منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير الاجتماعية » استراحة المكتبيين والمعلوماتيين » انا سارق الكتب : موضوع شيق

استراحة المكتبيين والمعلوماتيين فضاء رحب من المتعة والفائدة معاً ضمن ضوابط المنتدى.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Jun-07-2008, 09:00 AM   المشاركة1
المعلومات

السايح
مشرف منتديات اليسير
محمد الغول

السايح غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 16419
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: فلسطيـن
المشاركات: 1,360
بمعدل : 0.21 يومياً


افتراضي انا سارق الكتب : موضوع شيق

انا سارق الكتب
محمد دكروب
الصديقة العزيزة جمانة حداد عبّرت (في النهار 13/11/2006) عن عشقها للكتاب الجيد والجميل، ووصفت علاقتها به كما علاقة الحب، ثم روت كيف انها بعدما اشترت حاجيات لها تملأ عدداً من اكياس اليد، واشترت "تحويجة" عزيزة من الكتب، وجلست في المقهى ترتاح الى فنجان قهوة، ثم حملت الاكياس قاصدة بيتها البعيد في جونية حيث اكتشفت فقدان واحد من الاكياس هو تحديدا كيس الكتب العزيزة، فعادت الى بيروت، فالى المقهى، وقد انقضت ثلاث ساعات، فوجدت الكيس الأصفر لا يزال في مكانه، ولاحظت ان أحدهم قد عبث في الكتب ولم يخطر في باله ان يأخذ واحداً منها! فرحتْ جمانة باستعادة الكتب، لكنها حزنتْ جداً وغضبتْ جداً لما وصلتْ اليه حال الكتب عندنا، ولأن هذا العابث بكيس الكتب لم يخطر في باله ان يسرق ولو كتاباً واحداً من الكيس... ليقرأ!

***
أما انا، فقد خطر في بالي، فور قراءتي المقالة، ان اعترف الآن أمامها وأمامالقراء أجمعين بأني، وبدون حسبان للعواقب، "سارق عريق" للكتب، ولي في "السرقة" هذهأساليب وأساليب، ولي أيضاً في هذه الفضيلة فلسفتي: فأنا أولاً لا "أسرق" أيَّ كتابكان، وثانيا لا "أسرقه" من أي مكان (أقول قولي هذا ليطمئن أصحاب المكتبات التي أشتري منها خبزي اليومي من المجلات والكتب، وبخصوصاً الصديقة فاديا جحا، صاحبة "مكتبة رأس بيروت" العريقة، حتى لا تظن بي الظنون، والعياذ بالله). فقد أجزتُ لنفسي "سرقة" كتاب ما، او أخذه ببساطة، من تلك الأمكنة او "المكتبات" الخاصة، التي أعرف يقيناً ان أصحابها لا يستفيدون من الكتاب ولا يفيد منه الآخرون!.
بعض الناسيطيب له اقتناء بعض الكتب، ووضعها فوق رفٍّ او رفّين في الصالون، للتباهي او للايحاءبأن هذا البعض له اهتمامات ثقافية، دون قراءة. فاذا صدف ان وُجدتُ في بيت تزيّنه واحدة من هذه "المكتبات" الخاصة، وعثرتُ على كتاب أحتاجه، كمرجع او للذَّة القراءة، كنت أسمح لنفسي بأن "أسرقه" او "أستعيره"، وفي يقيني أني لن أعيده. وفي هذا تخفي فٌعلى النفس من وطأة صفة "السرقة" الى صفة "الاستعارة" وهي نوع من السرقة المهذبة،والشريفة على اي حال، بحسب طريقة المرحوم "اللص الشريف أرسين لوبين!".
لكن مايستفزني اكثر ان بعض سراة القوم مهووسون بأن يشيدوا في صدر الصالون الواسع مكتبةفخمة كبيرة معبأة تماماً بالكتب السميكة الكثيرة، ذات التجليد الفاخر والكعوبالمذهبة، وهم مهووسون أكثر بالتباهي بصفوف الكتب هذه وأكعابها اللامعة، ويتمتعون فيالوقت نفسه بإصرار غريزي على عدم القراءة، والاكتفاء بالتأمل الفلسفي في كعوب الكتب، فهي أجمل بكثير من قراءتها. ولله في خلقه شؤون وشجون!.
ألا ترون ان سرقةكتاب او أكثر من مكتبات كهذه هو أقرب الحلال الى الحق؟
أغرب من هذا، فقد علمت يقيناً ان شركات استهلاكية عالمية ابتدعت لأمثال هؤلاء الهواة، ومكتباتهم، سلعةعجيبة وظريفة ومريحة: شيء ما، يشبه الأكّورديون، نفتحه على وسعه فينكشف عن سلسلة من الكعوب الأنيقة لجميع أجزاء الانسيكلوبيديا البريطانية او ما يماثلها، توضع، عادة،في الرف الاعلى للمكتبة الفخمة، بحيث تلاحظها العين ولا تطالها اليد، وبحيث لا يكشف زيفها وفراغها الفعلي عن زيف مالكها وفراغه المتباهي جدا بمقتنياته "الموسوعية" هذه.
فكيف لا تدفعك حاجاتك الثقافية الفعلية الى "سرقة"، او اخذ، او استعارة،كتاب حقيقي ما، من مكتبة فخمة كهذه... اذا اتيح لك هذا؟

***

في مكتبتي، التي جمعتُها فعلا بكدح اليد والذهن وعرق الجبين، وبتوفير فلس من هناوآخر من هناك، اضافة الى بضع من "السرقات الحلال"، في مكتبتي هذه، كتاب قديم عتيق،حفرتِ الأرَضَةُ في غلافه الكرتوني أنفاقاً وأقنية ومتعرجاتٍ تشبه خربشات رسومالاطفال. هذا الكتاب عزيز جداً عليّ، ليس فقط بموضوعه القيّم بالفعل وبتأليفه الموسوعي بالفعل، بل بالطريقة التي وصل بها الى مكتبتي، وبالقيمة التاريخية،والمعنى الظريف والطريف الذي تحمله عبارات الإهداءين الخاصين المكتوبين في اعلى زاوية صفحته الاولى. الكتاب هو "تاريخ الصحافة العربية"، الصادر عام 1913، لمؤلفه الفيكونت فيليب دو طرازي، البحاثة المدقق والمدير الممتاز والمؤسس الفعلي لدارالكتب الوطنية (قبل ان خرّبتها الحرب الاهلية اللبنانية الحضارية بعشرات السنين)،وهو اهم كتاب في مجاله منذ تلك الأعوام حتى يومنا هذا. من عبارات الاهداء الاول،التاريخي، هذه الكلمات: "تقدمة من المؤلف الى مؤسسة (...) بتاريخ حزيران 1928"، معامضاء المؤلف دو طرازي. اما الاهداء الثاني الطريف، والتاريخي بالنسبة اليّ، فقدجاء فيه: "وتقدمة من سارقه (فلان الفلاني) الى الرفيق محمد دكروب بتاريخ 1872 " وقال لي هذا الصديق إنه لاحظ ان لا احد يستفيد، لا من هذا الكتاب ولا من غيره فيمكتبة المؤسسة المذكورة، فوجد ان من أوجب الحلال ان يسرق هذا الكتاب ويهديه الىالقارىء الدؤوب محمد دكروب الذي استفاد كثيراً ويستفيد دائماً من المادة المرجعية لهذا الكتاب الموسوعي، حتى يومنا هذا. فهل تضمّني الصديقة العزيزة جمانة، مع صديقي ذاك، الى عصابة سارقي الكتب الذي ترفع الدعاء مطالبة بتزايدهم؟!

***

اعتقد ان الصديقة جمانة، بدعائها هذا، الى تزايد عدد سارقي الكتب، لا تقصدأمثالي من العاملين الكادحين في الميدان الثقافي، بل ان تساؤلها الاستغاثي يقصد،تحديداً، حال الكتاب وحال الثقافة عموماً، في مجتمعاتنا العربية كلها، وبدون استثناء،وهي حال تصل في بؤسها وكارثيتها وانحدارها الى أسفل القعر العميق: تصور ان تعدادالسكان العرب في هذا العالم العربي الشاسع تجاوز بكثير المئتي مليون انسان، وتصوران متوسط تعداد النسخ التي تُطبع من الكتاب العربي الواحد يراوح بين 1000 و3000نسخة فقط. ونادرة جدا هي الكتب التي يتجاوز توزيعها الـ15000 نسخة، ولست بارعاً فيالحساب لاستخلاص النسب المئوية لأرقام كارثية. فالكارثة لا تعود فقط الى تدنّي حال التعليم والإعلام الثقافي، بل تعود أساساً الى حال المستوى الاقتصادي الاجتماعيالحضاري للناس في هذه البلاد، حيث التداول العام للبؤس يحجب عن العقول حاجاتها الضرورية للتداول العام للكتاب.

***

ايام الاتحاد السوفياتي، اتيح لي ان أعيش زمناً في موسكو، وكنت أعرف ان المستوى الثقافي في روسيا، قبل ثورة اكتوبر والنظام السوفياتي، كان عالياً. وبعد انتشارالتعليم المجاني العام خلال النظام السوفياتي، صار المستوى الثقافي اعلى، وكذلك مستوى القراءة والاقبال على القراءة. لكن حشْريَّتي كانت تدفعني للتعرّف الملموس الىالمستويات الثقافية لمختلف الناس الذين ألتقيهم وأحادثهم ولو بلغتي الروسية البدائية "المفشكلة". كنت في موسكو أتعاطى الدراسة الأولية في الكتب الماركسية، فيمعهد حزبي خاص، خلال النهار. وفي المساء كنت وبعض الرفاق نقصد الساحة الحمراءللتعرّف الى الناس الروس بحجة إجراء تمرينات (براتيك) في اللغة الروسية، ولم يكنهذا "البراتيك" يحلو لنا الا مع الفتيات، حيث نضطر الى الكلام بالروسية للتوصل عبرالكلام الى ما هو أبعد من الكلام! وفي الطريق الى الوصول، كنت أسأل الفتاة، التي أتعرّف اليها، عن قراءاتها، وما هو الكتاب الذي تقرأه الآن، وكان يدهشني ما ترويه حول تعدّد القراءات: من الأدب الروسي العريق، الى الأدب السوفياتي الحديث، الىالعديد من القراءات في الآداب الاجنبية، الأوروبية بشكل خاص. وخشية أن يكون تعداد عناوين الكتب نوعاً من "الرعاية الشيوعية"، والعياذ بالله، كنت أسأل عن تفاصيل هذا الكتاب أو ذاك، فكان يدهشني، الى حاسّة التذوّق الأدبي، نوع من العقل الاستيعاب يوأحياناً العقل النقدي لدى الفتاة التي أسألها، وأعرف منها انها تستعير الكتب منالمكتبات العامة، وتشتري ايضاً بعض الكتب ذات التوجّه الحداثي والانتقادي. وكانتالاحاديث عن الكتب توصلنا الى طريق الشقّة للتعرّف، مثلاً، الى المكتبة في هذهالشقة، والى... التعمّق في الحديث الثقافي، على أنواعه.
في القطارات،والأوتوبيسات، ومقاعد الحدائق العامة، وحتى في الصفوف الطويلة لشراء الحاجيات، وكمافي عديد من المجتمعات الاوروبية، تجد الكثيرين جداً وهم يفتحون كتاباً يقرأون فيه،واكثر القراءات كانت في الرواية وفي الشعر.
صديق روسي، من عشاق الكتب، روى ليطرفة في الموضوع، قال: كنت أهبط الدرج الكهربائي الموصل الى قطارات المترو،والمستعجلون، عادة، يسابقون الدرجات نزولاً. في فسحة تُترَك لهذا السباق، شخص طويلعريض يقف سدّاً في وسط هذا المجاز، ويقرأ! خلفه شخص آخر يرجوه: يا رفيق، يا (تَفارِشْ)،أرجوك، اني مستعجل، افسح لي قليلاً، أجّل القراءة قليلا. وكأن الطويل العريض لايسمع. يا رفيق، أرجوك، أرجوك! ضاق صدر الرفيق العريض، التفت الى الآخر، خلفه: ولماذا هذا الاستعجال؟ ثوان فقط، ونصل! - ولكن يا رفيق، انني أسرع الى المكتبة! - وماذا هناك؟ - ديوان جديد يا رفيق للشاعر أندريه فوزنيسكي. أخاف أن تنفد الكتب،ويطير فوزنيسكي قبل أن اصل. - ديوان جديد لفوزنيسكي؟ سامحك الله! ما تْقول كِدَه مْنِ الصُّبْح يا رفيق! وهبط الدرج أمامه بسرعة، ثم شنكله بذراعه، وأخذا يركضان معاً، قبلأن تنفد الكتب، ويطير فوزنيسكي!.
أيتها "الرفيقة" جمانة، شنكليني لنركض معاً،نشتري فوزنيسكي، مثلاً، قبل أن يطير.
متى نركض هكذا، في بلادنا، لنشتري ديوان الشاعرٍ نحبه، أو شاعرة نحبها ونقرأها، أو روائية نحبها ونحب كتاباتها، معاً؟
سرقةالكتب... أو استعارتها... أو شراؤها لقراءتها... انها نعمة كبرى نرجو أن تعمّويتزايد انتشارها في الانحاء العربية التي يسكنها أكثر من مئتي مليون انسان،يتزايدون، باستمرار! آمين!
المصدر
http://www.jamaliya.com/new/show.php?sub=559












التوقيع
اقم دولة الاسلام في قلبك
قبل ان تقمها على ارضك
أبو عبدالرحمن
<a href=http://alyaseer.net/vb/image.php?type=sigpic&userid=16419&dateline=1227596408 target=_blank>http://alyaseer.net/vb/image.php?typ...ine=1227596408</a>
  رد مع اقتباس
قديم Jun-07-2008, 09:09 AM   المشاركة2
المعلومات

السايح
مشرف منتديات اليسير
محمد الغول

السايح غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 16419
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: فلسطيـن
المشاركات: 1,360
بمعدل : 0.21 يومياً


افتراضي اعترافات سارق آخر!

صبحي منذر ياغي
23/12/2006 قرأت ما كُتب في صفحة "أدب فكر فن" حول مسألة سرقة الكتب و"لطشها"، وها أنذاأراني اليوم محرَّضاً لكي أدلي، بدوري، باعترافاتي، مؤكداً اني من أضعف خلق الله أمام "الكتاب". كنا نردد دوماً مقولة شعبية قالها بعض عشاق المطالعة، وعشاق الكتاب،مفادها: "غشيم كل من يعير كتاباً، والأغشم منه من يردّ هذا الكتاب"، لذا، لا يحاولنّاحد من أصدقائي استعارة كتاب من مكتبتي، لكني مستعد الاستعداد كله لأن أستعير كتابامنه، والبقية تأتي.
كنت دائما أعتبر "شفط" الكتاب لقراءته والاستفادة منهحلالاً، وخصوصاً اذا كان مالك هذا الكتاب من الذين لا علاقة لهم بالقراءة ولابالكلمة وبالحرف. من نوادر ما حدث معي، ان والد احد أصدقائي توفى ذات يوم وكانتلديه مكتبة ضخمة في منزله، تضمّ أروع دواوين الشعر والموسوعات والكتب التاريخيةوالسياسية القيمة، وكان صديقي من عشاق السهر، ومطاردة النساء الجميلات، ومعاقرةالخمر، ولا علاقة له بكل هذه الكتب التي يجهل عناوينها ومضامينها، فبدأت رحلتي معه،حيث كنت أقوم "باستعارة" الكتب من مكتبة والده المرحوم، التي بدأ الغبار يحتلُّرفوفها، وصارت العناكب تتمطَّى بأرجلها فوق موسوعاتها ومجلداتها، الى أن صارت المكتبةشيئا فشيئا ضيفة دائمة في منزلي.
في أحد الأيام كانت فرحتي كبيرة عندما عثرت فيمكتبة مدرسة راهبات القلبين الأقدسين في بعلبك، والتي كنت أدرِّس فيها موادالاجتماعيات، على كتاب نادر وبات مفقوداً، عنوانه "تاريخ بعلبك"، للمؤرخ البعلبكيميخائيل موسى ألوف. وبغية السيطرة على هذا الكتاب، وضعت مخطَّطاً يقضي بإجراء تحقيقلنشره في مجلة "النهار العربي والدولي" يومذاك عن تاريخ بعلبك، وعن ارتباط هذاالتاريخ مع مدرسة القلبين الأقدسين، فأقنعت الأم الرئيسة المسؤولة عن المدرسة بفكرتي وبحاجتي الى هذا الكتاب، ثم أجريت تحقيقي ونشرته في المجلة، وكان ثمنه انصار الكتاب من سكان مكتبتي ولا يزال (يا خوفي من ان تكون الام الرئيسة تقرأ مقالتياليوم، فتتذكر تلك القصة وتطالبني باعادة الكتاب الى مكتبة المدرسة.
يؤلمني انالمكتبات في منازلنا باتت في طريقها الى الانقراض، واذا وجدت فإن أكثرها للزينةوالديكور، او لاستكمال مسيرة الدجل الاجتماعي، كما فعل احد الظرفاء في بعلبك الذيكان يقتني الكتب ذات المجلدات المذهبة الفاخرة كديكور في منزله، عندما قام بنشررؤوس بعض الكتب بالمنشار لتصبح متساوية مع الكتب الاخرى على رفوف المكتبة، و... مستقيمة، على ما قال!
سقى الله يوما كنا فيه نقصد المكتبة العامة لنقرأ أروعالكتب التي لم نكن نملك المال لشرائها، قبل ان يقوم بإقفالها يومذاك(غازي كنعان)، حتى يتسنَّى لأصحاب المنزل الذي استأجرته البلدية كمكتبةعامة استرداد منزلهم، في وقت لم يعمد القائمقام الذي كان مكلفا أعمال البلدية (قبلعودة البلديات) الى استئجار منزل بديل فضاعت المكتبة وضاعت كتبها، لا بل سرقتوتبخرت. وما يؤلمني ان مكتبة عبده مرتضى الحسيني في بعلبك، وهي اكبر مكتبة في الشرقالاوسط يملكها شخص، تبعثرت هنا وهناك وبيع قسم منها، وبقي الآخر، فيما التَهم العفنبقيتها، لأن الدولة والجمعيات والمؤسسات لم ترد على نداءاتنا التي أطلقناها فيالسابق لانقاذ هذه المكتبة التي كانت من أثمن كنوز المعرفة في لبنان.
السؤال: هل دخلنا عصر الجفاء المكتبي؟












التوقيع
اقم دولة الاسلام في قلبك
قبل ان تقمها على ارضك
أبو عبدالرحمن
<a href=http://alyaseer.net/vb/image.php?type=sigpic&userid=16419&dateline=1227596408 target=_blank>http://alyaseer.net/vb/image.php?typ...ine=1227596408</a>
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تطبيقات الحوسبة في المكتبات - أ.د عامر قنديلجي والدكتورة إيمان السامرائي aymanq المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 13 Apr-29-2012 11:24 AM
الفهرس الموحد لكتب المكتبات د. صلاح حجازي المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 22 Oct-19-2011 06:24 PM
كشـــاف مجلــة مكتبـة الملك فهـد الـوطنيـة الاء المهلهل المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 17 Apr-23-2011 02:11 PM
نشر الكتب Sara Qeshta المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 1 Feb-09-2008 07:39 PM
تجليد النشرات الدورية والكتب وطريقة حفظه ولاء شيخ منتدى الإجراءات الفنية والخدمات المكتبية 4 Nov-02-2007 01:00 PM


الساعة الآن 10:31 AM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين