منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات » اخوتي اسعفوني في بحثي !!

المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات هذا المنتدى يهتم بالمكتبات ومراكز المعلومات والتقنيات التابعة لها وجميع ما يخص المكتبات بشكل عام.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Nov-22-2009, 03:10 PM   المشاركة1
المعلومات

اموورة
مكتبي جديد

اموورة غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 44255
تاريخ التسجيل: Mar 2008
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 3
بمعدل : 0.00 يومياً


استفسار اخوتي اسعفوني في بحثي !!

اخواني اخواتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
ياليت ياأهل المصادر والمراجع تفيدوني في بحثي والذي هو بعنوان كيفية الحصول على المصادر والمراجع ,,,يعني لو تعرفوا مصادر تتكلم عن دا الموضوع أو كيفية تقسيمه والحديث فيه ياليت تفيدوني الله يجزيكم كل خير ويوفق كل من يساعدني يااااااااارب ,,












  رد مع اقتباس
قديم Nov-22-2009, 05:32 PM   المشاركة2
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.40 يومياً


تعجب

يوجد مداخلة للاخ السائح وهي مشاركة شاملة كاملة عن المراجع للاخت ابتسام المنصور

سلسلة ماذا تعرف عن
( 1 2 3 ... الصفحة الأخيرة)
ما عليكي الا الضغط على العنوان


من الكتب التي ناقشت هذا الموضوع انظر
يمكن مراجعة كتاب
مقدمة في علمالمكتبات والمعلومات
تأليف
أ.د. جاسم محمد جرجيسأ.م.د.صباحمحمد كلورئيس قسم المكتبات وعلمالمعلومات قسم المكتبات وعلمالمعلوماتجامعة صنعاءجامعةصنعاء
الفصل الثاني : مصادر المعلومات
  • لمحة تاريخية عن تطور مصادر المعلومات
  • أنواع مصادر المعلومات
  • الأشكال الجديدة لمصادر المعلومات وأنواع مصادر المعلوماتالإلكترونية
علاقة مصادر المعلومات الإلكترونية بالمصادر التقليدية وغيرالتقليدية الأخرى

ويرد في الموسوعة الحرة
المراجع في عرف دراسات المكتبات والمعلومات، طائفة من أوعية المعلومات تملك صفات متميزة، تجعلها ذات أهمية خاصة في تأدية المكتبات ومراكز المعلومات للوظائف المنوطة بها ، ومن مظاهر هذه الأهمية في داخل المكتبات أن هناك كثيرا من العمليات المكتبية والإجراءات الفنية التي تفرق بين هذه الطائفة من أوعية المعلومات وبين غيرها ، وأنها لا يسمح بإعارتها خارج المكتبة وهي توضع عادة في مكان متميز بالمكتبة لسهولة الإطلاع و الاستخدام ، والأوعية المرجعية هي من أهم فئات أوعية المعلومات التي يستقي منها الباحث أو الدارس المعلومات والبيانات التي يمكن أن تفي باحتياجاته وترضي اهتماماته.
التعريف اللغوي للمرجع والمصدر

كلمة مرجع هي المقابل العربي للمصطلح الإنجليزي: Reference Books ويعرف المرجع لغويا في اللغة العربية (بأنه الموضع أو المكان الذي يرجع إليه شئ من الأشياء أو الذي يرد إليه أمر من الأمور، مثل الكتاب مرجع لمن يريد الإطلاع والقراءة أو البحث عن المعرفة). ويعرف المرجع لغويا في اللغة الإنجليزية (بأنه الإحالة إلي معلومات معينة في كتاب أو مقالة ، والعلاقة التي تشير إلي مكان وجود المعلومات في كتاب أو تحيل إلي كتاب آخر ، ما يستخدم لغرض المراجعة أو الاستشارة).
وهناك كلمة متقاربة في معناها اللغوي لكلمة مرجع وهي كلمة مصدرSource ويعرف المصدر لغويا في اللغة العربية (بأنه الموضع أو المكان الذي يرجع إليه لأعلي مقدم كل شئ وأوله. ويعرف المصدر لغويا في اللغة الإنجليزية(بأنه أي عمل علمي يمدبالمعلومات، خاصة الأعمال الأصلية).
ومن الواضح أن الدلالة اللغوية لكلمة مصدر متقاربة للدلالة اللغوية لكلمة مرجع فكلاهما موضعا للرجوع إليه، وتزيد عليها أن الرجوع إلي المصدر يرتبط بالأشياء الأساسية أو الأولية بالنسبة لموضوع البحث وهو معني أضيق من المعني اللغوي لكلمة مرجع.
التعريف الاصطلاحي في دراسات المكتبات والمعلومات

-يُعرف المكتبييون المراجع Books Reference: بأنها(الأوعية التي وضعت لتستشار أو ليرجع إليها بشأن معلومة أو معلومات معينة استجابة لمشكلة أو موقف يتطلب تلك المعلومات) مثل القاموس الذي يرجع إليه الفرد لتحديد معني كلمة معينة أو طريقة نطقها أو التعرف علي الاستخدام الصحيح لها أو علي مشتقاتها، (مثل قاموس البنهاوي الموسوعي في مصطلحات المكتبات والمعلومات - شعبان عبد العزيز خليفة).
-وقد عرف "الدكتور سعد الهجرسي "المراجع": بأنها (الكتب التي تملك من طبيعة التنظيم ومن المعلومات ما يجعلها غير صالحة لأن تقرأ من أولها إلي أخرها ككيان فكري عام مترابط ولكنها تصلح ليرجع إليها الباحث أو القارئ بشأن معلومة أو معلومات معينة).
ويقوم هذا التعريف علي عنصري "الطبيعة" الخاصة في الكتاب المرجعي والتي تعتمد علي قطبي المعلومات نفسها وطريقة تنظيمها، ويضم ثانيا عنصر "الاستخدام" الذي جاء نتيجة منطقية لهذه الطبيعة.
-وجاء في قاموس (ODLIS) أن الكتاب المرجعي Reference book هو ذلك الكتاب الذي صمم ليستشار عند الحاجة إلى المعلومات، بخلاف الكتب التي تقرأ من أولها إلى أخرها (من الغلاف إلى الغلاف cover to cover) وتوضع هذه الفئة من الأوعية في أماكن خاصة داخل المكتبة ولا يسمح بإعارتها خارج المكتبة؛ لأن هذه المواد ضرورية لأخصائي المراجع حيث يستعين بها في تقديم خدماته للمستفيدين والإجابة على تساؤلاتهم.
-و نستخلص من التعريفات السابقة أن الكتاب المرجعي هو:
1-الكتاب الذي وضع ليستشار من أجل معلومة أو معلومات معينة.
2-لا يقرأ بأكمله قراءة متتابعة.
3-وحداته غير مترابطة بحيث إذا سقطت إحداها لا تتأثر الوحدات الأخرى.
4-مرتبة بطريقة معينة تعمل على تيسير استخدامه والوصول إلى المعلومات المطلوبة بسرعة.
5-توضع في مكان خاص بالمكتبة ، ولا يسمح بإعارتها خارج المكتبة.
والمكتبيون قد تعودوا أن يعرفوا المرجع في إطار ما تعودوه من المراجع المطبوعة أو التقليدية، فيقولون " هو الكتاب الذي بطبيعة تنظيمه وبطبيعة المعلومات الموجودة فيه، لم يوضع لكي يقرأ من أوله إلي آخره قراءة تتابعيه مستمرة، ولكنه وضع لكي تؤخذ منه معلومة أو معلومات معينة، استجابة لمشكلة أو موقف يتطلب تلك المعلومات". والحقيقة أن جوهر هذا التعريف ينطبق تماما علي المرجع التقليدي المطبوع، كما ينطبق علي المرجع المحسب حيث أن الاختزان الإلكتروني للمعلومات، سواء الببليوجرافية منها أو غير الببليوجرافية، وما يرتبط به من ضرورة وجود نظام للاسترجاع، يؤدي بالضرورة إلي تحقيق الوظيفة الموجودة في المراجع التقليدية المطبوعة، وهي قدرتها علي إمداد الباحث والمستفيد بما يتطلع إليه من المعلومات في أقل وقت ممكن.
وكلمة المراجع أصبحت في السنين الأخيرة، تستعمل بين جميع المثقفين بصفة عامة في مدلول شبه اصطلاحي يعني: كل ما يستعين به الباحث أو المؤلف أو كاتب المقالة، ويسجله في نهاية بحثه أو كتابه أو مقالته، أو يذكره في ثنايا كتابته علي هيئة هوامش سفلية، وهذا المدلول شبه الاصطلاحي هو أوسع ما استعملت فيه الكلمة بعد الاستعمال اللغوي، لأن هذا المدلول لا يقتصر علي طائفة معينة من الباحثين أو المثقفين، ولا يختص بموضوع أو بميدان في مجالات الدراسات والبحوث.
أما الأوعية غير المرجعية

فهي (الأوعية التي وضعت لتقرأ في تتابع بغرض الاستزادة من المعلومات أو تزجية وقت الفراغ أو الترويح عن النفس ) مثل قصة لمؤلف معين، والكتب التي تتناول بالبحث مبادئ أو نظريات خاصة بالعلم أو الفلسفة أو الاقتصاد أو الأدب أو القصص وهذه كلها تقرأ كاملة.
أما تعريف الأوعية الشبه مرجعية

فهي ليست أوعية مرجعية لأنها تقرأ من أولها إلي أخرها في ترابط تتبعي، ومن ناحية أخرى فهي شاملة من حيث المدي الذي تغطيه، ودقيقة مركزة في تناولها للموضوعات التي تبحثها، ومزودة بوسائل تنظيمية تسهل للقارئ الوصول إلي المعلومات التي بداخلها بسرعة وبسهولة ومن ثم فهي أوعية مرجعية ومن ثم فيطلق عليها الأوعية الشبه مرجعية.مثل المطبوعات الحكومية، ومجموعات القوانين والتشريعات.
وجدير بالذكر أن المراجع أصبحت تتوافر في عدة أشكال، فهي قد تكون في شكل مطبوع وهو الشكل التقليدي الشائع، وقد تكون علي أقراص مدمجة، وقد تكون متاحة كقاعدة بيانات محسبة، أو ملف إلكتروني علي شبكة الإنترنت.
وقد عرف المكتبيين المصادر Reference Sources

بأنها تعني جميع الأوعية الفكرية التي تضمها المكتبة والتي يلجأ إليها الباحث للحصول علي المعلومات سواء أكانت مراجع أو لم تكن.
وتجدر الإشارة إلى أن الكتب السماوية تعد مصادر وليست مراجع لأنها متكاملة فكريا ، أما في حالة أخذ المعانى وتفسيرها فانها تعتبر مراجع ومثال ذلك الكشافات فالكشافات هنا هي المراجع ، ولكن هذه الكتب في الأصل هي مصادر ولذلك لا يصطلح على القرآن الكريم أنه مرجع ولكن مصدر .
ويفضل استخدام لفظ الأوعية المرجعية للدلالة علي المراجع بشكليها التقليدي وغير التقليدي بدلا من استخدام الكتب المرجعية التي تنطبق علي المرجع التقليدي المطبوع.
ميزات المراجع

1. الشمولية من حيث التغطية الموضوعية.
2.سهولة التنظيم.
3.الموثوقية و الإسناد.
4.تعدد الأجزاء و الجلدات غالبا.
5.دقة المعلومات و حداثتها.
6.الإختصار و التركيز في معالجة الموضوعات و عرضها.[1]
إعداد

نهامحمد عثمان ( مدرس - قسم المكتبات والمعلومات بكلية الآداب- جامعة المنوفية)
المصادر

-عبد الستار الحلوجي.مدخل لدراسة المراجع .- القاهرة : دار الثقافة للنشر والتوزيع ، 1974 .
-سعد محمد الهجرسي. المراجع ودراستها في علوم المكتبات.- القاهرة: جمعية المكتبات المدرسية، 1977.
-. الأوعية المرجعية : ماهيتها، فئاتها، خدماتها.- الإسكندرية: دار الثقافة العلمية، 1995.
-. بناء وتنمية المجموعات في المكتبات ومراكز المعلومات: دراسة في الأسس النظرية والتطبيقات العملية .- الإسكندرية : دار الثقافة العلمية ، 2002.



أنواع مصادر المعلومات

جميع الأوعية أو الوسائل أو القنوات التي يمكن عن طريقها نقل المعلومات إلى المستفيدين منها، ويعني هذا في مجال علم المكتبات والمعلومات كل ما يمكن جمعه وحفظه وتنظيمه واسترجاعه بغرض تقديمه إلى المستفيدين من خدمات المكتبات ومراكز المعلومات.
وقد أطلق الكتاب والمهتمون في هذا المجال العديد من التسميات على مصادر المعلومات مثل: مجموعات المكتبة أو المقتنيات المكتبية أو أوعية المعلومات، إلا أن مصطلح مصادر المعلومات هو الأكثر شمولية وحداثة وشيوعاً.
أنواع مصادر المعلومات

التقسيم النوعي لمصادر المعلومات ويشمل:
المصادر الوثائقية وهي كل مخطوط أو مطبوع أو مصور أو مليزر على وعاء من أوعية المعلومات
تأتي عادة على شكل وثائق.
المصادر غير الوثائقية: هي كل وعاء لا يكون مخزناً على أي نوع من أنواع أوعية المعلومات
وإنما يستمد مشافهة أو معاينة من مصادره .

و يمكن كذلك التمييز بين المصادر حسب درجة اقترابها المباشر في التعامل مع الظاهرة و استنطاقها ، حيث يمكن التمييز بين :
  • مصادر المعلومات الأولية:
وهي الوثائق والمطبوعات التي تشتمل أساساً على المعلومات الجديدة أو التصورات أو التفسيرات الجديدة أو أفكار معروفة ، أي أنها تلك المصادر التي قام الباحث بتسجيل معلوماتها مباشرة استناداً إلى الملاحظة أو التجريب أو الأحصاء أو جمع البيانات ميدانياً لغرض الخروج بنتائج جديدة وحقائق غير معروفة سابقاً مثل الرسائل الجامعية ومقالات الدوريات المخصصة وتقارير البحوث وأعمال المؤتمرات والمطبوعات الرسمية وبراءات الاختراع والمواصفات القياسية. وتعد أوعية نقل المعلومات الأولية من أهم الأوعية والمصادر، وهي إضافة حقيقية جديدة لحصيلة المعرفة البشرية.
  • مصادر المعلومات الثانوية:
وهي مصادر تعتمد في معلوماتها ومادتها أساساً على الأوعية والمصادر الأولية، فهي إذاً تعتمد على معلومات تم تسجيلها سابقاً حيث يتم ترتيب هذه المعلومات وفقاً لخطط معينة لتحقيق أهداف علمية معينة مثل الكتب الدراسية والكتب أحادية الموضوع والمعاجم اللغوية والدوريات العامة ودوائر المعارف والأطالس.
إن ظهور هذا النوع من مصادر المعلومات هو النتيجة الطبيعية لزيادة حجم النتاج الفكري العالمي، للدرجة التي لم تعد بمقدور الباحثين الإلمام به والسيطرة عليه بدون توفر وسائل أخرى تعمل على تنظيم النتاج الفكري العالمي الأولي، ليكون أكثر ملائمة وأيسر مثالاً للباحثين، وتهدف مصادر المعلومات من الدرجة الثالثة إلى إعادة ترتيب وتنظيم معلومات المصادر والأوعية الأولية والثانوية، وتحليلها بالشكل الذي يسهل إفادة الباحثين منها، وتقصر أمامهم الطريق للوصول السريع إلى المعلومات التي يحتاجونها مثل الببليوغرافيات والكشافات والأدلة الخاصة بالكتب.
المصادر غير الوثائقية

وتقسم وفقاً لجهة الصدور إلى:
  • المصادر الرسمية:
وتشتمل المعلومات الإرشادية والاستشارية والإعلامية التي يحصل عليها الفرد من المصالح الحكومية أو مراكز البحوث أو الجامعات والمعاهد أي الجهة الرسمية.
  • المصادر غير الرسمية ( الشخصية ):
وتشمل المعلومات الشفهية التي يحصل عليها الفرد نتيجة تحاوره مع الأشخاص المحيطين به مثل اللقاءات الجانبية بالمؤتمرات والندوات ومحادثات الزملاء.
[عدل] التقسيم الشكلي لمصادر المعلومات
  • 1- المصادر قبل الورقية:
ويقصد بها المصادر والأوعية التي كانت تستخدم في تسجيل نتاج الإنسان ومعلوماته والواسطة التي تحفظ بها مثل تلك النتاجات كالرقم الطينية التي وجدت في حضارات بلاد الرافدين كالسومريون والبابليون والآشوريون، وكذلك المصادر الأخرى التي وجدت مسجلة على جلود الحيوانات والبردي والتي سجلت نتاجات الإنسان عليها في حضارات وادي النيل.
  • 2- المصادر الورقية:
ويسميها البعض المصادر المطبوعة أو المصادر التقليدية والمقصود بها كل المصادر والأوعية التي يكون الورق مادتها الأساسية مثل الكتب والرسائل الجامعية والدوريات وبحوث المؤتمرات وتقارير البحوث وبراءات الاختراع والمعايير الموحدة.
  • 3- المصادر بعد الورقية:
وتشكل كل أنواع الأوعية من المصادر التقليدية والتي لا يدخل الورق في تكوينها والتي يمكن حصرها في قسمين:
  • القسم الأول يضم المصغرات الفلمية والمواد السمعية والبصرية.
  • والقسم الثاني يضم الأوعية المحوسبة الإلكترونية.
ويمكننا أن نحدد المصادر بعد الورقية في الآتي:
  • أ- المصادر السمعية والبصرية كالخرائط والصور والتسجيلات الصوتية والأفلام والتسجيلات الفديوية وغيرها من المصادر.
  • ب- المصغرات مثل المايكروفورم والتي تشتمل على المصغرات الفلمية المايكروفيلم والمصغرات البطاقية المسطحة الميكروفيش.
  • جـ- المصادر الإلكترونية المحوسبة كالأشرطة والأقراص الممغنطة وقواعد البيانات الداخلية وغيرها من المصادر المشابهة.
  • د- المصادر الليزرية المحوسبة كالأقراص المكتنزة اقرأ ما في الذاكرة ( CD-ROM ) والأقراص المدمجة
الملتيميديا والأقراص الليزرية التسجيلية المعروفة باسم ( DVD ).
  • هـ- شبكة المعلومات المحوسبة الدولية المعروفة باسم انترنت التي جمعت بين مختلف أنواع المصادر الألكترونية والليزرية والسمعية والبصرية.
انظر أيضاً
مصادر المعلومات الالكترونية وادوات اختيارها
عن الموسوعة الحرة بتصرف
-----------------------

وكذلك يمكن الاطلاع على الرابط انظر
http://www.feedo.net/LifeStyle/Books/Books.htm
وايضا

http://library.bethlehem.edu/publica...mphlet3a.shtml












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
قديم Nov-23-2009, 02:22 AM   المشاركة3
المعلومات

اموورة
مكتبي جديد

اموورة غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 44255
تاريخ التسجيل: Mar 2008
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 3
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي

الف الف شكر الله يسعدك ويجزيك الفردوس الأعلى ,,,مازال في امتنا خير دام ان هناك من يسعون للعطاء ثم العطاء بكرم وبدون مقابل ,,












  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مرحبا ممكن احد يساعدني في بحثي بنت_دلع منتدى مراكز مصادر التعلم والمكتبات المدرسية 4 Mar-15-2008 07:50 PM
مكتبتى نرمان عبد الشافى استراحة المكتبيين والمعلوماتيين 5 Jan-19-2008 03:21 PM
ماهي أفضل أداة أدعم فيها بحثي من حيث ... البواسل منتدى قسم مهارات البحث ومصادر المعلومات تعليم منطقة الرياض 3 Dec-25-2007 03:33 PM
عاجل جدا احتاج لمشورتكم ومعونتكم اخوتي الاعزاء :( النجلا منتدى مراكز مصادر التعلم والمكتبات المدرسية 3 Dec-27-2003 11:28 PM
شكرا لكم اخوتي على البرنامج الرائع المستعار منتدى الدعم الفني لبرنامج اليسير 1 Mar-15-2003 04:06 PM


الساعة الآن 07:28 PM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين