الخواص الكيميائيه للمرأه

احمدشاهين · Feb-08-2008, 02:53 AM

اسم العنصر: الـبـنـت

الخواص الفيزيائية:1. يصل لدرجة الغليان لأتفه الأسباب. 2. يمكن أن يتجمد في أي وقت. 3. يذوب بسهولة عند معاملته بالشكل اللائق. 4. شديد المرارة إذا لم يستعمل بالطريقة الصحيحة. الخواص الكيميائية:1. عضو نشط جداً. 2. غير مستقر. 3. يملك حساسية قوية للذهب والفضة والبلاتين والأحجار الكريمة. 4. عنيف إذا ترك وحيداً. 5- يتحول إلى اللون الأحمر عند وضعه بجانب عنصراً مشابهاً أكثر جمالاً. الاستخدامات:1. يتميز بصفات جمالية تؤهله لأن يصلح للزينة في أي مكان. 2. محفز مثالي للحصول على الثروة. 3. افضل العناصر المبددة للدخل التي عرفت حتى الآن. تحذير:

قابل للانفجار إذا وضع في مأزق.

ربنا يستر من بنات المنتدى
يا جماعه الموضوع للترفيه فقط
وياريت البنات ميزعلوش وبلاش الرد العنيف............................................ ..........منقول

ابـوعبدالرحمن · Feb-08-2008, 03:08 AM

نسيت شئ مهم انهم نص الحياة

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمدشاهين

ربنا يستر من بنات المنتدى

يا جماعه الموضوع للترفيه فقط
وياريت البنات ميزعلوش وبلاش الرد العنيف............................................ ..........منقول

اتركك تتلقى وعدك

براءة مجدى · Feb-08-2008, 03:55 AM

شكرا يا أستاذ احمد على الموضوع
بس احب اوضح معلومة : ان المرأة ممكن فعلا ان تصل لدرجة الغليان ولكن ليس لأتفه الاسباب.
وممكن فعلا يذوب سريعا اذا عاملته بالشكل الائق,فلينظر الرجل لمعاملة الرسول صلى الله عليه وسلم لزوجاته ويتعلم من الرسول الكريم كيف تكون المعاملة.
وكويس انك اعترفت بنفسك انه عضو نشط جداااا

ودى اصبحت ظاهرة دلوقتى اللى هى تفوق المرأة على الرجل فى الحياة عموما.

وكويس انك وضحت ان الموضوع للترفيه . لأنك اذا لم توضح ذلك
كنت هتلاقى قذائف نارية من الكلام منهالة عليك

شكرا مرة اخرى على الموضوع يا أخ احمد.
وشكرا لك استاذ أبو عبد الرحمن على المعاونة فالمرأة حقا نصف المجتمع.

احمدشاهين · Feb-08-2008, 03:01 PM

يانهار ابيض
امال لو مكنش هزار
على العموم شكرا على مروركم

رفيـ الصمت ـقة · Feb-09-2008, 08:36 PM

ماشاء الله ..
إحنا عندنا خواص كيميائية وفيزيائية ..

لا ومخلي الموضوع بخط متعب في القراءة ..
عشان عارف ردة الفعل ..
لكن الحمد لله سبقتني أختي براءة ..

لا تكررها مرة ثانية ..
وإلا ..

أكيد

راح

أقرأ موضوعك وأعلق عليه ..

إنه رائع ..

أكيد خوفتك صح ..

فجر · Feb-09-2008, 09:18 PM

يالله مواضيع تهبل بالمنتدى ومو قادرة أرد
براحتي!!!

أحببت أن اسجل مروري
ولي عودة
بإذن اللة بس ارجع من السفر
استلمك يابن شاهين!!!

ابـوعبدالرحمن · Feb-09-2008, 09:47 PM

الله يعينك يا أحمد شاهين

احمدشاهين · Feb-10-2008, 12:23 PM

الاستاذه رفيقه الصمت
انتى رعبتينى
بس مادام هتقرى الموضوع وتردى اكيد هكرره تانى
مع خالص احترامى

احمدشاهين · Feb-10-2008, 12:28 PM

الاخت مانديلا
شكرا على مرورك طبعا
بس احب انبهك على ماترجعى من السفر
هكون عملت محضر عدم تعدى

احمدشاهين · Feb-10-2008, 12:30 PM

ابو عبد الرحمن
انت شكلك فرحان فيه
طب ساعدنى ولا دافع عنى بدل ما انت واقف تهدى النفوس
المره الجايه الموضوع سيكون عن الرجال

السايح · Feb-10-2008, 02:18 PM

اخوتي اخواتي
ليس لي تعقيب الا هذه المقالة
المرأة في السنة النبوية ومن السنة النبوية الغراء أحاديث كثيرة :
نذكر منها ما أخبر به المصطفى (صلى الله عليه وسلم ) في إجابة لسؤال سأله أحد أصحابه ( رضى الله عنهم ) حيث قال له (صلى الله عليه وسلم ) : من أحب الناس إليك ؟ قال : " عائشة " (1) رضي الله عنها . وكذلك في رواية أخرى إجابة منه (صلى الله عليه وسلم ) عن نفس السؤال قال : " فاطمة " ( رضي الله عنها ) .(2) ففي هذين الخبرين إشارة إلى تكريم المرأة باعتبارها زوجًا وباعتبارها ابنة ، فعندما يعلم المسلم أن أحب الناس إلى نبيه وقائده الأعظم (صلى الله عليه وسلم ) كانت امرأة يعلم حينئذٍ قدر المرأة ويجلُّ كل امرأة تأسيًا بنبيه (صلى الله عليه وسلم ) .
بل كان من كمال خلقه (صلى الله عليه وسلم ) أن يصل بالهدايا صديقات زوجه خديجة ( رضي الله عنها ) فعن أنس قال : كان النبي (صلى الله عليه وسلم ) إذا أتي بالهدية قال : " اذهبوا به إلى فلانة ؛ فإنها كانت صديقة لخديجة » (3) .
وقوله (صلى الله عليه وسلم ) : « استوصوا بالنساء خيرًا » (4) بما يشير بالاهتمام بأمر النساء عامة ؛ زوجة ، وأُما ، وابنة ، وكل الصلات التي تربط بين الرجال والنساء .
وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) : « لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقًا رضي منها آخر » (5) ، بل اعتبر النبي (صلى الله عليه وسلم ) مقياس أفضلية الرجال بحسن معاملة للمرأة والزوجة بصفة خاصة لأنها أكثر امرأة لصيقة بالرجل ، فقال (صلى الله عليه وسلم ) : « خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي » (6) .
ورغب النبي (صلى الله عليه وسلم ) بالإحسان إلى الزوجة بالتوسعة عليها في النفقة : فعن أبي هريرة قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) : « دينار أنفقته في سبيل الله ، ودينار أنفقته في رقبة ، ودينار تصدقت به على مسكين ، ودينار أنفقته على أهلك أعظمها أجرًا الذي أنفقته على أهلك » (7) .
وفي دعوة من النبي (صلى الله عليه وسلم ) لإحسان معاملة الزوجة بالإنفاق والسلوك يقول (صلى الله عليه وسلم ) : « مهما أنفقت فهو لك صدقة حتى اللقمة ترفعها في في امرأتك »(8) .
ولم يكتف الشرع الشريف بتلك النصوص التي توضح تلك المساواة في أصل التكليف ، وأصل الحقوق والواجبات ، وإنما تعدى الأمر إلى التوصية بالمرأة ؛ وذلك لأن المرأة أضعف من الرجل واحتمال بغي الرجل عليها وارد ، فأوصى الشرع الشريف بها في كتابه العزيز وفي سنة نبيه المصطفى (صلى الله عليه وسلم ) .
وتنقسم النصوص التي كرمت المرأة وأعلت منزلتها إلى نوعين من النصوص :
النوع الأول : هي النصوص التي ساوت بين الرجال والنساء في أصل التكليف والحقوق والواجبات .
والنوع الثاني : هي النصوص التي أوصت الرجال بالنساء ، وهي مرحلة أعلى من النوع الأولى فالنوع الأول إقرار بحق المرأة ومساواتها للرجل في أصل التكليف ، أما النوع الثاني فهو توصية للرجال على النساء ، مراعاة لضعف المرأة ورقة طبعها وخجلها فسبحانه من الله حكيم عليم لطيف ، وفيما يلي النوع الأول من النصوص .
تصرح النصوص السابقة بأن : المرأة كالرجل في أصل التكليف ، وأصل الحقوق والواجبات وأن الاختلاف الذي بينهما في ظاهر الحقوق والواجبات من قبيل الوظائف والخصائص ، فلا يسمى أبدًا اختلاف الوظائف والخصائص انتقاصًا لنوع من جنس البشر أو تميز نوع على آخر ، فمثلاً إذا وعد أب أن يكسوَ أبنائه في العيد فالظلم هنا أو الانتقاص هو أن يكسوَ الأبناء دون البنات ولكن ليس من الظلم أن يفرق بين نوع الملابس التي يلبسها ابنه الذكر عن الملابس التي تلبسها ابنته الأنثى طبقًا لاختلاف الوظائف والخصائص .
والعجيب أن هذه البديهية الواضحة سارت محل جدل عند الآخر ، فذهب الآخرون للتسوية بين الذكر والأنثى في الأزياء وفي أنواع الرياضات العنيفة كحمل الأثقال مثلاً ، والحمد لله رب العالمين حيث أظهروا مفهوم العدل الذي يطالبونا به ، مما يوجب على أبناء ثقافتنا وحضارتنا أن يكفوا عن اتباعهم والسير ورائهم وترديد كلامهم دون فهم أبعاده .
كل ما سبق من نصوص الشرع من كتاب الله وسنة النبي (صلى الله عليه وسلم ) تؤكد وتدلل على علو مكانة المرأة في التشريع الإسلامي ، وأنه لا يوجد تشريع سماوي ولا أرضي سابق ولا لاحق كرم المرأة وأنصفها وحماها وحرسها مثل ذلك التشريع الإسلامي .
وعلى الرغم من وضوح صورة المرأة في نصوص الشريعة الإسلامية سواء في القرآن الكريم ، أو السنة النبوية الشريفة إلا أن بعضهم يتعمدون إلقاء الشبه وما في نفوسهم من موروث العادات القديمة على بعض النصوص النبوية ، في محاولة منهم للتضليل والتحريف لمقاصد الشرع ، ومن ذلك ما ثار حول حديث «ناقصات عقل ودين » ، فالحديث يفيد معنى جمال المرأة ، وقدرتها على التأثير على عقل الرجل ؛ لهن حيث قال (صلى الله عليه وسلم ) : « ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب لذي لَبِّ منكن " ، قالت : يا رسول الله ؛ وما نقصان ديننا وعقلنا ؟ قال : " أما نقصان العقل فشهادة امرأتين تعدل شهادة رجل ، فهذا نقصان العقل ، وتمكث الليالي ما تصلي وتفطر في رمضان ، فهذا نقصان الدين » (9) . فكان الحديث في بدايته تدليل وتعجب من قدرة المرأة على التأثير على عقل أحكم الرجال ، ثم عندما ظنت إحدى النساء أن المعنى فيه إساءة للنساء سألت النبي عن معنى ذلك النقصان الذي أطلقه النبي (صلى الله عليه وسلم ) في بداية حديثه ، فأخبرها النبي (صلى الله عليه وسلم ) أن هذا النقصان لا يعني دنو منزلة المرأة في العقل والدين عن الرجل ، وإنما يعني ضعف ذاكرة المرأة غالبًا في الشهادة ، ولذا احتاجت من يذكرها ، ويعني أيضًا ما يحدث للمرأة من أمور فسيولوجية خاصة بطبيعتها الأنثوية مما خفف الشرع عليها أثناء هذه المتاعب الصحية في ترك الصيام والصلاة .
فعندما فهمت المرأة قصد الشرع من نقصان العقل والدين ، وأنه ليس إهانة للمرأة ولا إنقاص من قدر عقلها ودينها سكتت ، وكيف تكون كل النساء أنقص في الدين من كل الرجال ، وكانت سيدة نساء العالمين مريم بنت عمران ، وفاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) ، وخديجة ( رضي الله عنها ) ، وآسية كلهن يعجز أغلب الرجال أن يقتربوا من درجتهن في العبادة والدين .
فينبغي أن يفهم ذلك النص النبوي في سياقه ، وينبغي كذلك أن يفسر كلام النبي (صلى الله عليه وسلم ) في حدود ما فسره هو بنفسه لا نزيد ولا ننقص ، فليس في هذا الحديث ذم لعقل المرأة أبدًا ، وإنما هو إقرار لما قد يطرأ على كثير من النساء في نقطة واحدة وهي النسيان ، فلا داعي أن نحمِّل الحديث ما لا يحمله رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) .
المصدر
http://www.dar-alifta.org/viewWoman.aspx?ID=8

احمدشاهين · Feb-10-2008, 07:44 PM

اخى السايح
ليس لى تعقيب الا هذه الايات
بسم الله الرحمن الرحيم
(فاستجاب لهم ربهم انى لا اضيع عمل عامل منكم من ذكر او انثى بعضكم من بعض)
(ومن يعمل من الصالحات من ذكر او انثى وهو مؤمن فاؤلئك يدخلون الجنه ولا يظلمون نقيرا)
(من عمل صالحا من ذكر او انثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبه ولنجزينهم اجرهم باحسن ما كانوا يعملون)
(يا ايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم) صدق الله العظيم
بيتهيقلى احنا متفقين
الف شكر على مرورك

Feb-08-2008, 02:53 AM	المشاركة1
المعلومات احمدشاهين مكتبي جديد البيانات العضوية: 35186 تاريخ التسجيل: Oct 2007 الدولة: مصـــر المشاركات: 18 بمعدل : 0.00 يومياً	الخواص الكيميائيه للمرأه اسم العنصر: الـبـنـت الخواص الفيزيائية:1. يصل لدرجة الغليان لأتفه الأسباب. 2. يمكن أن يتجمد في أي وقت. 3. يذوب بسهولة عند معاملته بالشكل اللائق. 4. شديد المرارة إذا لم يستعمل بالطريقة الصحيحة. الخواص الكيميائية:1. عضو نشط جداً. 2. غير مستقر. 3. يملك حساسية قوية للذهب والفضة والبلاتين والأحجار الكريمة. 4. عنيف إذا ترك وحيداً. 5- يتحول إلى اللون الأحمر عند وضعه بجانب عنصراً مشابهاً أكثر جمالاً. الاستخدامات:1. يتميز بصفات جمالية تؤهله لأن يصلح للزينة في أي مكان. 2. محفز مثالي للحصول على الثروة. 3. افضل العناصر المبددة للدخل التي عرفت حتى الآن. تحذير: قابل للانفجار إذا وضع في مأزق. ربنا يستر من بنات المنتدى يا جماعه الموضوع للترفيه فقط وياريت البنات ميزعلوش وبلاش الرد العنيف............................................ ..........منقول

Feb-08-2008, 03:55 AM	المشاركة3
المعلومات براءة مجدى مكتبي مثابر البيانات العضوية: 41305 تاريخ التسجيل: Jan 2008 الدولة: مصـــر المشاركات: 44 بمعدل : 0.01 يومياً	شكرا يا أستاذ احمد على الموضوع بس احب اوضح معلومة : ان المرأة ممكن فعلا ان تصل لدرجة الغليان ولكن ليس لأتفه الاسباب. وممكن فعلا يذوب سريعا اذا عاملته بالشكل الائق,فلينظر الرجل لمعاملة الرسول صلى الله عليه وسلم لزوجاته ويتعلم من الرسول الكريم كيف تكون المعاملة. وكويس انك اعترفت بنفسك انه عضو نشط جدااااودى اصبحت ظاهرة دلوقتى اللى هى تفوق المرأة على الرجل فى الحياة عموما. وكويس انك وضحت ان الموضوع للترفيه . لأنك اذا لم توضح ذلك كنت هتلاقى قذائف نارية من الكلام منهالة عليك شكرا مرة اخرى على الموضوع يا أخ احمد. وشكرا لك استاذ أبو عبد الرحمن على المعاونة فالمرأة حقا نصف المجتمع. كن فى الحياة كعابر سبيل. واترك ورائك كل أثر جميل. فما نحن فى الدنيا إلا ضيوف. وما على الضيوف إلا الرحيل.

Feb-09-2008, 08:36 PM	المشاركة5
المعلومات رفيـ الصمت ـقة مكتبي قدير البيانات العضوية: 36924 تاريخ التسجيل: Nov 2007 الدولة: السعـوديّة المشاركات: 793 بمعدل : 0.13 يومياً	ماشاء الله .. إحنا عندنا خواص كيميائية وفيزيائية .. لا ومخلي الموضوع بخط متعب في القراءة .. عشان عارف ردة الفعل .. لكن الحمد لله سبقتني أختي براءة .. لا تكررها مرة ثانية .. وإلا .. أكيد راح أقرأ موضوعك وأعلق عليه .. إنه رائع .. أكيد خوفتك صح .. ليه حنا لا عطينا تنجرح راحة يدينا ..

Feb-09-2008, 09:18 PM	المشاركة6
المعلومات فجر مشرفة سابقة البيانات العضوية: 35155 تاريخ التسجيل: Oct 2007 الدولة: السعـوديّة المشاركات: 759 بمعدل : 0.13 يومياً	يالله مواضيع تهبل بالمنتدى ومو قادرة أرد براحتي!!! أحببت أن اسجل مروري ولي عودة بإذن اللة بس ارجع من السفر استلمك يابن شاهين!!! أنني ذاتي إنني فقط ذاتي وعلى يقين بأن ذاتي تكفيني

Feb-09-2008, 09:47 PM	المشاركة7
المعلومات ابـوعبدالرحمن مكتبي قدير البيانات العضوية: 2494 تاريخ التسجيل: Jan 2003 الدولة: السعـوديّة المشاركات: 789 بمعدل : 0.10 يومياً	الله يعينك يا أحمد شاهين إلهي : أنا الفقيرُإليكَ في غِنايَ فكيف لاأكونُ فقيراً إليكَ في فقري . وأناالجَهول إليكَ في عِلمي فكيف لا أكونُ جَهولاً إليكَ في جَهلي . فلا تَغْضَب عَليَّ . لَسْتُ أَقوَى لِغَضَبِكَ . ولا تَسْخَط عَليَّ . فََلَسْتُ أَقوَى لِسَخَطِكَ واجْعَلْني عَبْداً طَائِعاً وأكرمْني

Feb-08-2008, 03:01 PM	المشاركة4
المعلومات احمدشاهين مكتبي جديد البيانات العضوية: 35186 تاريخ التسجيل: Oct 2007 الدولة: مصـــر المشاركات: 18 بمعدل : 0.00 يومياً	يانهار ابيض امال لو مكنش هزار على العموم شكرا على مروركم

Feb-10-2008, 12:23 PM	المشاركة8
المعلومات احمدشاهين مكتبي جديد البيانات العضوية: 35186 تاريخ التسجيل: Oct 2007 الدولة: مصـــر المشاركات: 18 بمعدل : 0.00 يومياً	الاستاذه رفيقه الصمت انتى رعبتينى بس مادام هتقرى الموضوع وتردى اكيد هكرره تانى مع خالص احترامى

Feb-10-2008, 12:28 PM	المشاركة9
المعلومات احمدشاهين مكتبي جديد البيانات العضوية: 35186 تاريخ التسجيل: Oct 2007 الدولة: مصـــر المشاركات: 18 بمعدل : 0.00 يومياً	الاخت مانديلا شكرا على مرورك طبعا بس احب انبهك على ماترجعى من السفر هكون عملت محضر عدم تعدى

Feb-10-2008, 12:30 PM	المشاركة10
المعلومات احمدشاهين مكتبي جديد البيانات العضوية: 35186 تاريخ التسجيل: Oct 2007 الدولة: مصـــر المشاركات: 18 بمعدل : 0.00 يومياً	ابو عبد الرحمن انت شكلك فرحان فيه طب ساعدنى ولا دافع عنى بدل ما انت واقف تهدى النفوس المره الجايه الموضوع سيكون عن الرجال

Feb-10-2008, 02:18 PM	المشاركة11
المعلومات السايح مشرف منتديات اليسير محمد الغول البيانات العضوية: 16419 تاريخ التسجيل: Mar 2006 الدولة: فلسطيـن المشاركات: 1,360 بمعدل : 0.21 يومياً	اخوتي اخواتي ليس لي تعقيب الا هذه المقالة المرأة في السنة النبوية ومن السنة النبوية الغراء أحاديث كثيرة : نذكر منها ما أخبر به المصطفى (صلى الله عليه وسلم ) في إجابة لسؤال سأله أحد أصحابه ( رضى الله عنهم ) حيث قال له (صلى الله عليه وسلم ) : من أحب الناس إليك ؟ قال : " عائشة " (1) رضي الله عنها . وكذلك في رواية أخرى إجابة منه (صلى الله عليه وسلم ) عن نفس السؤال قال : " فاطمة " ( رضي الله عنها ) .(2) ففي هذين الخبرين إشارة إلى تكريم المرأة باعتبارها زوجًا وباعتبارها ابنة ، فعندما يعلم المسلم أن أحب الناس إلى نبيه وقائده الأعظم (صلى الله عليه وسلم ) كانت امرأة يعلم حينئذٍ قدر المرأة ويجلُّ كل امرأة تأسيًا بنبيه (صلى الله عليه وسلم ) . بل كان من كمال خلقه (صلى الله عليه وسلم ) أن يصل بالهدايا صديقات زوجه خديجة ( رضي الله عنها ) فعن أنس قال : كان النبي (صلى الله عليه وسلم ) إذا أتي بالهدية قال : " اذهبوا به إلى فلانة ؛ فإنها كانت صديقة لخديجة » (3) . وقوله (صلى الله عليه وسلم ) : « استوصوا بالنساء خيرًا » (4) بما يشير بالاهتمام بأمر النساء عامة ؛ زوجة ، وأُما ، وابنة ، وكل الصلات التي تربط بين الرجال والنساء . وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) : « لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقًا رضي منها آخر » (5) ، بل اعتبر النبي (صلى الله عليه وسلم ) مقياس أفضلية الرجال بحسن معاملة للمرأة والزوجة بصفة خاصة لأنها أكثر امرأة لصيقة بالرجل ، فقال (صلى الله عليه وسلم ) : « خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي » (6) . ورغب النبي (صلى الله عليه وسلم ) بالإحسان إلى الزوجة بالتوسعة عليها في النفقة : فعن أبي هريرة قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) : « دينار أنفقته في سبيل الله ، ودينار أنفقته في رقبة ، ودينار تصدقت به على مسكين ، ودينار أنفقته على أهلك أعظمها أجرًا الذي أنفقته على أهلك » (7) . وفي دعوة من النبي (صلى الله عليه وسلم ) لإحسان معاملة الزوجة بالإنفاق والسلوك يقول (صلى الله عليه وسلم ) : « مهما أنفقت فهو لك صدقة حتى اللقمة ترفعها في في امرأتك »(8) . ولم يكتف الشرع الشريف بتلك النصوص التي توضح تلك المساواة في أصل التكليف ، وأصل الحقوق والواجبات ، وإنما تعدى الأمر إلى التوصية بالمرأة ؛ وذلك لأن المرأة أضعف من الرجل واحتمال بغي الرجل عليها وارد ، فأوصى الشرع الشريف بها في كتابه العزيز وفي سنة نبيه المصطفى (صلى الله عليه وسلم ) . وتنقسم النصوص التي كرمت المرأة وأعلت منزلتها إلى نوعين من النصوص : النوع الأول : هي النصوص التي ساوت بين الرجال والنساء في أصل التكليف والحقوق والواجبات . والنوع الثاني : هي النصوص التي أوصت الرجال بالنساء ، وهي مرحلة أعلى من النوع الأولى فالنوع الأول إقرار بحق المرأة ومساواتها للرجل في أصل التكليف ، أما النوع الثاني فهو توصية للرجال على النساء ، مراعاة لضعف المرأة ورقة طبعها وخجلها فسبحانه من الله حكيم عليم لطيف ، وفيما يلي النوع الأول من النصوص . تصرح النصوص السابقة بأن : المرأة كالرجل في أصل التكليف ، وأصل الحقوق والواجبات وأن الاختلاف الذي بينهما في ظاهر الحقوق والواجبات من قبيل الوظائف والخصائص ، فلا يسمى أبدًا اختلاف الوظائف والخصائص انتقاصًا لنوع من جنس البشر أو تميز نوع على آخر ، فمثلاً إذا وعد أب أن يكسوَ أبنائه في العيد فالظلم هنا أو الانتقاص هو أن يكسوَ الأبناء دون البنات ولكن ليس من الظلم أن يفرق بين نوع الملابس التي يلبسها ابنه الذكر عن الملابس التي تلبسها ابنته الأنثى طبقًا لاختلاف الوظائف والخصائص . والعجيب أن هذه البديهية الواضحة سارت محل جدل عند الآخر ، فذهب الآخرون للتسوية بين الذكر والأنثى في الأزياء وفي أنواع الرياضات العنيفة كحمل الأثقال مثلاً ، والحمد لله رب العالمين حيث أظهروا مفهوم العدل الذي يطالبونا به ، مما يوجب على أبناء ثقافتنا وحضارتنا أن يكفوا عن اتباعهم والسير ورائهم وترديد كلامهم دون فهم أبعاده . كل ما سبق من نصوص الشرع من كتاب الله وسنة النبي (صلى الله عليه وسلم ) تؤكد وتدلل على علو مكانة المرأة في التشريع الإسلامي ، وأنه لا يوجد تشريع سماوي ولا أرضي سابق ولا لاحق كرم المرأة وأنصفها وحماها وحرسها مثل ذلك التشريع الإسلامي . وعلى الرغم من وضوح صورة المرأة في نصوص الشريعة الإسلامية سواء في القرآن الكريم ، أو السنة النبوية الشريفة إلا أن بعضهم يتعمدون إلقاء الشبه وما في نفوسهم من موروث العادات القديمة على بعض النصوص النبوية ، في محاولة منهم للتضليل والتحريف لمقاصد الشرع ، ومن ذلك ما ثار حول حديث «ناقصات عقل ودين » ، فالحديث يفيد معنى جمال المرأة ، وقدرتها على التأثير على عقل الرجل ؛ لهن حيث قال (صلى الله عليه وسلم ) : « ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب لذي لَبِّ منكن " ، قالت : يا رسول الله ؛ وما نقصان ديننا وعقلنا ؟ قال : " أما نقصان العقل فشهادة امرأتين تعدل شهادة رجل ، فهذا نقصان العقل ، وتمكث الليالي ما تصلي وتفطر في رمضان ، فهذا نقصان الدين » (9) . فكان الحديث في بدايته تدليل وتعجب من قدرة المرأة على التأثير على عقل أحكم الرجال ، ثم عندما ظنت إحدى النساء أن المعنى فيه إساءة للنساء سألت النبي عن معنى ذلك النقصان الذي أطلقه النبي (صلى الله عليه وسلم ) في بداية حديثه ، فأخبرها النبي (صلى الله عليه وسلم ) أن هذا النقصان لا يعني دنو منزلة المرأة في العقل والدين عن الرجل ، وإنما يعني ضعف ذاكرة المرأة غالبًا في الشهادة ، ولذا احتاجت من يذكرها ، ويعني أيضًا ما يحدث للمرأة من أمور فسيولوجية خاصة بطبيعتها الأنثوية مما خفف الشرع عليها أثناء هذه المتاعب الصحية في ترك الصيام والصلاة . فعندما فهمت المرأة قصد الشرع من نقصان العقل والدين ، وأنه ليس إهانة للمرأة ولا إنقاص من قدر عقلها ودينها سكتت ، وكيف تكون كل النساء أنقص في الدين من كل الرجال ، وكانت سيدة نساء العالمين مريم بنت عمران ، وفاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) ، وخديجة ( رضي الله عنها ) ، وآسية كلهن يعجز أغلب الرجال أن يقتربوا من درجتهن في العبادة والدين . فينبغي أن يفهم ذلك النص النبوي في سياقه ، وينبغي كذلك أن يفسر كلام النبي (صلى الله عليه وسلم ) في حدود ما فسره هو بنفسه لا نزيد ولا ننقص ، فليس في هذا الحديث ذم لعقل المرأة أبدًا ، وإنما هو إقرار لما قد يطرأ على كثير من النساء في نقطة واحدة وهي النسيان ، فلا داعي أن نحمِّل الحديث ما لا يحمله رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) . المصدر http://www.dar-alifta.org/viewWoman.aspx?ID=8 اقم دولة الاسلام في قلبك قبل ان تقمها على ارضك أبو عبدالرحمن

Feb-10-2008, 07:44 PM	المشاركة12
المعلومات احمدشاهين مكتبي جديد البيانات العضوية: 35186 تاريخ التسجيل: Oct 2007 الدولة: مصـــر المشاركات: 18 بمعدل : 0.00 يومياً	اخى السايح ليس لى تعقيب الا هذه الايات بسم الله الرحمن الرحيم (فاستجاب لهم ربهم انى لا اضيع عمل عامل منكم من ذكر او انثى بعضكم من بعض) (ومن يعمل من الصالحات من ذكر او انثى وهو مؤمن فاؤلئك يدخلون الجنه ولا يظلمون نقيرا) (من عمل صالحا من ذكر او انثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبه ولنجزينهم اجرهم باحسن ما كانوا يعملون) (يا ايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم) صدق الله العظيم بيتهيقلى احنا متفقين الف شكر على مرورك

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)