منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » منتدى تقنية المعلومات » المايكروفيلم..في حفظ المعلومات

منتدى تقنية المعلومات هذا المنتدى مخصص للموضوعات الخاصة بتقنية المعلومات التي تتعلق بالمكتبات ومراكز مصادر المعلومات ومراكز مصادر التعلم.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Sep-07-2009, 10:35 AM   المشاركة1
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


تعجب المايكروفيلم..في حفظ المعلومات

المايكروفيلم..في حفظ المعلومات

تقنية لا تضاهيها الحواسيب
بغداد - مصطفى ابراهيم
المايكروفيلم واحد من الكشافات غير التقليدية التي تعمل على شاكلتها الاشرطة الممغنطة او الاقراص الليزرية، كما يمثل واحدا من الانظمة المعلوماتية التي درج لاستخدامها عالم المكتبات والمعلومات والمطبوعات على مختلف انواعها.



المايكروفيلم بقي تقنية حافظت بشدة على المادة الوثائقية على الرغم من ظهور الحواسيب التي قد تتسبب الفايروسات في فقدان المواد المحفوظة فيها.
ولعل ابرز الدوائر التي واصلت عملها باسلوب المايكروفيلم في العراق دار الكتب والوثائق الواقعة قرب الباب المعظم والتابعة لوزارة الثقافة.. ففي قسم التقنيات داخل هذه الدار تجري عمليات تصوير الوثائق واستنساخها باستخدام مختلف الوسائل الفنية، ويقوم كذلك بتنظيم عمليات التوثيق المايكروفيلمي للمواد الوثائقية وللكتب والمجلات والصحف القديمة الموجودة في المكتبة الوطنية والارشيف الوطني وادخالها الى الحاسبات الالكترونية واستنساخ اقراص لمحتوياتها للافادة منها من قبل الباحثين.
يعمل في القسم المذكور موظفون من الفنيين تتوفر فيهم القابلية على التعامل مع الاجهزة الفنية وطرق تشغيلها وصيانتها.
تقول مسؤولة قسم التقنيات او المايكروفيلم في الدار:
- عملت الدار وفق تقنية المايكروفيلم منذ العام 1986 وقد تكون المؤسسة الوحيدة التي تستخدم المايكروفيلم في العراق، نحن نعمل في هذا القسم على تصوير الوثائق الكبيرة والمعلومات والصحف ونحولها الى مصغرات فيلمية، تحفظ باماكن في القسم ضمن درجة حرارة محددة وظروف معينة ويمكن حفظ هذه الافلام لمدة طويلة جدا.
والقسم الان منشغل بتصوير وثائق عائدة الى العشرينيات والثلاثينيات لاسيما الوثائق المتعلقة بالعهد الملكي وتحول الى افلام يمكن خزنها لمدة طويلة افضل من خزن هذه الوثائق او الاوراق الوثائقية على شكلها كوثائق ورقية او كتب او دوريات والتي كثيرا ما تكون معرضة للتلف بسهولة.
* هل تعرض القسم لعملية النهب والسلب بعد سقوط النظام السابق؟
- بدأ العمل بتقنية المايكروفيلم منذ زمن بعيد جدا ولايزال العمل مستمرا بهذه التقنية ولكن حدث تلكؤ اثر سقوط النظام السابق، كما تعرفون لما تعرض له العراق من عمليات سلب ونهب فتعرض القسم للنهب والسلب وحرقت جميع الكاميرات الموجودة بالقسم كذلك حرقت وتلفت الافلام الموجودة والتي تحتوي على وثائق مهمة وقديمة لايمكن استرجاعها ونقل عدد من الافلام الى اماكن اخرى بديلة لاجل حفظها ولكنها تلفت بسبب سوء في الحفظ وبعد تلك الظروف القاسية من خلال المنظمات الانسانية التي جهزتنا بعدد من الكاميرات اصبحت لدينا كاميرا من دولة الجيك واربع كاميرات من اميركا وعدد من الافلام التي تخص تقنية المايكروفيلم ولدينا ما يقارب من (156) الف فيلم انجزت منذ العام 2006.
* ما هو الفرق بين تقنية المايكروفيلم وعلم الحاسبات؟
- العلم في حالة تطور مستمر وعلينا التماشي مع هذا التطور والتقدم التقني والعلمي كي لانتخلف عن باقي الدول فالحاسبات احدثت ثورة كبيرة في العالم من ناحية التطور والتقدم في شتى المجالات الحياتية المختلفة لكن هذا الصرح العلمي الكبير معرض للهدم بسبب الفايروس.
فالفيروسات بامكانها اتلاف جميع المعلومات التي تم خزنها بذاكرة الحاسوب وبذلك لايمكن استرجاعها مرة اخرى وعليه فاننا فقدنا معلومات ووثائق مهمة من تاريخ العراق في شتى المجالات.. اما بالنسبة للمايكروفيلم فلايمكن لاي فايروس ان يتلف ما يحتويه ويمكن استرجاع المعلومة في اي وقت واي زمن نريد وما علينا سوى الحفظ الجيد للافلام من التلف وكما نعلم فالحاسبات يمكن الدخول الى معلوماتها والتلاعب بها. اما المايكروفيلم فلايمكن الاطلاع على مايحتويه من معلومات والمايكروفيلم يمكن حفظ وثائقه بالكامل دون نقص وبذلك فالميكروفيلم يمكن العمل به في جميع الازمان ولايمكن لاي عصر الاستغناء عنه لسهولة عمله وجودة الصورة بحيث يمكن تكبيرها او تصغيرها وسهولة استرجاع المعلومات وندرة تلفها وفقدان المعلومات.
وبذلك فالميكروفيلم يجب تعليمه على جميع الوزارات لحفظ وثائق هذه الوزارات بشكل آمن.. وبالحقيقة لايمكن الاستغناء عن المايكروفيلم وعن الحاسبات وعلينا الاستفادة من الاثنين معا.
نظم المعلومات
* برأيك في اية مراحل زمنية ظهرت الحاجة لنظم المعلومات وحفظها؟
- ان المعلومات قديمة منذ زمن بعيد فالعلوم والتاريخ والفلك والرياضيات وغيرها من العلوم عرفت منذ وقت طويل ولكن بداية ثورة المعلومات برزت كما ارى عندما بدأ حفظ هذه المعلومات من خلال تقنيات مختلفة ودخول الماكنات للحفظ وبذلك استطعنا الحفاظ عليها وسهولة استرجاع المعلومة والحفاظ على خزين المعلومات لان العلوم قديمة جدا ولكن طرق حفظ معلوماتها ليست اقدم من هذه العلوم.. وثورة المعلومات تعني الافادة من المعلومة ولايمكن الافادة منها ما لم تكن هناك طرق لاسترجاع هذه المعلومة لكن عمليات تصوير المايكروفيلم بدأت في العام 1978 .
* ماذا بعد عملية حفظ المعلومة بوسيلة المايكروفيلم؟
- بعد اكمال آلية عمل المايكروفيلم يتم طبع هذه الافلام على اقراص رقمية (اقراص ليزرية) تعرض الوثائق بالحاسبات لان هذه الاقراص تأخذ عددا من الافلام وكما نعلم ان هذه الاقراص في حال كثرة استخدامها تؤدي الى تلفها.. واذا كان هناك تشابه بين المايكروفيلم والحاسبات فان المايكروفيلم يجمع اكبر عدد من الوثائق والحاسبات تجمع عددا كبيرا من الافلام المايكروفيلمية وهذه الافلام تكون مؤرشفة بشكل يمكن الرجوع اليه.
* ما هي آلية عمل المايكروفيلم بصورة مبسطة؟
- كما ذكرنا نمتلك بالقسم خمس كاميرات فقط وكل كاميرا مخصصة الى محافظة او تخصص.. تجلب الملفات ذات الاختصاص المعين من قسم الاعداد الفني وتصور بواسطة الكاميرات وبعدها يرسل الفيلم الى قسم التحميض والذي يعامل الافلام بمواد كيمياوية وبعد قسم التحميض يرسل الفيلم الى قسم الفحص فهناك جهاز لفحص الفيلم اي عرض الفيلم وجهاز لقياس كثافة الفيلم وكذلك جهاز لقطع وربط شريط الفيلم ان حدث اي خلل في الفيلم او اردنا حذف مادة نستخدم هذا الجهاز وبعدها يرسل الى الارشيف.
ويعطى له رقم ارشيفي ثم يرسل الفيلم الى قسم الحاسبات كي يطبع على اقراص رقمية يتم استخدامها مستقبلا واسترجاعها.
ان الكاميرات التي يمتلكها القسم هي من موديلات التسعينيات وهي متوقفة عن العمل في دول الخارج فنحن كنا نمتلك كاميرا قبل عملية السلب والنهب كانت تصور الفيلم وتحمضه وتحوله الى اقراص رقمية بالماكنة نفسها لكن تم حرقها اثناء عمليات النهب والسلب، والذي نرجوه توفير الاجهزة الحديثة والمتطورة والدائرة وفرت افلاما واحماضا تكفي لثلاث سنوات اخرى.
المايكروفيلم في المقدمة
* كيف تقيمون تقنية المايكروفيلم بنظركم وباي مرتبة تضعونها بين اجهزة التوثيق الاخرى؟
- تقنية المايكروفيلم اضعها في المرتبة الاولى بالنسبة للتقنيات الاخرى المتوفرة من حيث حفظ وسهولة استرجاع للمعلومة سواء كانت المعلومة في مجال التاريخ او العلوم او السياسة، ونجد ذلك لما فقده البلد من معلومات مهمة ووثائق لايمكن استرجاعها مرة اخرى بسبب تلف الافلام اثر عملية السلب والنهب ولاتستطيع اية تقنية اخرى من استرجاع هذا التراث او الكم الهائل من المعلومات.
كم هائل من المعلومات
ويستهل الباحث صبيح الحافظ حديثه باعطاء فكرة تاريخية عن المعلومة وطرق حفظها.. يقول:
- المعلومات هي الحقائق والمعرفة المنقولة من شخص الى اخر او الخبرات التي يتوارثها الابناء من الاباء، وبشكل اخر هي كل ما يكتب على الورق هو معلومات ولو عدنا بالذاكرة الى الانسان سابقا كان يسجل معلوماته على ورق البردي وعلى جدران الكهوف وجلود الحيوانات الى ان جاء الورق كأحسن وعاء لتسجيل المعلومات عليه.. لكن المعلومات تزايدت وصار الاهتمام بها كبيرا ابان الثورة الصناعية التي حدثت اواخر القرن الثامن عشر في اوروبا وانكلترا بشكل خاص تضخمت لديهم المعلومات، ما اصبح من الصعب خزنها واسترجاعها في وقت لاحق.. وهذا خلق لدينا مشكلة مازلنا نعاني منها هي ان انتاج المعلومات مستمر وبدون توقف فالعالم ينتج ما يقارب (10) الاف معلومة بالدقيقة الواحدة فعلى سبيل المثال جريدة (الصباح) الغراء تنتج ما يقارب 36 صفحة وكل صفحة تحتوي على عدد مهول من المعلومات وعند توثيق هذه المعلومات نحتاج الى استرجاعها في اي وقت وعلى سبيل المثال طالب الدراسات العليا عندما يحضر رسالته يحتاج الى معلومات معينة ضمن اختصاصه لاتمام رسالة الماجستير او الدكتوراه فيرجع الى مصادر موجودة في المكتبات والمؤسسات الاخرى..
* كيف ومتى تم استعمال المكننة في معالجة المعلومات؟
ـ كما ذكرنا عندما زادت كمية المعلومات اصبح من الصعب السيطرة عليها، فالطرق الاعتيادية اظهرت بعض العلاجات البسيطة منها عملية التصنيف التي جاء بها استاذ في مادة الرياضيات اسمه (مزبدت ديوي)، فأوجد خطة تصنيف المعلومات كي نسيطر على عملية التوثيق، وصنف المعلومات الى عشرة مواضيع فالعلوم الحياتية اعطاها رقما من صفر الى تسعة وهكذا..ولو كان لديك في البيت مائتا كتاب بمختلف المواضيع فعليك اتباع طريقة التصنيف اي ان تضع كتب التاريخ في رف وكتب السينما في رف اخر وكتب الادب والشعر في رف اخر وهكذا باقي العلوم، اي عملية تصنيف للكتب كي تسهل عملية استرجاع اي كتاب او معلومة نحتاجها ولم تف بالغرض هذه الطريقة فجاء بعدها (آلن كنت) الاميركي. وهو مؤلف كتاب للحاسبات الالكترونية.. اكتشف نظاما اخر هو نظام الكشافات التحليلة لمصادر المعلومات وهو تجميع المعلومات في مجلد كبير وهذا النظام استطاعت مؤسسات النشر الافادة منه والفائدة الثانية هي اننا نحتاج الى معلومة كأن تكون اسم علم او اسم مكان في كتاب معين، فهل يعني اننا نبحث في الكتاب من البداية والى النهاية حتى ان فهرست الكتاب لا يفيدنا هنا لانه يحتوي على فصول ومواضيع الكتاب فقط وليس جميع معلومات الفصول، فنظام الكشافات التحليلة عالج هذه النقطة..
سهولة في استرجاع المعلومة
اتجهنا الى المكننة في منتصف العشرينيات وفي الخمسينيات ظهر المايكروفيلم وهو تسجيل المعلومات على افلام مصغرة بدل الورق فنستطيع تسجيل القرآن الكريم مثلا على شريط لا تتجاوز مساحته 10سم ويمكن رؤيته بالعين المجردة ويمكن عرض الفيلم من خلال جهاز قارئ للافلام فان كانت لديك مكتبة مساحتها 100م2 يمكن من خلال المايكروفيلم ان تصبح عبارة عن مجر واحد فقط فالمايكروفيلم عالج عملية حفظ المعلومات بأقل مساحة ممكنة واكثر عدد من المعلومات فضلا عن سهولة استرجاع المعلومات، وما يزال معمولا بهذا النظام في جميع انحاء العالم وخاصة بأميركا في مكتبة الكونغرس الاميركي وكذلك دار الكتب والوثائق العراقية لديهم قسم خاص بالمايكروفيلم يعملون به..
وبهذا الوقت نفسه منتصف القرن العشرين ظهرت الحاسبات وهي برامج ومعالجة ومخرجات وهي سريعة ومطيعة وكلما اعطيناها برامج و معطيات صحيحة تعطينا مخرجات ونتائج صحيحة، ولكن لا تستطيع ان تعطي حلولا لمشاكل لم يضع الانسان لها حلا..
* ايهما افضل بنظركم المايكروفيلم ام الحاسبات؟
ـ في المرحلة الاولى كانت مخرجات الحاسبات على شكل افلام مثقبة او بطاقات مثقبة وبعدها تطورت لتصبح على شكل اقراص رقمية ممغنطة (C.D) و(DVD) و(Mp3) وهذه كلها لا يمكن الاعتماد عليها في عملية الخزن والارشفة بسبب ان هذه الاقراص او الحواسيب معرضة للتلف او ما يسمى الفايروسات ما يؤدي الى فقداننا معلومات مخزونة قديمة لا يمكن الحصول عليها لاحقا فبذلك انصح باستعمال الميكروفيلم بهذا الخصوص لانه قليل التعرض للتلف اذا تم حفظه بشكل جيد.. وبذلك فانه يحفظ المعلومة لمدة طويلة ويمكن استرجاعها في اي وقت ولذا لا يمكن الاستغناء عن المايكروفيلم.. فالعلاقة تبادلية بين الاثنين هي ان مخرجات الحاسبات هي ورق يحفظ ويخزن بالمايكروفيلم والحاسبات بدورها تعطي فهرست لافلام للمايكروفيلم.
اما المرحلة الثانية وهي في بداية القرن الجديد واطلق عليه مصطلح تكنولوجيا المعلومات وهي ظهور نظريات منها الانترنت والحكومة الالكترونية والبطاقة الذكية والمجلة الالكترونية والكثير من المشاريع الالكترونية وبما اننا مررنا بمرحلة مظلمة من الناحية السياسية سابقا، تأخرنا عن باقي الشعوب بجميع هذه التقنيات لكنها موجودة في دول الخليج من قبل ثلاثين سنة وكذلك في الاردن وسوريا والدول المجاورة للعراق، والجميع يعلم عن سبب تأخرنا في هذا المجال التقني ولكن بعد سقوط النظام المباد بدأنا في مواكبة العالم والتطور العلمي والتقني الحاصل بهذا المجال بشكل ملفت للنظر.
* لاحظنا ان احد اصداراتك يعود الى سنة 1979 في الوقت الذي لم تكن الحاسبات قد استعملت في دوائر الدولة؟
ـ صحيح فالحاسبات كانت نادرة جدا وغير متوفرة كما هي الآن وفي السابق كانت تقتصر على العاب الاطفال فقط، ولكن سنحت لي الفرصة عندما ارسلتني وزارة الاسكان والتعمير التي كنت من موظفيها في بعثة الى بيروت بخصوص دراسة المايكروفيلم والحاسبات ما شجعني لاصدار اول كتاب لي وبعد اكمال دراستي باشراف اساتذة ومهندسين اصدرت كتابي الثاني سنة 1983 وهو المايكروفيلم وعصر انفجار المعلومات، والان انا بصدد اصدار كتاب (ثورة المعلومات) الذي يحتوي على خمسين موضوعا بصدد الانترنت والحكومة الالكترونية واية شبكة اتصالات اخرى التي هي عبارة عن مجموعة حاسبات مربوطة مع بعضها وغيرها من المواضيع الاخرى التي تخص تقنية المعلومات.
* اي الدوائر العراقية استخدمت المايكروفيلم؟
- تقنية المايكروفيلم تم العمل بها في مجالات ودوائر عديدة منها دائرة المرور العامة وكذلك دائرة التقاعد العامة وغيرها في السبعينيات وعند مرحلة السلب والنهب تعرضت هذه التقنية الى التلف والحرق واستطاعت دار الكتب والوثائق من اعادة العمل بهذه التقنية وبالتنسيق مع المنظمات الانسانية تم التجهيز ببعض الكاميرات والافلام والاحماض الخاصة بها.وقسم المايكروفيلم يحتوي على المصورين والمعالجين والموثقين، وتصور الوثائق على شكل افلام (بكرة) وكل فيلم يأخذ حوالي (400 ـ 500) وثيقة وقد تصل الى (1000) وثيقة حسب حجم الفيلم او افلام تصور وثائق كبيرة الحجم كالخرائط والمخططات الهندسية..
ويقسم الفيلم الى ملفات ويعطى له فهرست لمعرفة محتواه المعلوماتي..عموما فهذه التقنية تمتاز بجودة حفظها للمعلومة.



الرابط
http://www.alsabaah.com/paper.php?source=akbar&mlf=interpage&sid=89518












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
قديم Sep-07-2009, 11:07 AM   المشاركة2
المعلومات

عبد المالك بن ستيتي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات

عبد المالك بن ستيتي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 48653
تاريخ التسجيل: May 2008
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 1,111
بمعدل : 0.19 يومياً


افتراضي

السلام عليكم
الأخ إبراهيم مشكور على الموضوع
الميكروفيلم يمكن أن يسمى أيضا المصغرات الفيلمية، ورغم مرور سنين على اعتمادها الا انها لا زالت وسيلة محببة لتخزين المعلومات خاصة الوثائق المهمة وكثيرة العدد ورغم كل التكنولوجيات الحديثة الا ان الميكروفيلم مازال يستعمل في الكثير من مراكز المعلومات والتوثيق عبر العالم
تقبل مروري...........................دمت لنا












التوقيع
أخوكم عبد المالك
  رد مع اقتباس
قديم Sep-07-2009, 01:35 PM   المشاركة3
المعلومات

samersaed
مكتبي نشيط

samersaed غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 12124
تاريخ التسجيل: Aug 2005
الدولة: العــراق
المشاركات: 88
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي

لا اتفق مع الكاتب ... انا افضل التقنية الرقمية على تقنية المايكروفيلم ... لقد انتهى دورها وعليك البحث عن المزايا الهائلة للتقنية الرقمية والخروج من الدائرة الضيقة الى دائرة التكنولوجيا الرقمية ... مع احترامي لرأيك.












  رد مع اقتباس
قديم Sep-09-2009, 09:47 AM   المشاركة4
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


افتراضي

شكرا لمروركم ولاضافتكم
تقبلوا تحياتي












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أمن المعلومات الاء المهلهل المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 12 Jan-17-2014 01:05 AM
دور أخصائي المكتبات في تنمية الوعي الثقافي للمجتمع من خلال المكتبات العامة Sara Qeshta المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 15 Feb-03-2013 05:25 PM
بحث متكامل بنظم المعلومات عصفورة الشام منتدى تقنية المعلومات 23 Jun-22-2010 12:52 AM
دور نظم المعلومات الجغرافية في دراسة الخدمات العمومية وفاء ت ت ح منتدى تقنية المعلومات 1 Feb-24-2008 11:01 AM


الساعة الآن 11:46 AM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين