منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » منتدى تقنية المعلومات » المكتبة الرقمية العربية و محرك البحث جوجل

منتدى تقنية المعلومات هذا المنتدى مخصص للموضوعات الخاصة بتقنية المعلومات التي تتعلق بالمكتبات ومراكز مصادر المعلومات ومراكز مصادر التعلم.

إضافة رد
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 2 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
 
قديم Dec-19-2006, 09:39 AM   المشاركة1
المعلومات

محمد حسن غنيم
مكتبي فعّال

محمد حسن غنيم غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 14959
تاريخ التسجيل: Dec 2005
الدولة: الإمارات
المشاركات: 120
بمعدل : 0.02 يومياً


قلم كتاب «جوجل... عندما تتحدى أُوروبا

عرض كتاب
كتاب «جوجل... عندما تتحدى أُوروبا»
للمؤرخ الاميركي الفرنسي جان نويل جانيني،
ترجمته مكتبة الاسكندرية الى العربية ...
جوجل يحض «القارة العجوز» على السعي الى توازن مع الولايات المتحدة معلوماتياً

ورقة الكترونية قابلة للثني: نموذج من التغيير الرقمي لعالم الكتابة
يأتي كتاب «جوجل... عندما تتحدى أُوروبا» للمؤرخ الاميركي الفرنسي جان نويل جانيني، والذي ترجمته «مكتبة الاسكندرية» في مصر، بمثابة رد مباشر على مشروع «مكتبة غوغل» Google Library. ويتضمن ذلك المشروع الذي يسير فيه محرّك البحث الأكثر شهرة على الانترنت، تحويل نحو 15 مليون كتاب مطبوع، اي نحو 4.5 بليون صفحة، الى الشكل الرقمي. ويستغرق المشروع 6 سنوات. وتتوزع تلك الكتب بين اربع مكتبات كبرى، ثلاث منها أميركية وواحدة بريطانية. والمعلوم ان تلك الكتب ليست انغلوساكسونية فحسب، بل تشمل أيضاً مخطوطات من آداب العالم، وبلغات متنوعة. في ظاهر الأمر، ينضوي مشروع «غوغل» في إطار الاخوة الإنكليزية- الأميركية، التي عبّر عنها، ذات مرّة، رئيس وزراء بريطانيا الراحل ونستون تشرشل للجنرال ديغول عندما أكّد أن بريطانيا لن تتردد أبداً في إدراة ظهرها لأُوروبا، والتوجه نحو الضفة الأخرى للمحيط الأطلسي، أي أميركا.


نظرة متأنية إلى «مكتبة جوجل»

يرى الكاتب جانيني ان مشروع «مكتبة غوغل» الضخم جدير بالتهليل، لولا بعض الاعتراضات المهمة. ولذا، يطالب بـ «التدقيق» أكثر، وبتأمل ما يترتب على ذلك المشروع من تبعات ونتائج بعيدة. ويوضح انه يرى فيه، وفي المقام الأول، تكريساً لغطرسة الولايات المتحدة الأميركية في مجال تحديد الأفكار التي ستشكلها الأجيال المقبلة عن العالم. فالارجح أن مؤسسة «غوغل» الأميركية، لا تنهض برقمنة جزء من ثقافات العالم، بدافع نشر الثقافة والمعارف، أو حبّاً فيهما. «لدينا الكثير من المخاوف...

نحن في صدد مواجهة السيطرة الاميركية القوية، والتي تتأكد اكثر من ذي قبل، على الأجيال المقبلة، التي تمسك بيديها مستقبل العالم»، يقول الكاتب.

ويسارع جانيني لتقديم رأيه الأساسي الذي يرتكز على ضرورة تأسيس مشروع اوروبي مماثل لـ «مكتبة غوغل». ويورد انه اجتمع بتسعة عشر من مديري كبريات مكتبات أوروبا بغية مناقشة فكرة تأسيس مكتبة رقمية أوروبية. ويبيّن انه كتب مجموعة من المقالات، في صحف أوروبية كبرى، لبسط تلك الفكرة وشرحها. وأحدثت مقالاته تلك ضجة وصلت الى قصر الاليزيه، إذ اجتمع جانيني مع الرئيس جاك شيراك للبحث في مشروع يوزاي «مكتبة غوغل». ويلفت جانيني الانتباه إلى أن فكرة «رقمنة» Digitalization الكتب وتخزينها في ذاكرة الحواسيب ليست من اختراع الشركة الأميركية «غوغل». ويُذكّر بأن «المكتبة الوطنية الفرنسية» شرعت قبل سنوات عدة بتنفيذ برنامج لرقمنة الكتب. وجمعتها في موقع أطلقت عليه تسمية «غاليكا» Galica. ويتيح الإطلاع على محتويات 8000 كتاب عبر الانترنت.

وفي المقابل، ثمة فرق شاسع تقنياً بين «غوغل» و «غاليكا». إذ تقتصر الأخيرة على مجرد عملية تصوير الكتروني يقدم الصفحات كما هي وكما تمكن قراءتها في المكتبات الورقية. بهذا المعنى لا تشكل هذه التقنية سوى نسخة متطورة لتقنية «الميكرو فيلم» التي شاعت قبل عقود.

وفي المقابل، يتبنى مشروع «غوغل» تقنية «نمط النص». فتُصوّر الكتب الكترونياً، وتوضع على الانترنت. ثم يُضاف اليها مُلخّص من بضعة سطور مكتوبة بتقنية «النص الفائق الترابط» Hypertext، وهي التقنية عينها التي تُكتب فيها مُعظم النصوص المتوافرة على الانترنت راهناً. وبذا، تستطيع محركات البحث التعرّف بسهولة على المُلخص، وبالتالي تُسهّل وصول القارئ الى الكتاب الذي يبحث عنه.

ويشير جانيني الى غياب الضمان بعدم احتكار الشركة الأميركية لمحتويات مكتبات العالم، إضافة الى إمكان عدم التزامها بتنفيذ مشروعها بموضوعية وحياد ثقافياً.

وكذلك يثير اسئلة مهمة، حول المستقبل المعرفي، «الذي يرتبط بقوة بالتكنولوجيا الرقمية، كما أنه بات محط أنظار المفكرين والمثقفين عالمياً،

اذ غيّرت شبكة الانترنت مفهومي المكان والزمان، وساهمت في تبدلات نوعية في الثقافة، واستعمال الكتب. كما أتاحت فرصاً لم تكن منظورة منذ سنوات قليلة، ووفرت إمكانية التعرّف على كمّ هائل من المخزون المعرفي في مجالات شتى».
تهمّ الانترنت بابتلاع المكتبات ومخطوطاتها



لغة الشاشة وطغيان الانكليزية

تحتوي شبكة الانترنت راهناً على عشرات البلايين من الصفحات، التي يمكن البحث فيها أوتوماتيكياً، وبوقت فائق القصر. والحال ان هذه الميزة مرهونة بأدوات البحث التي تستخدمها متصفحات الانترنت، وخصوصاً «الكشّاف الالكتروني». ويستعمل كل محرك بحث كشّافاً خاصاً به. ولم تقض الانترنت على الكتاب كما توقع بعضهم، بل ساهمت في ترويجه وإخراجه من الحيز الضيق الى الافق الأوسع.

والحال ان سيطرة كشّاف «غوغل» ربما تؤدي الى اختيار النصوص المكتوبة بالانكليزية دون غيرها. يبدو انه رهان ذو طابع لغوي بامتياز. ويتساءل جانيني عن آفاق زيادة سلطان اللغة الانكليزية على حساب اللغات الاوروبية الأخرى، بما في ذلك إمكانية فرض احادية ثقافية قسرية عالمياً. وفي المقابل، تبدو الإذاعة محمية باللغة، وكذلك التلفزيون، ولو بصورة جزئية في ما يتعلق بنشرات الاخبار. أما بالنسبة الى الانترنت، «فالخطر اعظم، اذ ان المستخدم يتعامل مع النص المكتوب على الشاشة، مما يعني طغيان الانكليزية، حتى لو بقيت أشياء مثل الرسائل مكتوبة باللغة الأصلية للمستخدم».

الى جانب الخوف على مصائر اللغات العالمية بسبب «الغزوة الغوغولية»، هناك قضية النشر أيضاً. فإذا تعرّف محرك «غوغل» على آلاف الصفحات التي تصلح كرد على سؤال طرحه أحد مستخدمي الانترنت، فإنه يقدمها عبر ترتيب للأولويات تحكمه فلسفة «جماهيرية»، بمعنى ان الأولوية تعطى للصفحات التي قصدها أكبر عدد من القراء سابقاً.

وإضافة الى ذلك، فإن مشروع «مكتبة غوغل» يهتم بتقديم الملخص لكشّافات الانترنت، مما يعني تحطيم المضمون الثقافي للعمل. ويصعب وصف تلك التقنية بأنها الحل الأمثل لهذه المشكلة المُعقّدة، كما يقول المؤرخ.

ينطلق جانيني في دعوته الى الانتفاضة على مشروع «غوغل» من فكرة وجوب احترام الشعوب والحضارات كلها، بكل ما تحمله نصوصها من معان خاصة بها. وتختصر هذه الفكرة جوهر الجهود التي تدعو أُوروبا لبذلها ضد مخاطر التجانس القسري للثقافات في هذا المجال، خصوصاً ان مثل ذلك القسر جار في مجالات أخرى». ويضيف انه «ليس من العدل في شيء ان نجعل من «غوغل» وصغار منافسيها، موضع اتهام، فنرميهم بسوء الطوية والمقصد... فهم ملتزمون قواعد اللعبة في البيئة الاقتصادية التي ترعرعوا فيها... وبيئة التكنولوجيا التي طوروها والبلد الذي يعيشون فيه». ويشير الى أن احد الأسئلة الكبرى بصدد «مكتبة غوغل» يتعلق بمعرفة هدف عملية الأرشفة الواسعة التي يسعى «غوغل» إليها، وبأي أفق تتم هذه العملية؟

وعلى رغم التأكيدات المتكررة لممثلي «غوغل»، فإن طرق تنظيم المعطيات ليست حيادية. وفي المقابل، «قد يكون من الظلم محاكمة «غوغل» على النيات واتهامه بالنفاق والفساد، خصوصاً انه يسير وفق أصول لعبة المنافسة الاقتصادية». ويضيف جانيني: «يعود الينا إذاً تأكيد اختلافاتنا وأن نلعب لعبتنا بحسب طريقتنا». من هذا المنطلق، يطالب جانيني بإنشاء مكتبة رقمية اوروبية، تقدم ثقافة تلك القارة بلغاتها المختلفة. كما يدعو أُوروبا الى إنتاج كشّاف يضاهي كفاءة كشاف «غوغل» لخدمة القراء والباحثين الراغبين في التعرف على الثقافة الاوروبية. ويطرح مؤلف كتاب «غوغل... عندما تتحدى أُوروبا» اسئلة من نوع: هل يتعين على أُوروبا ان تنشئ محركاً للبحث خاصاً بها، او ربما محركات عدة، بما يتيح لها ضمان استمرار التنافس على مستوى الكوكب؟ هل نستطيع ان نوجه مشروع غوغل من الناحية المالية؟ ثم يردف: «من حق غوغل التي تنفذ حالياً ثلاثة ارباع عمليات البحث على الشبكة، ان تشعر بأنها، وبفضل عبقرية محركها، على وشك سحق منافسيها».


كعب أخيل «جوجل»

لا يفوت المؤلف التنوية بأن غوغل تخفي وراء عظمتها، نقاط ضعف عدّة، مثلها في ذلك مثل كل المشروعات التي ترتكز على نشاط أُحادي. ويستشهد جانيني بمديرة المكتبة الكبرى الجديدة في مقاطعة كيبيك ليز بيسونيت، التي طرحت السؤال الآتي: لو انهار مُحرك «غوغل»، كما حدث بالنسبة الى كثير من شركات الانترنت الكبرى في العام 2001، فإلى أي مصير يؤول هذا التراث الرقمي الجديد؟ وليس السؤال بالعبثي اطلاقاً. يضاف الى هذا الغموض الاقتصادي والصناعي، غموض قانوني. فمثلاً، لو نجحت «غوغل» في سحق منافسيها، فلا شيء يضمن ألا ينهار هذا الوضع، على رغم فائدته الجليّة للولايات المتحدة.

تتصل تلك الأسئلة بترسيمة مهمة في الكتاب، تتمثل في عدم سعي جانيني الى تحدي أميركا، بل الى اقتراح مجموعة من الأفكار للأوروبيين من أجل وضع خطة لردم الفجوة المتزايدة اتساعاً بين محظوظي الانترنت وغيرهم. وبديهي ان تلك الفجوة تفغر فاها بين الشمال والجنوب. والامر هنا يتعلق بـ «مجتمع المعلومات» وبعدم التوازن الذي يميزه. ويؤكد جانيني ان «المطلوب هو التوصل الى توازن يحفظ مصالح شعوب الكوكب بأسره، لأن القوى الثقافية لا تقل أهمية عن المصالح المادية». ويخلص الى القول: «ليست هناك أمة أوروبية قادرة وحدها على إنجاز «الانتفاضة» المطلوبة، ولا بد من عمل أوروبي جماعي». وبحسب المؤرخ، فإن «الثورة التي تتأخر يوماً، قد لا تحدث أبداً».

وفي خضم حديثه عن ثقافة الانترنت، يذكر جانيني العرب، وخصوصاً مكتبة الإسكندرية، وكأنه يدعوهم الى المشاركة في تلك الانتفاضة، لأن مخزونهم الثقافي لا يزال في المستودعات.

مستخلص

كتاب «غوغل... عندما تتحدى أُوروبا» للمؤرخ الاميركي الفرنسي جان نويل جانيني، والذي ترجمته «مكتبة الاسكندرية» في مصرإلى العربية، بمثابة رد مباشر على مشروع «مكتبة غوغل» Google Library. ويتضمن ذلك المشروع الذي يسير فيه محرّك البحث الأكثر شهرة على الانترنت، تحويل نحو 15 مليون كتاب مطبوع، اي نحو 4.5 بليون صفحة، الى الشكل الرقمي. ويستغرق المشروع 6 سنوات. وتتوزع تلك الكتب بين اربع مكتبات كبرى، ثلاث منها أميركية وواحدة بريطانية. والمعلوم ان تلك الكتب ليست انغلوساكسونية فحسب، بل تشمل أيضاً مخطوطات من آداب العالم، وبلغات متنوعة. في ظاهر الأمر، ينضوي مشروع «غوغل» في إطار الاخوة الإنكليزية- الأميركية، التي عبّر عنها، ذات مرّة، رئيس وزراء بريطانيا الراحل ونستون تشرشل للجنرال ديغول عندما أكّد أن بريطانيا لن تتردد أبداً في إدراة ظهرها لأُوروبا، والتوجه نحو الضفة الأخرى للمحيط الأطلسي، أي أميركا.
محمد حسن غنيم












التوقيع
محمد حسن غنيم
مركز جمعة الماجد للثقافة و التراث. دبي.
  رد مع اقتباس
قديم Dec-19-2006, 10:48 PM   المشاركة2
المعلومات

وليد هيكل
مكتبي نشيط

وليد هيكل غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 19433
تاريخ التسجيل: Sep 2006
الدولة: مصـــر
المشاركات: 86
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي شكرا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكور جدا أخي الفاضل/ محمد حسن
على هذه الإحاطة المثمرة والطيبة
ولكن يفضل أخي وضع المصدر التي حصلت منه على هذه المقال الرائعة
ولطالما تحدث عن هذا الموضوع الكثير من الأعضاء وأخصهم بالذكر أ/ محمود قطر
وأظن أن هذه المقالة من "جريدة الحياة"
على العنوان التالي:
"كتاب جوجل ... عندما تتحدى أوروبا"
وشكرا جدا لحسن متابعتكم












التوقيع
The Way To Future
  رد مع اقتباس
قديم Dec-20-2006, 09:10 AM   المشاركة3
المعلومات

محمد حسن غنيم
مكتبي فعّال

محمد حسن غنيم غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 14959
تاريخ التسجيل: Dec 2005
الدولة: الإمارات
المشاركات: 120
بمعدل : 0.02 يومياً


قلم مكتبة جامعة ويسكونسن تنضم الى محرك جوجل

مكتبة جامعة ويسكونسن تنضم الى محرك جوجل للبحث عن الكتب
سان فرانسيسكو (رويترز) - قالت جامعة ويسكونسن وشركة جوجل صاحبة أشهر محرك للبحث على الانترنت إن الجامعة وافقت على المشاركة في مسعى جوجل لمسح مجموعات الكتب الموجودة في أعظم مكتبات العالم لتنضم الى دفعة ثانية من المؤيدين للمشروع المثير للجدل.

وأضافتا أنهما تعتزمان إتاحة الاطلاع على مئات الالاف من المواد العامة والتاريخية من مكتبات جامعة ويسكونسن ماديسون ومكتبة الجمعية التاريخية في ويسكونسن.

وتمثل هذه الكتب والوثائق احدى اكبر المجموعات الامريكية للوثائق التاريخية والحكومية. وسيتم اختيارها من مجموعة ممتلكات بالمكتبة يبلغ عددها 7.2 مليون.

وسيركز موظفو المكتبات الذين يعملون لمسح محتويات مكتبة ويسكونسن على المجموعات المتعلقة بتاريخ الطب وبراءات الاختراعات والاكتشافات والهندسة فضلا عن المنشورات الاولى للجمعيات العلمية.

وقالت الجامعة انها ستستهدف ايضا المواد التي تتعلق بالتاريخ الامريكي وتاريخ ويسكونسن وعلم الانساب وفن الديكور والموسيقى بالاضافة الى عدة مواد أخرى.

وقال ادوارد فان جيميرت المدير المؤقت لنظام المكتبة في بيان "تنوي الجامعة اتاحة المحتوى الكامل من الوثائق العامة على الانترنت متى كان هذا ممكنا بما فيه النصوص والصور والخرائط."

وكاد المسعى لتحويل المكتبات الكبرى الى مكتبات رقمية أن يتوقف حين قاضت مجموعات من الكتاب والناشرين جوجل في العام الماضي لمنع مسح الكتب الموجودة بالمكتبات والمحمية بموجب حقوق الملكية الفكرية مجادلة بأن هذا قد يغري المستهلكين بالكف عن شراء الكتب المطبوعة.

وقالت جوجل انها بصدد صنع المعادل الالكتروني لبطاقة الاشتراك في المكتبة للكتب المحمية بحقوق الملكية الفكرية وان مشروع المكتبة يعتزم نشر النصوص الكاملة للكتب غير المحمية بحقوق الملكية الفكرية فقط على الانترنت بحيث تكون متاحة للجميع.

أما الكتب المحمية بحقوق الملكية الفكرية فيستطيع المستخدمون مشاهدة بيانات أساسية عنها تعطي خلفية عن الكتاب مثل عنوان الكتاب واسم المؤلف وبضعة سطور من النص المتصل ببحثهم على الانترنت الى جانب معلومات عن المكان الذي يستطيعون شراء الكتاب او استعارته منه.
المصدر:
الجمعية العراقية الكويتيه.

والعنوان الالكتروني للمشروع هو http://books.google.com
محمد حسن غنيم












التوقيع
محمد حسن غنيم
مركز جمعة الماجد للثقافة و التراث. دبي.
  رد مع اقتباس
قديم May-23-2007, 01:32 PM   المشاركة4
المعلومات

محمد حسن غنيم
مكتبي فعّال

محمد حسن غنيم غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 14959
تاريخ التسجيل: Dec 2005
الدولة: الإمارات
المشاركات: 120
بمعدل : 0.02 يومياً


قلم طرحت جوجل خطة لإعارة الكتب على الإنترنت

طرحت جوجل خطة لإعارة الكتب على الإنترنت، يقول أحد الناشرين أن شركة جوجل
فكرة أن يدفع المستحدم ما يساوي 10% من قمية الكتاب المطبوع ليُتاح له
الوصول إلى الكتاب على الإنترنت online
لمدة أسبوع والكتب المُعارة لن يُسمح بتنزيلها أو طباعتها ويقول هذا
الناشر أن السعر الذي طرحته جوجل وهو 10% من قمية الكتاب المطبوع يُعدُّ
قيمة متدنية جداً.

إن فكرة إعارة الكتب على الإنترنت تطرح مفهوما جديداً لنموذج توزيع
المحتوى. وقال أحد المتحدثين من شركة جوجل أم مشروع "جوجل برينت" يفتح
آفاق جديدة للإتاحة لتساعد كلا من المؤلفين والناشرين لبيع المزيد من
الكتب على الإنترنت، والشركة ليس لديها المزيد لتعلنه في هذا الوقت.
ويقول ناشرون آخرون أن فكرة إعارة الكتب على الإنترنت قد جذبت إنتباهمم
ويودون معرفة المزيد عن برنامج جوجل لإعارة الكتب على الإنترنت مامدام
البرنامج يحفظ للناشرين والمؤلفين حقوقهم الأدبية والمادية.

يقول أحد المدراء التنفيذيين لأحد لشركة "بيرسيوس بوكس" أنه يجب على
برنامج إعارة الكتب على الإنترنت الناجح أن يرفع نسبة البيع للنسخ
المطبوعة لا أن يحد منها.
محمد حسن غنيم
المصدر: وال استريت جورنال












التوقيع
محمد حسن غنيم
مركز جمعة الماجد للثقافة و التراث. دبي.
  رد مع اقتباس
قديم May-23-2007, 03:09 PM   المشاركة5
المعلومات

محمد حسن الشامي
مكتبي جديد

محمد حسن الشامي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 30457
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 3
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي

أشكر السيد محمد حسن غنيم على هذه المعلومات الجيدة












  رد مع اقتباس
قديم Jul-01-2007, 08:59 AM   المشاركة6
المعلومات

محمد حسن غنيم
مكتبي فعّال

محمد حسن غنيم غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 14959
تاريخ التسجيل: Dec 2005
الدولة: الإمارات
المشاركات: 120
بمعدل : 0.02 يومياً


قلم "جوجل" تمزق هدوء المكتبات بمسح الكتب رقمياً عبر الإنترنت

"جوجل" تمزق هدوء المكتبات بمسح الكتب رقمياً عبر الإنترنت


يثير قرار شركة البحث بوضع آلاف الكتب في صيغة رقمية حنق الدوائر الأدبية في فرنسا.

علم الناشرون الفرنسيون في كانون الثاني (يناير) أن نسخاً رقمية من بعض الكتب الفرنسية كانت موجودة على الإنترنت. وكانت "جوجل" قد صورت هذه الكتب بالمسح الرقمي، من نسخ موجودة في جامعة ميتشيجان، وحمَّلتها على الإنترنت.
وثار غضب دور النشر الفرنسية، من أمثال "فايار" و"جراسيه" و"جاليمار"، على ما اعتبرته هجوماً على حقوق النشر في فرنسا وأوعزت إلى محاميها (بدراسة الموضوع). وسيقررون لاحقاً فيما إذا كانوا سيتابعون الأمر قضائياً.
وتصف "جوجل" برنامجها المعروف باسم "بوك سيرتش" Google Book Search (البحث في الكتب) بأنه "مبادرة شركة جوجل الشبيهة بوضع إنسان على القمر. ونحن نتطلع إلى عالم تكون فيه جميع الكتب متاحة على الإنترنت ويمكن البحث في محتوياتها". وتحول الكتب إلى "صيغ رقمية" (إلكترونية) في عدد من المكتبات، وبشكل مستقل من خلال اتفاقيات مع الناشرين. ولدى شركة مايكروسوفت مشروع منافس في هذا السباق في فضاء الكتب، وللاتحاد الأوروبي مشروعه كذلك، في هذا الموضوع الذي بدأ يأخذ شكل صراع الثقافات بين الشركات الأمريكية وعدد من البلدان وعلى رأسها فرنسا.
ليست فرنسا هي البلد الوحيد الذي شعرت دور النشر فيه بالغضب من مخطط "جوجل". فهناك قضايا مرفوعة ضد "جوجل" من قبل عدد من دور النشر الأمريكية بما فيها "بيرسون"، وهي دار النشر المالكة لصحيفة "فاينانشال تايمز". وتصر "جوجل" على أن أعمالها تعتبر "استخداماً مشروعاً" للمواد الخاضعة لحقوق النشر، على اعتبار أنها لا تعرض إلا مقاطع صغيرة من نص الكتاب. وهي تشير إلى أن كثيراً من الناشرين مؤيدون للمشروع، الذي يمكن أن يؤدي إلى المزيد من مبيعات الكتب، وأن الناشرين غير الراغبين في ذلك بإمكانهم الانسحاب.
ويرد سيرج إيرول رئيس اتحاد الناشرين الفرنسيين، بنوع من الغضب: "ماذا يريدون من دور النشر أن تفعل؟ أن نمضي حياتنا في موقع جوجل نبحث عن كتبنا نحن؟" وحيث إن المباحثات للتوصل إلى حل في سبيلها إلى الإخفاق فإن من المحتمل أن تتم تسوية الموضوع في المحاكم.
وأثار تحول "جوجل" إلى الكلمة المطبوعة وتراً حساساً في فرنسا. وفي حين أن الدافع الرئيسي وراء الشكاوى- من "جوجل"- في البلدان الأخرى هو المنطق التجاري الذي لا يعرف العواطف، إلا أن الرد الفرنسي، الذي جاء على لسان كبار السياسيين وشركات التقنية وعالم الكتب، قائم بالقدر نفسه على الثقافة.
يقول جان-نويل جانيني رئيس المكتبة الوطنية الفرنسية: " حين نسمح لشيء واحد أن يحتكر كل شيء ويفرض نفسه فإن هذا أمر فيه خطورة. فحتى لو كانت خيلاء "جوجل" تملأ الكرة الأرضية، إلا أن عالمها هو عالم الناطقين بالإنجليزية، والأمريكية بالدرجة الأولى. وهدفها هو تحقيق الربح. ومن وجهة نظر التوازن العالمي، فإننا بحاجة إلى أن يكون هناك عدد من العروض بلغات مختلفة".
وكان الرد السريع والخاطف هو المكتبة الرقمية الأوروبية، وكان رأس الحربة في هذا الرد كل من جانيني والرئيس الفرنسي جاك شيراك، الذي يدعم أصلاً منافساً آخر لـ"جوجل" هو "كوايرو"، وهي آلة للبحث على الإنترنت بالوسائل السمعية والبصرية. وفي الأسبوع الماضي قالت المفوضية الأوروبية إن المكتبة الرقمية الأوروبية "آخذة في التشكل بسرعة"، وسيكون بإمكان المستخدمين الاطلاع على مليوني كتاب وفلم وملفات أخرى من خلال هذه البوابة بحلول عام 2008.
وسواء كان ذلك يعتبر تقدماً "سريعا"، أو زحفاً نحو فضاء الإنترنت بسرعة حلزونية، فإن هذا أمر يحتمل الأخذ والرد. ويقول إيرول، وهو عضو في لجنة التوجيه الفرنسية الخاصة بالمكتبة الرقمية: "على السياسيين أن ينظموا أنفسهم خلال الأسابيع القليلة المقبلة. فخلال هذا الفترة ستستثمر شركة جوجل مائة مليون دولار".

ولم يتم التوصل إلى قرار حول التخصيص الدقيق لمبالغ التمويل التي ستدفعها كل من بروكسل (مقر الاتحاد الأوروبي) والحكومات والقطاع الخاص. وتقدر المفوضية أن: "عمليات التحويل الرقمي الأساسية" للمواد ستكلف ما بين 200 إلى 250 مليون يورو (240 – 300 مليون دولار) خلال أربع سنوات، وستتحمل الدول الأعضاء معظم هذه التكاليف.
ويرى جانيني أن هذا هو ما ينبغي أن تكون عليه الحال، لأنه يعتقد أن القطاع العام هو الذي ينبغي عليه أن يتولى القيادة. ونتيجة لمشاعر القلق التي كان يشعر بها حول خطط "جوجل" في هذا المجال، فإنه ألف كتاباً عن هذا الموضوع بعنوان "حين تتحدى شركة جوجل أوروبا" When Google Challenges Europe، يتحدث فيه عن مخاوفه من أن تدار الثقافة الأوروبية من قبل شركة أمريكية همها تحقيق الأرباح.
لكن البريطانيين لا يشاطرونه هذه المخاوف، حيث تنهج لين بريندلي كبيرة المديرين التنفيذيين للمكتبة البريطانية، نهجاً أكثر عملية بخصوص المبادرات الرقمية.
وأعلنت المكتبة البريطانية، حين كانت المفوضية تطبل للمكتبة الأوروبية، عن اتفاقية لربط مقتنياتها بنتائج البحث في "جوجل سكولار" Google Scholar، وهي أداة بحث للدراسات والأبحاث الأكاديمية المتخصصة.
وليست هذه الصفقة هي الأولى من نوعها بين المكتبة وإحدى شركات تقنية المعلومات في الولايات المتحدة. إذ قالت شركة مايكروسوفت في تشرين الثاني (نوفمبر) إنها ستستثمر مبلغاً أولياً قدره 2.5 مليون دولار في "شراكة إستراتيجية" مع المكتبة للمسح الإلكتروني لما مجموعه 25 مليون صفحة من المواد، أي ما يعادل مائة ألف كتاب، ووضع النسخ الإلكترونية على الإنترنت.
وجاءت هذه الصفقة كدفعة لـ"مايكروسوفت" في سعيها لاستعادة ما خسرته من "أراض" أمام "جوجل"، التي تتعامل مع مكتبة نيويورك العامة ومع جامعات هارفارد وستانفورد وميتشيجان وأكسفورد. ولكن مشروع "مايكروسوفت"، على عكس مشروع "جوجل"، لن يتعامل مع مواد خاضعة لحقوق النشر. ومع ذلك فإن جانيني يقول: "إنني شعرت بنوع من الانزعاج لأن المملكة المتحدة سلكت سبيلاً منفرداً. وأعتقد أنه إذا لاقى مشروعنا النجاح، فإن بريطانيا ستنضم إلينا، كما جرى عليه العرف التاريخي".

وربما تحاول بريطانيا، متبعة العرف التاريخي أيضاً، تشكيل المشروع الجديد ليأخذ بنية أقل تشدداً مما يمكن أن يرتاح إليه الفرنسيون. وتقول بريندلي: "أعتقد أن المكتبة الرقمية الأوروبية هي مظلة ممتازة للمكتبات الوطنية الأوروبية. . . فأنا لا أنظر إليها ككيان واحد، وإنما أنظر إليها كإطار".
وتضيف بريندلي قائلة: "إن جانيني له وجهة نظر فلسفية بخصوص (عملية التحويل الرقمي)، وهي وجهة نظر لا أشاطره إياها، سواء من الناحية الفلسفية أو الناحية العملية". ومن الواضح أن كراسة (الدعاية) الفرنسية، التي تنظر إلى الجدل الدائر على أنه صراع تحاول فيه أوروبا التصدي للهيمنة الأمريكية، لا وزن لها في لندن. فالمكتبة البريطانية سعيدة بأن تكون علاقاتها مفتوحة وليست حكراً على أحد، وذلك لتأمين التمويل من موارد مختلفة.
وتقول بريندلي: "نحن (نفضل) تصوراً يضم شركاء عديدين، ولدينا الآن بالفعل شراكات مع القطاع الخاص."وتضيف بقولها إن من الممكن، بعد "مايكروسوفت" و"جوجل"، أن يكون هناك المزيد من شركات القطاع الخاص.
ولا يستبعد جانيني دوراً للشركات الخاصة، بل إنه يجري محادثات مع "تومسون"، وهي مجموعة فرنسية لوسائل الإعلام، بالإضافة إلى شركات أخرى. ولكن موضع اهتمامه هو ألاّ تؤدي المشاركة مع شركة ناطقة بالإنجليزية إلى الإضرار بالثقافة الفرنسية. والمثل الذي يحب أن يضربه في هذا المقام هو أنه إذا كانت "جوجل" تتحكم في نتائج البحث، فإن البحث عن فيكتور هوجو يمكن أن يأتيك بنتائج يكون فيها ترتيب الترجمة الإنجليزية لأحد أعماله قبل الأصل الفرنسي.
ولكن من الممكن أن يكون العالم الرقمي "أحادي الثقافة" بقدر أقل مما يظن. فحين أجريت بحثاً عن "شكسبير" في النسخة التجريبية من ENL، كانت أول نتيجة حصلت عليها هي ترجمة فرنسية، قام بها ابن فيكتور هوجو.
وفي هذه الأثناء تبدو "جوجل" وكأنها في غاية الحرص على عدم التعسف الرقابي الذي يحول دون ظهور إشارات محابية لكتب واحد من أكبر منتقديها. فحين طبعت كلمة "جانيني" Jeanneney في صفحةGoogle Book Search ظهرت لي العبارة التالية: "حساب جانيني هو حساب رسمي قطعاً".

المصدر : http://aleqt.com/news.php?do=show&id=23370
محمد حسن غنيم












التوقيع
محمد حسن غنيم
مركز جمعة الماجد للثقافة و التراث. دبي.
  رد مع اقتباس
قديم Jul-04-2007, 09:27 AM   المشاركة7
المعلومات

محمد حسن غنيم
مكتبي فعّال

محمد حسن غنيم غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 14959
تاريخ التسجيل: Dec 2005
الدولة: الإمارات
المشاركات: 120
بمعدل : 0.02 يومياً


قلم مستودع للمواد الرقمية

اتحاد (Big Ten) للجامعات والمؤسسات التعليمية ينضم إلى مشروع جوجل لرقمنة الكتب

أعلنت 12 جامعة من أكبر الجامعات الأمريكية أنهم سيقومون برقمنة مجموعات مختارة من كتبهم الخاصة ليصل عدد الكتب إلى 10 ملايين كتاب وتأتي تلك الخطوة من قبل الجامعات كجزء من مشروع شركة جوجل الذي يسعى لمسح الكتب ضوئيا وإدخالها ضمن التكنولوجيا الرقمية.

والهدف من المشروع يتمثل في إنشاء مستودع للمواد الرقمية المتبادلة التي يمكن للكلية والطلاب وحتى العامة الوصول إليها بسرعة.

وتضمن اتفاق الشراكة الجديدة مجلس التعاون المؤسسي والذي يضم بين أعضاءه جامعة شيكاجو وذلك بالإضافة إلى 11 جامعة في اتحاد (Big Ten) وهي جامعات ألينوي و أنديانا و أيوا و ميتشيجن و وولاية ميتشيجن و مينيسوتا و نورث ويستيرن وولاية أوهايو وولاية بيين و بورديو و كذلك جامعة ويسكنسين.

وأكد لورانس دوماس رئيس جامعة نورث ويستيرن أن الجامعات لديها طموح كبير في تبادل الموارد والمحافظة على الكنوز المطبوعة في جميع أرجاء العالم. وقد أكد المجلس أن جوجل ستقوم بمسح وفهرسة الكتب بما يتوافق مع قانون الطبع والنشر. و جوجل بشكل عام تقوم بتقديم نصوص كاملة من الكتب على نطاق إلكتروني عام أما بالنسبة للكتب المحفوظة بموجب قانون الطبع والنشر فأنها تقوم بنشر أجزاء محدودة منها.

يذكر أن العديد من الجامعات ومنها هارفارد و كاليفورنيا قامت بالاشتراك في المشروع وسمحت لجوجل بمسح الكتب الموجودة في مكتباتها. ولكن ما زالت جوجل تواجه اتهامات قضائية من اتحاد الناشرين الأمريكيين و منظمة (Authors Guild) لنيتها نشر أجزاء من كتب محفوظة بموجب قانون الطبع والنشر.
محمد حسن غنيم

لمزيد من التفاصيل يمكنكم زيارة الرابط التالي:
http://books.google.com/googlebooks/library.html












التوقيع
محمد حسن غنيم
مركز جمعة الماجد للثقافة و التراث. دبي.
  رد مع اقتباس
قديم Apr-11-2009, 08:33 PM   المشاركة8
المعلومات

anameri
مكتبي خبير

anameri غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 61716
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 1,481
بمعدل : 0.26 يومياً


افتراضي

موضوع ممتاز و أنيق


بارك الله فيك














  رد مع اقتباس
قديم Apr-14-2009, 09:38 PM   المشاركة9
المعلومات

anameri
مكتبي خبير

anameri غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 61716
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 1,481
بمعدل : 0.26 يومياً


افتراضي

بارك الله فيك على المعلومات القيمة












  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ماهي المصادر البشرية التي يمكن أن تساعد المستفيدين في تحديد الوصول إلى مصادر الداخلية جآء الأمل منتدى الإجراءات الفنية والخدمات المكتبية 18 Oct-13-2011 12:29 PM
كشـــاف مجلــة مكتبـة الملك فهـد الـوطنيـة الاء المهلهل المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 17 Apr-23-2011 02:11 PM
المؤتمر القومي السابع لأخصائيي المكتبات والمعلومات أبـوفـيـصـل المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 6 Jul-07-2007 05:17 PM
التعلم بالبحث السايح منتدى الدروس النموذجية 0 Oct-03-2006 12:56 PM


الساعة الآن 02:22 AM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين