[kepler]

السلام عليكم
أنا أبحث عن هذا البحث :
انواع البحوث الاجتماعيه
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااا

[آل رشاش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kepler

السلام عليكم
أنا أبحث عن هذا البحث :
انواع البحوث الاجتماعيه

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااا

شوف الرابط التالي:
http://bnouar.jeeran.com/index.html
وأيضا:

http://www.swmsa.com/modules.php?nam...article&sid=10
أخي أنواع البحوث الاجتماعية كثيرة ولكن هل لي بالتحديد أكثر حتى أتمكن من مساعدتك. وفقك الله

[kepler]

شكراااااااااااااا اخي الكريم . لكن حبدا لو كانت مفصله

[kepler]

50 مرور ورد واحد !!!!!!!!!!

[آل رشاش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kepler

50 مرور ورد واحد !!!!!!!!!!

أستطيع مساعدتك ولو أنني متأكد أن الموضوع أكبر متشعب :
http://www.azzaman.com/azzaman/artic...03-11/799a.htm
وأيضا هذا المقال المنقول
أخر تحديث بتاريخ:
11/08/2007
علم الاجتماع بين الماركسية والوظيفية والبنيوية يرى أحمد القصير فى كتابه "منهجية علم الاجتماع بين الماركسية والوظيفية والبنيوية"، الصادر عن دار العالم الثالث، أن الدراسات الاجتماعية فى مصر ظلت تهتم، لفترة طويلة، بالجوانب التطبيقية.
وإذا كانت هذه الدراسات قد أسهمت فى تجميع القدر الكبير من المعطيات الواقعية، فإن الاستفادة الكاملة من هذه المعطيات، تستلزم الإلمام الكامل بالقضايا المحورية والمنهجية.
وفضلاً عن ذلك، فإن تملك ناصية التقنيات الإجرائية للبحوث الميدانية لا يتأتى إلا بربط هذه التقنيات ذاتها بالمبادئ المنهجية، التى تمكن الباحث من وضع الأبعاد المتعددة للحياة الاجتماعية فى اعتباره.
ومن هنا -كما يشير الباحث- تظهر أهمية أن يزداد الارتباط بين المنطلقات المنهجية والبحوث الميدانية فى الدراسات الاجتماعية فى مصر، أى ينبغى أن يتخطى علم الاجتماع فى مصر مرحلة الاقتصار على مجرد وصف الواقع، فإن معظم هذه الدراسات لا تزال تتسم بالفعل بهذه الصبغة، وهى صبغة تجعل من المدرسة الفكرية لعلم الاجتماع فى مصر مدرسة وصفية فى المقام الأول.
ويقول أحمد القصير فى كتابه: "إذا كنا نعتقد بذلك التوصيف، فإنما نستند فى ذلك إلى رأى أحد الرواد فى مجال علم الاجتماع فى مصر، حينما قرر أن المدرسة الفكرية لعلم الاجتماع فى مصر هى "مدرسة وصفية أولا وقبل كل شيء" "انظر: حسن الساعاتي،
تطور المدرسة الفكرية لعلم الاجتماع فى مصر، المجلة الاجتماعية القوميـة، العدد الأول". وإذا كانت تلك السمة، التى تميز هذه المدرسة، قد ارتبطت بالبدايات الأولى لعلم الاجتماع فى مصر، فإن توطد أركـان هـذا العلـم فى بلادنا، يقتضـى مواصلة التطور لهذه المدرسة الفكريـة.
ويأتـى هـذا، بالمزيـد مـن الاهتمـام بالقضايا المنهجية المحورية لعلم الاجتماع. وانطلاقًا من ذلك تحدد موضوع هذه الدراسة.
وكما تبين هذه الدراسة، فإن الاقتصار على وصف الواقع الاجتماعى لا يشكل سوى خطوة، بل خطوة غير كاملة، فى مجال الدراسات الاجتماعية. ومن هنا، حاول الباحث أن يتناول القضايا المنهجية الأساسية، التى يرتبط بعضها بإيجاد علاقة بين النظرية والتطبيق".
جاءت الدراسة فى ثلاثة أبواب، تحتوى على ستة فصول. يتناول الباب الأول المدخل المعرفى للنظرية الاجتماعية.
وجاءت المعالجة فى فصلين: الأول عن الصفة النوعية المتميزة للظاهرة الاجتماعية، والتى تشير إلى ضرورة معالجتها وفق مقولات خاصة، تضع فى اعتبارها الخصائص النوعية لهذه الظاهرة.
وهى خصائص تتسم أساسًا بالنسبية والتاريخية. أما الفصل الثاني، فيتناول بعض القضايا المعرفية، التى يرى الباحث أن تناولها يمثل مدخلاً أساسيًّا، يعين على تحديد بعض المنطلقات، عند الشروع فى دراسة القضايا التى يتناولها علم الاجتماع.
أما الباب الثانى من هذا البحث، فيتناول النظريات الاجتماعية المعاصرة، وهى نظرية المادية التاريخية، ونظرية التحليل الوظيفي، ثم نظرية التحليل البنيوي.
وإذا كانت الدراسة قد اقتصرت على هذه النظريات، فذلك لأن الباحث يرى أنها تمثل المنطلقات الرئيسية السائدة فى علم الاجتماع المعاصر. ويقول أحمد القصير: "ينبغى أن نشير إلى أن هذا التقسيم لا يعنى أن الدراسة لم تتعرض لبعض الاتجاهات النظرية الأخرى المؤثرة فى علم الاجتماع، فقد تعرضت الدراسة لتلك الاتجاهات ارتباطا بالموضوعات موضع البحث.
وعلى سبيل المثال، فإن تقسيم فصول الدراسة، لم يشتمل على جزء خاص بأوجست كونت، ومع ذلك فإن بعض منطلقاته المنهجية، جرت الإشارة إليها فى سياق تناول القضايا موضع البحث.
وثمة حقيقة اتضحت من خلال الدراسة، وهى تأثيرات كل من كونت ودوركايم على علم الاجتماع المعاصر. وفى هذا الصدد، يتضح التأثير الشديد لهذه الشخصية الأخيرة بالذات، وبخاصة تأثيرها فى كل من الوظيفية والبنيوية. ومن هنا كان دوركايم متواجدًا فى معظم فصول هذه الدراسة".
أما الباب الثالث من الدراسة، فيتناول المفهوم المحورى فى علم الاجتماع. ويعنى الباحث بذلك مفهوم " البنية الاجتماعية "، فهذا المفهوم تتركز حوله المنطلقات المنهجية المختلفة فى علم الاجتماع. ومن هنا، يمكن اعتبار الفصول الخمسة الأولى بمثابة التمهيد لتناول هذا المفهوم الجوهري.
ويشمل هذا الباب فصلا وخاتمة. وقد تم فيه تناول المبادئ المنهجية لدراسة البنية الاجتماعية. وعرضت الخاتمة المبادئ المنهجية المستخلصة، نتيجة تناول المعالجات الوظيفية والماركسية والبنيوية لمفهوم البنية الاجتماعية.
وقد حاولت الدراسة أن تركز فى الباب الثالث على توضيح أوجه الاتفاق والاختلاف، بين المبادئ المنهجية التى تطرحها كل من الوظيفية والماركسية والبنيوية، وأوضحت دراسة هذه المنطلقات المنهجية أن المدخل الصائب لدراسة البنية الاجتماعية لا يقف عند مجرد وصف الواقع الاجتماعي.
ومن هنا، اتضح للباحث مدى قصور النزعة الإمبريقية التى تتبناها الوظيفية بالذات، وترفضها كل من الماركسية والبنيوية. وهكذا، تتضح أهمية أن تنطلق البحوث الاجتماعية، لا من مجرد إطار تصوري، وإنما من مبادئ منهجية عامة، تمكن الباحث من أن يعالج المواد والمعطيات الواقعية معالجة صائبة، تتيح الكشف عن الواقع غير المرئى المختفى وراء ما هو قابل للملاحظة المباشرة.
وأوضحت الدراسة كذلك أن البنية الاجتماعية لا يمكن دراستها عن طريق الملاحظة المباشرة، وأن هدف البحث العلمى ينبغى أن يتخطى ذلك، للكشف عن القوانين الداخلية التى تحكم البنية الاجتماعية وتطورها، والتى لا تخضع للملاحظة المباشرة.
ومن هنا ـ يقول أحمد القصير ـ تنبع أهمية الأسس المنهجية التى تنطلق من نظرة متعددة الأبعاد، ولا نقول التكامل المنهجي. فدراسة البنية الاجتماعية دراسة تتسم بالشمول، وتسير - مثلما أوضحت الدراسة - وفق منطلقات منهجية متكاملة بالفعل، ولكنها غير مرتبطة بالفكرة التى تتردد فى علم الاجتماع عن " التكامل المنهجى ".
فليس الأمر هنا تجميع فكرة مفيدة من هنا، وفكرة أخرى من هناك، كما أنه ليس مجرد اقتطاع فكرة معينة من سياق نظرية ما لاستكمال نظرية أخرى، إذ أوضحت الدراسة أن هناك بالفعل منطلقات منهجية بشأن البنية الاجتماعية، ولا تقع الإشارة إليها بشكل متكامل فى الدراسات الاجتماعية، كما أن الخطوة الأولى، حسبما يرى الباحث، تتمثل فى وضع هذه المنطلقات أولا موضع التحقيق، وموضع المزيد من البحث، ثم بعد ذلك -وبعد ذلك فقط- يمكننا أن نرى إن كنا فى حاجة إلى تلك الفكرة
أرجو المعذرة إن كان ما أقدمه دون المستوى وبإستطاعتك الاستفادة من محتوى هذا الكتاب إن وجد في مكتباتكم.

[kepler]

شكرااااااااااااا اخي الكريم