[عادل الجلفاوي]

اذن فتعريف التنسيق المسبق او التنسيق اللاحق هو :
هي النظم التي يتحدد فيها ترتيب او تتابع المصطلحات في المدخل الكشفي قبل عملية التكشيف وذلك عند بناء لغة التكشيف المقيدة ، او في أثناء التكشيف ، أي في مرحلة المدخلات بوجه عام . فموضوع مثل ((تنظيم المكتبات العامة في اليمن)) لا يمكن أن يكون له سوى مدخل واحد فقط في نظام الربط المسبق . ومن الممكن لهذا المدخل أن يتخذ شكل رقم تصنيف او رأس موضوع هجائي او مجموعة من المصطلحات المأخوذة من مكنز ، آلا انه لابد في جميع الحالات من اتخاذ قرار يتعلق بترتيب عناصر رقم التصنيف او المصطلحات فيما بينها . ففي أي من خطط التصنيف التقليدية يرد هذا الموضوع في القسم الخاص بعلم المكتبات تحت فرع المكتبات العامة مجزأ جغرافيا تحت اليمن . حيث يتم تخصيص رقم تصنيف يدل على هذا الموضوع . آما في قائمة رؤوس الموضوعات الهجائية فأنه يمكن لهذا الموضوع أن يتم التعبير عنه


والان انا بحاجة الفرق بين التنسيق المسبق اي الرابط المسبق بينه وبين الرابط اللاحق


واهمية التنسيق اللاحق

[عادل الجلفاوي]

مازال لي فقط

الفرق بين الرابط السابق واللاحق
واهمية او اهداف الربط السابق او التنسيق المسبق

[عادل الجلفاوي]

وبارك الله فيكم

[anameri]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الجلفاوي

اذن فتعريف التنسيق المسبق او التنسيق اللاحق هو :
هي النظم التي يتحدد فيها ترتيب او تتابع المصطلحات في المدخل الكشفي قبل عملية التكشيف وذلك عند بناء لغة التكشيف المقيدة ، او في أثناء التكشيف ، أي في مرحلة المدخلات بوجه عام . فموضوع مثل ((تنظيم المكتبات العامة في اليمن)) لا يمكن أن يكون له سوى مدخل واحد فقط في نظام الربط المسبق . ومن الممكن لهذا المدخل أن يتخذ شكل رقم تصنيف او رأس موضوع هجائي او مجموعة من المصطلحات المأخوذة من مكنز ، آلا انه لابد في جميع الحالات من اتخاذ قرار يتعلق بترتيب عناصر رقم التصنيف او المصطلحات فيما بينها . ففي أي من خطط التصنيف التقليدية يرد هذا الموضوع في القسم الخاص بعلم المكتبات تحت فرع المكتبات العامة مجزأ جغرافيا تحت اليمن . حيث يتم تخصيص رقم تصنيف يدل على هذا الموضوع . آما في قائمة رؤوس الموضوعات الهجائية فأنه يمكن لهذا الموضوع أن يتم التعبير عنه


والان انا بحاجة الفرق بين التنسيق المسبق اي الرابط المسبق بينه وبين الرابط اللاحق


واهمية التنسيق اللاحق

الربط المسبق يكون قبل و أثناء عملية التكشيف و يتم فيه ربط المصطلح من خلال التصنيف لذا فإن رأس الموضوع المستخرج من عبارة البحث أو من الموضوع المطلوب سيعبر عن المدخل الوحيد للموضوع و لا يمكن للمكشف في هذه الحالة أن يغير هذا المنحى لأنه قد سبق ربط رأس الموضوع مع التصنيف.

لاحظ في هذا المثال:

التعاون بين المكتبات العامة في الإشتراك بالدوريات

· تعاون المكتبات.
· التزويد.
· المكتبات العامة.
· الدورية أو الدوريات.



تم استخراج عناصر الموضوع كما لو أنك تنشئ مكنزا لأن المكنز نجد فيه مجموعة من المصطلحات و المفاهيم المتعلقة بالموضوع و هي غير مرتبة ترتيبا هجائيا.

لذا فإن الربط اللاحق نجد فيه المكنز على عكس الربط المسبق الذي نجد فيه رؤوس الموضوعات التي ترتب هجائيا و خطة التصنيف للمدخل المتوفر التي نعرف أن لها بناءا خاصا بناءا هرميا من العام إلأى الخاص، و هنا لا تجد أكثر من مدخل كما هو موضح في المثال السابق.

المكتبات العامة- التزويد-الدوريات-التعاون

المكتبات العامة هي تعتبر المدخل الوحيد.

لاحظت هنا الترتيب الهجائي.

في الربط اللاحق نستعمل نظام الملفات المقلوبة أيضا كما سبق

الإشارة.


أرجو أن الأمور قد توضحت قليلا .

[anameri]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة anameri

تابع

· 200 الديانات.
· 300 العلوم الإجتماعية.
· 400 اللغات
· 500 العلوم الطبيعية و الرياضيات
· 600 العلوم البحثية.
· 700 الفنون.
· 800 الآداب.
· 900 التاريخ، الجغرافيا و التراجم.

لغات توثيقية ذات تركيبة تنسيقية:
و تندرج فيها قوائم رؤوس الموضوعات مثل قائمة رؤوس الموضوعات العريبة الكبرى و المكانز.
الربط أو العلاقات بين المصطلحات:
اعتمادا على هذا الترتيب يمكن تقسيم اللغات التوثيقية إلى:
لغات توثيقية مسبقة الربط:
هي النظم التي يتحدد فيها أو ترتيب أو تتابع المصطلحات في المدخل الكشفي قبل عملية التكشيف و ذلك عند بناء لغة التكشيف المقيدة، في أثناء التكشيف، أي في مرحلة المدخلات بوجه عام فمثلا موضوع: (1)تنظيم المكتبات العامة في اليمن، لا يمكن أن يكون له سوى مدخل واحد فقط في نظام الربط المسبق و من الممكن لهذا المدخل أن يتخذ شـــل رقم
تصنيف أو رأس موضوع هجائي أو مجموعة من المصطلحات المأخوذة من مكنز، إلا أنه لابد في جميع الحالات من اتخاذ قرار يتعلق بترتيب عناصر رقم التصنيف أو المصطلحات فيما بينها، ففي نظم التصنيف التقليدية يرد هذا الموضوع في القسم الخاص بعلم المكتبات تحت فرع المكتبات العامة مجزأ جغرافيا تحت اليمن، حيث يتم تخصيص رقم تصنيف يدل على هذا الموضوع أما في قائمة رؤوس الموضوعات الهجائية فإنه يمكن لهذا الموضوع أن يتم التعبير عنه على النحو التالي:

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) حافظ أحمد، أحمد يوسف.-التكشيف و الاستخلاص في المكتبات و مراكز مصادر التعلم.-القاهرة، مكتبة الدار العربية،2005.-ص33

للأمانة أخي فالتهميش الخاص بالكاتب المحترم أحمد يوسف
حافظ قد وضع في هذا البحث لأننا اعتبرناه كمرجع من خلال
اطلاعنا على نفس المعلومات الموجودة في أحد المواقع لذا عند الإطلاع على الرابط الذي قدمته في البداية فإنك ستجد التهميش الصحيح و هو للكاتب حشمت قاسم.


بالتوفيق

[anameri]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة anameri

الربط المسبق يكون قبل و أثناء عملية التكشيف و يتم فيه ربط المصطلح من خلال التصنيف لذا فإن رأس الموضوع المستخرج من عبارة البحث أو من الموضوع المطلوب سيعبر عن المدخل الوحيد للموضوع و لا يمكن للمكشف في هذه الحالة أن يغير هذا المنحى لأنه قد سبق ربط رأس الموضوع مع التصنيف.

لاحظ في هذا المثال:

التعاون بين المكتبات العامة في الإشتراك بالدوريات

· تعاون المكتبات.
· التزويد.
· المكتبات العامة.
· الدورية أو الدوريات.



تم استخراج عناصر الموضوع كما لو أنك تنشئ مكنزا لأن المكنز نجد فيه مجموعة من المصطلحات و المفاهيم المتعلقة بالموضوع و هي غير مرتبة ترتيبا هجائيا.

لذا فإن الربط اللاحق نجد فيه المكنز على عكس الربط المسبق الذي نجد فيه رؤوس الموضوعات التي ترتب هجائيا و خطة التصنيف للمدخل المتوفر التي نعرف أن لها بناءا خاصا بناءا هرميا من العام إلأى الخاص، و هنا لا تجد أكثر من مدخل كما هو موضح في المثال السابق.

المكتبات العامة- التزويد-الدوريات-التعاون

المكتبات العامة هي تعتبر المدخل الوحيد.

لاحظت هنا الترتيب الهجائي.

في الربط اللاحق نستعمل نظام الملفات المقلوبة أيضا كما سبق

الإشارة.


أرجو أن الأمور قد توضحت قليلا .

أريد أن أصحح أمرا

تم استخراج عناصر الموضوع كما لو أنك تنشئ مكنزا لأن المكنز نجد فيه مجموعة من المصطلحات و المفاهيم المتعلقة بالموضوع و هي غير مرتبة ترتيبا هجائيا بل تبنى حسب العلاقات.

لذا فإن الربط اللاحق نجد فيه الملفات المقلوبة التي على عكس الربط المسبق الذي نجد فيه رؤوس الموضوعات التي ترتب هجائيا و خطة التصنيف للمدخل المتوفر التي نعرف أن لها بناءا خاصا بناءا هرميا من العام إلى الخاص، و المكنز الذي يحدد من خلاله المدخل و هنا لا تجد أكثر من مدخل كما هو موضح في المثال السابق.