[ابراهيم محمد الفيومي]

ندوة "المكتبة والطفل ما قبل المدرسة" بدار الكتب

اليوم السابع
ينظم مركز توثيق بحوث آداب الطفل بالهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية فى الحادية عشرة صباح يوم الأحد الموافق 11 أبريل الحالى، ندوة بعنوان "المكتبة وطفل ما قبل المدرسة". ويحاضر الندوة كل من الدكتور فتحى عبد الهادى أستاذ المكتبات بكلية الآداب جامعة القاهرة، والدكتورة نعمات مصطفى أستاذ المكتبات بكلية الآداب جامعة القاهرة، ويدير الندوة الدكتورة نبيلة خليفة أستاذ المكتبات، وتدور الندوة حول تحديد الكتب والقصص التى تناسب الأطفال فى سن ما قبل المدرسة.

[ابراهيم محمد الفيومي]

300 مكتبة تستفيد من الفهرس الموحد

سعيد آل منصور ـ جدة



بلغ عدد المكتبات العربية المستفيدة من مشروع الفهرس العربي الموحد، الذي أطلقته مكتبة الملك عبد العزيز العامة منذ ثلاث سنوات، أكثر من 300 مكتبة تمثل 170جهة أكاديمية وبحثية وهيئة علمية وثقافية في جميع الدول العربية. وأكد مدير مركز الفهرس العربي الموحد الدكتور صالح بن محمد المسند أن المشروع يجد استجابة كبيرة ومتزايدة من قبل المكتبات العربية، وهو ما يعد مؤشرا واضحا على أهميته في خدمة النتاج الفكري العربي في كافة مجالات المعرفة الإنسانية، موضحا أن الفهرس يتميز بتوجهه العربي نحو استقطاب الموارد المعلوماتية الببلوجرافية التي تمثل هذا النتاج سواء كان منشورا أو غير منشور والموجود في المكتبات العربية والأجنبية على حد سواء، من خلال قاعدة معلوماتية ضخمة وفق مواصفات ومعايير علمية من شأنها توحيد بيانات الأوعية المعلوماتية وتسهيل تبادل التسجيلات الببلوجرافية بين المكتبات مما يجنبها تكرار فهرسة الوعاء الواحد عشرات المرات. وبين الدكتور المسند أن المشروع يمر بثلاث مراحل شملت الدراسات، وتطوير النواة الأساسية للفهرس من خلال دمج التسجيلات المشاركة وتصحيحها، ثم مرحلة التشغيل وإيجاد حلول لكافة المشكلات أو الصعوبات الخاصة باختلاف أنظمة الحفظ والتسجيل من مكتبة إلى أخرى، مؤكدا أن المشروع يفيد جميع المكتبات ومؤسسات المعلومات المشتركة في عضويته في الدول العربية أو الأجنبية التي تقتني مجموعات عربية من خلال بوابة إلكترونية، تتيح لهذه المكتبات والمؤسسات تنزيل تسجيلات الفهرس على أنظمتها المحلية، وتحميل تسجيلاتهم الأصلية على قاعدة الفهرس، وذلك بعد توحيد الممارسات وفق أحدث المعايير الدولية.
وأشار مدير مشروع الفهرس العربي الموحد إلى أن المرحلة المقبلة من المشروع سوف تشهد إنشاء ملفات استنادية مقننة تشكل بنية تحتية رئيسية للمكتبات العربية، وتدعم قدرتها على استرجاع المعلومات.

الرابط
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20100403/Con20100403342139.htm

[ابراهيم محمد الفيومي]

مكتبة رقمية لجامعة الملك خالد

«عكاظ» ـ أبها



أكملت جامعة الملك خالد في عسير تجهيز مكتبتها المركزية، فيما تعمل على إطلاق مكتبتها الرقمية بمحتوى يزيد على 100 ألف عنوان في شتى فروع المعرفة، لتكون بذلك منارة للجامعة، توفر ما يحتاجه الباحث من كتب ومراجع ودوريات عبر العديد من الأقسام والقاعات البحثية، إلى جانب قاعات خاصة بالدوريات العربية والأجنبية، وأخرى خاصة بالمكتبات المهداة، وقسم خاص بالكتب المحدودة الاطلاع، والرسائل الجامعية، ومكتب الإجراءات الفنية.
وانتقلت عمادة شؤون المكتبات مع المكتبة المركزية، ومكتبة مجمع الكليات الطبية إلى المقر الجديد للجامعة في المدينة الجامعية في أبها.

الرابط
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...0405342524.htm

[ابراهيم محمد الفيومي]

في إطار دعمها المتواصل لبرامج التعليم العالي في فلسطين

المملكة تمول إنشاء 12 مكتبة جامعية في الأراضي الفلسطينية بتكلفة 8،5 ملايين ريال

الرياض - الرياض
صدرت موافقة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية المشرف العام على اللجنة السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني، على أن تموّل اللجنة إنشاء (١٢) مكتبة جامعية في فلسطين وذلك بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتنمية والعلم والثقافة (اليونسكو) وبتكلفة قدرها (٨.٥٢٣.٧٥٠) ريالاً (٢.٢٧٣.٠٠٠ دولار). وستكون هذه المكتبات بواقع مكتبة واحدة في كل جامعة فلسطينية، وستزود ب(٣٦.٠٠٠) كتاب.
ويأتي هذا الدعم السخي لبرامج التعليم العالي في فلسطين امتداداً للدور البناء الذي تقوم به المملكة تجاه احتياجات التعليم لأبناء الشعب الفلسطيني الشقيق، وقد استفاد من هذا البرنامج (٣٧٧٤٩) طالباً وطالبة في فلسطين.
كما تنوعت مجالات الدعم التعليمي لأبناء الشعب الفلسطيني حيث شملت دعم الجامعات، وتوفير الابتعاث للطلبة الفلسطينيين للدراسة في الجامعات العالمية لتحضير درجتي الماجستير والدكتوراه وتسديد رسوم طلاب وطالبات الجامعات وكليات المجتمع، وتوفير الحقائب المدرسية وقد تجاوزت تكلفة برامج المساعدات التعليمية التي قدمتها اللجنة السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني ١٣٧مليون ريال.

الرابط
http://www.alriyadh.com/2010/04/07/article513922.html

[ابراهيم محمد الفيومي]

جمعة الماجد يفتتح معرض الكتاب السنوي الثامن في كلية الدراسات الإسلامية والعربيةافتتح جمعة الماجد مؤسس الكلية ورئيس مجلس الأمناء أمس معرض الكتاب السنوي الثامن في كلية الدراسات الإسلامية والعربية بدبي تحت شعار (خير جليس)، وقال في كلمته مخاطباً الطالبات بعد قصه للشريط ايذاناً بافتتاح المعرض من المهم بالنسبة للطلبة أن يستفيدوا من مثل هذه المعارض في اقتناء الكتب من مختلف العلوم والمعارف وألا يكتفوا بقراءة الكتب الدراسية فقط، لأن القراءة العامة تنمي المهارات وتزيد من المعارف والخبرات في مختلف مجالات الثقافة.

وصرح الدكتور محمد عبد الرحمن مدير الكلية قائلاً إن هذه الفعاليات تأتي ضمن خطة إدارة الكلية نحو تفعيل الأنشطة الثقافية والعلمية، وتحرص إدارة الكلية على إقامة هذا المعرض سنوياً إيماناً منها بالدور الهام الذي تلعبه مثل هذه الفعاليات والأنشطة الثقافية في تفعيل دور الطالب وصقل شخصيته وتنمية قدراته ومهاراته، وأضاف أن الكلية تعمل على توفير مثل هذه الأجواء الثقافية لطلبتها وتشجعهم على المشاركة في المسابقات والفعاليات، ففي الكلية قسم للأنشطة وناد لإبداع الطلبة ولجان علمية وإدارية تشرف على إقامة الفعاليات والمواسم الثقافية حسب الخطة السنوية لهذه الأنشطة.


الرابط
http://www.albayan.ae/servlet/Satell...e%2FFullDetail

[عمر منصور البزايعة]

مشكووووووووور
والى الامام

[ابراهيم محمد الفيومي]

يرعاها نادي التراث تعزيزاً لأهمية المطالعة

المكتبة المركزية تساهم في رفع المستوى العلمي والثقافي للناشئة

الامارات

تاريخ النشر: الثلاثاء 13 أبريل 2010

روعة يونس

تعدّ «المكتبة المركزية» التي تضم مركز مصادر المعلومات؛ منارة للعلم وبيئة ثقافية متكاملة للناشئة والشباب وفق أحدث تقنيات المكتبات ومراكز المعلومات، منذ افتتحها سمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان الممثل الشخصي لصاحب السمو رئيس الدولة رئيس «نادي تراث الإمارات» في صيف 2006. وتقع داخل مقر «دار الأنشطة» بأبوظبي، حيث يستفيد من خدماتها آلاف من بنات وأبناء الدولة، خاصة مع اعتبارها أثرى مكتبة في الدولة في مجال كتب التراث والتاريخ.
تقدم المكتبة لمرتاديها الآلاف من الكتب التي التي تغطي مجالات التراث والتاريخ والأدب والعلوم والفن والسياسة والرياضة والفلسفة وعلم الاجتماع. وتوفر لهم داخل قاعاتها أجواء مناسبة لتلقي العلم والمعرفة.
أهداف نبيلة


يتقدم هدف تعويد الناشئة والشباب على المطالعة والبحث وقضاء أوقات الفراغ بصورة نافعة وتنمية المهارات والهوايات وترسيخ العادات ‏والممارسات الحميدة لديهم مجموعة أهداف المكتبة. إذ يشير سعيد المناعي- مدير دار الأنشطة التي تضم في حناياها «المكتبة ومركز المعلومات» إلى الأهداف التي تطلع إليها النادي أثناء إطلاق المكتبة المركزية، ويقول:‏ «يأتي العمل على حفظ التراث وتشجيع الإنتاج الفكري والثقافي المحلي؛ كأول الأهداف‏‎. ثم المساهمة في رفع المستوى العلمي والثقافي لأفراد المجتمع من الناشئة والشباب لما يقدمه المركز من تسهيلات لارتياده وذلك للاستفادة ‏من مصادر المعلومات ليكونوا أعضاء فاعلين في المجتمع‏. وأيضاً توفير أنماط متعددة من مواد المعرفة ومصادر المعلومات التي يحتاج إليها أفراد المجتمع من كتب ودوريات وخرائط ‏ومراجع ومواد سمعية وبصرية وغيرها في مختلف ميادين المعرفة وتقديمها لجميع المستفيدين دون تمييز. فضلاً عن تدريب المستفيدين على حسن استعمال مصادر المعلومات لتحقيق الاستفادة المثلى منها».

يتكون المركز من عدة أقسام تتفرع عنه قاعات وصالات لتلبي مجموعات الخدمات التي يستفيد منها الرواد، يشير إليها المناعي ويقول: «هناك قاعة الكمبيوتر يتوفر فيها 33 جهاز كمبيوتر، روعي تحميل ألعاب تنمية الذكاء والمسابقات الثقافية، إضافة إلى تنظيم دورات في الكمبيوتر والبرامج المتخصصة ومهارات استخدام الإنترنت. وهناك قاعة الكتاب المسموع، يتيح الاستماع إلى الكتب الإلكترونية وأشرطة الكاسيت التي تعزز القيم الحميدة لدى الناشئة والشباب وأشرطة متخصصة في تعليم اللغة الإنجليزية ولغات العالم. وهناك قاعة القراءة الحرة، وهي مخصصة للمطالعة الداخلية، للكتب وقصص الأطفال، كما تنظم فيها محاضرات توعوية في الصحة وأنظمة سعيد المناعي المرور وبر الوالدين ومهارات القائد الناجح. وهناك غرف المذاكرة وإعداد البحوث، وهي غرف مجهزة ومعدة لتخدم الناشئة والشباب في مراجعة دروسهم وإعداد البحوث العلمية كما تنظم فيها فصول تقوية على مستوى المراكز التابعة للنادي قبل بدء الامتحانات النهائية لتعزيز ثقة الطلاب بأنفسهم، أيضاً تنظم فيها ورش عمل طلابية في العلوم والفنون. وهناك قاعة العروض السينمائية، تحوي على مسرح صغير للناشئة والشباب يعرض فيها أنشطة النادي والأفلام التراثية الخاصة بتراث الإمارات، كما يعرض الأفلام الوثائقية والعلمية والكرتونية الترفيهية. فضلاً عن توفر مجلس لاستقبال الضيوف، حيث يستقبل أولياء أمور الطالبات والطلاب الإماراتيين لتسجيل أنجالهم بأنشطة النادي، كما يستقبل جمهور المستفيدين والزائرين ضمن برنامج الزيارات المدرسية الصباحية المنظمة للمركز».
خدمات جليلة
تقدم المكتبة خدمات متنوعة لمرتاديها من أعضاء النادي أهمها «الاطلاع الداخلي» وهي خدمة مهمة وتقدم للجميع لتفيد في البحث العلمي والأغراض الدراسية. فضلاً عن خدمة «الإعارة الخارجية» التي تعد إحدى أهم الوظائف التي تقدمها مكتبة المركز لأعضائها، حيث يستفيد منها الناشئة والشباب من أبناء الدولة وكذلك الجامعات والهيئات الحكومية وموظفات وموظفين نادي تراث الإمارات.
فيما يشير فراس يوسف- أمين المكتبة، إلى الخدمات التي يقدمها كل من المكتبة والمركز، يقول: «هناك عدة خدمات تقدمها المكتبة لأعضاء النادي تتمثل في «خدمة تكنولوجيا المعلومات» التي تتضمن البحث الإلكتروني، حيث يستخدم المركز نظام المكتبات المتطور (ALIS) في الفهرسة الإلكترونية لأوعية المعلومات ومن ميزات هذا النظام الوصول للأوعية المطلوبة بسهولة ويسر وذلك بالبحث بداية عن عنوان الكتاب فاسم المؤلف ثم الموضوع فالناشر وتاريخ النشر، يليه الرقم العام للكتاب والرقم الخاص وعنوان السلسة. وهناك المكتبة الإلكترونية التي تحوي العديد من البرامج الهادفة التي تعزز المنهج الدراسي إضافة لمكتبة الفيديو وأشرطة الكاسيت التي تعتبر مهمة في المكتبة. وهناك الشبكة العالمية للمعلومات (الإنترنت) الذي يوفر بدوره كمية هائلة من المعلومات في كافة حقول المعرفة وهو متاح للناشئة والشباب بالمركز وفق معايير تربوية».
أوعية متعددة
ثمة أوعية متوفرة في المكتبة لكن لا تعار خارج المركز، هي: الأوعية السمعية والبصرية (أشرطة الفيديو والكاسيت). والأوعية المرجعية (القواميس والأطالس والموسوعات ودوائر المعارف). والأقراص البصرية المدمجة السمعية والمتعددة.
وخلال زيارة المكتبة يتبين للزائر أن «خدمة الدوريات» تتوفر في مكتبة المركز عبر 24 دورية باللغة العربية تقدم للاطلاع والبحث. وتعنى بالأحداث المحلية والعربية والعالمية على كافة الأصعدة الأدبية والعلمية والفنية و‏السياسية والرياضية والاجتماعية. تم تخصيص قاعة لها خاصة أنها ترد بصورة منتظمة‎ ‎أسبوعياً أو شهرياً بحسب إصدار كل منها يتقدمها مجلة «تراث» التي تصدر عن النادي.
فيما يترقب الزوار إصدار دليل مركز مصادر المعلومات المصور والذي يعتبر مكتبة متنقلة ينفرد النادي بهذه الخدمة على مستوى المكتبات العامة والمتخصصة والمدرسية بالدولة.
أنشطة مختلفة
يوفر المركز العديد من الأنشطة الثقافية المتنوعة لرواده، منها أنشطة القراءة الجماعية والندوات، والمرسم الحر والتلوين، ومسابقة جواز السفر الثقافي، إضافة إلى تنظيم زيارات لأجنحة معارض الكتب التي تنظم سنوياً في الدولة. ومن الأنشطة الأخرى: الحرص على مشاركة أعضاء المركز في المناسبات الوطنية والفعاليات المحلية.
تقول عضوة النادي الطالبة شمسة المهيري- 14 عاماً: «أنا إحدى المستفيدات من خدمات المكتبة التي يقدمها لنا بكل حب نادي التراث، فيعمل بذلك على تنمية قدراتنا وكفاءاتنا ومواهبنا».
فيما تقول قرينتها دانة المنصوري- 13 عاماً: «ثمة خدمات أخرى توفرها لنا المكتبة والمركز مثل خدمة «التصوير» وتتم بعدد متاح لكل كتاب لايزيد عن 15 ورقة من الكتاب الواحد لحفظ حق المؤلف». من جهته يقول الطالب سلطان الفلاحي- أحد روّاد المكتبة: «أقصد المكتبة دورياً لإتمام ما يلزمني من حلقات بحث مدرسية، وأجد ضالتي في الأقسام المتعددة التي تضم مئات العناوين من كل مجال من مجالات الثقافة».
أرقام وأحوال
- يتوفر في المكتبة حوالى 25 ألف عنوان في عدة لغات، ويتزايد العدد شهرياً لتلبي مختلف الاحتياجات المعرفية.
- أوقات الدوام: من يوم الأحد إلى الخميس.الفترة الصباحية من الساعة 8 صباحاً وحتى الساعة 1 ظهراً. والفترة المسائية من الساعة 5 عصراً وحتى الساعة 8 مساءً.
- العطلات الرسمية للمركز: أيام الجمعة والسبت وفي عطلات الدولة الرسمية.
- تنذر مكتبة المركز كل من يتأخر في إعادة الأوعية المعارة للمكتبة بعد مرور 10 أيام، عن طريق الهاتف والمراسلات، وفي حال عدم إعادة الأوعية المعارة من قبل المستعير تضطر إدارة المكتبة إلى اتخاذ الإجراءات القانونية حياله، لأن تلك الأوعية هي مصدر معلوماتي مهم يجب الحفاظ عليه ككنز معرفي وأن يستفيد منه كافة أبناء الدولة.

الرابط
http://www.alittihad.ae/details.php?id=20714&y=2010

[ابراهيم محمد الفيومي]

افتتاح معرض الكتاب الوطني الجزائري

آخر تحديث: السبت 17 ابريل 2010 2:35 م بتوقيت القاهرة





الشروق - وكالات
(شينخوا)

افتتح عز الدين ميهوبي - كاتب الدولة لدى الوزير الأول في الحكومة الجزائرية- المعرض الوطني السابع للكتاب في الجزائر يوم الخميس -15 أبريل- في قصر المعارض - بديلا عن المكتبة الوطنية التي احتضنت النسخ السابقة- بتنظيم من نقابة الناشرين الجزائريين. وتعرض حوالي 75 دار نشر عمومية وخاصة 5000 كتابا خلال الحدث الذي يتواصل على مدى عشرة أيام تحت شعار "كتاب في كل يد".

وذكر موقع (الجزائر نيوز) أنه بالرغم من الشعار إلا أن الكتب لم تجد الأيدي التي تحملها مع الحضور القليل للزوار• بل إن الحضور الأغلب كان للأطفال الذين ملئوا أروقة المعرض مع عائلاتهم القليلة.

ويرجع الحضور العدد القليل للزوار- كما ذكر الموقع في تقريره- إلي أسباب عدة؛ فمنهم من يرجعها إلى توقيت المعرض الذي يتعارض مع توقيت الدراسة والعمل، ومنهم من يرجعها إلى كون هذه المعارض الوطنية لا تضيف الشيء الكثير للقارئ سواء من حيث عدد المشاركين أو من حيث نوعية الكتب التي لا تحمل في طياتها الجديد والمتميز، مقارنة بالصالون الدولي للكتاب مثلا•

كما أضاف الموقع أن أهم ما لوحظ في حفل الافتتاح هو غياب المسئولين والمشرفين على هذا الحدث وغياب أي برنامج للمحاضرات المرتقب تنظيمها خلال أيام الصالون، كما تغيب المجلس الأعلى للغة العربية عن الصالون في يومه الثاني حيث وجد الزوار الجناح المخصص له فارغا•

يذكر أن دولة فلسطين ضيفة شرف على الصالون- يمثلها هيثم عمايري، مستشارها الثقافي بالجزائر- بمجموعة من الكتب لشعراء فلسطينيين، وبعض الصور المجسدة لنضال الشعب الفلسطيني

الرابط
http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?id=212010

[ابراهيم محمد الفيومي]

بمناسبة يوم الكتاب العالمي

حظر ومراقبة الكتب تتصدر مشكلات المكتبات

الوسط - فاطمة عبدالله

أكد عدد من أصحاب المكتبات الوطنية أن حظر ومنع استيراد بعض الكتب من أكثر المشكلات التي تعانيها المكتبات في البحرين.
وجاءت تصريحات عدد من أصحاب المكتبات بمناسبة يوم الكتاب العالمي الذي يصادف اليوم (23 ابريل / نيسان)، إذ قال صاحب إحدى المكتبات والذي فضل عدم ذكر اسمه: «إن من أهم المشكلات التي تواجه أصحاب المكتبات هي حظر عدد كبير من الكتب ومنع استيرادها وبيعها».
وأضاف أن «حظر هذه الكتب بدأ يؤثر على أصحاب المكتبات وخصوصاً أن العديد من الزبائن يطلبون الكتب المحظورة، إلى جانب أن هناك انفتاحاً على عالم الكتب، إذ إن الكتاب الإلكتروني أصبح متاح للجميع».
وأوضح صاحب المكتبة في حديث لـ»الوسط» أن ليس هناك مبرر لمنع وحظر الكتب، وخصوصاً أن الأخيرة بدأت تتداول عبر المواقع الإلكترونية، مشيراً إلى أنه رغم التطور إلا أنه مازال هناك حظر لقائمة عريضة ببعض الكتب، مبيناً أن العديد من الكتب بدأ حظرها منذ الثمانينيات وحتى الآن.
وذكر صاحب المكتبة أن المشكلة الثانية التي يعانيها أصحاب المكتبات هي الخدمات «اللوجستية» وخصوصاً فيما يتعلق بشحن الكتب، مبيناً أن الشحن الجوي للكتب يكون ليوم واحد، إلا أنه نتيجة الكشف على هذه الكتب من قبِل وزارة «الأعلام» يعطل الشحن الجوي لأكثر من 3 أيام، ما يؤدي إلى دفع مبالغ طائلة تتكبدها المكتبة، مشيراً إلى أنه عند الشحن البري والشحن البحري للكتب فإن أغلب المكتبات تواجه المشكلة نفسها. ولفت صاحب المكتبة إلى أن المشكلة الأخرى هي عدم إقبال الناس على شراء الكتب، وذلك لتوافر الكتاب الإلكتروني من جهة ولغلاء المعيشة التي أثرت على سعر الكتب، مؤكداً أن ارتفاع أسعار الكتب وصل إلى 80 في المئة.
إلى ذلك قال صاحب مكتبة أخرى فضل عدم ذكر اسمه: «إن المشكلات التي تعانيها المكتبات في البحرين هي عدم القدرة على استيراد الكتب، وذلك لوجود حظر على عد كبير من الكتب».
وأضاف أن «المشكلة الأخرى هي تصدير الكتب، إذ إن بعض الكتب تقف عند بعض الدول وذلك على رغم أن هذه الكتب ستمر فقط على الدولة، إلا هذه الدول تمنع مرورها».
ولفت صاحب المكتبة إلى أن هناك تضييقاً في دائرة الحريات عند استيراد الكتب، وذلك بسبب تعقيدات تمارسها بعض الجهات الرسمية. وذكر صاحب المكتبة أن المشكلة الأخرى التي يعانيها أصحاب المكتبات هي قلة الإقبال على شراء الكتب، وذلك لانتشار الكتاب الإلكتروني، وارتفاع سعر الكتب نتيجة لارتفاع سعر الورق.

الرابط
http://www.alwasatnews.com/2786/news/read/404685/1.html

[ابراهيم محمد الفيومي]

«معرض بيروت الأول لكتب الأطفال».. خطوة أولى في رحلة الألف ميل
عكس صورة قاتمة عما قد يكون عليه واقع القراءة لدى جيل المستقبل

«معرض بيروت الأول لكتاب الطفل».. صورة قاتمة لواقع القراءة لدى جيل المستقبل(«الشرق الأوسط»)

بيروت: كارولين عاكوم

إذا كانت نسبة القراءة في لبنان لدى الكبار لا تتعدى 15 في المائة أو ما لا يزيد على كتاب واحد في السنة، فإن ما كشف عنه «معرض بيروت الأول لكتاب الطفل» يعطي صورة قاتمة عما قد يكون عليه واقع القراءة لدى جيل المستقبل. ففي قاعتي قصر اليونسكو في بيروت حيث توزعت كتب الأطفال بألوانها وعناوينها «الطفولية» التي تسابقت على عرضها 47 دار نشر من لبنان وبعض الدول العربية، حركة تعكس هذا الواقع الذي عبر عنه ممثلو دور النشر وزائرو المعرض من الأهل الذين حضروا برفقة أبنائهم مع غياب شبه تام لأفراد الهيئة التعليمية من مختلف المدارس، باستثناء الذين حضروا من مؤسسات تعليمية ومؤسسات خيرية دعيت إلى المعرض لحضور النشاطات والحصول على كتب مجانية. ففي حين عزا بعض ممثلي الدور سبب قلة أعداد الزائرين إلى عدم الإعلان عن المعرض بشكل جيد، اعتبر البعض الآخر أن «رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة»، وبالتالي هذا المعرض سيكون بداية لخطوات مستقبلية ناجحة، فيما اعتبر بعض الأهل أن المعرض لم يأت بأي جديد للطفل ما دامت الكتب والوسائل المعروضة لا تختلف عما تحتوي عليه المكتبات. تتجول حنان مراد بين الأجنحة متصفحة الكتب محاولة انتقاء - بتأن - ما يناسب ابنتها التي لم تبلغ السنتين من العمر، وعند سؤالها عن تقويمها للمعرض تقول: «أن تجتمع كتب الأطفال في معرض واحد مرة في السنة هي خطوة جيدة تتيح الفرصة أمام الأهل لشراء (مؤنة) أطفالهم من الكتب بدل التنقل بين مكتبة وأخرى. على الرغم من أنني لم أجد ضالتي من الكتب الفرنسية نظرا إلى تركيز دور النشر على الإنجليزية والعربية منها وتجاهلها الفرنسية».

وفي حين يجد فضل غنمي الذي يزور المعرض مع أولاده أن المعرض لم يقدم أي جديد أو مختلف عما يمكن شراؤه من المكتبات، يرى نور عاصي من «دار المؤلف» أن المشكلة ليست لا في الإعلان ولا في نوع الكتب الموجودة التي من الطبيعي أن تكون تلك المتوافرة في المكتبات التي تعرض لدور النشر، إنما في مجتمع لا يقرأ وفقدت فيه قيمة الكتاب. ويضيف عاصي: «الطفل يفضل أن يدفع أمواله لشراء لعبة بدل أن يشتري كتابا وذلك بغياب أي تشجيع من الأهل أو المعلمين على القراءة». ويلفت إلى أن المدارس الكبيرة في لبنان تعمد إلى تنظيم معارض خاصة بها سنويا وبالتالي لم يعد تلاميذها في حاجة إلى زيارة المعرض، أما المدارس المجانية أو شبه المجانية فقد وزع على تلاميذها 5400 كتاب مجاني. لكن لا بد لنا من التأكيد على أن من يقرر السير في طريق معين عليه ألا يتطلع منذ الخطوة الأولى للربح المادي، لأنها ستكون البداية لمسيرة طويلة وناجحة في المدى البعيد».
من جهته يقول بسام بدران من «سكولاستيك» وهي دار نشر متخصصة في صناعة كتب الأطفال باللغة الإنجليزية: «كان لا بد من اتخاذ هذه المبادرة من قبل (جمعية ناشري كتب الأطفال) لحث الأطفال على القراءة واللقاء مع الأهل والهيئة التعليمية علنا نصل إلى إنتاج جيل قارئ». ويضيف: «لكن مما لا شك فيه أنه في السنوات المقبلة يجب التنبه إلى أمور مهمة ودقيقة تسهم أكثر في نجاح المعرض وهي التوقيت المناسب والإعلان الجيد لا سيما في المدارس وحث المعلمين على المشاركة لما يشكلونه من موقع مهم في بناء جيل قارئ». ويلفت بدران إلى أن كتاب الأطفال صار يتطلب شروطا أساسية لينجح ويجذب الطفل الذي لم يعد يكتفي بالكتاب كمصدر للمعلومات، وبالتالي صار لزاما على دور النشر أن تواكب هذه المتطلبات وتعمل على دعم الكتاب بوسائل سمعية وبصرية وترفيهية لتحفيز القراءة لدى الأطفال من الذين لا يتجاوز سنهم الأيام المعدودة إلى من بلغوا الـ14 عاما، وهذا ما تعمل دار «سكولاستيك» على القيام به فيما يتعلق بإنتاج كتب الأطفال.

عن تقويمه لـ«معرض كتب الأطفال الأول» يقول ناصر عاصي، أمين سر «جمعية ناشري كتب الأطفال» في لبنان التي نظمت هذا المعرض برعاية فعاليات «بيروت عاصمة عالمية للكتاب»، لـ«الشرق الأوسط»: «فتحنا أبواب المعرض من التاسعة صباحا إلى الثامنة مساء تخللتها نشاطات ترفيهية وتثقيفية لفترة خمسة أيام كي نتيح الفرصة للمدارس والأهل أن يأتوا برفقة الأطفال، لكن لم يكن الواقع على قدر الآمال». وفي حين يوجه ناصر لوما إلى الجهات الرسمية والسياسيين الذين لم يدعموا هذا الحدث، يعتبر أنه كمعرض متخصص كان ناجحا كخطوة أولى، ضمن الإمكانات المحدودة التي توافرت، مع العلم أن مشاركة دور النشر كانت مجانية. ويضيف: «لكنه بالتأكيد سيكون أساسا ليشكل نشاطا سنويا ودرسا لتفادي الثغرات التي ارتكبت خلاله، لا سيما فيما يتعلق بالتوقيت والمكان والدعاية، مع إصرارنا على بذل جهودنا لتأمين التمويل اللازم ليكون بالمستوى المطلوب».

الرابط
http://aawsat.com/details.asp?sectio...&issueno=11472

[ابراهيم محمد الفيومي]

افتتاح مكتبة الخرائط المتخصصة بمكتبة الإسكندرية

افتتحت أمس الثلاثاء مكتبة الخرائط المتخصصة بمكتبة الإسكندرية وتضم ستة آلاف خريطة و420 أطلسا.
وقالت سهير وسطاوي رئيسة قطاع المكتبات بالمكتبة الإسكندرية في بيان إن مكتبة الخرائط تضم مجموعة كبيرة ومهمة من الخرائط والأطالس التي تتاح للجمهور من خلال وحدات عرض مجهزة خصيصا لمثل هذا النوع من المقتنيات.
وأضافت أن المستفيدين من خدمات مكتبة الخرائط سوف يتمكنون من الاطلاع على مقتنياتها باستخدام طاولات اطلاع خاصة تناسب ظروف الاطلاع على خرائط وأطالس يزيد عددها على ستة آلاف خريطة و420 أطلسا، إضافة إلى 11 كرة أرضية سياسية ومناخية وطبيعية ومنها ما يوضح توزيع المعادن والأحجار الكريمة وغيرها.
وقالت إن من مقتنيات مكتبة الخرائط نسخة طبق الأصل نادرة من (خريطة صورة الأرض للشريف الإدريسي) ونسخة طبق الأصل للخريطة المعروفة باسم (خريطة مخطوطة للخليج العربي وبلاد ما بين النهرين) ويعود أصل هذه الخريطة إلى القرن السابع عشر.
وتابعت أن مكتبة الخرائط تتميز بتجميع مجموعة فريدة ومتكاملة من تلك الخرائط والأطالس والتي قلما وجدت معا في مكتبة أخرى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
الرابط
http://www.alwaqt.com/art.php?aid=208027

[سعاد بن شعيرة]

قطر تنهض بمشروع قومي لترجمة الكتب

الدوحة: احتفلت دار "بلومزبيري " مؤسسة قطر للنشر بدءا من عصر أمس بقائمة إصداراتها الأولى، وذلك عقب الفعاليات التي عقدت في لندن أوائل الشهر الجاري بمناسبة افتتاحها، وأعلنت الدار عن صدور ستة كتب للأطفال وثلاثة للكبار، فيما حضر حفل التدشين ثلاثة كتاب وهم سعاد العامري وكتابها "لا شيء تخسره سوى حياتك"، ورندة عبد الفتاح وكتابها "حينما كان للشوارع أسماء"، ومحمد علي وكتابه "الانتصار على أبي دريا".
وبحسب جريدة "الوطن" القطرية ، تضم قائمة الكتب الأولى أعمالا لمؤلفين حصلوا على العديد من الجوائز ومن بينهم انعام كجه جي، جوليا دونالدسون، فوستن تشارلس، إيما كلارك وديبي جليوري.
وكانت دار بلومزبيري في لندن قبلة للعديد من الأسماء العربي في عالم الابداع الكتابي وعرفت الساحة عن طريقها كتابا معروفين في الساحة الثقافية العربية مثل اهداف سويف ومريد البرغوثي وحنان الشيخ. وبعد إطلاق مؤسسة قطر الدار الجديدة تنفتح آفاق نشر واعدة ليس على الصعيد المحلي فقط بل العربي أيضاً.
أما المدير التنفيذي لدار النشر سيف سلماوي فقال: جاءت الدار بمبادرة من الشيخة موزة لتأسيس صناعة نشر في قطر ولكي تكون خلال الأعوام القادمة واحدة من أهم دور النشر العربية.
وأضاف: لدينا ثلاثة أهداف الأول: نشر الكتب باللغتين العربية والإنجليزية في تخصصات محددة مثل الرواية وأدب الأطفال والمراجع والدراسات. ويهمنا أن نبحث عن المواهب الشابة العربية وننشر لها وأن نترجم أعمال الكتاب العرب المعروفين بجودة عالية إلى الانجليزية. الهدف الثاني لنا هو ترغيب الأطفال بالقراءة وترغيب الشباب في الكتابة. ونقوم بالتالي بزيارات إلى المدارس حيث نقيم فيها جلسات للقراءة بواسطة متخصصين، وبهذا نفسح مجالاً معرفياً للطفل بعيداً عن كتاب المدرسة الذي قد يكون مملا ساعين إلى الاحتفاء بمدارك الطفل وخياله. الهدف الثالث هو أن تكون الدار خلال سنوات مقبلة إحدى أهم دور النشر في الوطن العربي.

المصدر