منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » منتدى مراكز مصادر التعلم والمكتبات المدرسية » المكتبات بين الماضي والحاضر

منتدى مراكز مصادر التعلم والمكتبات المدرسية اطرح هنا الأفكار والمشاكل والمقترحات التي يمكن أن يستفيد منها أمناء مراكز مصادر التعلم والمكتبات المدرسية.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Mar-20-2005, 06:08 PM   المشاركة1
المعلومات

المنص
مكتبي جديد

المنص غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 9969
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 19
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي المكتبات بين الماضي والحاضر

لقد وجدت مكتبات منذ اتعصور القديمة في بلاد الرافدين ومصر القديمة وادى ذللك اللى وجود حضارات في تلك البلاد ولقد اكتشف المصريين القدماءاوراق البردي واستخدم اهل الرافدين الالوح الطينة وعرفت كتابتهم بالكتابة المسمارية امافي وقتنا الحاضرتطورت المكتبات واصبحت تقوم بادوار عديدة لنشر العلم والمعرفة مما ادى الى ثورة معلوماتية واقد اهتمت الدول الاوربية بالمكتبات وجعلتها الرافد الاساسى لنشر العلم ومن المكتبات الاوربية مكتبة المتحف البريطاني وكذللك الولايات المتحدة الامريكية انشات اكبر مكتبة في العلم وهي مكتبة الكونجرس وكذللك لم يفل ووطنن العربي عن دور المكتبات فوجدت في مصر اكبر مكتبة عربية وهي مكتبة الا سكندرية التي قامت دولة مصر بتحيثها عام2002وكذللك لم تغفل مملكتنا الحبيبة عن المكتبات والدور الذي تقوم به فانشات المكتبات العامة وانشات مكتبة الملك فهد الوطنية عام 1409وذللك لحفظالتراث الوطني الفكري علما ان المكتبات لم تغفل في وطننا الحبيب عن ذو الاحتياجات الخاصة بل وفرت لهم جمع مايحتاجونة من مواد سمعية وبصرية وكتب ناطقة .لاحول ولاقوة إلابالله












  رد مع اقتباس
قديم Mar-20-2005, 07:51 PM   المشاركة2
المعلومات

Guest

البيانات
 
العضوية:
المشاركات: n/a
بمعدل : 0 يومياً


افتراضي

الا خ المنصالف شكر على ما قدمت ونقلت من معلوماتساظيف بعض اسماء المكتبات :ببلاد الرافدينمكتبة ( آشور ) ومكتبة ( بني باب )بالعصر الاسلامي ( الاموي والعباسي )مكتبة بيت الحكمةدار الحكمةدار العلم قرطبة وهذه الاربع مكتبات كا الاوروبيين يقصدونها للتعلم والتخرج منها فكان بمثابة الابتعاث لهم والحصول على وارقى درجات العلم فيتعلمون اللغة العربية اولا ثم التخصصاتثم ينشرونا علم المسلمين بمجتمعاتهم / وها نحن نرى ما هم عليه وما وصلوا اليه .والان نرى مكتباتهم العظيمة فهل تعلمنا لغتهم ودرسنا تخصصاتهم لننفع امتنا ومجتمعاتنا ام ان الموضوع لا يتعدى ان يكون درجة او شهادة ممنوحة للجميع التحيةسلاااااااااامرضا الناس غاية لاتدرك












  رد مع اقتباس
قديم Apr-26-2005, 02:44 AM   المشاركة3
المعلومات

مكتبية سابقة
مشرفة سابقة
معلمة مادة المكتبة

مكتبية سابقة غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 1830
تاريخ التسجيل: Nov 2002
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 962
بمعدل : 0.12 يومياً


افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اضافة إلى ما كتبه اخي الكريم المنص المكتبات في العصور القديمة والعصر الإسلامي لقد دلت الحفريات والتنقيب عن الآثار أن أولى المكتبات ظهرت قديماً قبل الميلاد في منطقة ما بين النهرين في العراق وفي وادي النيل .ولقد اختلف مفهوم المكتبة وتطور مدلولها عبر العصور ، وذلك لأن المكتبات القديمة لم تكن كالتي نراها هذه الأيام من حيث تعدد أنواعها ومقتنياتها وطرق تنظيمها وخدماتها فالسومريون في منطقة ما بين النهرين سموها بيت اللوحات الكبير لأنها مليئة بالألواح الطينية .ومن أشهر المكتبات في بلاد ما بين النهرين كلش في تللو ومكتبة نينوى . أما مكتبة آشور بانيبال فتعتبر أشهر وأعظم مكتبات الحضارة الآشورية حيث يرجع تاريخها إلى 2100 ق . م . أما الفراعنة في منطقة وادي النيل فقد أطلقوا عليها قاعة كتابات مصر ومكان إنعاش الروح . ومن أشهر المكتبات مكتبة الإسكندرية التي أنشأها بطليموس الأول ملك مصر حوالي عام 285 ق .م . ويليها في الأهمية مكتبة برجاموم ويقال أيضاً برجاموس التي أنشأها الملك تالوس الأول في القرن الثاني قبل الميلاد . أما العرب فقد استخدمُ بعض المصطلحات التي تدل على المكتبة مثل كلمة دار وكلمة خزانة ولم يستخدم العرب كلمة مكتبة إلا في القرن التاسع عشر . أشهر المكتبات العامة في العصر الإسلامي مكتبة بيت الحكمة في بغداد : التي أنشأها أبو جعفر المنصور وتوسعت في عصر الرشيد وازدهرت في عصر المأمون ، من أشهر وأعظم المكتبات الإسلامية وقد حرص الخلفاء العباسيون على جمع نفائس الكتب ونوادرها من المؤلفات العربية والمترجمة عن اللغات المختلفة وقد عمل بها مترجمون ونساخون وخطاطون ومجلدون ، وكان من أبرز العاملين بها سهل بن هارون وحنين بن إسحاق والخوارزمي ، وقد وجدت بها حجرات ليستخدمها العلماء والمؤلفون ، ولم تكن مجرد مخزن للكتب بل كانت مركزاً للبحث والدراسة وظلت قائمة حتى سقوط الدولة العباسية على يد المغول سنة 656 هـ ثم أتلفوها . مكتبة دار العلم : أنشأها الخليفة الفاطمي الحاكم بأمر الله وأفتتحها بالقاهرة عام 395 هـ ، بعد أن بنى لها بناءً كبيراً ألحقه بقصره ، فرشه بأحسن الفرش وزوده بعدد كبير من الكتب نقلها إليه من خزائن خاصة في سائر العلوم والفنون ، وقسمها إلى أقسام قسم للفقهاء وآخر لقراء القرآن الكريم وثالث للمنجمين ورابع للغوين والنحويين وقسم آخر للأطباء . وقد أباح المطالعة فيها لجميع الناس ، وجعل للعاملين فيها رواتب ، ووضع فيها ما يحتاجه الناس من حبر وأقلام وغيرها. تعد هذه المكتبة من أضخم المكتبات الأكاديمية العامة عند العرب المسلمين وكانت مركزاً للبحث والدرس والمناظرة والجدل ، حوى عشرات الآلاف من المصنفات في الفقه واللغة والفلسفة والحديث والتفسير والفلك والكيمياء وعلوم أخرى كثيرة ، وكان فيها على سبيل المثال ( 1200 ) نسخة من تاريخ الطبري وأكثر من ثلاثين نسخة من كتاب العين للفراهيدي منها نسخة بخط المؤلف نفسه ومئة نسخة من كتاب الجمهرة لابن دريد ، كما كان فيها من الخطوط المنسوبة أشياء كثيرة بعضها بخط ابن مقلة وخط علي بن هلال المعروف بابن البواب وغيرهما من مشاهير الخطاطين . وتعتبر هذه المكتبة من اجمل وأكبر دار للكتب ضمت ( 6500 ) مخطوطة في الرياضيات ، و ( 1800 ) مخطوطة في الفلسفة .استمرت هذه المكتبة في عطائها العلمي ، مع فترات ركو د أغلقت خلالها بسبب المشاجرات والخصومات التي قامت بين روادها مما دفع الخليفة الآمر بأحكام الله إلى قتل الكثير منهم ، وقد ضاعت مجموعات كبيرة من كتبها أثناء الفتنة التي حدثت في مصر عام ( 1068 ) م ، حين وقع الخلاف بين الجنود السودانيين والأتراك ، وكان عام قحط ووباء حصد الطاعون فيه الناس ، فأغار الضباط الأتراك على المكتبة ، وأتلفوا كتبها ، وأتخذ عبيدهم من جلودها نعالاً وأحذية لهم ، وأحرقوا أوراقها . وعندما دخل صلاح الدين الأيوبي القاهرة بعد قرن تقريباً من هذه المأساة وجد بقايا المكتبة في العصر الملكي وفيها ما يقارب مئة ألف كتاب ، وزع بعضها على رجاله ، وباع البعض الآخر على يد خبير في الكتب يدعى ابن صورة على مدى عدة سنين ، أما ما بقي منها إلى عهد المماليك فقد باعه الطلبة أثناء المجاعة التي اجتاحت الديار المصرية نتيجة القحط والأوبئة بين عامي ( 1348 – 1349 ) م كل مجلد برغيف . مكتبة قرطبة : أسسها الخليفة عبد الرحمن الثالث الملقب بالناصر ( 300 – 350 هـ ) في مدينة الزهراء بقرطبة ، ثم أخذت تتسع وتنمو أثناء حكمه حتى بلغت شهرة عالمية ، أسوة بالمدنية الأندلسية في عهده التي وصلت هي أيضاً إلى حد يعجز عنه الوصف من التفتح والازدهار . كما حققت هذه المكتبة أوج شهرتها في عهد ابنه الحكم الثاني المستنصر ( 350 – 366 هـ ) الذي أفاد من قوة الدولة أثناء حكم والده ، ومن توفر الأموال والرفاهية ، فضلاً عن ثقافته الواسعة ومحبته للعلم في دعم هذه المكتبة ، فأنفق عليها أموالاً طائلة وجلب إليها الكتب من كل قطر ومن بين الكتب التي أقتناها آنذاك كتاب الأغاني لأبي فرج الأصبهاني ، وأرسل إلى مؤلفه مبلغ ألف دينار من الذهب العين ثمناً له وهو مبلغ كبير إذا ما قورن بالقيمة الشرائية له في الوقت الحاضر وقد حوت هذه المكتبة حوالي ( 000 و 400 ) مجلد ، كتبت فهارسا في ( 44 ) كراسة في كل واحدة منها خمسون ورقة ، عشرون منها خصصت للدواوين الشعرية فقط . وكان الحكم يستخدم الكثير من هذه الكتب يقرأ فيها ويدون ملاحظاته وتعليقاته على هوامش المخطوطات ، مما جعلها ذات أهمية عظيمة في نظر العلماء المتأخرين ، كما كان لهذه المكتبة أثر واسع في نشر الفلسفة اليونانية والرياضيات والعلوم الطبيعية والطب وغيرها من العلوم . تحياتي للجميع " اللهم لا سهلا الا ما جعلته سهلاً انت تجعل الحزن اذا شئت سهلاً " اختكم ام حصة












  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:53 PM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين