منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » منتدى تقنية المعلومات » رجآآآء ساعدوني ؟؟

منتدى تقنية المعلومات هذا المنتدى مخصص للموضوعات الخاصة بتقنية المعلومات التي تتعلق بالمكتبات ومراكز مصادر المعلومات ومراكز مصادر التعلم.

إضافة رد
قديم Oct-29-2011, 11:16 PM   المشاركة1
المعلومات

ريم الفلآ
مكتبي جديد

ريم الفلآ غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 112166
تاريخ التسجيل: Oct 2011
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 2
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي رجآآآء ساعدوني ؟؟

السسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ان شالله بخير ؟؟
عندي تكليف عن تقيم ادآء المكتبات العامه ؟؟
وبحثت كثير ولا يطلع لي معلومات كامله محتاجه معلومات كامله ووافيه عنه
ولككككم جزززيل الشششكر












  رد مع اقتباس
قديم Dec-04-2011, 09:14 PM   المشاركة2
المعلومات

ام قتيبة
مكتبي مثابر

ام قتيبة غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 32498
تاريخ التسجيل: Aug 2007
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 43
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي

ما فهمت ..!
انا درست المادة ع اساس انك تمسكي مكتبة عامة وعندك بنود ومعاير وموصفات بحيث تتنطبق معها او لااا ..

اما اذا كان قصدك ما مدى دور المكتبات العامة في تقديم الخدمات للمستفيدين ..؟












  رد مع اقتباس
قديم Dec-05-2011, 06:12 PM   المشاركة3
المعلومات

الشاااامخ
مكتبي نشيط

الشاااامخ غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 111544
تاريخ التسجيل: Oct 2011
الدولة: الكـــويت
المشاركات: 56
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي

اختي الفاضلة اليك هذا الموضوع لعله يفيدك فيما تبحثين عنه

تقييم أداء المكتبة :
إن أداء المكتبة - أي مكتبة - لوظيفتها يشمل تنظيم أقسام المكتبة وتوزيع الاختصاصات بينها وتحديد صلاتها بعضها ببعض ويشمل العمليات الإدارية المختلفة بالمكتبة من حيث الموظفون والمبنى والأثاث والأجهزة ويشمل كل العمليات المالية المتعلقة بإنفاق المكتبة لمخصصاتها ويشمل اختيار المواد العلمية من كتب ومطبوعات وغيرها ومن ثم إعدادها للاستعمال خلال إجراءات فنية خاصة ويشمل صيانتها وترميمها وتجليدها والتخلص من بعضها وتيسير استعمالها عن طريق إعارتها أو عن طريق إرشاد القراء لكيفية الانتفاع بها.
وأداء الخدمة المكتبية قد يشمل فوق ذلك جهود المكتبة في توثيق التعاون مع مجتمعها أو مع غيرها من مكتبات أو مؤسسات علمية داخلية أو خارجية.

ومن الجوانب الأساسية التي تثار عند تقويم مكتباتنا للحكم لها أو عليها.

1- موارد المكتبة: (أي تمويلها ونظمها الإدارية وموظفيها ومجموعاتها من الكتب ومواد القراءة).

2- خدمات المكتبة: (وتشمل إعداد المجموعات وإعارتها وخدمة المراجع وإرشاد القراء وتعليم الكبار واستعمال المواد التي لا تعار والدعوة المكتبية. والمقصود بإعداد المجموعات في المكتبة هو العمليات الفنية بالمكتبة كالتصنيف والفهرسة والببليوجرافيات وغير ذلك من وسائل.

ويعتمد تقويم المكتبة على سجلاتها وإحصائياتها، إلاّ أن كثيرا من المكتبات في عالمنا العربي لا تعني بسجلاتها عناية كافية أو تجمعها على أسس خاطئة لا قيمة لها من حيث المدلول العلمي.

على أن استعمال المكتبة وخدماتها التعليمية وصلاتها الاجتماعية هي مجالات لم تحظ عندنا حتى الآن بإشراف أو تفتيش أو تقويم،بل ولم تتعرض لأي نوع من النقد الذاتي والتقويم الذاتي داخل مكتبات قد لا يدري أمناؤها حدود مهنتهم بمعناها الكامل في العصر الحديث، وفي أكثر الأحيان لأسباب لا دخل لهم فيها.

وسأقتصر هنا على تقويم إعداد المجموعات العلمية داخل المكتبة وبمعنى آخر سأخصص حديثي للأعمال الفنية في المكتبات العربية وبخاصة الفهرسة والتصنيف ورءوس الموضوعات.


أولا- الفهرسة الوصفية:

مهمة الفهرس في المكتبة هو الإجابة عن الأسئلة التي بذهن القارئ: أي كتاب يقرأ؟ لأي مؤلف يقرأ؟ في أي موضوع يقرأ؟ لكن في أي شكل يعد هذا الفهرس؟ هل يكون على شكل بطاقات؟ أو يكون فهرسا محزوما؟ أو يكون فهرسا مطبوعا؟ وأي أنواع هذه الفهارس أفضل للاستعمال؟ وأيسر للقارئ؟

تستخدم معظم المكتبات الفهرس البطاقي ومنها ما يستخدم الفهرس المصنف على شكل كتاب مطبوع ولا زال قليل من المكتبات تستخدم الفهرس المحزوم كما هو الحال في المكتبة العامة لجامعة القاهرة[1] .

وفهرس المكتبة بيان شامل لمحتوياتها من المطبوعات والمخطوطات والخرائط والمصورات وغير ذلك ينظم وفق ترتيب خاص ييسر الحصول على الكتاب المطلوب من المكتبة بأسرع ما يمكن.

وقد شاع في المكتبات الإسلامية في عصر ازدهارها فهارس منظمة بدقة حسب محتوياتها كما كانت تلصق قائمة بأسماء الكتب التي تحتويها دواليب هذه المكتبات على كل دولاب بالمكتبة. بجانب كل كتاب في هذه القوائم رقمه الخاص به على أن هذه النظم وغيرها قد اندثرت عند اختفاء هذه المكتبات وتفرقها.

على أن أيسر الطرق لفهرسة الكتب في العصر الحاضر هي الطريقة التي ترتب الكتب في الفهرس حسب حروف الهجاء التي كتبت بها هذه الكتب.

وغالبا ما يكون في المكتبات في العصر الحاضر فهارس بالمؤلف وأخرى بالعنوان وثالثة بالموضوع وكلها تستخدم الترتيب الهجائي بالإضافة إلى نوع رابع من الفهارس هو الفهرس المصنف أي الذي يصف الكتب طبقا لأرقام تصنيفها.

ويستخدم في إعداد فهرس البطاقات بطاقات من أحجام مختلفة منها ما هي 12×7 سم أو 13×9سم وهذا المقياس يجري العمل به في معظم المكتبات في كل دول العالم وتثقب البطاقة في منتصف طرفها الأسفل لتجمع مع مثيلاتها في قضيب معدني ضمن صندوق البطاقات التي سبقت فهرستها ويمكن أن تكون هذه البطاقات من ألوان مختلفة فيكون اللون الأبيض للبطاقات الخاصة بالمؤلفين مثلا ولون آخر لبطاقات العناوين ولون ثالث لبطاقات الموضوعات، ومهمة ذلك التيسير على المطالع في التعرف على الفهارس بمعرفة ألوانها. ومن مزايا فهرس البطاقات سهولة الاستعمال وإضافة الكتب الجديدة التي ترد إلى المكتبة إليه في حينها دون تأخير وربما كان أطول عمراً من الفهارس المطبوعة نفسها.

وتعتمد معظم المكتبات في إعداد فهارسها على قواعد الفهرسة الوضعية المتبعة بمكتبة الكونجرس الأمريكية وعلى تلك التي أعدها الدكتور محمود الشنيطي والدكتور محمد المهدي في شكل كتاب باللغة العربية وربما استخدمت المكتبات في الفهرس المصنف[2] الجدول الثالث من نظام ديوي المعدل بمعرفة الدكتور الشنيطي والدكتور أحمد كابش.

وكانت المكتبات إلى عهد قريب تعتبر العنوان مدخلاً رئيسياً للكتاب كما كان الحال في دار الكتب المصرفية وغيرها حتى أكثر من عامين مع عمل بطاقات إضافية بالمؤلفين والموضوع وما إلى ذلك وفي إعادة إنشاء فهارس المكتبة يراعى حاليا آخر ما وصلت إليه قواعد الفهرسة الوصفية ومنها أن يكون المدخل الرئيسي للكتاب في بطاقات الفهارس بالمؤلف بدلاً من العنوان.

ومما يواجه المفهرس عند مزاولة عمله في أي مكتبة عربية مشكلة مداخل الأسماء العربية القديمة والحديثة وقد استقر رأي كثير من المفهرسين على أن يدخل الكتاب بالاسم الكامل للمؤلفيها عدا الأسماء العربية القديمة للكتب التي ألفت قبل سنة 1800 م أي سنة 1200هـ فهي تدخل في عرف هؤلاء المفهرسين تحت اسم الشهرة.

فمثلا كتاب (الأم) بن إدريس الشافعي يدخل في الفهرس البطاقي تحت اسم الشافعي مع عمل بطاقة إحالة (انظر) هكذا:

محمد بن إدريس الشافعي انظر الشافعي…………… وهكذا

أما كتاب (المكتبات العامة بين التخطيط والتنفيذ) لأحمد أنور عمر أستاذ علم المكتبات بجامعة القاهرة فيدخل تحت اسم أحمد أنور عمر دون تعديل أو تقديم أو تأخير في الاسم.

ولعل أفضل أن تكون مداخل الكتب باسم الشهرة في جميع الأسماء لأنها هي الأسماء المعروفة لدى القارئ والمعروف بها المؤلف حتى ولو كان قد ولد بعد سنة 1800 م. فمثلا كتاب (الميراث) للشيخ محمد عبد الرحيم منصور الكشكي وهو أستاذ معاصر بجامعة الأزهر ومعروف في الأوساط العلمية والطلابية بالشيخ الكشكي.

نرى أنه من المفضل أن يدخل تحت اسمه الذي اشتهر به وكذلك عباس محمود العقاد اشتهر بالعقاد ومصطفى صادق الرافعي بشهرته الرافعي . . . إلى غير ذلك من أمثلة كثيرة.

وفي رأيي أن اسم الشهرة أدل على صاحبه دائما أما ما عدا ذلك من أسماء فيكون المدخل بالاسم الكامل للمؤلف وتكتب الأسماء الأجنبية بالخط العربي باسم الأسرة (Family Name.) كما هو متبع في لغته الأصلية.

فمثلا كتاب ول. ديورانت (قصة الحضارة) يدخل تحت (ديورانت، ول.) ومؤلفات شكسبير تدخل تحت (شكسبير) وهكذا.

ولا خلاف في أن هناك كثيراً من التصانيف والتآليف تحتاج إلى معالجة خاصة في الفهرسة فبعض الكتب له حاشية وتعليق, وتعليق على التعليق وحاشية على الحاشية أي أنه يكون في الواقع عدة كتب في كتاب أو مجلد واحد. وتعالج هذه المشكلة وما يناظرها - غالباً - أسفل البطاقة الرئيسية ببيان ما يشير إلى ذلك باقتضاب واختصار.

فمثلاً يكتب في أسفل البطاقة بالكتاب: شروح وهوامش وتعليق . . . الخ من أمور تفيد في وصف الكتاب وتقرب صورته للقارئ.

ومن الأمور المهمة أن تعتمد المكتبات العربية في تحقيق الأسماء العربية على كتب التراجم وكتب الببليوجرافيا مثل تراجم الفقهاء وطبقات الشافعية وطبقات الصحابة ومعجم الأدباء والضوء اللامع وتاريخ بغداد والفهرست لابن النديم وكشف الظنون لحاجي خليفة . . .

ونحن ننتظر اليوم الذي نتمكن فيه من عمل قائمة خاصة بهذه الأسماء تفيد في هذه الأمور، إلا أن الجهاز الحالي بمكتباتنا العربية لا يمكنه إنجاز مهمة ضخمة كهذه، ومن ثمة فسنظل لوقت طويل نعتمد على كتب التراجم ما ذكرت منها وما لم أذكر إلى أن يتم عمل بديل لذلك.

هذا، وتصنف البطاقات في الفهرس دائماً هجائياً تحت اسم المؤلف وهجائيا تحت العنوان وهجائياً بالموضوع. أما فهارس المواد - غير الكتب - كالدوريات والخرائط والمواد السمعية والبصرية والأفلام والمخطوطات والاسطوانات وغير ذلك فليس لها وجود بكثرة في المكتبات العربية بل قد لا يكون لنفس هذه المواد وجود. وفي حالة وجودها والرغبة في فهرستها نرى اتباع الطريقة المستعملة بشأنها في دار الكتب المصرية ومكتبة الكونجرس الأمريكية.

ويمكن القول أن الفهرسة الوصفية في العالم العربي - حتى الآن - ليست موحدة ولا مقننة ونرى أن تبذل جهود جادة يتم بمقتضاها في القريب العاجل عمل الفهرس البطاقي الموحد لا بالنسبة لدولة عربية على حدة بل بالنسبة لكل الناطقين بالضاد كما هو الحال في مكتبة الكونجرس الأمريكية والمكتبات الأمريكية والإنجليزية الأخرى.


ثانيا - التصنيف:

يحتل التصنيف مكان الصدارة بين فروع علم المكتبات إذ هو يتناول التنظيم المقنن للمعرفة البشرية كما هي ممثلة في الكتب ومواد القراءة وهذه هي العملية الرئيسية الأولى من بين العمليات التي تقوم بها المكتبة لترتيب كتبها حتى يتيسر لها أداء الخدمة المكتبية للقارئ في أقل وقت ممكن ولهذا يعتبر الكثيرون أن التصنيف هو أساس علم المكتبات. لذا اهتم كثير من المشتغلين بالمكتبات بنظم التصنيف وخاصة في النصف الثاني من القرن التاسع عشر.

ففي سنة 1876 م صدرت الطبعة الأولى من التصنيف العشري للمكتبات الذي يعد بمثابة نقطة هامة بل وحاسمة في تاريخ علم المكتبات.

ولعل علماء التصنيف أو بالأحرى واضعي خطط التصنيف هم أشهر علماء المكتبات وقد أصبح (ملفل ديوي) علماً على هذه المهنة في أمريكا وفي أجزاء أخرى من بلدان العالم.

كما وضع (كنز) خطة التصنيف الواسعة التي تلافي فيها العيوب العملية في خطة ديوي في رأي كثير من الناقدين.

وفي بريطانيا وضع (براون) التصنيف الموضوعي رغبة منه في أن يفي باحتياجات المكتبة البريطانية التي أهملها ديوي . .

وقد حقق أوتليه ولافونتين في قارة أوروبا حلم الببليوجرافيا العالمية كما وضعت مكتبة الكونجرس الأمريكية نظاماً خاصاً بها.

وغير هؤلاء كثيرون نذكر منهم ريتشاردسون ثم رانجاناثان صاحب المدرسة الخاصة في التصنيف والذي تتلمذ عليه ملز صاحب كتاب.

Amodern out Line Library Classification

وقد ترجمه زميلنا الدكتور عبد الوهاب أبو النور مدرس علم المكتبات بجامعة القاهرة بعنوان (نظم التصنيف الحديثة في المكتبات).

ولم تظهر حتى الآن مؤلفات كثيرة في التصنيف فيما يتعلق بالمكتبة العربية الإسلامية. وترتب الكتب بالمكتبات العربية النامية طبقا لخطة ديوي العشرية المعدلة وخاصة الجدول الثالث مضافا إلى ذلك الحرف الأول والثاني والثالث من اسم المؤلف وترتب على الرفوف طبقا لهذه الطريقة وربما استخدم الكثير من المكتبات حتى الآن الأرقام المسلسلة لورود الكتب في ترتيبها على الرفوف. وتستخدم بعض المكتبات الفهرس المصنف أو الفهارس الموضوعية ومن فوائد الفهرس المصنف أنه يفيد في جرد المكتبة وفي حصر عدد الكتب في مختلف فروع المعرفة بالمكتبة.

ونحن نرى أن التعديل الذي استحدثه الدكتور محمود الشنيطي وزميله الدكتور أحمد كابش والذي يعتمد على الطبعة الثامنة لخطة ديوي لا يكفي بشكله الحالي للعمل بالمكتبات العربية ولكنه يحتاج إلى تفريعات أدق. ونعتزم أن نقوم بذلك بجهودنا الذاتية أو بمعاونة من يهمه أمر تطوير العمل بالمكتبات العربية والإسلامية إن شاء الله.

على أن الأمر بالنسبة لتصنيف المكتبة العربية يحتاج بلا شك إلى خطة عربية خالصة تراعي طبيعة التراث الإسلامي والعربي وتعتمد في نفس الوقت على الخطط الأخرى المستعملة في التصنيف ما ذكر منها هنا وما لم يذكر، ونرى مشاركة في وضع أساس مثل هذه الخطة أن تتم على النحو التالي:

تقسم المعرفة الإنسانية عشرة أقسام أو أكثر دون التقيد بمنطق ديوي في المعالجة.

فمثلًا يمكن أن نبدأ الخطة بالديانات وتنتهي بالمعارف العامة وأن تبدأ بالموضوعات وتنتهي بالأعمال الشاملة وهي مخالفة أصلية وجوهرية لما بخطة ديوي العشرية.

فالديانات تقسم إلى:

1- الدين الإسلامي. 2- الدين المسيحي. . . إلى غير ذلك من الديانات الأخرى مرتبة حسب أهميتها في التصنيف الحديث للمكتبات ومنتهية بالتفريعات التي تخص الدين عموماً. على أن يتم في الخطة وضع الفلسفة بعد الديانات لا قبلها لأن الديانات أسبق وجوداً من الفلسفة ثم التاريخ فالتراجم فالعلوم الاجتماعية والاقتصاد والقانون على أن تركز الخطة على معالجة التاريخ الإسلامي وفي كل ذلك تختم الخطة بالأعمال الشاملة في العلم بدلاً من البدء بها وإن كان ذلك لا يؤثر كثيراً في وضع التصنيف إلا أنه يعطي ملامح جديدة لخطة عربية خالصة.

يلي ذلك اللغة فالأدب فالفن ثم العلوم البحتة والتطبيقية ثم المعارف المتنوعة أو العامة في النهاية.

وبذلك يكون هذا التصنيف أكثر منطقية من تصنيف ديوي لأنه ربط بين التاريخ والعلوم الاجتماعية, وبين اللغة والأدب والفن, وبين العلوم البحتة والتطبيقية, وعالج الدين بما يستحق من تقدم على الفلسفة وجوداً وأثراً.

وفي النية إن شاء الله تقديم تصنيف يحمل مثل هذه السمات.


ثالثا - رؤوس الموضوعات:

ولكن الشيء المهم هو توحيد النظم الفنية في المكتبات العربية ومنها التصنيف ذلك أن تطبيق نظام شائع قد يفضل على نظام أكثر صحة ولا يتمتع بمثل ذلك الشيوع.

وبالنسبة لاختيار رؤوس الموضوعات والإحالات فيمكن للمكتبات بصفة مبدئية استخدام جداول ديوي المترجمة في هذا الصدد بالنسبة للكتب العربية وقائمة سيرز بالنسبة للكتب الإفرنجية ولا مانع أن تستعين المكتبة - في اختيار رؤوس الموضوعات - بالمعلومات الواردة في كتاب إحصاء العلوم للفارابي والفهرست لابن النديم وكشف الظنون لحاجي خليفة ومفتاح السعادة لطاس كبرى زاده وغير ذلك من الكتب العربية، وخاصة فيما يتعلق بالعلوم العربية والإسلامية ويمكن بالاستعانة بأمثال هذه الببليوجرافيات العربية عمل قائمة موحدة لرؤوس الموضوعات تستخدم في المكتبات العربية كلها.

ويجب أن نختار رؤوس الموضوعات الدقيقة مع استخدام مصطلح واحد للدلالة عليها وعمل الإحالات المناسبة إلى الموضوع المستخدم من المصطلحات الأخرى ولم تتضح بعد الحاجة الشديدة إلى رؤوس الموضوعات الأجنبية لخلو التراث الفكري في كثير من المكتبات العربية من كتب أجنبية ولأن قوائم رؤوس الموضوعات الأجنبية متوفرة ومستخدمة بالفعل.

إما عن طريقة صياغة رؤوس الموضوعات فبالنسبة للرؤوس المفردة يختار رأس الموضوع الأكثر دلالة عليه وترتب هذه الموضوعات هجائيا.

أما رؤوس الموضوعات المكونة من أكثر من كلمة أي التي من عدة كلمات كالصفة والموصوف والمضاف والمضاف إليه فتعالج كما هو ترتيبها في اللغة العربية بلا تغيير وذلك بالنسبة للكتب العربية وقد يكون الأمر عكس ذلك بالنسبة للغات أخرى كالإنجليزية وغيرها.

وقد يكون من المستحسن ألا تلجأ المكتبة كثيراً إلى القلب في رؤوس الموضوعات فيما عدا بعض الحالات بالنسبة للأفراد والهيئات ولا سيما الجغرافيا العربية التي قد تكون الضرورة ملحة لقلبها في بعض الحالات.

ويجوز أن تجزأ رؤوس الموضوعات في المكتبة حسب الشكل أو الزمان أو المكان وذلك حسب ما تقتضيه طبيعة الكتب أو المواد العلمية وما تفرضه كيفية استعمالها.

ولا بد أن تستخدم المكتبات الإحالات في رؤوس الموضوعات من الموضوع غير المستخدم إلى رأس الموضوع المستخدم، مستخدمة بطاقة (انظر) إذا كان رأس الموضوع مطابقاً للموضوع المستعمل، أما إذا كان قريباً منه أو يمت إليه بصلة معينة فنستخدم بطاقة (انظر أيضاً).

ولا بد أن تراجع رؤوس الموضوعات المستخدمة باستمرار وأن تغير حسب الحاجة بالاستعانة بالكتب العربية القديمة كإحصاء العلوم وغيره مما ذكر.

والمشكلة التي تواجه أمناء المكتبات في اختيار رؤوس الموضوعات العربية هي بالضبط مشكلتهم بالنسبة لخطة تصنيف عربية إذ الأمر يحتاج إلى رؤوس موضوعات موحدة أو قوائم رؤوس موضوعات للمكتبات العامة وأخرى للمكتبات المتخصصة وثالثة للمكتبات الجامعية وهكذا.

ولا يمكن الاعتماد على الترجمة عن خطة أجنبية بالنسبة لقائمة رؤوس موضوعات عربية، بل لا بد من الرجوع إلى مصادر التراث العربية الببليوجرافي في هذا الشأن لمخالفة التراث العربي الإسلامي لغيره في الجوهر والشكل ونوعية الاهتمام.

فإلى كل غيور على مستقبل الثقافة العربية وحفظ التراث الإسلامي أكتب هذه الكلمات لعلنا نسعى إلى استجلاء ذلك المستقبل فنحاول شق الطريق إليه.

من مراجع هذا المقال :

1- الفهرست لابن النديم.

2- كشف الظنون لحاجي خليفة.

3- مقدمة ابن خلدون وتاريخه.

4- السلوك للمقريزي.

5- تاريخ التربية الإسلامية لأحمد شبلي.

6- السنة قبل التدوين - محمد عجاج.

7- المكتبة والبحث والمصادر - محمد عجاج.

8- دراسات في الكتب والمكتبات - عبد اللطيف إبراهيم.

9- تاريخ الكتاب - سفندال.

10- المكتبات العامة بين التخطيط والتنفيذ - أحمد أنور عمر.

11- نظم التصنيف الحديثة في المكتبات - ملز.

12- موجز التصنيف العشري - ملفل ديوي.

13- تاريخ مكتبة الإسكندرية - محمد حسين.

منقووووول للفائدة

وهذا مثال لنموذج مكتبة إن أردتي تدعيم موضوع بحثك

المقدمة:
تطور مفهوم المكتبات تطوراً ملموساً عبر العصور ، فبعد أن كانت المكتبة مجرد مكان يحتفظ بالكتب لتزود روادها بخدماتها المعلوماتية المحدودة، غدت الآن تشكل العمود الفقري لبنية المجتمع التحتية، فأضحت بمنزلة منارات ثقافية لا يقتصر دورها على إثراء أفراد المجتمع المحلي باحتياجاتهم من كتب فحسب، بل تغزو آفاق جديدة في تكاملها معلوماتيا مع نظيراتها في العالم بأسره. ساعدها في أداء رسالتها هذه التقدم المطرد والمتنامي في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الذي عصف في الأونة الأخيرة بمفهوم المكتبات، فالمكتبة العامة تعد جامعة شعبية ينهل المجتمع بجميع فئاته من مقتنياتها، لري ظمأ المتعطشين منهم للمعرفة دون النظر إلى الجنس أو الدين أو اللون أو السن أو المستوى المهني والعلمي والثقافي.
ويحدونا الأمل في أن تتبوأ المكتبات العامة المعاصرة مكانتها المرجوة منها في تقديم خدماتها التثقيفية والتعليمية والنفعية والترويحية والاجتماعية بأسلوب بسيط، إضافة إلى تكاملها الخدمي مع المؤسسات الأخرى ذات العلاقة في مجتمعاتها المحلية والدولية بإتاحة مصادر متعددة للمعلومات، وتنظيم أنشطة ثقافية متميزة وإعداد برامج تدريبية .

مكتبة مبارك العامة ومقومات نجاحها
تُعد مكتبة مبارك العامة تجربة رائدة للمكتبات العصرية في مصر، ومن المفيد عرض هذه التجربة من منطلق نقل الخبرة المكتسبة وتحليل العوامل التي حدت بها إلى النجاح وما اتخذته من نهج حضاري لتحقيق أهدافها.
والمكتبة الآن بصدد إتاحة جميع خدماتها وأنشطتها وأيضاًَّ سياساتها ولوائحها لمن يرغب ومن موقعها على شبكة الإنترنت فور الانتهاء من إعدادها تباعا.
ومن أهم مقومات نجاح المكتبة نذكر:
1- فلسفة المكتبة ووضع سياسات فاعلة لها، من حيث:
- تشجيع أفراد المجتمع بجميع فئاته، من كل الأعمار على تنمية معارفهم والاستفادة القصوى من المواد الثقافية المتاحة في المكتبة.
- تنمية المقتنيات والتزود بأحدث المواد الثقافية، وبخاصة تلك التي تخدم التعليم الذاتي.
- فتح قنوات للأنشطة الثقافية وتيسير سبل التسلية والترويح.
- إعداد نموذج لمكتبة عصرية يقبل عليها المستفيد وتلبي رغباته وتفي باحتياجاته.
- نقل هذا النموذج بعد نجاحه إلى المواقع الأخرى في داخل مصر وخارجها.
- اضطلاعها بمسؤولية تدريب المكتبيين للتعامل مع أحدث التكنولوجيات والممارسات الفنية التي تخص المكتبات.
- إعداد الخطط التي تضمن التطوير المستمر في الخدمات والأنشطة.
- وضع السياسات واللوائح التي تكفل تحقيق الأرقام المستهدفة لأداء المكتبة.
2- تنمية قدرات القوى العاملة ومهاراتهم:
- انتقاء عناصر شابة واعدة تسعى بكل طاقاتها نحو تقديم الخدمات بسخاء وبروح الفريق المتكامل.
- التدريب المستمر للإلمام بما هو حديث في مجال المكتبات والمعلومات من حضور ندوات، ومؤتمرات، وحلقات دراسية، وورش عمل مهنية...إلخ
- التقويم الدوري لمعدلات الأداء عملاَ نحو تحقيق الأرقام المستهدفة لخدمات المكتبة وأنشطتها الثقافية.
- تحفيز العاملين على الانتماء وتفعيل حماسهم.
- تنمية روابط مهنية مع المؤسسات والهيئات ذات العلاقة.
3- تلبية رغبات المستفيدين واحتياجاتهم
- توخي الجودة في تصنيف أوعية المعلومات وترتيبها والاعتناء بعرضها للجمهور.
- التزود بأحدث أوعية المعلومات التي يطلبها المستفيدون.
- السعي الدؤوب للارتقاء بالخدمات المكتبية والأنشطة الثقافية كما ونوعا.
- الاهتمام بتقديم خدمات الإحاطة الجارية وتفعيل دور مجموعات الاهتمام.
- تقديم خدمات خارج مقر المكتبة تلبية لاحتياجات من يتعذر عليهم زيارة المكتبة، كنزلاء المستشفيات والمقيمين في ملاجئ الأيتام وبيوت المسنين والعاملين في المزارع والمصانع والمتاجر كل في موقعه.
- تنظيم الندوات واللقاءات الثقافية التي تلبي احتياجات المستفيدين وتطلعاتهم.
- إقامة المعارض الفنية بهدف تكامل الخدمة وإلقاء الضوء على ما تقتنيه المكتبة من أوعية معلومات تقع في دائرة الاهتمام.
- مزج مصادر المعلومات بأنماطها المختلفة الورقية منها وغير الورقية سعيا للإفادة القصوى منها مجتمعة .( media-mix)
4- التقييم الدوري لمعدلات أداء المكتبة:
للتعرف على مظاهر القوة ومواطن الضعف في المكتبة، اتخذت المكتبة بعض الإجراءات التي تتم بصفة دورية، منها:
- التعرف على آراء المستفيدين للارتقاء بمستوى الخدمة عبر مسارات، منها:
- وجود صناديق المقترحات والشكاوى موزعة على مداخل قاعات الإعارة ومكتبتي الكبار والأطفال.
- توزيع مجموعة من الاستبانات بصفة دورية لاستطلاع رأي المستفيدين عن الخدمات التي تؤديها المكتبة وأنشطتها الثقافية.
- تحليل التقارير الإحصائية وقياس معدلات دوران الكتب.
- القياس الدوري لمعدلات أداء الموظفين.
- تحليل جميع مخرجات النظام الآلي المتكامل للمكتبة من بيانات وتقارير للخروج بمؤشرات عامة تعبر عن أداء المكتبة بجميع مستوياته.
ولضمان الأداء الفاعل للمكتبة والعمل على نجاحها في أداء رسالتها تجاه المستفيدين منها، اتبعت نظامًا للمتابعة، يتضمن إعداد تقارير آلية وبصفة دورية قد تكون أسبوعية أو شهرية للتعرف على مظاهر القوة في النظام ومواطن الضعف فيه. يسهل مهمة المسؤول لأداء هذا العمل وجود نظام آلي متكامل لتشغيل المكتبة، وفيه يتم تحديد رقم مستهدف لكل نشاط أو خدمة، حيث تسعى المكتبة جاهدة نحو تحقيق هذه الأرقام التي بدورها يمكن تحريك فئاتها من سنة إلى أخرى وفق معدلات الأداء المتحصل عليها والتغير الذي يطرأ على السياسة التسويقية للمكتبة من تطوير الخدمات وتنظيم أحداث ثقافية جديدة تتواكب والأحداث الجارية، وإضافة أوعية معلومات حديثة ... إلخ.
ومن أهم المؤشرات التي يتم تقييمها ومقارنتها بالأرقام المستهدفة هي: التنامي المطرد في عدد المقتنيات، وعدد الأعضاء وبخاصة النشيطين منهم، وعدد زائري المكتبة، وعدد الأنشطة الثقافية بمختلف ومستوياتها، وعدد الإعارات، ومعدلات دوران الكتب، والجوانب المالية من مقبوضات وإيرادات ... إلخ.
5- التهيئة المناسبة لقاعات المكتبة:
تهيئة المناخ المناسب للقراءة والبحث والاطلاع.
- الاهتمام بنظافة المكتبة.
- الاهتمام بالإضاءة.
- الاهتمام بالهدوء.
- الاهتمام بالخدمات المرجعية والتلبية الفورية لرغبات المستفيدين.
- تزويد قاعات المكتبة بوحدات البحث والاسترجاع من النظام الآلي المتكامل للمكتبة.
- مرونة الحركة وتطويع الروتين لتحقيق الأهداف.
6- الانتشار المكاني :
لإتاحة الخدمة لأكبر عدد من شرائح المجتمع، وضعت المكتبة ضمن خططها التي تهدف إلى نقل خدماتها ليستفيد منها أكبر شريحة ممكنة من القاطنين بمنطقة القاهرة الكبرى إنشاء مكتبات فرعية لها. وقد تم افتتاح أول فرع لها في عام 1999 في منطقة الزيتون وجاري الآن اتخاذ الإجراءات لإنشاء فرع آخر في حي الزاوية الحمراء في القاهرة، وعلى مستوى محافظات الجمهورية تسهم المكتبة في إنشاء مكتبات إقليمية بواقع مكتبة في كل محافظة تنهج أسلوبها نفسه.
وقد أنشئت مكتبة عامة في محافظة دمياط اتخذت مكتبة مبارك العامة نموذجا لها، حيث اقترب موعد افتتاحها، وأخرى في مدينة بور سعيد، وثالثة في محافظة الوادي الجديد ورابعة في محافظة بني سويف كنواة لإنشاء شبكة مكتبات عامة حديثة تغطي الجمهورية.
7- تطوير المكتبة
حدث تطور جذري خلال السنتين الماضيتين، تمثل في التعامل مع تكنولوجيا المعلومات بكثافة عالية، والاهتمام بالتدريب في تخصصات عدة تهدف في المقام الأول إلى تنمية مهارات العاملين في مجال المكتبات والمعلومات منها: التوعية بأحدث أساليب إدارة المكتبات، والتعرف على أحدث الإصدارات للنظم العالمية المتكاملة لتشغيل المكتبات، والتعامل مع الحاسب الآلي وأحدث تطبيقاته وبخاصة الأكثر استخداما منه بين المهنيين، ونقل الخبرات المكتسبة وتبادلها مع المكتبات الأخرى المناظرة، والمعاونة في إنشاء مكتبات إقليمية على نهج مكتبة مبارك العامة ومد جسور التعاون مع المكتبات المناظرة محليًا وعربيًا ودوليًا، مع إنشاء روابط إلكترونية نشطة لتكامل الخدمة فيما بينها.

في مجال تكنولوجيا المعلومات
- تم إنشاء موقع إلكتروني للمكتبة على شبكة الانترنت من سنوات، وقد أعيد بناؤه كاملا ليتوافق مع أحدث التقنيات المستخدمة ومع النظام الآلي الجديد للمكتبة. يعرض موقع المكتبة على الإنترنت http://www.mpl.org.eg جميع خدماتها وأنشطتها وإمكان البحث في قواعد بياناتها. تتطلع المكتبة لتصبح من أوائل المكتبات في منطقة الشرق الأوسط التي تسعى لتتواكب مع المكتبات الإلكترونية العالمية.
- تم إعداد عرض عن المكتبة بالصوت والصورة كأحد عناصر خطة تسويقية متكاملة للمكتبة. يحتوى العرض على التعريف بخدمات المكتبة وأنشطتها، ولمحة سريعة عن تاريخ المكتبة وعرض لسياساتها ولوائحها القائمة والمستقبلية.
- تقديم خدمة البحث في بعض قواعد البيانات العالمية.
- تطوير برامج لإدارة الخدمات المتطورة بالمكتبة.
- إنشاء مركز تدريب للتعريف بالنظم الآلية والتدريب على استخدامات الكمبيوتر وبرامجه التطبيقية.
- إتاحة استخدام العديد من أوعية المعلومات المحملة على الوسائط المتعددة داخل المكتبة توطئة لإتاحة استعارتها خارجيا.
- إتاحة التعامل مع النقاط الإلكترونية.
- الاستغناء عن المنافذ الطرفية وجلب أجهزة كمبيوتر حديثة تمكن المستفيد من البحث في قواعد البيانات والفهرس المقروء آليًا والإبحار في مواقع محددة وفي محركات البحث في شبكة الانترنت وكذلك الوسائط المتعددة، وكتب وبعض الصحف والدوريات الإلكترونية في مجال بعينه، ويطلق على هذه المواقع النقاط الإلكترونية" E-points".
- إتاحة خدمة الإنترنت للمستفيدين.
- الاستغناء عن النظام الآلي للمكتبة وإحداث نظام آخر حديث ومتكامل، حيث يتميز بسهولة البحث والاسترجاع وإخراج تقارير متعددة وإتاحته بموقع المكتبة على شبكة الانترنت.


بالتوفيق .. تقبلي تحياتي



















  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
رجآآآء, ساعدوني


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ساعدوني ابغى السجلات الفرعية لامينة المكتبة فراشة مامي منتدى الإجراءات الفنية والخدمات المكتبية 2 Jan-29-2013 11:28 AM
ساعدوني للحصول على مراجع عن الاشهار الالكتروني عبدالنور بوصابة منتدى تقنية المعلومات 2 Nov-08-2011 12:25 AM
ارجوكم ساعدوني بخضوص السوفت وير شوووووق منتدى الــكــمــبــيــو نـــ NET ــت 1 Sep-10-2011 10:47 PM
ساعدوني في طلب الوظيفه مكتبات 222 منتدى الوظائف المتاحة بمرافق المعلومات 1 Jul-04-2011 09:04 AM
ساعدوني في درس تقنيه المعلومات كتكوته 88 منتدى قسم مهارات البحث ومصادر المعلومات تعليم منطقة الرياض 2 Apr-30-2011 10:22 PM


الساعة الآن 06:23 PM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين