك فإني أتمني أن يدوم هذا المشروع. لأنه من الصعب أن ينشأ مشروع مواز له. باعتبار أن دماء هذا المشروع هي الأموال. ومن الصعب علي القطاع الخاص أن يتنازل عن ربحيته. ويبيع كتبه بأثمان زهيدة. فلديه أعباء. ويريد الربح.[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']والغلاء كما يقول القاص فرج مجاهد يتزايد يوماً بعد يوم وعاماً بعد عام ولا حل فيما أعتقد إلا برفع الجمارك عن الورق وأحبار الطباعة وغيرها من المستلزمات الخاصة بالنشر. ولعل وجود مكتبة الأسرة وسور الأزبكية في المعرض هو المتنفس الوحيد لرواد المعرض. وخاصة الباحثين والمهتمين بالأدب في الأقاليم. هذه هي طاقة النور الوحيدة في الأفق. كما أشير إلي ضرورة دعم مشروع النشر الإقليمي لكل محافظة. وأن توضع له ضوابط حتى لا يكون سلطة في يد رئيس إقليم أو مدير فرع ثقافي. ينشر لمن يشاء. ولا ينشر لمن لا يعجبه. لابد من تفعيل اللجان الخاصة بالنشر. وأن تكون قراراتها نافذة وليست حبراً علي ورق. إذن فالمشكلة حلها في يد الدولة. ولابد من تدخلها. بهذه الحلول يمكن أن نحد من مشكلة غلاء الكتب ونشرها.[/FONT]
[/FONT]

[الاء المهلهل]

مرحباً اختي وصديقتي
اشكر الاستاذ محمد جبريل على طرح الموضوع ومناقشته
واشكرك انت الشكر الجزيل على احاطتنا به
وهذه فعلا ظاهرة تنتشر في كل معارض الكتاب في الوطن العربي فقط
فالمعارض الغرض منها اتاحة الكتب بارخص الاسعار
ولكن في المعارض العربية نجدها فرصة لكسب المال
اعتقادي انها مشاريع غير مدعومة من الدولة
والجمارك وارضية حجز دور النشر في المعرض ترتفع في مواسم العرض
وهذا ما لاحظته في معرض طرابلس الدولي للكتاب
فسعر الكتاب يتضاعف
ليس في دور النشر العربية فقط
انما مرتفع حتى في دور النشر الليبية على حد سواء
وسعر الشحن ايضاً
اضيفي الي هذا سعر ارضية الميناء التي تخزن فيه الكتب
قبل نزلها لارضية المعارض
الي جانب هذا وكما قال لي صاحب دار نشر
عن خسارته الفادحة عن الكتب التي تضررت بفعل الشخن
وانه يحتاج لتعويض خسارته في الكتب السليمة
عزيزتي في عصرنا هذا عصر المعلومات
المعلومات تحولت الي سلعة تنتج وتسوق وتباع
وتكتسح البورصات العالمية تنافس البترول والذهب
ولهذا اصحبت دور النشر تبحث عن الربح المادي في مواسم الربح
اكثر من كونها منفذ للبحاث والعلماء
شكراً عزيزتي على طرحك للموضوع
تقبلي مروري بكل ود
تحياااااااتي

[فجر]

أسعدني مرورك الجميل
وتعليقك الذي ينم عن عقلية مبدعة

بارك الله فيك الاء