[ابراهيم محمد الفيومي]

فاروق حسني: لن نمنع الجزائر من المشاركة في معرض الكتاب

.. ولن نقطع العلاقات الثقافية معها بسبب «ترهات رياضية»

كتبت- إسراء عبدالتواب:

أعلن فاروق حسني - وزير الثقافة- أنه لا نية لدي الوزارة لقطع العلاقات الثقافية مع الجزائر، مضيفاً أنه لا ينبغي للعلاقات الثقافية أن تتأثر بما سماه «ترهات رياضية» وقعت من جماهير الجزائر، وأكد حسني أنه لن يمنع الجزائر من المشاركة في معرض الكتاب المقبل مشيراً إلي أنه لم تتقدم حتي الآن أي دار نشر جزائرية بطلب للاشتراك في المعرض، وأضاف: سيظل الباب مفتوحاً أمامهم حتي آخر موعد لسداد الاشتراكات، من جهة أخري أكد فاروق حسني في اجتماعه بالصحفيين أمس أنه من المقرر افتتاح المتحف المصري الكبير عام 2012 بعد الانتهاء من التجهيزات الخاصة بالمشروع،

وأشار حسني إلي أنه يجري الإعداد لمؤتمر للمثقفين المصريين لمناقشة سبل تطوير أداء وزارة الثقافة ومن المقرر عقده أواخر يناير المقبل، وعن مشروع «تهويد القدس» قال حسني: إنه لم يتطرق إليه في حواره مع إيرينا بوكوفا- مدير عام اليونسكو- التي تزور القاهرة حالياً، لأنه يعتبره شأناً سياسياً وليس ثقافياً، كان فاروق حسني قد استقبل إيرينا بوكوفا- المدير العام لمنظمة اليونيسكو، منافسته السابقة علي مقعد رئاسة اليونسكو- أمس الأول لدي وصولها القاهرة.

الرابط
http://dostor.org/ar/index.php?option=com_content&task=view&id=39918&It emid=1

[ابراهيم محمد الفيومي]

دورة علمية حول فهرسة المخطوطات والوثائق والسجلات الشرعية الفلسطينية في «الاردنية»

عمان - الدستور

بدأت في الجامعة الأردنية امس اعمال الدورة السابعة في فهرسة المخطوطات والوثائق والسجلات الشرعية الفلسطينية والدفاتر العثمانية التي تنظمها مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي في لندن بالتعاون مع مركز الوثائق والمخطوطات في الجامعة وذلك في إطار احتفالات المملكة بالقدس عاصمة للثقافة العربية.

وقال نائب رئيس الجامعة الدكتور صلاح جرار الذي افتتح أعمال الدورة مندوبا عن رئيس الجامعة أن فهرسة المخطوطات والوثائق والسجلات أمر فائق الأهمية وضرورة علمية وقومية لأنها تيسر للباحثين الرجوع إليها والإفادة منها وتوفر عليهم الكثير من الوقت والجهد.

وأضاف ومتى عزف الباحثون والمؤرخون عن الرجوع إلى المخطوطات والوثائق والسجلات فإنهم يفقدون بذلك مصدرا اساسيا ومهما من مصادر التاريخ وتبقى أبحاثهم مفتقرة إلى الدقة والأمانة والتوثيق السليم.

وألقى رئيس مجلس مركز الوثائق والمخطوطات ـ رئيس لجنة تاريخ بلاد الشام في الجامعة محمد عدنان البخيت كلمة أشار فيها إلى الصلة القديمة والجديدة للجامعة مع التراث الفلسطيني منذ مطلع سبعينات القرن الماضي مشيرا إلى أن المركز أخذ على عاتقه منذ تأسيسه تصوير المخطوطات والسجلات والوثائق الفلسطينية الموجودة في مكتبات المدن والبلدات وبعض القرى الفلسطينية مضافا إليها المكتبات الخاصة في فلسطين.

وأشار إلى الدعم الذي قدمته شخصيات أكاديمية فلسطينية لتصوير السجلات والوثائق وتزويدها للمركز خصوصا الدور الذي اضطلع به المرحوم محمود عطاالله أستاذ التاريخ في جامعة النجاح الفلسطينية.

بدوره بين المشرف العلمي على الدورة الدكتور محمد دنيدي دريوش في كلمة ألقاها نيابة عن المستشار العلمي لمؤسسة الفرقان ابراهيم شبوح جهود المؤسسة التي انشئت في لندن عام 1989 وتركيزها في المحافظة على التراث الإسلامي المخطوط وبحث سبل حفظه وصيانته وتيسير وسائل الاطلاع عليه في سبيل تحقيقه ونشره بطرق علمية خدمة للأجيال المقبلة. ويشارك في أعمال الدورة عدد من أمناء المكتبات في الجامعات والمؤسسات التوثيقية في فلسطين والعراق والأردن.



الرابط
http://www.addustour.com/ViewTopic.aspx?ac=%5CLocalAndGover%5C2009%5C12%5CL ocalAndGover_issue788_day07_id194489.htm

[ابراهيم محمد الفيومي]

6 محاور رئيسية على طاولة المؤتمر الـ “20” لـ “اعلم”


الجمعة, 4 ديسمبر 2009


فهد زيدان - جدة



تنطلق في الفترة ما بين 9 - 11 ديسمبر المقبل بمدينة الدار البيضاء المغربية فعاليات المؤتمر العشرين الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات (اعلم)، والذي ينظمه الاتحاد بالتعاون مع وزارة الثقافة المغربية ومؤسسة الملك عبدالعزيز آل سعود للدراسات الإسلامية والعلوم الإنسانية تحت عنوان «نحو جيل جديد من نظم المعلومات والمتخصصين: رؤية مستقبلية»، وسيناقش المؤتمر ستة محاور رئيسية تتمثل في:
محور خدمات المعلومات ونظم استرجاعها في بيئة الجيل الثاني من الإنترنت (الإنترنت 2): وتناقش فيه تطبيقات الويب والتجارب العربية لتطبيقاته، وخدمات المعلومات في العالم الافتراضي، والاحتياجات المعلوماتية لقاطني العالم الثاني، ومصادر المعلومات في العالم الثاني، والتوجهات الحديثة لنظم استرجاع المعلومات، ودور القياسات الببليوجرافية (الوراقية) في نظم استرجاع المعلومات، وتحليل الشبكات الاجتماعية، بجانب مناقشة التجارب العربية لاستخدام النظم الحديثة لاسترجاع المعلومات.
أما المحور الثاني فيتناول تنظيم المعلومات بين تطوير المعايير وتطبيقاتها من حيث التحليل الموضوعي للمعلومات: قواميس البيانات وخرائط المعرفة... والمعايير الحديثة لوصف البيانات: معيار وصف الموارد والوصول إليها. ومعايير الميتاديتا المختلفة وكفاءة أدائها في الجيل الجديد من المكتبات والويب.
ثالث المحاور يتناول أخصائيي المعلومات ودورهم في الجيل الجديد من نظم المعلومات، ويناقش تأهيل أخصائيي المعلومات للتفاعل مع الجيل الجديد من نظم المعلومات. وتطوير البرامج الأكاديمية لإعداد الكفايات الجديدة من اختصاصي المعلومات، وواقع برامج التعليم المستمر وملاءمتها للجيل الجديد من نظم المعلومات. وتبادل الخبرات بين المتخصصين عبر شبكة الإنترنت: أساليبه وفعاليته. وتوصيف الوظائف لأخصائيي المعلومات في ظل بيئة تقنية حديثة.
كذلك يناقش المحور الرابع التوجهات الحديثة في إدارة المعلومات والمعرفة، من زاوية مفاهيم إدارة المعلومات والمعرفة وأدوات تطويرها. والتطبيقات الحديثة لإدارة المعلومات والمعرفة في المؤسسات. وقواعد المعرفة ومستودعات المعلومات في بيئة حديثة. وتقنيات وبرامج إدارة المعلومات والمعرفة.
فيما يخصص المحور الخامس لمناقشة موضوع حماية أمن المعلومات في بيئة حديثة لنظم المعلومات، ومن بينها حماية حقوق الملكية الفكرية في الجيل الجديد من نظم المعلومات. والتشريعات والقوانين الحديثة لحماية حقوق النشر. وتقنيات إدارة الحقوق الرقمية وتطبيقاتها. ومشكلات المشروعات الرقمية في ظل حماية الحقوق الفكرية.
آخر المحاور ينظر في التطورات الحديثة في الأرشيف والأرشفة، من زاوية الأرشيف في العقد الثاني من الألفية الثالثة: التطورات والأهمية، والبرمجيات المستخدمة في تسيير الأرشيف، والتسيير الإلكتروني للوثيقة الأرشيفية، والتقنينات الدولية والأرشيف الإلكتروني، وتقنيات الرقمنة للرصيد الأرشيفي، والأرشفة الالكترونية ودورة العمل في المؤسسات


الرابط
http://al-madina.com/node/203365

[ابراهيم محمد الفيومي]

جانب من المعرض (تصوير هاني عبدالله)

الجامعة الأميركية نظمت معرض الكتاب والوسائل التعليمية

معرض الكتاب في الأميركية... إصدارات خارج المنهج
تضمن عناوين عن تاريخ الكويت والبيئة والاقتصاد
لافي الشمري

دشنت مكتبة الجامعة الأميركية في الكويت مد جسور المعرفة من خلال معرض الكتاب والوسائل التعليمية الأول الذي أقيم في مسرح الجامعة وحضره عدد من أعضاء هيئة التدريس وممثلي دور النشر المشاركة.
افتُتح أمس معرض الكتاب والوسائل التعليمية الأول الذي تقيمه الجامعة الأميركية على مدى يومين، وتضمّن عناوين متنوعة تشمل مجالات من خارج المنهج الدراسي تحفيزاً للقراءة وتشجيعاً على الاطلاع الأدبي والثقافي بمختلف مشاربه.
وفي مستهل حفل الافتتاح، أكدت رئيسة الجامعة الأميركية في الكويت د. مارينا تولماشيفا على ضرورة تنظيم أنشطة ثقافية في الحرم الجامعي ترتقي بالمستوى التعليمي والثقافي للطلبة، مبينة أن أسس البحث الأكاديمي لا تعتد إلا بما هو موثّق ضمن اصدارات تشرف عليها جهات موثوق بها وتحظى بمكانة أدبية وفكرية مرموقة.
وأشارت تولماشيفا إلى ضرورة مساهمة المؤسسات الثقافية ضمن هذه الفعاليات نظراً إلى توحد دُور النشر والمؤسسات التربوية في أولويات تعليمية تهدف إلى الارتقاء بالمستوى التعليمي من خلال وسائل حديثة تساهم في تقديم وإيصال معلومة صحيحة بطريقة سلسة.
وتطرقت إلى أهمية قراءة كتب التاريخ مؤكدة أن للكويت تاريخا عريقا يجب الإطلاع عليه وتعريف الطلبة به، مشيرة إلى أن الدول العربية ومنطقة الشرق الأوسط تمتلك إرثاً تاريخيا ضخما لا تستطيع الاطلاع عليه بدقة إلا من خلال اصدارات توثيقية لتلك المراحل والعصور المختلفة.
وعن النشر الإلكتروني قالت 'لا يوجد فرق بين الكتاب الورقي أو الكتاب الإلكتروني لكن الأهم أن تكون المعلومة مأخوذة من مراجع موثوق بها، وليست منقولة من مواقع غير معروفة عبر شبكة الانترنت'.
ومن جانبها، أكدت مديرة مكتبة الجامعة الأميركية في الكويت آمنة العمري المعرض يهدف إلى تحفيز الطلبة وتشجيعهم على القراءة والمطالعة تحقيقاً للإفادة المعرفية والثقافية، مبينة أن المعرض يتضمن مجموعة من العناوين المميزة التي تشمل مشارب أدبية وفكرية متنوعة، تساهم في تثقيف الطلبة في مجالات التاريخ والفكر والدين والأدب والشعر والبيئة وغيرها من الأمور الحياتية المختلفة.
كما أشارت العمري إلى أن المعرض يمنح هيئة التدريس فرصة ثمينة، اذ يعمد إلى إيجاد قنوات اتصال مباشرة مع دور النشر، للاطلاع على أحدث الإصدارات التي يستخدمونها كمراجع لهم في بعض المواد التعليمية، ما يؤدي إلى تحقيق نتائج ايجابية تصب في مصلحة هيئة التدريس والطلبة.
وشكرت العمري الجهات المشاركة في معرض الكتاب والوسائل التعليمية الأول، مثمنة سرعة استجابة المؤسسات الثقافية ودور النشر في تلبية دعوة مكتبة الجامعة الأميركية للمشاركة ضمن هذه الفعالية الثقافية المهمة، متمنية مضاعفة عدد الجهات المشاركة في المعرض بنسختة الثانية.
وتحدث المسؤول عن جناح مركز البحوث والدراسات الكويتية محمد خلف عن محتوى الكتب المعروضة بالقول 'ان المركز يهتم بتوثيق كافة الجوانب المتعلقة بنشأة الكويت وعلاقاتها العربية والدولية، كما نقدم مجموعة اصدارات توثيقية للحياة اليومية الكويتية، ويتضمن الجناح أيضا مجموعة اصدارات أخرى تعنى بالبيئة والاقتصاد لمؤلفين عرب وأجانب''.
أما المسؤول عن جناح شركة النظم العربية المتطورة وليد يحيى فقال 'إننا نحرص على تقديم رؤيتنا الشمولية في الحلول والخدمات التي نقدمها من التعامل مع احتياجات المجتمع المعلوماتي من منظور متكامل بدلا من النظر في جزئيات متفرقة من هذه الاحتياجات، ولأن المؤسسات التربوية مرتبطة بعملنا قررت إدارة الشركة المشاركة في المعرض لتقديم الحلول المقترحة لتطوير إدارة المكتبات ومراكز المعلومات وخدمات الأرشيف والفهرسة وغيرها من الأمور المتطورة كالتحويل الرقمي مثلاً'.

الرابط
http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=139201

[HAMZA MALALLAH]

الـ «AUK»: نهتم بالكتب والوسائل التعليمية

كتبت تهاني المطيري:

نظمت مكتبة الجامعة الامريكية في الكويت حفلا لافتتاح معرض الكتاب والوسائل التعليمية في الجامعة الامريكية في الكويت وضم المعرض 19مشاركا من بينهم مؤسسات محلية بالاضافة الى مزودي قواعد البيانات العالمية والخدمات الالكترونية.

وفي هذا الاطار اكدت رئيسة الجامعة د.مارينا تولماشيفا اهمية اقامة مثل المعارض التي تهتم بالكتب والوسائل التعليمية المختلفة بالاضافة الى كلمة لعدد من اساتذة الجامعة.

وبدورها قالت مديرة المكتبة في الجامعة آمنة العمري انه ايمانا من الجامعة بضرورة الاهتمام بالوسائل التعليمية والمكتبات فقد دعينا ناشرين من المانيا وبريطانيا وهذه تعتبر فرصة متميزة لعرض الكتب المتنوعة حتى يطلع عليها اعضاء هيئة التدريس والطلبة، وذكرت انه تمت دعوة المؤسسات الحكومية مثل معهد الكويت للابحاث العلمية ومركز البحوث والدراسات الكويتية وكذلك المكتبات الموجودة بالكويت.

تاريخ النشر 08/12/2009 جريدة الوطن الكويتية</SPAN>

[ابراهيم محمد الفيومي]

معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي يستقطب الناشرين ووكلاء بيع الكتب الأوروبيين

• الإمارات العربية المتحدة: منذ 42 دقيقة

أعلنت "مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم" عن استكمالها مؤخراً لجولة أوروبية تهدف إلى الترويج للفرص الواعدة في مجال نشر أدب الطفل العربي وتعزيز الوعي حول الدورة الأولى من "معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي". وعقد جمال الشحي، المدير التنفيذي للمعرض، جلسات تعريفية حول دور وأهمية المعرض وواقع قطاع النشر العربي وذلك خلال الإجتماع مع أبرز الناشرين ووكلاء بيع الكتب الأوروبيين في مدينة ميونخ الألمانية.

ركزت الجلسات التعريفية التي عقدت في ميونخ على الهدف الرئيسي لـ "معرض دبي لكتاب الطفل العربي" والمتمثل في تشجيع الأطفال العرب على القراءة من خلال تطوير صناعة نشر أدب الطفل في العالم العربي. وقد حظيت الحملة باهتمام كبير من قبل الناشرين ووكلاء بيع الكتب الأوروبيين الذين استقطبتهم التسهيلات وخدمات الدعم التي يقدمها "معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي".

وقال الشحي: "يحظى قطاع نشر أدب الطفل العربي بفرص كبيرة للنمو، الأمر الذي يدفعنا الى العمل على استقطاب أبرز الناشرين الإقليميين والدوليين للمساهمة في تطوير وتحسين مستوى العمل الأدبي في هذا القطاع المتخصص. وأتاحت الجلسات التعريفية واللقاءات التي عقدناها في ميونخ المجال لإقامة علاقات متينة مع الناشرين والكتاب ووكلاء بيع الكتب الأوروبيين الحريصين على تقديم أحدث الأفكار الجديدة واستكشاف مختلف المشاريع الإبداعية فيما يتعلق بنشر أدب الطفل العربي. وعلاوة على ذلك، يتطلع العديد من الناشرين الأوروبيين حالياً بشغف للمشاركة في "معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي".

ويعد "معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي"، المقرر انعقاده في الفترة من 3 ولغاية 10 فبراير/ شباط 2010 في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض، معرضاً متخصصاً أطلقته "مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم" بهدف تنمية وتطوير أدب الطفل في العالم العربي. وسيجمع المعرض المعلمين وأولياء الأمور وأمناء المكتبات وخبراء تنمية مهارات القراءة ومؤلفي كتب الأطفال والناشرين، الذين سيشاركون في جلسات نقاش لاستكشاف طرق جديدة ومبتكرة لتطوير المواد الأدبية والكتب الموجهة للطفل العربي.

ويمثل "معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي" فرصة هامة للناشرين الإقليميين والدوليين تتيح لهم الاستفادة من التسهيلات وخدمات الدعم التي يقدمها لعقد صفقات تجارية وإطلاق مشاريع جديدة في مجال نشر أدب الطفل العربي. وبالإضافة إلى ذلك، وتلبية لاحتياجات الزوار والعارضين، سيشتمل المعرض على أنشطة وبرامج مختلفة بما فيها "مؤتمر القراءة"، الذي سيركز على تبادل أفضل الممارسات الدولية المتبعة في مجال تشجيع القراءة؛ و"المركز العالمي لتبادل حقوق الملكية الفكرية"، الذي يمثل القسم التجاري من المعرض؛ و"مركز الإبداع"، الذي يقدّم مجموعة من البرامج التثقيفية والترفيهية للأطفال والعائلات؛ فضلاً عن "مكتبة الأطفال" وهي الزاوية الوحيدة المخصّصة للبيع في المعرض والتي توفر مجموعة متميزة من الكتب المختارة الموجهة للأطفال.

ويأتي إجتماع "معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي" مع الناشرين الأوروبيين في ميونخ في إطار سلسلة العروض الترويجية التي ينفذها بالتعاون مع عدد من معارض الكتاب الإقليمية والدولية. كما شارك "معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي" في "معرض الشارقة للكتاب 2009"، و"معرض الكويت الدولي للكتاب 2009"، و"معرض فرانكفورت الدولي للكتاب"، و"معرض بولونيا لكتاب الطفل"، و"معرض أبوظبي الدولي للكتاب".

الرابط
http://www.ameinfo.com/ar-156342.html

[HAMZA MALALLAH]

تكريم

نظمتها جمعية المكتبات والمعلومات الكويتية
ختام دورة التطورات التربوية بتكريم المشاركين

اختتمت جمعية المكتبات والمعلومات الكويتية دورتها التدريبية، التي أقامتها لمصلحة وزارة التربية بعنوان «التطورات التربوية والتكنولوجية الحديثة بالمكتبات المدرسية» التي نظمتها لجنة التدريب في الجمعية.
خصصت الدورة لموظفي المكتبات المدرسية وشملت مدارس من جميع المناطق التعليمية على اختلاف مراحلها، وتلقى المتدربون دروساً على أيدي متخصصين في هذا المجال، وهما غنيمة نظر وسهام الأستاذ. وأقيم في نهاية الدورة حفل حضره رئيسة الجمعية سعاد عبدالله العتيقي ومدير إدارة المكتبات في وزارة التربية أحمد عمران الجمعة ورئيس لجنة التدريب في الجمعية أحمد اباالخيل، وعدد من المعنيين بالدورة.
وأكدت العتيقي أن جمعية المكتبات والمعلومات الكويتية مستمرة في سعيها للارتقاء بالمنهج العلمي وتكريسه من خلال برنامج عمل أخذته على عاتقها لتحسين مستوى الأداء لدى العاملين بهذا الحقل الحيوي، والذي يعد جزءاً فعالا في المجتمع العصري الحديث.
وأضافت: تأتي هذه الدورة انطلاقا من استراتيجية الجمعية بأهمية إقامة مثل هذه اللقاءات والبرامج التدريبية لما لها من دور فعال في إثراء المعلومات والارتقاء بالأداء المهني للعاملين في مجال علوم المعلومات والمكتبات بالإضافة إلى اكتسابهم بالخبرات والمهارات الجديدة والمتطورة.
من جانبه قال ابا الخيل أن الدورة اشتملت على محاور مهنية وعلمية عدة ، حيث تناولت القضايا المتعلقة بالمكتبة المدرسية الشاملة من أهداف وعناصر وأنشطة مختلفة إلى جانب إدارة وتطوير وتنظيم مصادر المعلومات المتنوعة واتباع المعايير والأسس في إدارة هذه المصادر وذلك باستخدام أحدث الطرق في مجال تكنولوجيا المعلومات.
وأشار إلى أنه فيما يتعلق بالجانب العملي التطبيقي فقد تناولت الدورة مفهوم تكنولوجيا المعلومات والجوانب الرئيسية المتعلقة به والأنظمة الآلية المتكاملة في المكتبات، وتناولت أيضا بعض التطبيقات العملية في البحث الأساسي والمتقدم على الفهرس الآلي لوزارة التربية.
08/12/2009 جريدة القبس الكويتية

[ابراهيم محمد الفيومي]

ثقافة: المؤلف العراقي يعود الى طريقة استنساخ الكتب ..!

استطلاع
في ظل غياب المؤسسة
صلاح حسن السيلاوي
لم يجد المؤلف العراقي مؤسسة تحتضن سعة منجزه، وأهميته وعمقه على مدى عقود عديدة من الزمن، كما لم يسلم من يد السياسي التي تطالبه على الدوام بملء الصفحات بسطور تمتدحه وأخرى تهجو عدوه، لم يجد المبدع العراقي مساحة لكتابة روحه على بياض حقيقي في صفحات الحرية،


بل كانت أغلب الكتابات التي تحاول الظهور تخضع لرغبات السلطة أو تخاتلها أو تشاكسها بعنوان أو تظهر تحت ظل من ظلال الأساليب الثقافية الفكرية المتخصصة، فكانت مساحة حرية الكتاب ملغومة بالشك والمراقبة من قبل النظام السابق.
لقد اعتاد المثقف العراقي إبان تلك الفترة الزمنية على مزاولة صراعه مع السلطة التي لا تتقبل وجوده، أو تسعى إلى تغيير بوصلة ذلك الوجود، حسب رغباتها السياسية أو السلطوية، ولذا تجد ذلك المثقف متخوفا من هذه السلطة أو تلك، حتى أنه كان يتحسس خيالها يتقافز في ذاته لشدة التصاق تلك السلطة بمنافذ حريته عبر مئات السنين السالفة، كل ذلك يبرر بعضا من اليأس أو اللا جدوى التي يشعر بها بعض المثقفين إزاء الواقع وجسامة إشكالاته، وصعوبة تغييره للوصول إلى حالات تقترب من حلمه بالخلاص .
ذلك مبرر للمثقف في تلك الفترة الزمنية التي نعرف كيف مرت، وكيف امتلأت أعمار جميع العراقيين بمرارة دقائقها، لا سيما المثقفون الذين وضعوا أحلامهم على الرفوف بانتظار زمن التغيير الذي توقعوا أن يمكنهم من تغليف أحلامهم بين دفتي كتاب، فماذا حصل بعد التغيير ؟ هل أصبح المؤلف العراقي قادرا على كتابة حلمه، وإصداره على بضع أوراق بيضاء غير ممسوسة بالدم أو الشك، من خلال مؤسسة تابعة إلى الدولة أو إلى أية جهة شريفة أخرى ؟
هل أصبحت الحرية التي يحلم بها المبدع العراقي متحققة، وهو يسعى إلى إصدار مؤلفه المرفوف منذ عدة عقود من المرارة ؟ هل ثمة أمل في تحقيق ذلك ؟ وما هو واقع الكتاب العراقي الآن ؟
ولماذا عاد المؤلف العراقي إلى التعكز على ظاهرة طباعة منجزه بطريقة الاستنساخ المعمول بها في زمن الطاغية؟ ثمة أجوبة لهذه الأسئلة وغيرها في هذا الاستطلاع .
تغييب الخطاب الإبداعي
الشاعر علاوي كاظم كشيش من كربلاء تحدث عن ضرورة انتباه النخب الثقافية ومؤسسات المجتمع المدني الثقافية إلى ظاهرة عودة الطباعة بطريقة الاستنساخ التي أشار كشيش إلى بعض أسبابها لافتا إلى أن عدم وجود مؤسسات، للطباعة والنشر والتوزيع، تتناسب مع كثافة وغزارة إنتاج الكتاب العراقي في شتى المجالات، أحدى تلك الأسباب المهمة، وضرب مثلا على تلك الغزارة بإصدار شعراء كربلاء لثلاثين مجموعة شعرية في فترة التسعينيات فقط ، مشيرا إلى أن ثمة إصدارات أخرى كانت في مجالات القصة والرواية والنقد، وغيرها طبعا، معبرا عن اعتقاده بغياب وعي السياسي ومنظمات المجتمع المدني الثقافية بمدى خطورة هذه المشكلة التي من شأنها أن تغيب الخطاب الإبداعي الجديد الذي يتبناه المبدع، وترك الساحة ليتسيد فيها خطاب إبداعي آخر قد يكون سطحيا أو قديما وفي ذلك دفع لذائقة الإنسان العراقي إلى الركود والخضوع للسائد والمتوفر فقط.

تقصير المؤسسات
و رأى الشاعر حسين رضا من كربلاء أن عودة الأدباء لاستنساخ منجزهم الإبداعي يعود إلى عدم تمكن المؤسسات الثقافية التابعة إلى الدولة من احتضان الطاقات الشابة بسبب افتقارها إلى التخطيط لاستيعاب هذا المنجز.
فضلا عن عدم قدرة مؤسسات الطباعة والنشر الأهلية على تبني مثل هذه المشاريع إلا بحدود ضيقة جدا.
لافتا إلى أن عودة الأدباء والكتاب العراقيين إلى التعكز على ظاهرة استنساخ مؤلفاتهم كما كان الحال في زمن القحط والحصار، يشير بأصابع التقصير لكل الحكومات المتعاقبة بعد الانفتاح الكبير الذي شهده العراق بعد عام 2003 .
وأضاف رضا قائلا : إن ثمة تهميشا واضحاً للثقافة العراقية وغياباً كبيراً لموضوعة احتضان الطاقات الشابة من خلال تبني طبع منجزهم الإبداعي على أقل تقدير، لابد من التأكيد على أهمية رعاية الدولة للتنوع الثقافي في العراق إذ ان الأحادية في نظرة السياسي الحالي للثقافة العراقية تعد مشكلة كبيرة، فهو ينظر إلى الثقافة بوصفها ترفا وترفيها لا حاجة أو مفهوما يتغلغل في الواقع الاجتماعي ويؤثر فيه بشكل جوهري، وتكمن المشكلة في إدارة الدولة برؤية سياسية قد تكون قاصرة، فإذا ما أديرت الدولة برؤية سياسية تقصر عن الوصول بعمق إلى أدق الإشكاليات والسعي إلى حلها، فمن المؤكد ان الثقافة والكتاب خصوصا سيكون في آخر قائمة اهتماماتها، وهذا ما لا نرجوه لدولتنا وحكوماتنا سواء الحالية أو المقبلة.
فلابد للدولة أن تدار بمفهومها الشامل وليست بوصفها مفهوما حكوميا، الدولة التي لابد لها أن تحافظ على جوهر الثقافة وتعمل على تنمية ذلك الجوهر وتطويره.

ترصين الذات العراقية
وفي الحلة، ذهب المبدع رياض الغريب برأيه إلى عدم خروج المثقف العراقي من الحالة التي لازمته أيام النظام السابق تلك الحالة التي وصفها بالمهمِشة والمغِيبة لمنجزه ووعيه وحضوره الحر، وبيّن الغريب أن المبدع العراقي ما زال يبحث عن باب لإظهار منجزه بالشكل اللائق، وأن الدولة العراقية انشغلت عن الاهتمام بالثقافة والمثقف بحجة تركيزها على ترصين الواقع الأمني، وأضاف الغريب : أن المثقف العراقي أخذ بالانحسار، ومسّه التهميش مجددا، إذ انه وعلى الرغم من اتساع أفق الحرية لا يجد لمنجزه بابا لإظهار ذلك المنجز بما يوازي سعة الحرية التي حصل عليها بعد سقوط الطاغية، فالدولة العراقية انشغلت بترصين الواقع الأمني ونسيت جوانب ثقافية مهمة، نسيت ترصين الذات والبحث عن علاج ثقافي لثلماتها التي أحدثتها الحروب والسياسات الخاطئة من قبل الحكومات العراقية التي تعاقبت على مجتمعنا.
الواقع الثقافي العراقي لا سيما مشهد الطباعة والنشر في العراق يعد مغيبا مقارنة بالدول المجاورة إذ لا نجد دورا كبيرة للنشر، تتناسب مع كثافة المنجز العراقي من الكتاب، لذا فمن الطبيعي أن يلجأ المؤلف العراقي إلى الاعتماد على نفسه، فأما يطبع خارج العراق على نفقته الخاصة، أو يعود إلى الطباعة المستنسخة داخل بلاده وفي الحالتين لن يصل المطبوع إلى يدي القارئ العراقي بالشكل المناسب، وفي الغالب يقتصر على النخبة، وهنا نكتشف أننا لم نغادر الحالة التي كانت ترافقنا أيام النظام السابق فيما يخص شح وصول الكتاب العراقي إلى يد المتلقي.

غياب الكتاب الحديث
وأشار الشاعر محمد الصفار إلى خطورة شح الكتب الفكرية والإبداعية الجديدة في المكتبات العراقية، مبينا أن غياب الطباعة والنشر في العراق جعل المؤلف العراقي يائسا من إصدار منجزه، لذا نراه يبحث عن فرص النشر في خارج البلاد، أما القارئ العراقي فلا يجد كتابا فكريا أو مؤلفا إبداعيا في أي مجال إلا مستنسخا في الغالب.
وأضاف الصفار قائلا : القارئ في بعض المحافظات مثلا، لا يجد في المكتبات سوى كتب ومؤلفات قديمة تعوّدَ مؤلفوها على نمط معين وربما قديم في الكتابة فلا تتوفر كتب حديثة تعنى بالأدب والفكر والنقد والثقافة العامة، وليست هناك مؤسسات تتبنى هكذا مؤلفات ففي عهد النظام السابق، كان ثمة تجميد أو بالأحرى قطع للصلة بين القارئ والكتاب عن طريق الرقابة الصارمة أما الآن فالقارئ عندما يذهب إلى شارع المتنبي مثلا، يصطدم بارتفاع أسعار الكتب الحديثة فيلجأ إلى الكتاب الذي يعمد باعة الكتب الى استنساخه لأهميته وعدم توفره بشكله الاصلي، ذلك الكتاب المستنسخ الذي سيلازمه طيلة حياته فمتى نجد في مكتباتنا كتبا حديثة متنوعة وبأسعار تمكن القارئ من شرائها بارتياح.
استيراد الكتب
الشاعر والإعلامي ماجد الخياط من النجف، لفت برأيه الى غرابة عدم توافق الانفتاح العراقي في الحرية مع ما يحصل من انغلاق في ما يخص تلاقح الثقافة العراقية مع ثقافات العالم عادا ضعف استيراد الكتاب الحديث دليلا صارخا على ذلك، فها هو يقول : الغريب في أمر ثقافة العراق أنه وبالرغم من الانفتاح الذي يعيشه ما زال الالتفات إلى تلاقح الثقافات بين الشعوب ضعيفا ودليلنا على ذلك ضعف استيراد الكتاب العالمي، والاعتماد على استنساخ المؤلف، ذلك الاستنساخ الذي يجعل الكاتب الذي يعتمد عليه في ريبة دائمة، لأن الكتاب المستنسخ معرض للكثير من الحذف والإضافة في بعض الأحيان لكي يكون بسعر او حجم يتلاءم مع ذوق البائع ورغبته وفي مثل هذا التصرف قد يغيب تنسيق الألوان وبعض الدلالات التي يعتمدها الكتاب من أجل إيصال إيحاء ما لذا أرى من الضروري أن نجد بديلا عن هذه الثقافة باستيراد الكتب العالمية بطبعتها الأصلية، ما يزيد من انفتاح القارئ العراقي على العالمية.
مجهولون يراقبون المكتبات
كما تحدث احد مثقفي مدينة النجف عن وضع الكتاب في المكتبات لافتا الى وجود بعض الجهات غير الرسمية تحاسب اصحاب المكتبات عن عرض بعض الكتب وبين علي هادي صاحب مكتبة دار الفكر أن وضع الكتاب العراقي يحتاج إلى انتباهة حقيقية من جميع المشتغلين بالثقافة والابداع ناهيك عن مؤسسات الدولة المعنية بالموضوع .
وأضاف قائلا: ان ظاهرة استنساخ المطبوع أو المؤلف العراقي خلقها الضغط السياسي،أيام الحكم البعثي، وكان ذلك مبررا في تلك الفترة التي كان إصدار الكتاب فيها يمثل خطورة على حزب البعث، أو هكذا كان يتصور النظام السابق، ولكن السؤال المهم هو، لماذا استمرت هذه الظاهرة ؟ على الرغم من تغير الوضع السياسي؟
أعتقد أن صميم المشكلة يكمن في ضعف نشر وتوزيع الكتاب والقيمين على إصداره كذلك، ولذا نلاحظ هيمنة جانب فكري على آخر في مسألة النشر وإن كان شحيحا، فمكتباتنا تفصح عن هيمنة إصدار الكتاب الديني على حساب الفكري والفلسفي. ونلاحظ أيضا أن الاستنساخ يطال الكتب التي يحتاجها القارئ، لا سيما تلك الحاجة التي تنصب على الكتب الفكرية والتي تنتجها قراءة مضادة للدين، فضلا عن النقص الواضح في مجال النقد الأدبي.
وفوق كل ما أسلفنا من ملاحظات، توجد جهات غير واضحة التابعية تحاسب على انتشـار الكتب، وتسـأل عن أسبـاب عرض المكتبات لبعـض الكتب التي لا تعجـبها.

الرابط
http://www.alsabaah.com/paper.php?so...page&sid=94468

[ابراهيم محمد الفيومي]

جمعية المكتبات والمعلومات الكويتية اختتمت دورتها بمحاضرة

اختتمت جمعية المكتبات والمعلومات الكويتية دورتها التدريبية، التي أقامتها لصالح وزارة التربية بعنوان «التطورات التربوية والتكنولوجية الحديثة بالمكتبات المدرسية» والتي نظمتها لجنة التدريب في الجمعية. وخصصت الدورة لموظفي المكتبات المدرسية وشملت مدارس من جــميع المناطق التعليمية على اختلاف مراحلها.
وتلقى المتدربون دروساً على يد متخصصين في هذا المجال، وهما غنـــيمة نظر وسهام الأستاذ. وأقيم في نهاية الدورة حفل حضره رئسية الجـــمعية سعـــاد عبدالله العتيقي ومدير إدارة المكتبات في وزارة التربية أحمد عمران الجمعة ورئيس لجنة التدريب في الجمعية أحمد ابا الخيل، وعدد من المعنيين بالدورة.
وقالت رئيسة الجمعية سعاد العتيقي إن جمعية المكتبات والمعلومات الكويتية مستمرة في سعيها للارتقاء بالمنهج العلمي وتكريسه من خلال برنامج عمل أخذته على عاتقها لتحسين مستوى الأداء لدى العاملين بهذا الحقل الحيوي، والذي يعد جزءاً فعالا في المجتمع العصري الحديث.
وأضافت العتيقي: تأتي هذه الدورة انطلاقا من استراتيجية الجمعية بأهمية إقامة مثل هذه اللقاءات والبرامج التدريبية لما لها من دور فعال في إثراء المعلومات والارتقاء بالأداء المهني للعاملين في مجال علوم المعلومات والمكتبات بالإضافة إلى اكتسابهم بالخبرات والمهارات الجديدة والمتطورة.
من جانبه، قال رئيس لجنة التدريب في الجمعية احمد ابا الخيل ان الدورة اشتملت على محاور مهنية وعلمية عدة، حيث تناولت القضايا المتعلقة بالمكتبة المدرسية الشاملة من أهداف وعناصر وأنشطة مختلفة إلى جانب إدارة وتطوير وتنظيم مصادر المعلومات المتنوعة واتباع المعايير والأسس في إدارة هذه المصادر وذلك باستخدام أحدث الطرق في مجال تكنولوجيا المعلومات.
وأشار إلى أنه في ما يتعلق بالجانب العملي التطبيقي فقد تنـــاولت الدورة مـــفهوم تكنولوجيا المعلومات والجوانب الرئيسية المتعلقة به والأنظمة الآلية المتكاملة في المكتبات وتناول أيـــضا بعض التطـــبيقات العملية في البحث الأساسي والمتقدم على الفهرس الآلي لوزارة التربية.

الرابط
http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=171902

[ابراهيم محمد الفيومي]

مكتبة زبيد بمحافظة الحديدة ترفد بخمسمائة عنوان

التغيير نت - ‏قبل 22 ساعات‏
تسلمت مكتبة زبيد العامة بمحافظة الحديدة ( 518 ) خمسمائة وثمانية عشر عنواناً هدية مقدمة من الأمير / سلطان بن عبد العزيز عبر الهيئة العامة للكتاب وقد اشتملت هذه العناوين على عدد من الكتب و المراجع لمؤلفين وأكاديميين على مستوى الوطن العربي وهي مفيدة للمثقف والطالب الجامعي والباحث على حد سواء . هذا وصرح لـ ( الموقع ) الاخ / هشام ورو مدير مكتبة زبيد العامة بان هذه الهدية اشتملت على العناوين التالية : 72 عنوان في الجغرافيا و 62 في الكتب الدينية و 60 في التاريخ و 48 عنوان في الكمبيوتر ومثلها في طرق التدريس و

[د.محمود قطر]

منح الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات (اعلم) مشروع «الفهرس العربي الموحد»، الذي بادرت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة إلى تنفيذه، جائزة أفضل المشاريع القومية في الوطن العربي لخدمة المكتبات العربية.

وقال نائب المشرف العام على مكتبة الملك عبدالعزيز العامة الدكتور عبدالكريم الزيد إن أهم ما يميز «الفهرس العربي الموحد» أنه مشروع غير ربحي، يهدف بالأساس إلى حصر الإنتاج الفكري العربي المنشور والمتوافر في المكتبات العربية، من خلال قاعدة معلومات قياسية مبنية على معايير عالمية، من شأنها توحيد بيانات الكتب وتسهيل تبادل السجلات بين المكتبات، والاستغناء عن تكرار فهرسة الكتاب الواحد في أكثر من مكتبة، وهو ما يتيح إمكانات أكبر لتبادل الموارد المعلوماتية وخفض التكاليف التشغيلية وتيسير الخدمات للمستفيدين من الباحثين وطلبة العلم، إضافة إلى توحيد الجهود العربية الرامية إلى تقنين أعمال الفهرسة والتصنيف».

http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/84999

[ابراهيم محمد الفيومي]

مكتبة جامعة العلوم والتكنولوجيا تضع خطة استراتيجية لثلاث سنوات

[13/12/2009 14:19]
الرمثا 13 كانون الأول (بترا)
من فؤاد الحميدي
- اعدت مكتبة جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية خطة استراتيجية لثلاث سنوات مقبلة تمكنها من تقديم الخدمات المعلوماتية المتطورة ، ومواكبة التغيرات والمتطلبات المتوقعة لتكون في مصاف المكتبات الجامعية المتقدمة.

وقال مدير وحدة المكتبة الدكتور حسن المومني ان التخطيط الاستراتيجي للمكتبات الجامعية عملية ضرورية لمواجهة التوقعات المستقبلية والتطورات الجديدة في المكتبة الحديثة الناتجة عن التطورات الكبيرة في وسائل الاتصال وتكنولوجيا المعلومات.

واشار الى ان تنفيذ الخطة للسنوات 2009/2010 – 2011/2012 يتزامن مع انتقال المكتبة الى مقرها الجديد في بداية العام المقبل .

وبين المومني ان الخطة ستساعد المكتبة على إعادة النظر بهيكلتها وخدماتها لمواكبة التطورات في السنوات المقبلة، وصولا الى خلق مؤسسة علمية، ثقافية، تربوية، اجتماعية تمتلك من القدرات ما يساعدها على التغير النوعي في خدماتها الجديدة ومواكبة التطور واستشراف المستقبل.

واشار الى ان الخطة تتطلب عددا من التغيرات الجذرية في الرؤية والرسالة والأهداف الإستراتيجية الخاصة بالمكتبة مع الاخذ بعين الاعتبار التغيرات الجذرية في الهيكل التنظيمي وخدمات المكتبة وضخ دماء جديدة وتخصصات محددة ومؤهلات مناسبة، وتدريب وتأهيل مهني مناسب لموظفي المكتبة والاستمرار بتقديم خدمات مرنه تستجيب لحاجات المستفيدين.

وتتضمن اتاحة خدمات جديدة للمستخدمين للاستفادة منها مثل خدمة الاعارة المتبادلة، لافتا الى انها ستقدم تسهيلات لأصحاب الحاجات الخاصة بتجهيز ممرات ومعدات مناسبة لخدمتهم.

وقال المومني ان المكتبة تقتني أكثر من 180 الف كتاب ومادة مكتبية، و55 الف كتاب الكتروني بالنص الكامل، وتشترك في أكثر من 30 الف مجلة الكترونية لدعم الحاجات البحثية والمعلوماتية لمستخدميها الأساسين في جميع الكليات والأقسام والبرامج العلمية والنشاطات الأخرى داخل الجامعة.


الرابط
http://petra.gov.jo/Artical.aspx?Lng=2&Section=8&Artical=154755