منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات » انتشر الكتاب وتراجعت القراءة

المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات هذا المنتدى يهتم بالمكتبات ومراكز المعلومات والتقنيات التابعة لها وجميع ما يخص المكتبات بشكل عام.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Jun-27-2009, 10:12 AM   المشاركة1
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


تعجب انتشر الكتاب وتراجعت القراءة

انتشر الكتاب وتراجعت القراءة
سوقه في تراجع والإنترنت والقنوات الفضائية في قفص الاتهام
جانب من مكتبة الملك فهد («الشرق الاوسط»)
الرياض: فتح الرحمن يوسف

حتى وقت قريب كانت السعودية تحتل المرتبة الأولى في سوق النشر العربي، سواء في استهلاك الكتب أو في العائد المادي الذي توفره للناشرين. وشهد هذا السوق نموا ملحوظا منذ منتصف التسعينات، دون أن ينعكس ذلك على قيم اجتماعية وثقافية تعزز مكانة الكتاب كناقل طبيعي للوعي والثقافة والمعرفة. ويمكن تقسيم الصعوبات التي يواجهها الكتاب إلى قسمين، الأول في تراجع الوعي بقيمة الكتاب وقلة عدد جمهوره ومريديه، والثاني في الصعوبات التي تواجه صناعة الكتاب وتهدد مؤسسات النشر والتوزيع بالإغلاق والخسارة.
ما هي الأسباب وراء ذلك؟ هنا آراء عدد من الناشرين والكتاب السعوديين:
* الحمدان: الإنترنت هو السبب

* يقول أحمد بن فهد الحمدان، رئيس جمعية الناشرين السعوديين، ونائب رئيس اتحاد الناشرين العرب: «إن التحديات التي تواجه صناعة الكتاب ليست ناتجة عن سقف الحرية إنما سيطرة الانترنت والقنوات الفضائية على وقت القارئ، حيث ساهمت وبشكل كبير في البعد عن الكتاب. ولا أعتقد أن غلاء الكتاب يمثل سببا رئيسيا في عدم اقتنائه حيث أن المقارنة بين أسعار الكتب العربية وأسعار الكتب باللغات الأخرى، يظهر فارقا شاسعا». وأما عزوف الشباب عن القراءة برأي الحمدان فسببه الرئيسي «انه لا يوجد جديد، والموجود لا يواكب التطور ومتطلبات العصر الحاضر. ويتوجب على المؤلف اختيار المواضيع التي تهم القارئ وإشباع رغباته الفكرية والثقافية الراهنة والمستقبلية، وكذلك الناشر يجب عليه دراسة متطلبات المرحلة الحالية والمساهمة في نشر كل ما يلبي احتياجات المرحلة التي يعيشها القارئ». ويرى الحمدان أنه آن الأوان لأن تعمل وزارة الثقافة والإعلام مع دور النشر العملاقة في إيجاد بيئة واعية ومدركة لأهمية المرحلة في القراءة والاطلاع، معتبرا أن «القراءة والاطلاع والثقافة سوف تنشئ جيلا مدركا لمسؤوليته».
* البطحي: لا أحد يدعم الثقافة

* ويعتقد عبد الله البطحي، مدير عام شركة مكتبة العبيكان، أن هناك صعوبة بانتقال الكتاب وتداوله بين الدول العربية، فكل دولة لها أنظمة في الرقابة ودخول الكتاب، وأضاف: «في الوقت الذي يوجد فيه كتاب مسموح في دولة، فإنه يتم منعه في دولة أخرى، كما أن التزوير وانتهاك حقوق الملكية الفكرية، في غياب أنظمة رادعة قوية، أضاف تحديا آخرا».
ويرى البطحي أن انتشار القنوات الفضائية وانشغال الناس بالإنترنت، وكثرة المواقع الترفيهية أثر سلبا على المساحة الزمنية المتاحة للقراءة في العالم العربي بجانب انتشار الكتاب الإلكتروني، وإن كان لا يغني عن الكتاب الورقي، ولكنه أثر إلى حد ما في تحجيم انتشاره، أضف إلى ذلك الأزمة المالية التي أثرت هي الأخرى على صناعة الكتاب، حيث أدى غلاء أسعار مواد الطباعة إلى الارتفاع في أسعار الكتاب.
ويعتقد البطحي أنه لا توجد دعامة كافية ولا حملات للتوعية تقوم بها المؤسسات الحكومية أو الخاصة أو عبر وسائل الإعلام لتوجيه الناس نحو القراءة، كما أنه لا وجود لدعم ثقافي ضمن برامج القطاع الخاص، فحتى الشركات الكبيرة، وهي حوالي مائة شركة، ليس فيها مكتبات خاصة، وهي مقصرة أيضا في رعاية ودعم برامج ومسابقات علمية وثقافية.

* أبو صالح: أين وزارة الثقافة؟

* أما الدكتور عبد القدوس أبو صالح، رئيس رابطة الأدب الإسلامي العالمية، فقال: «إن أكبر التحديات التي تواجه صناعة الكتاب هي انصراف أجيال المثقفين عن القراءة، بسبب مزاحمة الإنترنت وبرامج الفضائيات للكتاب، كما أن غلاء الكتب من أسباب الانصراف عن اقتنائها وقراءتها».
ويرى أبو صالح أن عدم رواج الكتب جعل أصحاب المكتبات مضطرين إلى رفع الأسعار للتعويض عن الخسارة الناجمة عن قلة بيع الكتب وتجميد رأس المال، مضيفا «من المؤسف أن هذا الوضع انعكس على المؤلفين ودور النشر إذ أصبح أصحاب المكتبات يطلبون نسبة من ثمن الكتاب لا تقل عن 40 إلى 50 في المائة من سعر الكتاب».
ودعا أبو صالح وزارة الثقافة والإعلام لتبني طباعة سلاسل متخصصة من الكتب، وأن تشتري من المؤلف كمية مناسبة لتوزيعها وذلك تشجيعا للمؤلف ولدار النشر، وكذلك إقامة المعارض الدورية التي يفترض أن تمثل سوقا للكتب وتوفر تخفيضات في الأسعار.
ودعا أيضا الجامعات والمعاهد العليا وكليات المعلمين إلى إنشاء مراكز لبيع الكتاب، وخاصة الكتب المقررة على الطلاب والمصادر المساعدة مع توفير مجموعة مختارة من الكتب لنشرها بين الطلاب والطالبات.
* القرشي: الكتاب بخير
* وبرأي الناقد السعودي الدكتور عالي القرشي، فإن إصدار الأحكام عن انحسار الاهتمام بالقراءة، وتراجع سوق الكتاب في السعودية بحاجة إلى دراسة وإلى إحصاءات، ومن دون ذلك، تبقى الإجابات في حدود التخمينات التي تأتي من انطباعات وقراءات لمواقف جزئية.
ولكن القرشي يستدرك بقوله: «إن كثيرا من المطبوعات يطبع في حدود نسخ قليلة حتى إن الباحث المهتم يجد صعوبة في إيجادها، الباحث المهتم بها لحاجة بحثية، فما بالك بالقارئ. أمام هذا الواقع، لابد من التوسع في نشر الكتاب، وأن لا يضع الناشرون أمام أعينهم الربح المادي فقط، وعلى القطاع العام فرض رقابته القانونية لإعطاء المؤلف حقوقه في النشر، وتشجيعه على التأليف».
وفيما يتعلق بندرة المكتبات العامة بالأحياء والمدن والقرى، يرى القرشي أن معالجة هذا الأمر تتطلب جدية من الوزارات المعنية ومؤسساتها، ووضع سياسات ناجحة للنشر والتوزيع.
ويرى القرشي أن هناك حاجة إلى تنمية العادات القرائية وتشجيعها، عبر المدارس والمؤسسات الثقافية، والجامعات، معتبرا أن «الواقع مر، ففي مكتبات التعليم الجامعي والتعليم العام لا تجد الإصدارات التي يتم الحوار حولها في المشهد الثقافي، ولا تجد المراجع ذات التجدد، وكأن الزمن توقف عند مراجع محددة طبعت في ستينات هذا القرن وما زالت تتداول كأن البحث قد توقف عندها». وأضاف القرشي: « نحن بحاجة إلى طبعات تقدم أعمال الرواد، والمبدعين لجيل الشباب لكي يتداولوها ويتحاوروا فيها، لكن ذلك مفقود في غياب الكتاب، والمطبوعة الجاذبة، والهيئة التعليمية والتثقيفية المتجاوبة مع المشهد الثقافي».
ومن جانبه، يقول عبد الله البطحي، مدير عام شركة مكتبة العبيكان: «إن هناك خطأ كبيرا ترتكبه معظم الأسر، يتمثل بعدم تشجيع الطفل على القراءة، وعدم تربيته بطريقة سليمة ليكون قارئا جيدا للكتاب في المستقبل، ولا بد من تخصيص وقت يومي للقراءة، وتقديم هدايا من الكتب من الآباء لأبنائهم. لكن للأسف هناك أسر بالكامل لا تقرأ».
الرابط
http://aawsat.com/details.asp?sectio...&issueno=11167












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
قديم Jun-29-2009, 12:02 PM   المشاركة2
المعلومات

غازي الغامدي
مكتبي قدير

غازي الغامدي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 21573
تاريخ التسجيل: Oct 2006
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 685
بمعدل : 0.11 يومياً


افتراضي

فعلا هناك ضعف في الاقبال على القراءة
جزاك الله خير على طرح المقال












التوقيع
اذكر الله
  رد مع اقتباس
قديم Jun-29-2009, 02:26 PM   المشاركة3
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


افتراضي

شكرا لمرورك اخي غازي
تقبل تحياتي












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
قديم Jul-04-2009, 03:20 AM   المشاركة4
المعلومات

hanbezan
د. حنان الصادق بيزان
مشرفة منتديات اليسير
أكاديمية الدراسات العليا

hanbezan غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 2972
تاريخ التسجيل: Mar 2003
الدولة: ليبيــا
المشاركات: 397
بمعدل : 0.05 يومياً


قلم أساليب ترغيب القراءة



تُعد القراءة عملية بالغة الاهمية لحياة الفرد والمجتمع معا، ولعل مايزيد القراءة شرفا وقدرا أنها أول أمر إلهي جاء به الوحي الامين للنبي الأمي خاتم الانبياء والمرسلين (إقرأ...) ، ولم يقل صلي ، إركع ..اسجد، كل.. اشرب، لكن قال تعالي في أول آيه انزلها على نبيه الخاتم (إقرأ)، وهذا برهان لايقبل جدلا في ان القراءة تفوق كل شيء أهمية وقيمة في الحياة، ولهذا فهي مصدر لكل ثقافة وبها سمي القرآن كلام الله المنزل على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم (المكتوب في المصاحف).

والقراءة منه في التنزيل العزيز (فاذا قرأناه فاتبع قرآنه) اي قراءته. لذلك فان القراءة اكثر الاشياء ربحا في الدنيا والاخرة، يكفي انك في نصف ساعة تقرأ جزء من القرآن الكريم فتنال بعدد حروفه حسنات.

لذا لابد من العمل على تعزيز أساليب ترغيب القراءة وزرع حب الاطلاع واقتناء الكتب، نظرا لما في هذه العملية من اثر ايجابي علي بناء الشخصية في المجتمع المعاصر الذي اقل ما يتصف به، مجتمع المعلومات والمعرفة "المعلوماتية" ، ومن بين أهم الاساليب التي ينبغي اتباعها مايلي :ـ

1- القدوة القارئة: لاشك في ان الاسرة تعد النواة الاولى المسئوله على بناء الشخصية، حيث يرى المتخصصين فـي التربية وسيكولوجية القراءة، انه ينبغي التدريب في مرحلة ما قبل المدرسة على مسك الكتاب وتصفحه، ويشترط ضرورة توفير بعضاً من الكتب الخاصة، والتي تقترب من الألعاب فـي أشكالها، وتكثر فيها الرسوم والصور كمؤثرات ايجابيه.

2-توفير الكتب والمجلات: التى تحمل المضمون التربوي المناسب للبيئة، وتتوافق مع المرحلة العمريه والزمنية والعقلية للقارئ الصغير، وتكون ملبيه لاحتياجاته القرائية، مع تميزها بالنواحي الإخراجيه الجذابة.

3- تكوين مكتبة صغيرة: تضم مجموعات قصصية جذابة، ومشوقة، وكل ذلك من شأنه ان يخلق جو قرائي جميل، يُشعِر بأهمية القراءة ومكانة الكتاب، بالتالي تنمو العلاقة بشكل فعّال بين الكتاب وشخصية الفرد.

-4 التدرج مع الاحتياجات القرائيه: لكي نغرس حب القراءة ينبغي التدرج تبعا للاحتياجات القرائية، كأن تكون الكتب مصوره أولا ، ثم الكتب التى تمزج في محتواها بين صورة وكلمة، وهكذا.

5- مراعاة الرغبات القرائية: إن مراعاة الرغبات القرائية، من أهم الأساليب لترغيبه فـي القراءة، اذ ان المساهمة في تلبية تلك الرغبات وعدم الإجبار على قراءة موضوعات أو قصص محددة، تعد من أهم أساليب الترغيب .

6- تحديد وقت للقراءة: ان تخصيص وقتاً للقراءة يكون دافعا مشوقا، وجذابا لغرس حب القراءة، لإن جلسات القراءة المسموعة، تساعد على التأمل والخيال وتعلم وفهم لغة الكتب.

7- استغلال الهوايات لدعم القراءة: توفير الكتب المناسبة، والمجلات المشوقة، التي تتحدث عن الهوايات، تعد من أهم أساليب التعويد على القراءة، وغرس حبها لدى القارئ الصغير.

8 – القارئ الصغير ومسرح القراءة: إن محاكاة وتمثيل الأدوار فـي القصص والروايات سوف يساعد على المتعة والإثارة أثناء القراءة.

9- المكتبة المدرسية والقراءة: يجب الاهتمام بالأنشطة القرائية ومتابعة كيفية تدريس القراءة بالمدرسة لغرس حب القراءة. وهنا لابد من وجود علاقة وثيقه بين المنهج المدرسي والمكتبة المدرسة. لما لهذه الأخيره من دورا بارزا في دعم العملية التعليمية والمنهج الدراسي.

10- زيارة المكتبات العامة والمركز الثقافية: ان لهذه الزيارات اثر ايجابيا في خلق المواطن الصالح المستنير ، اذ ما توفرت لهذه المؤسسات الثقافية الامكانيات المادية والبشرية. باعتبارها تسعى للرفع من المستوى العلمي والثقافي لشخصية المواطن مستقبليا.

11 زيارة المعارض والمكتبات التجارية : فاذهاب للمكتبة التجارية ومعارض الكتب لاختيار الكتاب المناسب يُعد تشجيع بالقول والفعل لتنمية القراءة ليكون لتلك الزيارات أهمية في الحياة اليوميه.













التوقيع

بسم الله الرحمن الرحيم
(قَالُواْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيم)
صَدَقَ اللّهُ العظيم
  رد مع اقتباس
قديم Jul-04-2009, 09:06 AM   المشاركة5
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


افتراضي

اشكر د. حنان على الاضافة والمقترحات المميزة
تقبلي تحياتي












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كتب المداخل في مجال المكتبات والمعلومات هدى العراقية عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات 24 Aug-13-2017 06:37 PM
القراءة التصويرية AHMED ADEL منتدى الإجراءات الفنية والخدمات المكتبية 2 Oct-04-2009 11:01 AM
(ملف تخصصي): المطالعة والأمية Sara Qeshta المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 0 Jul-05-2008 04:10 PM
في عصر طوفان المعلومات .. إليكِ مهارات القراءة السريعة السايح المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 5 May-01-2008 11:21 AM
كيف نستطيع أن نصنع مجتمعاً قارئاً؟ essam_shaaban المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 3 Dec-06-2006 02:28 PM


الساعة الآن 01:07 PM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين