[عبد المالك بن ستيتي]

مشكور أستاذي الكريم على هذه التوضيحات، والله كل يوم أكتشف شيئا جديدا في بلدي، وماذا عسانا أن نقول سوى ان يصلح الله شأن بلادنا، بارك الله فيك أستاذنا.....................دمت لنا

[latiismail]

شكرا أستاذنا الفاضل الذي قدمت الكثير للجزائر ولكن ماقلته سيدي عبدالكريم بجاجة جعلني أرى ان للسياسة باع كثيرا لأفساد علم الأرشيفيين كنت أتصور أنك ظروف العمل بأرشيف سيئة لغاية لكن عندما قلت بقرار سياسي تغير رأي

[عبد المالك بن ستيتي]

السلام علبكم استاذي الفاضل عبد الكريم بجاجة
سيدي أعلمك أني لما كنت على مصلحة الارشيف لعين الكبيرة بين 2000-2007 استرجعت كمية هائلة من الارشيف قبل 1962 حيث اقدم وثيقة تعود 1860 والكمية التي قمت بجلبها الى قاعة الحفظ تقريبا 4 شاحنات، وكان ذلك سنة 2006 وبدات العمل فيه لكن انتقلت حاليا الى الجامعة وتركته بنسبة فقط 20% عمل، السؤال حاليا أساعد صديق لي يعمل كوثائقي مكاني ووجدنا الكثير من الوثائق حتى دون علم السلطات المحلية عن قيمة هذه الوثائق:
1- ماذا تنصح بخصوص طريقة ترتيب ومعالجة هذه الوثائق والتي عل حسب ما رايت تتمثل في مذكرات الحاكم تقارير استخبارية فرنسية حول شمال سطيف وبجاية وجيجل حت ميلة-وثائق تسيير البلديات المختلطة ماليا وامنيا-وثائق تتعلق بالاراضي- وثائق بالمطلوبين- امور خاصة جدا ....؟
2-مازالت كمية أخرى غير مسترجعة موزعة على بعض المستودعات كميتها اكبر من الاولى، السؤال كيف يمكن استرجاعها قانونا وهل يجب اخبار المديرية العامة للارشيف الوطني عن هذا التراث الكبير المتواجد بمنطقة عين الكبيرة من فترة تقريب 1860-1962 وشكرا

[عبدالكريم بجاجة]

تحية طيبة و بعد؛
حقًا، لقد عثرتم على كنزًا أرشيفيًا قليل ما نجد مثله في البلديات بعد الإهمال و الإتلاف. كانت بلدية عين الكبيرة في عهد الاستعمار الفرنسي مقرًا لنوعين من البلديات الاستعمارية:
- بلدية كاملة الحقوق، أي "Commune de Plein Exercice"، و هذا النوع من البلديات يماثل و يساوي نظيراتها بفرنسا؛ و ينشؤ في الجزائر عند وجود سكان فرنسيين بعدد معتبر. تسير هذه البلديات من طرف رئيس البلدية فرنسي منتخب من طرف السكان الفرنسيين.
- و بلدية مختلطة "Commune mixte" في الوقت نفسه، و يخص هذا النوع الثاني من البلديات المناطق الريفية أين يتشكل أغلب السكان من الجزائريين، و تتسع منطقتها الإدارية إلى المناطق المجاورة، بمعنى عددًا من البلديات الحالية. و تسير البلدية المختلطة من طرف حاكم فرنسي تعينه الإدارة الاستعمارية دون أي انتخاب.

أعتقد إذًا أنكم عثرتم على رصيد أرشيف البلدية المختلطة Commune mixte de Takitount ، حيث يضم الأرشيف معلومات عن ناحية واسعة من المناطق شمال مدينة سطيف الحالية. وربما يشمل الرصيد أيضًا على أرشيف البلدية الكاملة الحقوق لعين الكبيرة "Périgotville" سابقًا. يمكنكم التحقق من ذلك بالقيام بكشف بسيط على مسمى المرسل "Expéditeur" في نسخ الرسائل "Doubles"، و المرسول إليه "Destinataire" في الرسائل الأصلية "Originaux"، و هي المؤسسة نفسها، سواء كانت البلدية الكاملة الحقوق، أو البلدية المختلطة. تحققوا بهذه الطريقة على وجود مؤسسة واحدة أو الإثنين.
أرى من الأفضل إعلام مصلحة الأرشيف لولاية سطيف بهذا الاكتشاف، لكونها تستفيد من مركز أرشيف لا بأس به، تتوفر فيه الشروط الضرورية لحفظ الأرشيف، ولقد ساهمت في إنشائه بتزويد ولاية سطيف باستشارة خاصة بتحديد مواصفات مراكز الأرشيف؛ كان هذا في الثمانينيات. كما يجب إعلام سلطات البلدية بهذا الاكتشاف، و الأرشيف الوطني أيضًا.
أما عن موضوع طريقة المعالجة العلمية للأرشيف المبعثر، لقد واجهت الوضع نفسه في ولاية باتنة مع رصيد أرشيف البلدية المختلطة للأوراس. يمكنكم القيام بزيارة إلى مركز أرشيف ولاية باتنة للاستفادة من تجربتهم في تنظيم الرصيد الأرشيفي حسب الطريقة التي حددتها لهم؛ و لقد سبق لي و أن عرضتها في إحدى الدراسات المنشورة في "منتديات اليسير"، الدراسة الخاصة بموضوع: "الأرشيف في دولة الإمارات العربية المتحدة: الواقع والآفاق".
و أذكره هذه الطريقة في الأسفل.
و في الختام، شكرًا جزيلاً على طرح هذا السؤال المفيد الذي أتاح لنا أن نقدم تجربة في معالجة أرشيف البلديات المختلطة. عبد الكريم بجاجة.

http://alyaseer.net/vb/showthread.php?t=9544

:4.3 – الإجراءات العلمية.

:4.3.1– ترتيب الأرشيف: يجب إخراج الأرشيف المتراكم حالياً في الصناديق، وترتيبه فوق الرفوف الحديدية، وفي الوقت نفسه منع تكديس أي أرشيف فوق الأرض.

4.3.2 – : تصنيف الأرشيف: إن انعدام أي تصنيف للأرشيف يجعله غير صالح للاستعمال عند الحاجة؛ لذا يجب اختيار طريقة لترتيب وتصنيف الأرشيف؛ مثلاً: ترتيب الأرشيف حسب المصدر أو حسب الهيكل الإداري: إدارة بعد إدارة – وداخل كل إدارة شعبة بعــد شعبة...

:4.3.4 – ترقيم الأرشيف المبعثر في المخازن العامة: يصعب تفريق الأرشيف في المخازن العامة حسب المصدر لكونه مختلطا؛ لذا فانه من الأفضل استعمال طريقة تناسب الوضع بترقيم أولي للوحدات الأرشيفية "ملف- حافظة- علبة" مخزن بعد مخزن، بذكر رقم المخزن، ورقم الملف أو الحافظة أو العلبة داخل المخزن، بغض النظر عن المحتوى أو المصدر؛ في مرحلة ثانية يمكن محاولة التعرف على محتوى الأرشيف لتحرير الفهارس؛ و في آخر المطاف يتم جمع البيانات في الكمبيوتر حسب التصنيف بمصدر الأرشيف بصرف النظر عن ترتيب الملفات داخل المخازن...

[عبد المالك بن ستيتي]

شكرا جزيلا أستاذي الفاضل، ولكن قولك اعلام الارشيف الولائي اظن ان الفكرة غير مناسبة، والسبب اني تعاملت مع هذه المديرية من قبل ولم الق اي اجابة، رغم علمهم بالموروث الثقافي الكبير الذي تحوزه مدينة عين الكبيرة، اما فيما يخص الارشيف الموجود فكما تفضلت هو قسمين
1- قسم خاص بالبلدية المختلطة تاقيطونت المنشاة سنة 1880
2-قسم خاص ب كما يسمونها بالفرنسية -لاساس - الادارة العسكرية ببريغوتفيل منذ1860

[عبدالكريم بجاجة]

تحية طيبة و بعد؛
على العموم، يجب توفير الشروط الملائمة لحفظ الأرشيف التاريخي لعين الكبيرة. و إذا استطاعت البلدية توفير هذه الشروط، حقًا من الأفضل أن يبقى الأرشيف في عين المكان. و لكن، حسب تجربة بصفة مدير عام الأرشيف الوطني الجزائري، لاحظت أكثر من مرة أن البلديات أهملت الأرشيف التاريخي الذي نجى من التهريب إلى فرنسا، لذا وزعت منشور آنذك لتحويل الأرشيف التاريخي البلديي و حتى الولائي إلى مركز الأرشيف الوطني في كل حالات إهمال الأر شيف مهما كانت الجهة المعنية، بلدية أو ولاية.
أما فيما يتعلق بمصطلح "لا ساس"، لقد ظهر إبان حرب التحرير و كانت عبارة على وحدات إدارية عسكرية مسيرة من طرف ضباط فنسيين.
و المصطلح باللغة الفرنسية هو كاتالي:
"Section Administrative Spécialisée (SAS)".

[عبد المالك بن ستيتي]

شكرا جزيلا أستاذي الكريم أحيطك علما اني قبل ان اتخلى عن منصبي كوثائقي، قامت بلدية عين الكبيرة ببناء مقر جديد للارشيف وفق بعض المعايير الفنية وليست كلها ، حاليا الرشيف المسترجع هو في مامن اما الغير مسترجع والموجود على بعض المستودعات فاعتقد انه كل يوم يزيد اهتراء خاصة بعد موجة الامطار الاخيرة وكذلك العواصف الثلجية المشهورة بها المنطقة
كما اعلمك انا عنلي في الارشيف حاليا كمتطوع فقط، . احببت العمل الرشيفي ورغم ابتعادي عنه الا اني مازلت احن له، اما عن التعليمه التي تتحدث عنها ناقشناها مع رئيس البلدية سابقا وابدى امتعاضه عن تخلي عين الكبيرة لتاريخها الوثائقي، وطالبنا بعدم الحديث عنه نهائيا امام الجهات المختصة، لانه في حسب رايه وثائق جد خاصة لم يحن الوقت لكشفها، وهذا ما اطلعت عليه شخصيا قبل انسحابي ورايت مدى خصوصية هذه الوثائق، كما لا انسى ان اذكرك اننا في بادئ الامر تلقينا صعوبات جمة من بعض الفاعلين على مستوى مدينة عين الكبيرة لا يمكنني ذكر فحواها لاسباب ......وكذلك صعوبات من بعض المنظمات الفاعلة........................دمتم لنا

[عبدالكريم بجاجة]

تحية طيبة وبعد؛
ما هي الإجراءات التي تقوم بها البلدية حاليًا لإنقاذ الأرشيف المبعثر في بعض المتودعات حسب قولك: "أما الغير مسترجع والموجود على بعض المستودعات فاعتقد انه كل يوم يزيد اهتراء خاصة بعد موجة الامطار الاخيرة وكذلك العواصف الثلجية المشهورة بها المنطقة."

أعتقد أنه من الضروري و عاجل جدًا إنقاذ الأرشيف التاريخي الذي لا يزال في خطر "تحت الأمطار و الثلوج". يجب تنبيه البلدية بهذا الأمر العاجل، و دفعتني مثل هذه الأوضاع الخطيرة في الماضي للتدخل بهدف إنقاذ ما تبقى من أرصيد أرشيفي لعهد الاستعمار الفرنسي. هذا واجب وطني مفروض علينا كلنا، و بما أنك وزميلك أقرب من الموضوع، يجب عليكم إشعار البلدية و الأرشيف الوطني في الوقت نفسه. عبدالكريم بجاجة.

[عبد المالك بن ستيتي]

السلام عليكم أستاذي الكريم عبد الكريم بجاجة
حاليا البلدية لا تقوم بأي إجراء ولو بسيط لانقاذ ما يمكن انقاذه من الارشيف، حتى الارشيف المسترجع سنة 2006 نجا من الامطار الحشرات فقط، الا بعض ما قمنا فتحه وتنظيمه قبل استقالتي، اما المتواجد على مستوى المستودعات، حتى بعد تقدمنا بطلب لم تكلف البلدية او الدائرة عناء الرد، عكس ما حدث سنة 2006 اين لقينا بعض الدعم ولو بسيط من قبل البلدية
أعتقد ان الامر يدعو تدخل سلطات اكبر، لانك كما تعلم هنا الكل يخاف من السلطات العليا، فمراسلة بسيطة بهذا الشان تجعل ما كان مستحيلا يصبح حقيقة، وهذه قناعة ترسخت لدي لما كنت في المجال، فيهملون الارشيف ولما تجيء بعثة من الولاية او العاصمة يسارعون لتلبية طلباتنا ويوفرون كل شيء، وما ان تذهب تعود دار لقمان على حالها....................................دمت لنا

[عبدالكريم بجاجة]

تحية طيبة و بعد؛
سوف أحاول إشعار من يهمه الأمر بهذا الوضع الخطير؛ و شكرًًا.

[عبدالكريم بجاجة]

6 نوفمبر 2008
فهيمة
مكتبي مثابر
الدولة: الجـزائر

سؤال: إلي الأستاذ عبد الكريم بجاجة
________________________________________
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته؛
أما بعد؛ شكرا أستاذ الفاضل على الرد السريع وشكرا لأنك تخصص من وقتك للإجابة على الأسئلة المطروحة وشكرا لكرمك
ونأمل منك الاستمرارية في عطاءك.
أريد أن اطرح على حضرتك بعض الأسئلة وأتمنى ألا أثقل عليك.
السؤال الاول:
لماذا لابد من تحديد دورة حياة الوثيقة الالكتروني قبل إنشاءها؟
السؤال الثاني:
ماذا اصدر المشرع الجزائري فيما يخص الوثيقة الالكترونية؟
السؤال الثالث:
حتى تمتلك الوثيقة الالكترونية نفس خصائص الحجية والمصداقية التي تمتاز بها الوثيقة الورقية ما يجب أن يكون.
وشكرا جزيلا أستاذنا الفاضل ودمت في عز عطاءك.

الجواب:

تحية طيبة و بعد؛
شكرًا على شعورك النبيلة؛ أما فيما يخص الأسئلة التي طرحتيها حول الأرشيف الإلكتروني، أوصي مرة أخرى بتطلع بما جاء في دراسة المجلس الدولي للأرشيف حول "الوثائق الإلكترونية: مرشد الأرشيفيين"، و النسخة العربية التي قمنا بإعدادها متوفرة في منتديات اليسير:
http://alyaseer.net/vb/showthread.php?t=9551

و أحاول الجواب على الأسئلة المطروحة:
السؤال الاول: لماذا لابد من تحديد دورة حياة الوثيقة الالكتروني قبل إنشاءها؟
الجواب: من قال هذا؟ تُنتج يوميًا وثائق ورقية و إلكترونية انطلاقا من حاجتها في المعاملات الإدارية اليومية، دون اعتبار لمدة حياتها في المستقبل. و ليتمكن الأرشيفيون من إدارة الأرشيف في المستقبل، مهما كان شكله، يُطالبون المؤسسات بإنجاز "جدول حفظ الأرشيف" لتحديد مدة حفظ الوثائق في العمر الجاري (بالمكاتب)، و في العمر الوسيط (في الأرشيف المركزي)، ثم تحديد مصيره النهائي: الحفظ الدائم في الأرشيف الوطني، أو الإتلاف.

السؤال الثاني: ماذا أصدر المُشَرَّع الجزائري فيما يخص الوثيقة الالكترونية؟
لست أدري، خاصة و أنا خارج عن البلد، و لم أقرأ أي شيء حول الموضوع في الجريدة الرسمية الجزائرية. ربما من الأفضل طرح السؤال إلى مؤسسة الأرشيف الوطني.

السؤال الثالث: حتى تمتلك الوثيقة الالكترونية نفس خصائص الحجية والمصداقية التي تمتاز بها الوثيقة الورقية ما يجب أن يكون؟
لقد حدد دليل الأرشيف الإلكتروني، الذي تكلمنا عنه في الفقرة الأولى من هذا النص، أربعة شروط لقبول الوثيقة الإلكترونية:
1- الأصالة - authenticity - authenticité
2- السلامة - integrity - intégrité
3-الثبوتية - reliability - fiabilité
4- قابلية الاستعمال - usability - exploitabilité

و لكن لا يكفي هذا الإجراء لاعتماد الأرشيف الإلكتروني أمام العدالة لثبوت أي حق: يحب إصدار قانون خاص يحدد شروط قبول الأرشيف الإلكتروني كوثيقة معتمدة، و ترتبط هذه الشروط بالجانب التقني أساسًا. مثلاً: حددت فرنسا 15 شرطًا لاعتماد الأرشيف الإلكتروني أمام العدالة؛ و إذا سقط أي شرط من الشروط المحددة، تسقط قبولية الوثيقة. و صرحت مؤخرًا وزارة العدل بفرنسا عل إنجاز أول عقد إلكتروني رسمي، و هو الأول من نوعه عبر العالم حسب تصريحات السلطات الفرنسية:
"يعلن بيان صادر عن وزارة العدل الفرنسية عن إمضاء أول عقد توثيقي إلكتروني في العالم من طرف السيدة رشيدة داتي، وزيرة العدل الفرنسية، و هذا يوم 28 أكتوبر 2008 . جاء هذا الإنجاز بعد عدة مراحل انطلقت سنة 2000 لإيجاد الحلول التقنية و التشريعية المناسبة لتصبح العقود الإلكترونية الصادرة عن كتابات العدل حقيقة ملموسة."

http://www.justice.gouv.fr/index.php...&article=16167
28 octobre 2008
Lancement du premier acte authentique sur support électronique
Rachida Dati : « Cela va permettre de traiter plus rapidement et plus efficacement les affaires des justiciables »
Rachida Dati, Garde des Sceaux, ministre de la Justice, accompagnée d'Eric Besson, secrétaire d'Etat chargé de la Prospective, de l'Evaluation des politiques publiques et du Développement de l'économie numérique, s'est rendue, mardi 28 octobre, au Conseil supérieur du Notariat, pour lancer le premier acte authentique sur support électronique. L'occasion de rappeler que les nouvelles technologies améliorent le service rendu aux justiciables. « Avec les nouvelles technologies, l'accès à la Justice et à l'information est facilité et les affaires des justiciables sont traitées plus rapidement et plus efficacement » a insisté le Garde des Sceaux.

[ابوالحسن ياسين]

اثناءقرائتى فى سورة العنكبوت اية 33 ولما ان جاءت رسلنا _ وجدت حرف الراء عليها نقطة وهو خطا مطبعى فاصبحت الكلمة زسلنا ومراجع من ادارات الدعوة والارشاد بالسعودية برق1009/5بتاريخ7/10/1398
















اثناءقراتى فى المصحف الشريف وجدت فى سورة العنكبوت اية 33ولما ان جاءت رسلنا _ مكت وب حرف الراء _ ز_ فاصبحت زسلنا وانا اعرف انة خطا مطبعى هل هذا الخطا فى جميع النسخ التى طبعت وهى مراجعة ودققت بمعرفة ادارات البحوث والافتاء والدعوة والارشادرقم1009/5بتاريخ7/10/1398وادارة البحوث فى الازهر الشريفرقم313 تاريخ3/6/1979