المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات هذا المنتدى يهتم بالمكتبات ومراكز المعلومات والتقنيات التابعة لها وجميع ما يخص المكتبات بشكل عام. |
Mar-01-2007, 02:10 PM | المشاركة1 |
المعلومات
مشرف منتديات اليسير
محمد الغول البيانات
العضوية: 16419
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: فلسطيـن
المشاركات: 1,360
بمعدل : 0.20 يومياً
|
المكتبات المنزلية مفقودة
المكتبات المنزلية مفقودة
مكتب الدمام - تحقيق، ورود عبدالله:
تفتقر الأسرة أحياناً إلى تنشيط ثقافي يعود سببه إلى حاجة الأسرة لسد ثغرة من شأنها أن تسفر عن تفكك أسري يمكن معالجته قبل ان يحصل. ومن شأن العادات التي يؤسس فيها الوالدين الأسرة ان تقرب العلاقة بين الأفراد وتوثقها وتقويها. واحدة من هذه العادات هي اعتماد مكتبة داخل المنزل - المكتبة المنزلية - والتي تحوي خير جليس يعيش مع الاسرة ويشد كيانها.(الرياض) استعانت بآراء ربات البيوت بهذا الشأن لبيان أهمية المكتبة المنزلية واثرها على تربية الاولاد والدور المساند الذي تقدمه للوالدين في التربية: (رغبة.. لا إخبار..) تحظى المكتبة بزاوية واهتمام خاص في منزل السيدة (عايدة الحافظ) - ربة منزل - بحكم التفرغ ورغبة منها في تثقيف أولادها من سن مبكرة وتعلق "انه لابد للأم من مراعاة نقطة مهمة بهذا الصدد وهي انها لابد ان تغرس هذه العادة مبكراً أولاِ ثم لابد ان تفتح مجال لهذه العادة ان تنحى منحى المتعة والرغبة دون اللجوء إلى أسلوب الإجبار، فوجود المكتبة في المنزل يكفي لدفع الأطفال للإطلاع بحكم أنهم عرضة لتأثير الأهل من قريب أو بعيد. عدا عن كون وجود المكتبة في المنزل أمر لازم ومحكم وان قلت القراءة فلابد ويأتي وقتها". وتثني ايضاً على الكتب الموجودة في مكتبتها حيث جمعتها من مصادر متعددة لتتيح مجالاً امام جميع الافراد - في اسرتها - للقراءة دون ملل. (دروس منزلية) "من شأن وجود الكتب في المنزل ان يغذي الاطفال ذهنياً وهذا امر لا مجال للنقاش فيه، فلا احد ينكر اثر الكتاب والقراءة على النمو العقلي والاجتماعي والنفسي واللغوي للطفل" - وتضيف سارة المعيقل - طالبة جامعية - "على الرغم من عدم وجود مكتبة بمعناها الحر في منزلنا إلا انني احاول جهدي لجمع الكتب المفيدة قدر المستطاع". وتشير (فايزة الفلاح) - مدرسة ثانوي - إلى أهمية الدروس التي تحظى بها عائلتها من جراء وجود مكتبة منزلية متعددة المصادر واللغات كما تحرص على عمل دروس أسبوعية للأولاد لدعم تنمية السلوكيات الايجابية لديهم لثقتها بأن القراءة هي وسيلة لتهذيب النفس وتعزيز إيجابياتها. (ضلع في التربية) من جهتها تؤكد "رزان سالم" - طالبة جامعية - ان المكتبة عموماً والمنزلية خصوصاً إذا ما عوملت كمصدر معرفة حقيقي فانها ستلعب دور المساعد الشبه رئيسي في التربية حيث تعكس الثقافة التي يكتسبها الوالدان صورة واضحة على تربيتهم الصحيحة فالمكتبة والكتاب عنصران ضالعان في النهج الفاعل الذي ينتهجه الوالدان في التربية، ووجودها داخل المنزل يخلق مرجع حقيقي يساعد الوالدين على تقويم سلوكياتهم وبالتالي سلوك الأولاد. وتضيف "ان المكتبة تزداد أهميتها مع الوقت فبالنظر إلى طريقة التربية سابقاً لم تكن بحاجة إلى مواجهة كل التعقيدات الداخلة على الأسرة حالياً، بل كانت بسيطة جداً.. ولكل زمن متطلباته". (سلوك تربوي) تقول (أميمة أنور) ان وجود مجموعة من الكتب داخل المنزل يعتبر بحد ذاته سلوك تربوي تعليمي يعزز دافعية الأسرة للعمل بإيجابية على مختلف الاصعدة. وعن نوعية الكتب الواجب وجودها في المكتبة المنزلية تؤكد (نبيلة عبدالحميد)- ربة منزل - لا يجب حشو المكتبة خصوصاً داخل المنزل بأي نوع من أنواع الكتب، فالمكتبة يجب ان تحوي كتباً مفيدة في المقام الأول وبطريقة مدروسة لان الأطفال على استعداد لتصديق كل ما يسمع في المحيط الخارجي والتأثر به. وتضيف.. لابد من وجود الكتب التي تناسب الوالدين والأطفال على حد سواء. فالكتب الدينية والاجتماعية عناصر لازمة لتكون المكتبة المنزلية مثالية - ان صح التعبير -. (مؤشر نجاح) تقول السيدة (مريم الغامدي) - موظفة - ان المكتبة المنزلية تظل مرجع ثقافي وان لم تستخدم دائماً، ولها من الاثر الكبير على الأسرة ما يمنحها أهمية خاصة. فالمكتبة تؤثر بمحتواها على سلوك الوالدين وطريقة تربيتهم ما يؤثر على الأطفال فيما بعد، فمستوى ثقافة الوالدين يدعم نجاح بناء أسرة إيجابية في المجتمع. المكتبة المنزلية بمثابة ضمان وورقة رابحة إذا ما اخذت على محمل الجد إضافة إلى سلوك حضاري وتربوي يلعب دوره كمؤثر نجاح لمجتمع أرقى وأفضل جريدة الرياض اليومية http://www.alriyadh.com/Contents/11-...ge/COV_465.php |
Mar-01-2007, 02:15 PM | المشاركة2 |
المعلومات
مشرف منتديات اليسير
محمد الغول البيانات
العضوية: 16419
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: فلسطيـن
المشاركات: 1,360
بمعدل : 0.20 يومياً
|
المكتبة المنزلية.. تحفة فنية تجمع بين الثقافة والجمال
المكتبة المنزلية.. تحفة فنية تجمع بين الثقافة والجمال بيروت: «الشرق الأوسط»
لم يعد دور المكتبة المنزلية يقتصر على حفظ الكتب او استعراضها كدليل على ثقافة اصحاب المنزل فحسب، بل اصبحت اليوم تشكّل أيضا عنصرا جماليا مهما وقطعة او تحفة تزيينية اساسية مكمّلة لأثاث المنزل، لا سيّما مع تنوع اشكالها وتصاميمها العصرية، التي حققت التوازن بين اصالة الماضي وتطور الحاضر. وتختلف اشكال المكتبة واحجامها من منزل الى آخر، وتأتي إما مفتوحة او مقفلة بأبواب زجاجية شفافة. وفي حين يعتبر ان الشكل المثالي للمكتبة يكون على تسعة اعمدة وعشرة ادراج افقية، فإنه ليس ثابتاً لان الحاجة العملية ومساحة الغرفة، وديكور المنزل بشكل عام، كلها عوامل اساسية تحدد حجمها وشكلها النهائي، كذلك مكان وضعها الذي قد يحدده موقع التلفزيون اذا ما خصص له مكان داخلها، او اذا ما استفيد منها كجدار داخلي يفصل بين غرفتين. وتشدد مهندسة الديكور، فرح الزين، على ضرورة تناسب ارتفاعها مع ارتفاع الباب (ما بين 200 و220 سم)، او ان تأتي في موازاة السقف كي لا تظهر كأنها قطعة مستقلة بذاتها، بل مكمّلة لمقتنيات الغرفة. وتقول الزين: «يفترض اختيار خشب المكتبة بحيث يتلاءم مع خشب أثاث المنزل، ويفضل اختياره من الارز او السنديان. واذا ما تعذر الحصول عليه بسبب ارتفاع سعره، فلا مانع حينها من استخدام انواع اخرى ثم تلبيسها بخشب صلب مع امكان الدمج بين الخشب ومواد اخرى كالزجاج والكروم، اضافة الى ادخال بعض النقوش والزخرفات واشكال القناطر في تصميمها، فتضفي بذلك عليها مسحة شرقية تزيدها رونقا وجمالا. وهذا بالطبع ما تحدده عملية التنسيق والتناغم بين المكتبة ومحيطها لتشكل جميعها وحدة متكاملة معتبرة عن الاناقة والذوق الرفيع». وتشدد الزين على ضرورة استخدام الرفوف الخشبية لتكون قادرة على تحمّل الاوزان الثقيلة على ألا يتجاوز عرضها 50 سم، حتى تسهل عملية تناول الكتب، مع الحرص على تقطيع الرف الطويل كي لا يبدو خطاً مستقيماً، وذلك اما بإضافة أعمدة خشبية صغيرة او بقطع او تحف تزيينية ناعمة تشكل بدورها نوعا من الاكسسوارت، او ان يتم تركيز الرفوف بشكل متدرج يكسر حدة التصميم الكلاسيكي. كما تنصح الزين بوضع المكتبة في اكثر الاماكن استخداما كغرف الاستقبال والجلوس لابراز جمالها واستقطاب الانظار اليها، او وضعها في غرفة مستقلة تمنح القارئ الراحة النفسية التي تبغيها خلال أوقات القراءة. وفي الحالتين من الافضل ان يرافقها مكتب ملتصق بها وكرسي مريح مع اضاءة مناسبة تسهل الجلوس والقراءة وتبعد عبء نقل الكتاب من غرفة الى اخرى، خاصة اذا ما كان حجمه كبيرا. وبما ان للجمال والفخامة وجوهاً كثيرة ويمكن تجسيدها في تزيين المكتبة بابتكارات وفنون متعددة، تضيف الزين: «لا بد من ادخال الإنارة في تصميم المكتبة لتكسبها طابعاً مميزاً وتضفي ببريقها لمسة من الفخامة، لا سيما إذا ما وضعت على الجدار الخلفي للمكتبة او على سقفها بعناية بالغة لتنشر اشعاعات خفيفة وكأنها نجوم مثبتة. كما يمكن تسليط الضوء على اي كتاب مهم وثمين، او تثبيت الانارة امام الكتب بشكل خيط ضوئي فتضفي بتوزيعها الدقيق رونقاً خاصاً المصدر الشرق الاوسط http://www.asharqalawsat.com/details...678&issue=9869 |
Mar-01-2007, 08:28 PM | المشاركة3 |
المعلومات
مشرفة منتديات اليسير
البيانات
العضوية: 15536
تاريخ التسجيل: Feb 2006
الدولة: العــراق
المشاركات: 1,418
بمعدل : 0.21 يومياً
|
اخي الكريم السايح جزاك الله خيرا على هذه المساهمة واود اضافة مساهمة اخرى لهذا الموضوع
المكتبات المنزلية... ذاكرة الأسرة كيف يتم تجديدها؟ «2» المجتمع العماني مستشرف للقراءة وينتظر موسم معرض الكتاب بكل شغف
|
Mar-03-2007, 08:49 AM | المشاركة4 |
المعلومات
مشرف منتديات اليسير
محمد الغول البيانات
العضوية: 16419
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: فلسطيـن
المشاركات: 1,360
بمعدل : 0.20 يومياً
|
اختي هدى العراقية
جزاكي الله عنا كل خير والشكر الجزيل لكي على الاضافة الرائعة والتي زادت الموضوع اهمية |
Mar-09-2007, 11:46 PM | المشاركة5 |
المعلومات
مكتبي جديد
البيانات
العضوية: 18020
تاريخ التسجيل: Jun 2006
الدولة: ســوريّـا
المشاركات: 17
بمعدل : 0.00 يومياً
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
جزيتم خيراً متابعة معكم في الموضوع. |
Mar-10-2007, 09:07 AM | المشاركة6 |
المعلومات
مشرف منتديات اليسير
محمد الغول البيانات
العضوية: 16419
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: فلسطيـن
المشاركات: 1,360
بمعدل : 0.20 يومياً
|
اختي محبة الله ورسوله
شكرا لمرورك الكريم جزاكي الله عنا كل خير |
Mar-11-2007, 02:20 PM | المشاركة7 |
المعلومات
مشرف منتديات اليسير
محمد الغول البيانات
العضوية: 16419
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: فلسطيـن
المشاركات: 1,360
بمعدل : 0.20 يومياً
|
المكتبة المنزلية.. هل تحولت إلى ديكور من الماضي في عصر الهيمنة الالكترونية؟
المكتبة المنزلية.. هل تحولت إلى ديكور من الماضي في عصر الهيمنة الالكترونية؟ تحقيق / عباس علي المالكي الكتاب سيبقى رمز الثقافة وسجلها الواعي على مر العصور، فهو يعد ديوان الثقافة وكنز الفكر الذي يتبارى المبدعون في تأليفه، وهو بعد أن يبحر لفترة من الزمن من المطابع مروراً عند المكاتب العامة سيصل بالتأكيد إلى المكتبة المنزلية، هذه المكتبة التي تتلاطمها الأمواج اليوم بين مد المكتبة الالكترونية وجزر التقليد من جانب والديكور من جانب اخر،
ومع هذا التطور والانفجار المعرفي الهائل الذي يعيشه العالم اليوم اصبح من الطبيعي طباعة كمية كبيرة من الكتب ومع هذا لا نجد ذلك الإقبال الكبير نحو المكتبة المنزلية أياً كان عدد كتبها او اقراصها الممغنطة.. وللخوض في هذا الموضوع أجرينا التحقيق التالي. البديل أول المتحدثين الاستاذ شنشول راضي ملك، يقول: "الكثير من الأسر اليوم أهملت وجود المكتبة المنزلية وهذا ناتج عن عدم قناعة لدى كافة افراد الاسرة ذكوراً واناثاً بأهمية المكتبة المنزلية، خصوصاً الاسر التي تملك اجهزة الانترنيت، فكل ما يحتاجه افراد الاسرة من ترفيه واستطلاع وبحث معلوماتي موجود على شبكة (الانترنيت) فما الحاجة إذاً لمكتبة منزلية؟، كما انه بالامكان الحصول على مئات المؤلفات في مكتبة الكترونية لا يتجاوز حجمها اكثر من شاشة الحاسوب". ويضيف الأستاذ راضي: "اما البعض الآخر فيرى في المكتبة المنزلية مجرد ديكور (كمي) ولم يعد هناك حاجة لغرف المكتبات في المنازل مهما كان افراد الاسرة من ذوي الاهتمام بالقراءة، خصوصاً في ظل وجود المنتديات على الانترنيت، فلا تكاد تجد من المطبوعات في بعض البيوت سوى المجلات وما شاكلها". تحول كبير المنتديات على الشبكة العالمية كماً وكيفاً وحضوراً من حيث اعداد مرتاديها او من حيث ساعات الوجود في الواقع تثبت مساحة الاهتمام بها، فما الذي سيبقى من الاهتمام بمكتبة منزلية وان وجدت متى ستمتد الى رفوفها الأيدي مع كل هذا؟ الاستاذ عبد الهادي فنجان الساعدي، له رأي خاص بهذا الخصوص حيث يقول: "في الحقيقة إن المكتبة المنزلية لم تعد بذلك الحضور الا فيما ندر لأن الثقافة بمفهومها الواسع تحتاج الميدان الحر وليس الكتاب الذي قد تحده حدود كثيرة، ولهذا فلنقارن اليوم الوجود على المنتديات الألكترونية بالحضور الفعلي في المنتديات الثقافية وعلى رأس هذه القائمة حضور الاندية الادبية وغيرها من المناسبات التي تقام هنا وهناك، فعدد المواقع وعدد الحاضرين فيها يؤكد على تحول كبير لدى اغلب الاسر الى الساحة الالكترونية، ويتسابق على الكتاب عامة وخاصة المثقفين لاقتنائه واعتباره منهلاً ثقافياً كل ما عاد اليه طرف القراءة الى درجة تصل حد المفاخرة بعناوين الكتب التي يستعرضها المثقف في سياق حديثه مفاخراً بأقتنائها كأنها المئات التي تضمها رفوف مكتبته المنزلية". ويضيف الاستاذ عبد الهادي قائلاً: "في تصوري وهذا ما اجزم به ويجزم به كل مثقف ان للكتاب منزلته وللمكتبة المنزلية مكانتها فهناك تلازم بين الكتاب والمكتبة المنزلية في حياة المثقفين مهما كان الحضور الالكتروني لانه سيظل شكلاً اخر من اشكال التخاطب ووسيلة اخرى تعزز في الواقع دور الكتاب وحضوره بدليل ان البعض من العامة يطبع كل ما يهمه ويحفظها على شكل ملفات ورقية، هذا من جانب أما الجانب الآخر فيخص معارض الكتب والمكتبات العامة في شارع المتنبي التي لا تزال ذات حضور قوي واقبال شديد ومتميز.. اليست هذه المعارض وما تحققه من مبيعات من الكتب دليل قاطع على وجود وحضور المكتبة المنزلية وأهميتها؟". عوامل أخرى.. وهناك عوامل أخرى ترتبط بانحسار إقبال المثقفين ومحبي اقتناء الكتاب على تكوين مكتباتهم الخاصة في بيوتهم، قد يكون العامل الأقتصادي في مقدمتها يليه العامل الأمني ومن ثم العامل الاجتماعي، يقول الأستاذ محسن عاتي: "قطاع المثقفين والقراء يغيب عنه الدعم منذ عقود، ومع عدم وجود أعمال كثيرة تتناسب ومهارات القراءة والثقافة والأدب صار من الصعب على تلك الشريحة أقتناء الكتب التي تعد سلوتهم الوحيدة، وبالتالي لن تتكون المكتبة المنزلية من دون عدد جيد من الكتب". ولسوء الأمن تاثير آخر على شراء الكتب حيث فقد شارع المتنبي خلال الأشهر الأخيرة أكثر من ثلاثة أرباع رواده نتيجة تردي الأمن في المناطق المحيطة بالشارع، يقول بائع الكتب في الشارع حسين عبود: "انخفضت مبيعات الكتب في سوق المتنبي إلى نسبة لم يشهدها السوق منذ تأسيسه بسبب قلة عدد المتبضعين، وبما ان هذا الشارع هو المركز الرئيسي لبيع الكتاب في العراق، فبالتاكيد ستقل أحتمالات نقل الكتاب إلى البيوت ان لم يجد الطريقة لأن يترك الشارع مغادراً نحو المكاتب المنزلية". أما الجانب الإجتماعي فيتحدث عنه السيد منهل عبد العزيز بالقول: "ثقافة التغييب والتجويع التي اتبعها نظام صدام خلال العقود الثلاثة الماضية وبالذات خلال فترة التسعينات من القرن الماضي اتجاه الأنسان العراقي، جعلته يبحث عن ما هو أهم من الكتاب بنظره، فالخبز أولاً وهذا بحاجة إلى رحلة يومية قد تستغرق اليوم بطوله، والأبناء هم أيضاً مطالبون بالعمل أيضاً لمساعدة الأب، وبالتالي اصبح الكتاب وغيره من الكماليات لا يتحدث عنها إلا (بطران)". المصدر http://www.ahali-iraq.net/payv/index...5270&Itemid=29 |
Mar-25-2007, 09:40 PM | المشاركة8 |
المعلومات
مكتبي جديد
البيانات
العضوية: 11015
تاريخ التسجيل: May 2005
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 1
بمعدل : 0.00 يومياً
|
جزاك الله خير أخي السايح ..
المكتبة المنزليه هي الثمرة الأولى الداله على حب التعلم والتثقيف الذاتي والاهتمام بالكتب والمكتبات .. |
Mar-26-2007, 08:45 AM | المشاركة9 | |
المعلومات
مشرف منتديات اليسير
محمد الغول البيانات
العضوية: 16419
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: فلسطيـن
المشاركات: 1,360
بمعدل : 0.20 يومياً
|
اقتباس:
بالفعل المكتبة المنزلية هي الثمرة الاولى الدالة على حب التعلم وهي التي تنمي بالطفل عادة القراءة وتكون النواة لمجتمع محب للقراءة الان الاسرة هى نواة المجتمع وما دامت الاسرة محبة للقراءة اذا وتلقائيا المجتمع محب للقراءة وجزاكي الله عنا كل خير |
|
Apr-06-2007, 10:44 PM | المشاركة10 |
المعلومات
مكتبي نشيط
البيانات
العضوية: 28187
تاريخ التسجيل: Apr 2007
المشاركات: 88
بمعدل : 0.01 يومياً
|
المكتبات المنزلية لم تعد مفقوده
لقد قام فريق من المعنيين بالبحث عن المكتبات المنزليه المفقوده وتمكنوا من العثور عليها بعد جهود مظنية استمرت لفترة ليست بالقصيره.
وأذكر القراء الأعزاء بما سبق أن ذكرته في مكان آخر في المنتدى حول صدور كتاب جديد بعنوان: تكوين المكتبة الخاصة لمؤلفه/ علي الأكلبي |
Apr-07-2007, 08:47 AM | المشاركة11 | |
المعلومات
مشرف منتديات اليسير
محمد الغول البيانات
العضوية: 16419
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: فلسطيـن
المشاركات: 1,360
بمعدل : 0.20 يومياً
|
اقتباس:
شكرا لمرورك الكريم والتذكير بهذا الكتاب وجزاك الله عنا كل خير |
|
Apr-10-2007, 10:39 PM | المشاركة12 |
المعلومات
مكتبي نشيط
البيانات
العضوية: 28187
تاريخ التسجيل: Apr 2007
المشاركات: 88
بمعدل : 0.01 يومياً
|
===========
لاشكر على واجب ايها السائح المتمشي في ربوع الثقافة
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الفهرس الموحد لكتب المكتبات | د. صلاح حجازي | المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات | 22 | Oct-19-2011 06:24 PM |
كشـــاف مجلــة مكتبـة الملك فهـد الـوطنيـة | الاء المهلهل | المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات | 17 | Apr-23-2011 02:11 PM |
دراسة حول مواقع المكتبات العربية_ مشاركة مقتبسة | كريشان | المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات | 6 | Dec-11-2010 05:43 PM |
الإنتاجية العلمية لأعضاء هيئة التدريس بكليات وأقسام المكتبات والمعلومات | ولاء شيخ | المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات | 4 | Oct-13-2009 06:10 PM |